أبو ربيع
03-19-2014, 04:00 PM
الراية.
http://www.youtube.com/watch?v=0PEjCd8lcDg&feature=player_embedded
هذه هي السعودية، مملكة العائلة التي تصنع الموت وتنشر الكراهية، مشاعر سود يتوارثها الأمراء عن الملوك، ثم يبثونها قتلاً ودماراً في العراق وسوريا ولبنان واليمن وأفغانستان ودول أوروبا وأميركا وأفريقيا.
مدارسها وجامعاتها وإعلامها ومؤسساتها الدينية ، تصنع ثقافة الموت، عبر تكفير كل من لا ينتمي الى فكرها الوهابي، وضمن توزيع مبرمج للأدوار، فشكلها الرسمي يظهرها وكأنها تعارض الإرهاب، فيما قراراتها السرية تصدر من ملكها وأمرائها بتشكيل الكتائب الإرهابية بتسميات متعددة.
مئات التنظيمات المسلحة في سوريا والعراق ولبنان واليمن، ترتبط بالسعودية مباشرة وتأخذ منها القرار والمال والسلاح، فإذا انكشف اسم أو كاد، فانها تلغيه قبل ان تنكشف الأسرار الفاضحة، ثم تعوضه بتسمية جديدة، وهكذا تمضي جماعات الموت متزايدة متجددة بالاشخاص والادوار والاسماء.
مملكة آل سعود تريد أن ترسم سياسة المنطقة، لتكون تحت سلطتها، طالما المال ينبع من تحت ترابها، فيتقاسمه الأمراء، ويتداولونه سلاحاً وإرهاباً في العالم.
هذه هي السعودية التي تضع الشيعة في دائرة الهدف، وتسدد عليهم رميتها بقتلة مؤجورين، ينفذون رغبة الحكم السعودي بإنهاء الشيعة أينما كانوا.
في مواجهة عدو بهذه الدموية، أليس من المنطق والعقل أن يتحرك المتضررون من ماكنة القتل السعودية، لرفع القضية الى المحاكم الدولية؟.
نداء نطلقه لكل متخصص وخبير في مجال القانون وحقوق الانسان ليقدم تصوراته في هذا الخصوص، من أجل حماية الانسان البرئ من سيف الوهابية المسموم.
الراية تي في
http://www.youtube.com/watch?v=0PEjCd8lcDg&feature=player_embedded
هذه هي السعودية، مملكة العائلة التي تصنع الموت وتنشر الكراهية، مشاعر سود يتوارثها الأمراء عن الملوك، ثم يبثونها قتلاً ودماراً في العراق وسوريا ولبنان واليمن وأفغانستان ودول أوروبا وأميركا وأفريقيا.
مدارسها وجامعاتها وإعلامها ومؤسساتها الدينية ، تصنع ثقافة الموت، عبر تكفير كل من لا ينتمي الى فكرها الوهابي، وضمن توزيع مبرمج للأدوار، فشكلها الرسمي يظهرها وكأنها تعارض الإرهاب، فيما قراراتها السرية تصدر من ملكها وأمرائها بتشكيل الكتائب الإرهابية بتسميات متعددة.
مئات التنظيمات المسلحة في سوريا والعراق ولبنان واليمن، ترتبط بالسعودية مباشرة وتأخذ منها القرار والمال والسلاح، فإذا انكشف اسم أو كاد، فانها تلغيه قبل ان تنكشف الأسرار الفاضحة، ثم تعوضه بتسمية جديدة، وهكذا تمضي جماعات الموت متزايدة متجددة بالاشخاص والادوار والاسماء.
مملكة آل سعود تريد أن ترسم سياسة المنطقة، لتكون تحت سلطتها، طالما المال ينبع من تحت ترابها، فيتقاسمه الأمراء، ويتداولونه سلاحاً وإرهاباً في العالم.
هذه هي السعودية التي تضع الشيعة في دائرة الهدف، وتسدد عليهم رميتها بقتلة مؤجورين، ينفذون رغبة الحكم السعودي بإنهاء الشيعة أينما كانوا.
في مواجهة عدو بهذه الدموية، أليس من المنطق والعقل أن يتحرك المتضررون من ماكنة القتل السعودية، لرفع القضية الى المحاكم الدولية؟.
نداء نطلقه لكل متخصص وخبير في مجال القانون وحقوق الانسان ليقدم تصوراته في هذا الخصوص، من أجل حماية الانسان البرئ من سيف الوهابية المسموم.
الراية تي في