ريما
03-17-2014, 06:51 AM
شهداء وجرحى في هجوم تكفيري انتحاري في النبي عثمان ... والنصرة تعلن مسؤوليتها
http://www.alahednews.com.lb/uploaded1/essayimages2014/0314/enfjar3.jpg
مرة أخرى ضرب الإرهاب التكفيري الآمنين مؤكداً إصراره على زعزعة الأمن والاستقرار في لبنان والانتقام من الامنين في منازلهم في منطقة البقاع الشمالي. ومرة أخرى، العناية الالهية جنبت الامنين وقوع مجزرة كبيرة إلا ان عدداً من الشهداء المظلومين قضوا ووقع عدد من الجرحى.
وفي التفاصيل أن انتحاريا فجر سيارته المفخخة عند "مصلبية" النبي عثمان قرابة العاشرة مساء ما أسفر عن وقوع شهيدين وثمانية جرحى. وأفادت المعلومات الأولية أن الشهيدين عبد الرحمن القاضي وخليل الخليل اشتبها بسيارة الـ"غراند شيروكي" المسرعة وطارداها قبل ان يفجرها الانتحاري بين بلدة اللبوة والنبي عثمان على الطريق العام ما ادى إلى استشهادهما.
وتبين أن السبارة رباعية الدفع موديل 99 تحمل الرقم و 266963 قادمة من وادي رافق في جرد عرسال وقد قدر الخبير العسكري زنة العبوة بـ 120 كلغ من المتفجيرات وقد قذف التفجير محرك السيارة لمئات الأمتار .
http://www.alahednews.com.lb/uploaded1/essayimages2014/0314/nosrabayan.JPG
http://www.alahednews.com.lb/essaydetails.php?eid=93595&cid=7
http://www.alahednews.com.lb/uploaded1/essayimages2014/0314/enfjar3.jpg
مرة أخرى ضرب الإرهاب التكفيري الآمنين مؤكداً إصراره على زعزعة الأمن والاستقرار في لبنان والانتقام من الامنين في منازلهم في منطقة البقاع الشمالي. ومرة أخرى، العناية الالهية جنبت الامنين وقوع مجزرة كبيرة إلا ان عدداً من الشهداء المظلومين قضوا ووقع عدد من الجرحى.
وفي التفاصيل أن انتحاريا فجر سيارته المفخخة عند "مصلبية" النبي عثمان قرابة العاشرة مساء ما أسفر عن وقوع شهيدين وثمانية جرحى. وأفادت المعلومات الأولية أن الشهيدين عبد الرحمن القاضي وخليل الخليل اشتبها بسيارة الـ"غراند شيروكي" المسرعة وطارداها قبل ان يفجرها الانتحاري بين بلدة اللبوة والنبي عثمان على الطريق العام ما ادى إلى استشهادهما.
وتبين أن السبارة رباعية الدفع موديل 99 تحمل الرقم و 266963 قادمة من وادي رافق في جرد عرسال وقد قدر الخبير العسكري زنة العبوة بـ 120 كلغ من المتفجيرات وقد قذف التفجير محرك السيارة لمئات الأمتار .
http://www.alahednews.com.lb/uploaded1/essayimages2014/0314/nosrabayan.JPG
http://www.alahednews.com.lb/essaydetails.php?eid=93595&cid=7