غفوري
03-07-2014, 07:41 AM
إنتاج الخام عند أعلى مستوياته عالمياً منذ 26 عاماً
07 مارس 2014
| إعداد ديالا نحلي |
• مصفاة هندية تسعى إلى مضاعفة فترة التسهيلات المعفية من الفوائد لتصل إلى 60 يوماً
• إيران تمنح مصفاة «مانغالور» وشركة «ايسار» الهندية تسهيلات 90 يوما في السداد
• إنتاج أميركا من النفط الصخري حرّر إمدادات كثيرة كانت تستوردها من المنطقة
تخوض الهند، ثاني أكبر مستهلك للطاقة في آسيا، مفاوضات مع كل الكويت والسعودية، تطالب فيها بتحسين شروط العقود النفطية، في الوقت الذي أدى فيه ارتفاع الانتاجين الأميركي والايراني الى بلوغ الامدادات النفطية أعلى مستوى لها في 26 عاماً.
وتسعى شركة «هندوستان للبترول»، ثالث أكبر مصفاة هندية الى مضاعفة فترة التسهيلات المعفية من الفوائد لمشترياتها النفطية من السعودية والكويت لتصل الى 60 يوماً، بحسب ما أكده رئيس شركة مصافي «هندوستان بتروليوم»، بي كي نامديو في مومباي. وتسعى مصفاة «مانغالور وبتروكيميكالز ليمتد» للحصول الى تخفيضات للموافقة على ابرام عقود طويلة الأجل (أكثر من عشر سنوات) بحسب المدرير الاداري بي بي أوباضيا.
وقال نامديو «المفاوضات جارية، ونتوقع أن تنعكس الفترة الاضافية على العقود الجديدة ابتداءً من الأول من أبريل. فهناك فائض في السوق، ومن المهم لنا الاستفادة من هذه الفرصة».
وقد أدت ثورة النفط الصخري الأميركي، الى بلوغ انتاج الخام أعلى مستوياته خلال 26 عاماً والى انخفاض استيراد الولايات المتحدة للنفط. وبالتالي، توجهت بعض أكبر الدول المنتجة للنفط في الشرق الأوسط الى آسيا لابرام صفقاتها، وذلك بالتزامن مع تخفيض العقوبات على ايران وضخ المزيد من النفط الى السوق.
ويمكن النظر الى الصفقات بين المصافي الهندية والدول الشرق أوسطية بحسب المحلل النفطي ابهيشيك كومار على أنها «تأمين لجهود الامدادات» وتابع «المنافسة الايرانية تثير قلق دول على غرار الكويت والسعودية، كما تفعل المنافسة الأميركية».
في الاطار نفسه، تجري شركة نفط الهندية، أكبر مصفاة في البلاد، مفاوضات مع بعض الموردين الشرق أوسطيين من ضمنهم السعودية والكويت من أجل زيادة فترة تسهيلات لشراء الخام ستون يوماً، بحسب ما أكده المدير المالي للشركة بي كي غويال، قد بدأت العراق أكبر موردي الخام للشركة في تقديم تسهيلات 60 يوماً ابتداء من يناير.
وتمنح ايران مصفاة «مانغالور» و شركة «ايسار» الهندية تسهيلات 90 يوما في السداد.
وأوضح مدير المصافي في شركة «بهارات بتروليوم» الهندية بي كي داتا «كانت السعودية تقدم لنا منذ بضع سنوات شروطاً أفضل بالدفع، ولكن الأمر توقف بعد ذلك، ومن الجيد تسهيل شروط السداد مرة أخرى».
ولفتت «بلومبرغ» الى أنّ مراسلوها لم ينجحوا في الوصول الى أيّ من المسؤولين في مؤسسة البترول الكويتية للتعليق على هذا، في حين رفض مسؤولون في أرامكو السعودية التعليق.
البرنامج النووي
من جهتها، أكدت الوكالة الدولية للطاقة أن استيراد النفط الايراني من قبل دول كالصين واليابان والهند ارتفع 100 ألف برميل يومياً في يناير ليصل الى 1.32 مليون برميل بالتزامن مع تخفيف العقوبات على برنامج ايران النووي. وقد وافقت الدول الكبرى الست ومن بينها الولايات المتحدة على تخفيف العقوبات على ايران في نوفمبر مقابل تراجع ايران عن مشروعها النووي.
ولفت كومر الى ان «المفاوضات بين ايران ومجموعة الدول 5+1 يمكن أن تؤدي الى رفع الحظر عن استيراد المنتجات النفطية من ايران، وهو أمر سيء بالنسبة لدول كالسعودية والكويت. ولهذا السبب تسعى هذه الدول الى ابرام عقود طويلة الأجل مع المشترين الآسيويين قبل أن يتم رفع الحظر».
وبيّنت معلومات صادرة عن وزارة النفط الهندية أنّ الهند التي وصل حجم استيرادها للنفط نحو 3.7 مليون برميل يومياً من النفط حتى مارس 2013، تستورد نحو 63 في المئة من حاجتها من موردين من الشرق الأوسط من بينهم السعودية والكويت والعراق وايران والامارات وقطر وعُمان واليمن.
كما لفتت البيانات الى أنّ السعودية تعتبر أكبر مزود للنفط، ومن بعدها تأتي العراق والكويت الذين يشكلون معاً 43 في المئة من اجمالي استيراد النفط في اقتصاد جنوب آسيا.
خصومات مغرية
ورأى رئيس مجلس ادارة «بهارات بتروليوم» أس. فاراداراجان أنّ الضغوط التي يتعرض لها الموردون في الشرق الأوسط واضحة جداً، وقال «ومن الواضح أنّه يمكن للمصافي الهندية الحصول على أسعار وشروط أفضل في ما يتعلق بالعقود النفطية، وقد نحصل على تسهيلات في بالشروط والدفع لدى ابرامنا عقود طويلة الأجل».
ولفت أوبادايا الى أنه «من الضروري أن تأتي هذه الالتزامات الطويلة الأجل مع تخفيضات جاذبة على الأسعار، ففي حال وفرّت الكويت تخفيضات جيدة، فلن يكون هناك من مانع في التزام المصافي الهندية بعقود طويلة الأجل معها».
وذكرت ادارة معلومات الطاقة الأميركية انّ الانتاج الأميركي وصل معدل 8.2 مليون برميل يومياً هذا العام بارتفاع بنسبة 43 في المئة من معدل 2011. وستساهم التطورات في استخراج النفط الصخري هذا العام في تعزيز الانتاج الى أعلى مستوياته منذ 28 عاماً.
ومع تحول أكبر مستهلك للنفط العالمي الى دولة أكثر استقلالية على مستوى الطاقة، فسنشهد على تراجع بحجم الاستيراد من السعودية ونيجيريا.
وقالت ادارة الطاقة الأميركية أنّ استيراد الولايات المتحدة من النفط الخام السعودي انخفض 3 في المئة من في 2013 بالمقارنة مع 2012، بينما انخفض حجم استيرادها من الدول المنتمية الى منظمة (أوبك) 13 في المئة.
وأظهرت معلومات صادرة عن الذراع الاحصائي لادارة الطاقة الأميركية أنّ الولايات المتحدة وفرت 86 في المئة من احتياجاتها للطاقة العام الماضي. وتوقعت وصول معدل انتاج النفط 9.2 مليون برميل يومياً في 2015 بارتفاع من 7.4 مليون العام الماضي، ما سيدفع الولايات المتحدة الى تحرير المزيد من الواردات الى السوق.
(عن بلومبرغ)
كوريا الجنوبية ستدفع 550 مليون دولار لإيران
سول - رويترز - قالت مصادر مطلعة أمس ان كوريا الجنوبية ستسدد أول دفعة قيمتها 550 مليون دولار لايران مقابل واردات نفطية وذلك بموجب اتفاق مرحلي أتاح تخفيفا محدودا للعقوبات.
ويسدد المبلغ اليوم ويأتي بعد أن حولت اليابان الدفعتين الاولى والثانية في فبراير شباط وفي وقت سابق هذا الاسبوع.
وبموجب اتفاق أبرم في 24 نوفمبر مع القوى الست الكبرى تحصل ايران على 4.2 مليار دولار من ايرادات النفط المجمدة في الخارج على ثماني دفعات حتى يوليو اذا التزمت بجانبها من الاتفاق الذي يهدف لكبح برنامجها النووي.
وفي هذا الاطار سددت الدفعة الثانية في أول مارس بقيمة 450 مليون دولار وتسدد الدفعة الثالثة في السابع من مارس بقيمة 550 مليون دولار.
قطر: صادرات الغاز المسال مستقرة حتى 2018
طوكيو - رويترز - قالت شركة قطر العالمية لتسويق البترول المحدودة (تسويق) أمس ان قطر تتوقع تصدير نحو عشرة ملايين الى 11 مليون طن سنويا من غاز البترول المسال بين 2014 و2017 قبل أن يتسبب استهلاك صناعة البتروكيماويات المحلية في تراجع الصادرات عام 2018.
وقال الرئيس التنفيذي للتسويق خلال ندوة في طوكيو سعد الكواري «نصدر حاليا نحو 11 مليون طن سنويا». وأضاف ان مشاريع بتروكيماويات محلية مزمعة مثل السجيل والكرعانة وتوسعة شركة قطر للبتروكيماويات ستستهلك بعض كميات غاز البترول المسال القطري ما سيؤثر على الصادرات.
وتشير مواد العرض التوضيحي لتسويق الى أن صادرات غاز البترول المسال ستتراجع الى ما بين ثمانية وتسعة ملايين طن سنويا في 2018.
وقطر أكبر بلد مصدر لغاز البترول المسال في العالم وقال الكواري انها زادت صادراتها منه الى اسيا لاكثر من مثليها في 2013 مقارنة مع مستويات 2008.
http://www.alraimedia.com/Articles.aspx?id=489047
07 مارس 2014
| إعداد ديالا نحلي |
• مصفاة هندية تسعى إلى مضاعفة فترة التسهيلات المعفية من الفوائد لتصل إلى 60 يوماً
• إيران تمنح مصفاة «مانغالور» وشركة «ايسار» الهندية تسهيلات 90 يوما في السداد
• إنتاج أميركا من النفط الصخري حرّر إمدادات كثيرة كانت تستوردها من المنطقة
تخوض الهند، ثاني أكبر مستهلك للطاقة في آسيا، مفاوضات مع كل الكويت والسعودية، تطالب فيها بتحسين شروط العقود النفطية، في الوقت الذي أدى فيه ارتفاع الانتاجين الأميركي والايراني الى بلوغ الامدادات النفطية أعلى مستوى لها في 26 عاماً.
وتسعى شركة «هندوستان للبترول»، ثالث أكبر مصفاة هندية الى مضاعفة فترة التسهيلات المعفية من الفوائد لمشترياتها النفطية من السعودية والكويت لتصل الى 60 يوماً، بحسب ما أكده رئيس شركة مصافي «هندوستان بتروليوم»، بي كي نامديو في مومباي. وتسعى مصفاة «مانغالور وبتروكيميكالز ليمتد» للحصول الى تخفيضات للموافقة على ابرام عقود طويلة الأجل (أكثر من عشر سنوات) بحسب المدرير الاداري بي بي أوباضيا.
وقال نامديو «المفاوضات جارية، ونتوقع أن تنعكس الفترة الاضافية على العقود الجديدة ابتداءً من الأول من أبريل. فهناك فائض في السوق، ومن المهم لنا الاستفادة من هذه الفرصة».
وقد أدت ثورة النفط الصخري الأميركي، الى بلوغ انتاج الخام أعلى مستوياته خلال 26 عاماً والى انخفاض استيراد الولايات المتحدة للنفط. وبالتالي، توجهت بعض أكبر الدول المنتجة للنفط في الشرق الأوسط الى آسيا لابرام صفقاتها، وذلك بالتزامن مع تخفيض العقوبات على ايران وضخ المزيد من النفط الى السوق.
ويمكن النظر الى الصفقات بين المصافي الهندية والدول الشرق أوسطية بحسب المحلل النفطي ابهيشيك كومار على أنها «تأمين لجهود الامدادات» وتابع «المنافسة الايرانية تثير قلق دول على غرار الكويت والسعودية، كما تفعل المنافسة الأميركية».
في الاطار نفسه، تجري شركة نفط الهندية، أكبر مصفاة في البلاد، مفاوضات مع بعض الموردين الشرق أوسطيين من ضمنهم السعودية والكويت من أجل زيادة فترة تسهيلات لشراء الخام ستون يوماً، بحسب ما أكده المدير المالي للشركة بي كي غويال، قد بدأت العراق أكبر موردي الخام للشركة في تقديم تسهيلات 60 يوماً ابتداء من يناير.
وتمنح ايران مصفاة «مانغالور» و شركة «ايسار» الهندية تسهيلات 90 يوما في السداد.
وأوضح مدير المصافي في شركة «بهارات بتروليوم» الهندية بي كي داتا «كانت السعودية تقدم لنا منذ بضع سنوات شروطاً أفضل بالدفع، ولكن الأمر توقف بعد ذلك، ومن الجيد تسهيل شروط السداد مرة أخرى».
ولفتت «بلومبرغ» الى أنّ مراسلوها لم ينجحوا في الوصول الى أيّ من المسؤولين في مؤسسة البترول الكويتية للتعليق على هذا، في حين رفض مسؤولون في أرامكو السعودية التعليق.
البرنامج النووي
من جهتها، أكدت الوكالة الدولية للطاقة أن استيراد النفط الايراني من قبل دول كالصين واليابان والهند ارتفع 100 ألف برميل يومياً في يناير ليصل الى 1.32 مليون برميل بالتزامن مع تخفيف العقوبات على برنامج ايران النووي. وقد وافقت الدول الكبرى الست ومن بينها الولايات المتحدة على تخفيف العقوبات على ايران في نوفمبر مقابل تراجع ايران عن مشروعها النووي.
ولفت كومر الى ان «المفاوضات بين ايران ومجموعة الدول 5+1 يمكن أن تؤدي الى رفع الحظر عن استيراد المنتجات النفطية من ايران، وهو أمر سيء بالنسبة لدول كالسعودية والكويت. ولهذا السبب تسعى هذه الدول الى ابرام عقود طويلة الأجل مع المشترين الآسيويين قبل أن يتم رفع الحظر».
وبيّنت معلومات صادرة عن وزارة النفط الهندية أنّ الهند التي وصل حجم استيرادها للنفط نحو 3.7 مليون برميل يومياً من النفط حتى مارس 2013، تستورد نحو 63 في المئة من حاجتها من موردين من الشرق الأوسط من بينهم السعودية والكويت والعراق وايران والامارات وقطر وعُمان واليمن.
كما لفتت البيانات الى أنّ السعودية تعتبر أكبر مزود للنفط، ومن بعدها تأتي العراق والكويت الذين يشكلون معاً 43 في المئة من اجمالي استيراد النفط في اقتصاد جنوب آسيا.
خصومات مغرية
ورأى رئيس مجلس ادارة «بهارات بتروليوم» أس. فاراداراجان أنّ الضغوط التي يتعرض لها الموردون في الشرق الأوسط واضحة جداً، وقال «ومن الواضح أنّه يمكن للمصافي الهندية الحصول على أسعار وشروط أفضل في ما يتعلق بالعقود النفطية، وقد نحصل على تسهيلات في بالشروط والدفع لدى ابرامنا عقود طويلة الأجل».
ولفت أوبادايا الى أنه «من الضروري أن تأتي هذه الالتزامات الطويلة الأجل مع تخفيضات جاذبة على الأسعار، ففي حال وفرّت الكويت تخفيضات جيدة، فلن يكون هناك من مانع في التزام المصافي الهندية بعقود طويلة الأجل معها».
وذكرت ادارة معلومات الطاقة الأميركية انّ الانتاج الأميركي وصل معدل 8.2 مليون برميل يومياً هذا العام بارتفاع بنسبة 43 في المئة من معدل 2011. وستساهم التطورات في استخراج النفط الصخري هذا العام في تعزيز الانتاج الى أعلى مستوياته منذ 28 عاماً.
ومع تحول أكبر مستهلك للنفط العالمي الى دولة أكثر استقلالية على مستوى الطاقة، فسنشهد على تراجع بحجم الاستيراد من السعودية ونيجيريا.
وقالت ادارة الطاقة الأميركية أنّ استيراد الولايات المتحدة من النفط الخام السعودي انخفض 3 في المئة من في 2013 بالمقارنة مع 2012، بينما انخفض حجم استيرادها من الدول المنتمية الى منظمة (أوبك) 13 في المئة.
وأظهرت معلومات صادرة عن الذراع الاحصائي لادارة الطاقة الأميركية أنّ الولايات المتحدة وفرت 86 في المئة من احتياجاتها للطاقة العام الماضي. وتوقعت وصول معدل انتاج النفط 9.2 مليون برميل يومياً في 2015 بارتفاع من 7.4 مليون العام الماضي، ما سيدفع الولايات المتحدة الى تحرير المزيد من الواردات الى السوق.
(عن بلومبرغ)
كوريا الجنوبية ستدفع 550 مليون دولار لإيران
سول - رويترز - قالت مصادر مطلعة أمس ان كوريا الجنوبية ستسدد أول دفعة قيمتها 550 مليون دولار لايران مقابل واردات نفطية وذلك بموجب اتفاق مرحلي أتاح تخفيفا محدودا للعقوبات.
ويسدد المبلغ اليوم ويأتي بعد أن حولت اليابان الدفعتين الاولى والثانية في فبراير شباط وفي وقت سابق هذا الاسبوع.
وبموجب اتفاق أبرم في 24 نوفمبر مع القوى الست الكبرى تحصل ايران على 4.2 مليار دولار من ايرادات النفط المجمدة في الخارج على ثماني دفعات حتى يوليو اذا التزمت بجانبها من الاتفاق الذي يهدف لكبح برنامجها النووي.
وفي هذا الاطار سددت الدفعة الثانية في أول مارس بقيمة 450 مليون دولار وتسدد الدفعة الثالثة في السابع من مارس بقيمة 550 مليون دولار.
قطر: صادرات الغاز المسال مستقرة حتى 2018
طوكيو - رويترز - قالت شركة قطر العالمية لتسويق البترول المحدودة (تسويق) أمس ان قطر تتوقع تصدير نحو عشرة ملايين الى 11 مليون طن سنويا من غاز البترول المسال بين 2014 و2017 قبل أن يتسبب استهلاك صناعة البتروكيماويات المحلية في تراجع الصادرات عام 2018.
وقال الرئيس التنفيذي للتسويق خلال ندوة في طوكيو سعد الكواري «نصدر حاليا نحو 11 مليون طن سنويا». وأضاف ان مشاريع بتروكيماويات محلية مزمعة مثل السجيل والكرعانة وتوسعة شركة قطر للبتروكيماويات ستستهلك بعض كميات غاز البترول المسال القطري ما سيؤثر على الصادرات.
وتشير مواد العرض التوضيحي لتسويق الى أن صادرات غاز البترول المسال ستتراجع الى ما بين ثمانية وتسعة ملايين طن سنويا في 2018.
وقطر أكبر بلد مصدر لغاز البترول المسال في العالم وقال الكواري انها زادت صادراتها منه الى اسيا لاكثر من مثليها في 2013 مقارنة مع مستويات 2008.
http://www.alraimedia.com/Articles.aspx?id=489047