سمير
03-01-2014, 11:23 PM
تخلى عن ابنته وعمرها 36 عاما: أنت لقيطة
http://www.alittihad.ae/assets/images/World/2014/02/28/320x240/Daughter300.jpg
تاريخ النشر: الجمعة 28 فبراير 2014
الاتحاد نت
انقلبت حياة "حنان" رأسا على عقب بعد أن أبلغها من كانت تعتقد أنه والدها أنها ليست ابنته.
ونقلت صحيفة "عكاظ" عن حنان (36 عاما) أنها أصيبت بصدمة قوية عندما صارحها والدها أنها ليست ابنته وأنها «لقيطة» أخذها ورباها ومنحها اسمه عندما يعمل في حائل.
وقد أخضعت "حنان" لفحص الحمض النووي الوراثي الذي أثبت بالفعل أنها ليست ابنة الرجل.
انهارت الشابة لتنهار معها أسرتها وانقلبت حياتها رأسا على عقب بعد أن عاشت فترة مستقرة في كنف من اعتقدت أنهما والديها ومن ظنت يوما أنهم أشقاؤها وشقيقاتها.
واكتملت مأساة "حنان" بعد أن طلقها زوجها، عندما علم بقصتها، وتشتت أولادها وبناتها.
بدأت معاناة "حنان" عندما رزق والدها الذي رباها بثروة كبيرة إثر حصوله على تعويض عن منازل يمتلكها.
وتضيف "حنان" "أقنعته زوجته التي كنت أناديها بأمي بكشف حقيقتي كفتاة متبناة، لإبعادي عن الميراث وتحت زعم أنه لا يجوز أن أكشف على أشقائي".
واليوم، تعيش "حنان" حياة صعبة تحاول معرفة قصتها الحقيقية وتسعى للحصول على الأسئلة العديدة التي تداهمها.
http://www.alittihad.ae/details.php?id=18277&y=2014
http://www.alittihad.ae/assets/images/World/2014/02/28/320x240/Daughter300.jpg
تاريخ النشر: الجمعة 28 فبراير 2014
الاتحاد نت
انقلبت حياة "حنان" رأسا على عقب بعد أن أبلغها من كانت تعتقد أنه والدها أنها ليست ابنته.
ونقلت صحيفة "عكاظ" عن حنان (36 عاما) أنها أصيبت بصدمة قوية عندما صارحها والدها أنها ليست ابنته وأنها «لقيطة» أخذها ورباها ومنحها اسمه عندما يعمل في حائل.
وقد أخضعت "حنان" لفحص الحمض النووي الوراثي الذي أثبت بالفعل أنها ليست ابنة الرجل.
انهارت الشابة لتنهار معها أسرتها وانقلبت حياتها رأسا على عقب بعد أن عاشت فترة مستقرة في كنف من اعتقدت أنهما والديها ومن ظنت يوما أنهم أشقاؤها وشقيقاتها.
واكتملت مأساة "حنان" بعد أن طلقها زوجها، عندما علم بقصتها، وتشتت أولادها وبناتها.
بدأت معاناة "حنان" عندما رزق والدها الذي رباها بثروة كبيرة إثر حصوله على تعويض عن منازل يمتلكها.
وتضيف "حنان" "أقنعته زوجته التي كنت أناديها بأمي بكشف حقيقتي كفتاة متبناة، لإبعادي عن الميراث وتحت زعم أنه لا يجوز أن أكشف على أشقائي".
واليوم، تعيش "حنان" حياة صعبة تحاول معرفة قصتها الحقيقية وتسعى للحصول على الأسئلة العديدة التي تداهمها.
http://www.alittihad.ae/details.php?id=18277&y=2014