المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مسئول اماراتي اعلامي يدعو الى طرد قطر من مجلس التعاون الخليجي ويهاجم الاعلام السعودي



فاطمي
02-20-2014, 04:50 PM
http://www.arabtimes.com/portal/news/00015514.JPG


February 20 2014



تحت عنوان عقاب الشقيق الأرعن ضرورة أخلاقية دعا حمد المزروعي احد المسئولين في جهاز ابو ظبي الاعلامي الى تجميد عضوية قطر في مجلس التعاون والجامعة العربية قائلا ان هذا قد يساعدها على التخلص من سرطان الإخوان الذي اختطفها، وحولها إلى دولة مارقة تهدد دول الخليج العربية ونشر المزروعي مقاله في جريدة العرب اللندنية التي يقال انها تمول هذه الايام من قبل المخابرات الاماراتية

واضاف المزروعي الذي سبق واعلن عن دفع مليون جنيها مصريا لمن يقبض على احد قادة الاخوان في مصر أما وقد بذل قادة دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية كل ما يمكنهم من جهود لاستعادة “الشقيق” الأصغر والأرعن، وتحملوا من الأذى ما يضيق به حلم الحليم، فقد حان وقت العقاب.لم يكن إعطاء الفرصة تلو الفرصة لـ”الشقيق” الذي سيطرت عليه مراهقته السياسية نابعاً من سذاجة أو جهل بمقاصده ونواياه، بل كان رغبة صادقة في أن يقف المراهق لحظة واحدة ويسأل نفسه: ماذا أفعل؟ ولأي هدف؟

ولم يكن التغاضي مرة بعد مرة عن كذبه المفضوح ومراوغاته الصبيانية وحتى مؤامراته المكشوفة للجميع ناجماً عن عدم التنبه إلى خطرها، بل كان رهاناً على أن جانباً خيِّراً ما يمكن أن يتحرك ليواجه النزعة الشيطانية التي سيطرت على الصغير النزق فأعمته، لكن هذا- للأسف- لم يحدث.حين يقترب هذا “الشقيق” الأخرق من مخازن البارود، ويعبث بعيدان الكبريت غافلاً أو مستمتعاً بإزعاج الكبار، يكون “كسر أصابعه” إنقاذاً له هو نفسه من شر نفسه. وقد حان وقت كسر الأصابع

بوضوح، فقد كرست قطر الثروات التي يُفترض أن تُستخدم للتنمية ورفاهية الشعب القطري وخيره، في إشعال الحرائق من حولها، وزعزعة الاستقرار في كل مكان تطوله مخالبها.ففي البحرين تتولى “الجزيرة” و”الجزيرة إنترناشيونال” تقديم صورة مشوهة للأوضاع، وتتولى الأموال القطرية شراء “مؤسسات” حقوق الإنسان الجاهزة للاستلقاء على سرير من يدفع أكثر لتغذية الفتنة القائمة بالوقود اللازم لها، في سعي محموم إلى تفجير البلد العربي الخليجي من داخله. إنه ليس وقت الصبر، بل وقت الصفع، لمن لم يراع للأخوة والجيرة والمواثيق المشتركة عهداً

في الكويت، تفتش الأيدي القطرية عن صدوع تنفذ منها، فتلتقط من على أرصفة التسول والبغاء السياسي شذاذ آفاق يستغلون مناخ الحرية السائد، ويفتشون في قمامة الفكر ليستخرجوا بقايا عفنة من كل ما يدعم الشقاق والصدام والكراهية، والإساءة إلى الكويت وأميرها ورموزها. فإلام نترك هذه الأيدي الآثمة طليقة تواصل التخريب والعبث؟

في الإمارات تحاول أذناب قطرية أن توفر للتنظيم المحظور دعماً لوجستياً وإعلامياً، وتقدم له منصات للحركة وإطلاق الشائعات والأكاذيبوفي السعودية تتولى ماكينة إعلامية مدفوعة الأجر فبركة قصص الإساءة للعمالة الأثيوبية، وتلفيق الفيديوهات والتقارير المسيئة، وشراء ما يتيسر من أتباع “الإسلام السياسي” أفراداً وجماعات لاستغلالهم ضد وطنهم.ألا يستحق الذيل غير النظيف أن يُقطع؟ وعلى حدود مجلس التعاون، تتدفق الأموال القطرية على اليمن، لا لتواجه الفقر والمرض وتردي الخدمات التعليمية والصحية، وإنما لتوفير الأسلحة للحوثيين، حلفاء إيران، ليصبحوا ورماً خبيثاً على غرار “حزب الله” الذي اختطف لبنان، وليمنع اليمن من أن يكون دولة حقيقية لها أية فرصة في التطور والنمو، وليكوّن الحوثيون دولتهم اللقيطة “حليفة إيران” بين السعودية واليمن وتتحول إلى لغم جاهز للانفجار في أية لحظة لحصد المزيد من الأرواح ونشر المزيد من البؤس في بلد عربي لا تنقصه الكوارث

وفي سوريا يختار الممول القطري أكثر الجماعات إرهاباً ووحشية ليمدها بالمال والسلاح، ويوفر لها قنوات لاجتذاب المهووسين بالقتل من كل أنحاء الدنيا، لتتواصل مأساة الشعب السوري الذي يحاصره مصاصو الدماء من كل الجوانب.وفي الأراضي الفلسطينية تمنع الأموال القطرية المصالحة التي طال انتظارها، وتغذي عوامل الفرقة بين الفلسطينيين، وتشتري “حماس” لتجعل منها قاعدة لدعم الإرهابيين في سيناء، ومحطة لإرسال الانتحاريين إلى كل أنحاء مصر التي تخصص قطر عشرات المليارات لهدمها وتخريبها وتغذية الفوضى فيها.وعلى تخوم المنطقة وعبر حدودها تنفق قطر بسفاهة على تشكيل محور الشر والإجرام الذي يضم إلى جانبها تركيا المسكونة بوهم “السلطنة العثمانية”، وحركات “الإخوان المسلمين” وفروعها في الدول العربية، التي لم يعد لها من هم إلا شن حرب إرهابية على الدول والمجتمعات، بعد أن ظهر وجهها القبيح بسرعة، ولفظتها الشعوب العربية حين اكتشفت أنها ستدمر كيان الدولة ذاته في كل مكان تقبض على الحكم فيه بالخديعة والتآمر

هذه بعض كوارث “الشقيق” الأخرق ومصائبه، فهل هناك أي معنى للانتظار؟ وهل زاده الصبر عليه إلا مزيداً من استسهال العبث والإجرام، بكل ما في الكلمة من معنى؟

من ثم، فإن الضرورة الأخلاقية تفرض علينا أن العقاب يجب أن يكون سريعاً وموجعاً. لم يعد سراً أن وزراء خارجية مجلس التعاون قد اجتمعوا في الكويت ليتخذوا إجراء طال انتظاره، بطرد “الشقيق” الجانح من مجلس التعاون، أو تعليق عضويته فيه، وقد وصل أمير قطر فجأة إلى الاجتماع دون أن يدعوه أحد، فتلقى ما ينبغي من توبيخ. ولجأ كعادته إلى التسويف والوعود التي لن يفي بها، وتعهد بأنه سيوقف تمويله للإرهاب والإرهابيين، وسيبعد المصريين الهاربين الذين يديرون عمليات التفجير وقتل السياح في مصر، ويلقي بالقرضاوي وبعض صبيانه إلى مقلب القمامة الذي يليق بهم

لقد أصبحت اللعبة القطرية سمجة ومثيرة للاشمئزاز، وكنا نتمنى لأمير قطر أن يُجلّ مقامه عن هذه البهلوانيات والصغائر التي لا تليق، ويشق علينا أن نقول ذلكوالحقيقة أن التهديد لم يعد له معنى، وأن وقت اتخاذ إجراءات فعلية قد حان، وهي إجراءات يجب أن تكون بحجم الجرائم والكوارث التي شرحنا بعض ملامحها أعلاه

في إطار المناورات الصغيرة، تزعم القيادة القطرية أن مراكز قوى متجذرة في دوائر صنع القرار داخل الدوحة هي من يواصل مثل هذه السياسات المدمرة. وفضلاً عن أن العذر أقبح من الذنب، وأنه اعتراف بالضعف والتضارب وتعدد مراكز القرار- وهو حديث أولى به أن يكتم- فإن مثل هذا التبرير، يجعل اتخاذ إجراءات عقابية قاسية طريقة لمساعدة القيادة القطرية المهزوزة الفاقدة للسيطرة على التخلص من مراكز القوى القديمة

إن تجميد عضوية قطر في مجلس التعاون وجامعة الدول العربية قد يساعدها على التخلص من سرطان الإخوان المسلمين الذي اختطفها، وتحكّم في مفاصل صنع القرار بها، وحولها إلى دولة مارقة تهدد دول الخليج العربية، ومعول هدم وتدمير بدلاً من أن تكون قوة استقرار وبناء.

إن العقوبات التي يجب فرضها على قطر هي في الحقيقة استنقاذ لها من مصير لا يعلمه إلا الله. وقد نُشرت أخبار عن أن المملكة العربية السعودية توشك أن تتخذ إجراءات مثل إغلاق الحدود البرية، ومنع استخدام المجال الجوي السعودي في عمليات النقل من قطر وإليها، وتجميد اتفاقات تجارية بين البلدين، وإيقاف رخصة الخطوط الجوية القطرية بتدشين خطوط نقل جوية بين مدن سعودية. وهناك إجراءات أخرى من جانب دول الخليج العربية تجري مناقشتها لإيقاف العبث القطري، كفيلة بأن تنبه الغافلين إلى خطورة ما يفعلونه. هذا أول الغيث، وهذه أولى الخطوات التي تأخرت طويلاً، لاعتبارات تتعلق بقيم خليجية نعتز بها ونحرص عليها، حتى لو لم يفهم بعض الصغار ذلك

وكان المزروعي قد هدد بايقاف القرضاوي عند حده فتحت عنوان قادرون على إسكات هذا العواء كتب يقول نغضب لإسلامنا الذي ناله التشويه بفعل القرضاوي وطغمته من التنظيم الدولي للإخوان الذين نصبوا أنفسهم متحدثين باسم الإسلام.يقول الشاعر العربي الحكيم العارف بسفالات بعض الناس، وبما سنواجهه من أدعياء آخر الزمان من أمثال القرضاوي

لو كلُّ كلب عوى ألقمته حجرا *** لأصبح الصخر مثقالا بدينار ونحن بحمد الله نمتلك في دولة الإمارات العربية المتحدة من صخور جبل “حفيت” الشامخ ما نلقمه العاوين ومطلقيهم علينا، وإن صلابة صخورنا وقلوبنا بعون الله قادرة على إسكات عوائهم وتنكيس رؤوسهم إذا لم يفهموا رسالتنا هذه المرة، وإذا لم يدركوا أن عصر تمرير الإساءات قد مضى. وربما يكون لزاما علينا أن نوضح أن ردودنا على “الفقيه المهترئ” و”الداعية الممجوج” الذي بلغ أرذل العمر دون أن يحاسب نفسه، لا تعود فقط إلى إساءاته لدولة الإمارات العربية المتحدة، رغم فحش ما تتقيؤه شفتاه المتهدلتان، ورغم أن الغضب للوطن شيمة الكرام من أهله، ذلك أن للأمر أبعادا أكبر وأعمق

ما أقبح التجارة باسم الدين، وما أشنع الكذب على الله، والرجل يتاجر بالإسلام ويشتري بآيات الله ثمنا قليلا، ومن يتابع رحلته التي سجلها بنفسه في مذكراته من الاحتيال لكسب “القروش والملاليم” إلى تكديس الملايين والمليارات يعرف أنه لم يكن له ربٌّ غير المال طيلة رحلته المشؤومة، وأنه كان يتشمم مصادر أوراق النقد بأنف كلب مدرب، ويلاحقها بلا هوادة أينما كان.ولو كان الأمر طمعا وجشعا يلبيهما باكتناز الذهب والفضة بطرق مشروعة، لقلنا إنه يعالج “عقدة فقر” استحكمت في نفسه منذ سنواته الأولى. ولو كان اكتنازه للذهب والفضة بطرق غير مشروعة، من تلك التي نعرفها في عالم المال والأعمال، لقلنا إن القانون يمكن أن يطهره من جرمه بالعقوبة الملائمة، ويقتص للمجتمع منه، لكن الرجل في سعيه المحموم وظف “الفتاوى” لتخدم من يدفع أكثر، وهو يحمل في رقبته دماء آلاف الأبرياء، بل دماء مئات الآلاف الذين تسببت في موتهم فتاواه التي يُلبس فيها الحق بالباطل، فوراء كل دولار في حساباته المصرفية جثة مشوهة، وخلف كل عقار يمتلكه أُسرٌ مشردة وأيتام ومشوهون ومذابح صنعتها يداه الآثمتان، فأية عقوبة يمكنها أن تطهر هذه الذنوب التي اقترفها القرضاوي؟ وأي جرم يمكن أن يقارن بجرمه هذا؟

نشمئز من القرضاوي، وهذا أقل ما نصف به شعورنا نحوه، ليس لتطاوله على دولتنا الحبيبة فحسب، بل لأنه أصبح يشوّه صورة الإسلام، بعد أن كرّس ذلك “الشيخ المتصابي” الذي غرّر بعدد من الفتيات المسلمات من على منبر الجمعة لبث تخرصاته وسفاهاته وإثارة الفتن والأحقاد.نغضب من القرضاوي لأنه يلقي بقاذورات نفسه على دولة الإمارات، وقد ورد عن الإمام الشافعي قوله “من استُغضب ولم يغضب فهو جبان”. وإننا- أبناء هذه الدولة الكريمة- لقادرون على تلقينه درسا سيظل يذكره إلى أن يريح الله الأرض من شره وآثامه، لكننا نغضب أكثر لما يصيب بلدانا عربية وإسلامية من كوارث ومصائب يحركها الرجل دون أن تطرف عيناه للفتنة التي تتغذى على طمعه وانحرافه وشراهته، ودون أن يصحو ضميره لحظة ليذكره أن الفتنة في بلد مسلم تعني ملايين القتلى والجوعى والمشردين والجهلة، وأن مستقبل أجيال قادمة لن يكون غير تبادل القتل والذبح دون توقف ودون نهاية، فالعنف يفرخ العنف، والقتل يولد القتل، في مأساة تتجدد كل يوم، وضحاياها هم المسلمون الذين يريدهم الله متحدين معتصمين بحبله، ويريدهم القرضاوي عصابات متناحرة لا تعرف غير الموت والدم والخراب

على صعيد اخر هاجمت جريدة الشعب المصرية المزروعي واعتبرته عميلا لاجهزة الامن الاماراتية وانضمت اليها جريدة المصريين فتحت عنوان غضب خليجي وعربي واسع على دعوات تحريض أطلقها جهاز الأمن الإماراتي لقتل المصريين نشرت الجريدتان المصريتان ما يلي دان كتاب وصحفيو الخليج والوطن العربي جهاز أمن الدولة الإماراتي الذي حرض على قتل أعضاء جماعة الإخوان المصرية، وعبروا أنها إساءة للدولة الإماراتية وللشعب

ومارس أعضاء من جهاز أمن الدولة من حملة في الرابع والعشرين من يناير لتحريض الجيش المصري على تنفيذ حملة إبادة جماعية بحق ناشطي جماعة الإخوان المسلمين الذي يطالبون بإسقاط حكم العسكر في بلادهم.ودعا ماجد الرئيسي (وهو مقرب من قيادات أمن الدولة في الإمارات) إلى قتل كل أعضاء جماعة الإخوان وتجويعهم وسحلهم في السجونأطلق حمد المزروعي( أحد أشهر الكتاب المحرضين على قتل المصرين وتربطه علاقة وثيقة بجهاز أمن الدولة) الوسم بعنوان #ياشرفاء_مصر_اقتلو_الإخوانوقال مدير تحرير صحيفة العرب القطرية عبدالله العذبة للتذكير قال الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله: الدم العربي أغلى من النفط. والآن ينطلق #ياشرفاء_مصر_اقتلو_الإخوان من الإمارات بكل أسف. داعياً المثقفين لإدانة هكذا دعوات

وأوضحت الكاتبة القطرية أمينة الكواري أن الإمارات أصبحت تحرض على سفك دماء شعب مصر في مواقع التواصل بعد تمويلها المادي ودعمها الاعلامي للانقلابفيما قال الباحث في الفكر العربي زكريا المحرمي من سلطة عمان :إن الأرض التي أنجبت زايد العروبة والسلام لا يمكن أن ينسب إليها صاحب دعوة التحريض .. محذراً الإماراتيين من الدخلاء.ووصف الكاتب السعودي عبدالله الملحم ما فعله الإماراتيون بأنه ليس تعبيرا عن الرأي، وإنما تحريض على العنف والقتل الذي يعاقب عليه القانون الدولي وقال المغرد الكويتي أستاذ الاستثمار الإسلامي خالد عبيد العتيبي :"لقد صدق الدكتور القرضاوي عندما قال ان الإمارات تحارب كل ما هو إسلامي"، وأضاف "إن بلطجية الأمن الإماراتي لايمثلون الأحرار

من جهتها قالت المغردة اللبنانية منال راجحه: " ان هذا الهاشتاج ابتدعه السفيه الإماراتي حمد...وتاريخه ملىء بالحقد وقال المغرد السعودي تركي بن جابر:" مخلفات كشمير وبلوشستان والبنجاب يطالبون شرفاء مصر بقتل شرفاء مصر.هزلت " ، وذلك في اشارة إلى عدم مشاركة اماراتيين أصليين في الهاشتاج بل المجنسين فقط .وكشف المغرد سلطان العتيبي،عن أن مجموعة من المحامين قرروا رفع دعوى دولية على المحرض الذي أطلق الهاشتاج ..وأضاف: "اذا فيه خير المزروعي هذا يروح أوربا

أما الصحفي الكويتي احمد سالم فقال متهكما:" بعد أن طردوا الإيرانيين ونصبوا لهم المشانق على الشواطىء ..مغردون من الإمارات يتداعون لقتل الاخونجية " ،فى إشارة إلى عدم قدرة الإمارات على تحرير جزرها الثلاث التى تحتلها إيران.و لوحظ عدم مشاركة المغردين المصريين في الهاشتاج الذي يفترض أنه أطلق لهم، لكن الصحفي سلامة عبدالحميد علق قائلا: " الإماراتي حمد المزروعي عامل هاشتاج #ياشرفاء_مصر_اقتلو_الإخوان ..ما تحارب ايران إللي محتلة 3 جزر من بلدك ياجحش "!! .وكان الأمير السعودي الدكتور خالد آل سعود، قد شارك في الهاشتاج ذاته ووجه انتقادات حادة لدعوات القتل التي انطلقت من مقربين من ولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد آل نهيان لإحداث حرب أهلية بمصر.وقال الدكتور خالد آل سعود: "اتق الله في نفسك يا صاحب الهاشتاج فإن دم المسلم له مكانة وحرمة عند الله تبارك وتعالى



http://www.arabtimes.com/portal/news_display.cfm?Action=&Preview=No&nid=15514