المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عاجل ...النائب نبيل الفضل: ندعو جميع موظفي الدولة من خارج القطاع النفطي إلى الإضراب الشامل



أمان أمان
01-31-2014, 11:38 PM
حتى يتم رفع رواتب الجميع إلى مستوى رواتب «القطاع النفطي»


2014/01/31

http://media.q80.tt/resources/media/images/2014/1/340907_e.png



دعا النائب نبيل الفضل جميع المواطنين موظفي الدولة من خارج القطاع النفطي إلى الإضراب عن العمل حتى يتم مسواة رواتبهم برواتب العاملين بالقطاع النفطي.

جاء ذلك في تصريح له اليوم قال فيه:"ندعو جميع المواطنين موظفي الدولة من خارج جنة القطاع النفطي إلى الإضراب الشامل عن الأعمال الموكلة لهم حتى يتم رفع رواتب الجميع إلى مستوى رواتب القطاع النفطي"

وتابع الفضل" فهم ليسوا أفضل منا بخد ولا بجد وهم أشرس من مارس أسلوب المخامط" وأضاف"نريد العدالة والمساواة الدستورية ونتوقع دعم النواب".

وكان رئيس لجنة الميزانيات والحساب الختامي النائب عدنان عبدالصمد كشف أن هناك هوة شاسعة بين رواتب القطاع النفطي وبقية الموظفين بالدولة، مشيرا إلى أن عدد العاملين في أجهزة الدولة يبلغ 336216 موظفاً بجملة رواتب 5193 مليون دينار بمتوسط أجر 1287 ديناراً، ولكن في القطاع النفطي هناك 19783 موظفاً بجملة رواتب 1.3 مليار دينار وبمتوسط أجر شهري للفرد يبلغ 5476 ديناراً.





http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=334674&YearQuarter=20141

تشكرات
02-01-2014, 07:58 AM
ان تتم المساواة بين الرواتب

هذا اللي نسعى اليه جميعا

زاير
02-01-2014, 12:23 PM
بانتظار جدول الاضرابات من النائب نبيل الفضل

الفتى الذهبي
02-01-2014, 11:53 PM
http://media.q80.tt/resources/media/writer/27_w.png


اضراب؟؟ أم لعبة شيطانية؟


نبيل الفضل


2014/02/01



- طبيعة بعض الاعمال والمخاطر الجسدية التي يتعرض لها العاملون بتلك المهن تستوجب المراعاة والتشجيع والحوافز. اما غير ذلك من الاعمال فيجب في دولة الدستور ان تتساوى اجورها ومكافآتها التشجيعية بالعدالة المطلقة بين جميع الاعمال في مختلف الوزارات والهيئات متى ما تساوت الشهادة والخبرة مع نسبة معقولة للتميز بالأداء أو الابداع بالتنفيذ تشجيعا للعطاء المتفوق.

لذلك فان المخاطر التي يتعرض لها موظف القطاع النفطي ممن يعمل بالحقول النفطية لا تزيد عن المخاطر التي يواجهها رجل الاطفاء فمتى ما تساوت الشهادات وسنوات الخبرة يجب ان تتساوى الرواتب بين الاثنين.. على سبيل المثال.

كما لا يجوز ان يعامل موظف القطاع النفطي العامل في الحقول والمصانع كما يعامل موظف القطاع النفطي العامل في برج وزارة النفط أو في مكتب مكيف بعيدا عن ضوضاء المصانع ومخاطر الحقول.
نعم النفط هو مصدر رزق الجميع وهو ما يملأ خزانة الدولة، ولكن هل النفط اهم من الصحة؟! قطعا لا.
فالصحة كان لها ممتهنوها وعطاروها ومن ثم مستشفياتها واطباؤها قبل ان نعرف النفط، فلماذا يعامل موظف النفط افضل من معاملتنا لدكتور يعالج القلب أو دكتور يشرف على ولادة أطفالنا؟!

وإذا حصل موظفو النفط على علاوات جائرة أوصلت متوسط راتب الموظف منهم إلى ما يزيد عن أربعة أضعاف متوسط الراتب في القطاعات الأخرى، ولم تقو الحكومة على تعديل هذا الغبن الفادح ولا تصحيح هذا الخطأ المفتعل بتخطيط اخونچي متعمد ومقصود، فليس أمامنا وأمام الحكومة لإعادة الميزان إلى اعتداله غير أن ترفع من رواتب بقية المواطنين لتتساوى مع موظفي النفط.
فضبط ميزان العدالة أهم ألف مرة من مداراة خواطر النقابات العمالية.

فالعدل وليس النفط هو أساس الحكم.

لذلك نحن نطالب بزيادة رواتب الموظفين وللحكومة أن تحتسب هذه الزيادة على كلفة إنتاج النفط كما تفعل مع موظفي النفط، فالنفط ملك الجميع وليس ملك النقابات وأعضائها.

وإن تراخت الدولة في تحقيق العدالة في الرواتب فإننا ندعو جميع الموظفين للإضراب الشامل والمفتوح حتى يحصلوا على زياداتهم المستحقة والعادلة.

وقد يقول قائل إن ذلك سيهلك ميزانية الدولية وصندوق الأجيال وسيدمر القوة الشرائية للدينار بحكم التضخم. فنقول لو كانت الحكومة حريصة على ميزانية الدولة وصندوق الأجيال لما بعثرت مداخيل الدولة على كوادر مفتعلة وزيادات مخيفة كما فعلت مع القطاع النفطي!.

اما ضعف القدرة الشرائية للدينار فقد بدأت ومن العدل ان تصيب الجميع وليس %95 من الناس فقط، لينجو منها %5 فقط لانهم موظفون في النفط!!. والحل للميزانية وللقوة الشرائية للدينار لا تأتي بكسر ميزان العدالة والمساواة والدوس على نصوص الدستور مداراة لخواطر النقابات في النفط او غيرها.
- من المضحكات في النفط وكما نوه الزميل عدنان عبدالصمد، فان كثيرا من الموظفين لا يبلعون هذه الرواتب الفلكية فقط، بل انهم لا يداومون اصلا!!.

وكذلك فان كثيرا من قياداتهم لهم مداخيل اخرى عبر تعيينهم اعضاء في مجالس ادارات شركات نفطية!.
والنقابات النفطية تحرص على ترقية منتسبيها ونشطائها لاحتلال المراكز المتقدمة لمزاياها، وليكون لها موطئ قدم في مراكز اتخاذ القرار!. فهذه هي السياسة الاخوانية في الاستحواذ والتمكين في اي مهنة يضعون اعينهم عليها. والحكومة «يا غافلين لكم الله»!.

والملاحظ كذلك ان من يتقاعد ويحصل على مئات الآلاف كنهاية خدمة نجده يسارع لتأسيس شركة نفطية تتعامل مع القطاع النفطي مستغلة العلاقات الشخصية لصحابها المتقاعد مع جماعته من نقابات ومسؤولين.

ويا الله شراع سماري محد ساءل عنه.

- هناك طبعاً جانب سياسي آخر لضجيج النقابات والدور المشبوه لبعض القياديين في النفط.
فمن جانب يمارس مثل هؤلاء القياديين النفطيين ما مارسه التجار من التباكي على محدودي الدخل وحرمة تشريع نظام ضريبي سيضرهم، وذلك لأن خسارتهم أكبر مئة مرة من خسارة محدودي الدخل.
قياديو النفط من هذه النوعية يحرصون على دعم الزيادات الفلكية في رواتب موظفي القطاع لأن نصيبهم عشرة اضعاف نصيب الموظف النفطي.

واليوم يحكى عن تآمر مباشر ما بين النقابات وهؤلاء القياديين الاخونچية للتخلص من الوزير السلفي علي العمير، خاصة وان اول تصريح له كان الوعد بالكشف عن المتورطين في قضية الداو ومعاقبتهم!.
فما كان من القياديين الا اصدار قرارات تستفز النقابات لتعلن الاضراب فيلتهي وينشغل الكل في الاضراب القادم وينسى الداو!.

لعبة اخونجية شيطانية. ولكن…

ولكن على مين؟!

اعزاءنا

بعض قياديي النفط يبلع 80000 دينار سنوياً بونص على اداء قطاعه؟! هذا عدا السيارات وتدريس الأولاد والسفريات!.
وبعد ذلك يحدثونك عن حرمة المال العام.


http://alwatan.kuwait.tt/ArticleDetails.aspx?Id=335079&WriterId=27

هاشم
02-03-2014, 12:48 AM
من العدالة مساواة الرواتب


مع النائب الفضل في دعوته

صحن
02-04-2014, 07:22 AM
نقابة خدمات القطاع النفطي لـ الفضل: الصعلوك من يمثل على الأمة ولا يمثلها


نقابة خدمات القطاع النفطي لـ الفضل: الصعلوك من يمثل على الأمة ولا يمثلها


http://aljarida.com/files/news/2012646/images/435x245/1391417508_47_kuwaitoil.jpg



الاثنين 03 فبراير 2014



استنكر رئيس نقابة العاملين بشركة خدمات القطاع النفطي خالد العنزي ما جاء علي لسان النائب نبيل الفضل من وصف موظفي القطاع النفطي بـ "الصعاليك" مؤكدا بأن الصعلوك هو من يمثل على الأمة ولا يمثلها.

وقال العنزي في تصريح صحافي بأن أصغر موظف في القطاع النفطي يفتخر بالانتماء لهذا القطاع المحترم الذي يعتبر شريان وطننا ومصدر دخلنا الوحيد ولا يعرف الفضل أو غيره كيف يعمل هؤلاء العمال ليل نهار في أقسى الظروف وأصعبها لاستخراج الذهب الأسود لينعم الفضل وغيره من تعب وكد شباب الكويت الشرفاء تحت لهيب الشمس وفي ظروف عمل متقلبة ليل نهار.

كما أبدى العنزي رفضه القاطع لما ورد في مقال النائب نبيل الفضل من دعوة تحريضية لاضراب جميع العاملين بالدولة رداً على مطالبة أبناء القطاع النفطي بحقوقهم العادلة والمشروعة ولجوئهم إلى الاضراب بعد أن أغلقت مؤسسة البترول كل الأبواب أمام منح عمال النفط حقوقهم المستحقة.

وقال العنزي أن موظفي القطاع النفطي ونقاباتهم خط أحمر لكل من لا يعلم ذلك وفي مقدمتهم نبيل الفضل، كما أكد العنزي أن مؤسسة البترول تقود القطاع النفطي نحو الهاوية وعدم استقرار هذا القطاع الذي يعتبر شريان البلاد الوحيد.

وتساءل العنزي قائلا "أين الرئيس التنفيذي لمؤسسة البترول الذي يتوارى عن الأنظار دائما وقت الأزمات ويترك الساحة للقيل والقال دون أن يعلن ولو لمرة واحدة خطأ سياسة المؤسسة واجحافها بحق الموظفين".

وختم العنزي تصريحاته بالقول "الاضراب لم يكن قراراً ولا خياراً ولكنه آخر الدواء الذي أضطررنا إليه لمواجهة الظلم الذي تمارسه المؤسسة بحق عمال القطاع النفطي وتفاجئنا بين فترة وأخرى بقرارات دبرت بليل وتحاول فرضها على العمال وهو "ما لن نقبل به أبداً".


http://www.aljarida.com/news/index/2012645724/نقابة-خدمات-القطاع-النفطي-لـ-الفضل--الصعلوك-من-يمثل-على-الأمة-ولا-يمثلها

جون
02-04-2014, 07:52 AM
اضربوا.. يرحمكم الله


http://media.q80.tt/resources/media/writer/142_w.png


وليد جاسم الجاسم


2014/02/04


الإخوة الأعزاء من العاملين في القطاع النفطي.

من حقكم الدفاع عن حقوقكم، ولكن يجب أن تعرفوا حدود هذه الحقوق مثلما يجب أن تعرفوا حقوق البلد عليكم، فإن لم تعرفوها وفضّلتم مصالحكم على مصالح بلادكم.. فاعذرونا.. الوجه من الوجه أبيض.
واعلموا أن إضرابكم عن العمل لن يدخل البلاد في دوامة، بل ربما يكون مفتاحاً لإعادة فرز الجيوش العاملة في القطاع النفطي بتكاليفها العالية، ووسيلة لكشف الكم الهائل من عمالة (البطالة المقنعة) التي تستمتع بالمكاتب الوثيرة والسفرات الكثيرة.. ولا شيء حقيقياً شاقاً أكثر من ذلك.

ما كنت أعرفه أن كلفة إنتاج برميل النفط الواحد لا تتعدى الدولارات بعدد أصابع اليد الواحدة بحد أقصى، وهذا من مزايا الكويت حيث إن كلفة استخراج النفط فيها منخفضة ما يجعله مجدياً حتى إذا انخفضت الأسعار العالمية للنفط، بينما في جهات أخرى من العالم توجد نفوط وبكميات كبيرة لكن استخراجها مكلف، ولذا إذا انخفضت الأسعار العالمية الى حد معيّن يكون الإنتاج من تلك البقاع في العالم غير مجدٍ وإغلاق تلك الآبار هو الخيار المنطقي. لكن كلفة الإنتاج في تلك الآبار مرتفعة لأسباب موضوعية وفنية لا يمكن التغلب عليها بسهولة.. وليس لأسباب (ترفيهية) كما هو حاصل لدينا في الكويت.
ولكن.. استسلام الدولة لطلبات العاملين في القطاع النفطي وتمييزهم لأنفسهم دوناً عن باقي خلق الله، واستئثارهم لأنفسهم – دوناً عن غيرهم – بمزايا ما أنزل الله بها من سلطان رفعت كثيراً من كلفة إنتاج برميل النفط الكويتي إلى أرقام غير مستحقة لكلفة الإنتاج في الكويت التي يصف العالم نفطها بأن استخراجه يضاهي سهولة استخراج المياه من الصنبور.

لقد تضاعفت أعداد العاملين في القطاع النفطي عدة مرات خلال العشرين سنة الماضية، كما تضاعفت أعداد السيارات التي يستأجرها القطاع لموظفيه عدة مرات، وتضاعفت فخامة ونوعية السيارات للقياديين، وتضاعفت الرواتب عدة مرات وتضاعفت المكافآت السنوية التي يتقاضونها أيضاً عدة مرات، وتضاعفت السفرات والمؤتمرات مرات ومرات.. ومرات.

لكن.. إنتاج النفط الكويتي منذ الثمانينات وحتى الآن لم يتضاعف حتى مرة واحدة.. بل ازداد الإنتاج بمقدار الثلث فقط، وما مكّن الدولة من دفع (الجزية) التي فرضها القطاع على الدولة هو ارتفاع أسعار النفط وليس تضاعف الإنتاج والمبيعات.

بالتالي.. وعند أول انخفاض جدي قادم للأسعار سيكون النفط الكويتي عرضة لانخفاض جدوى الإنتاج، ليس لأسباب حقيقية.. ولكن لأسباب (ترفيهية) ولأسباب لا تعدو عن حكومة أدارت الأمور في يوم ما.. ولم تحسن التصرف ولا التفكير.. حكومة أصابها الذعر عند التلويح بالإضراب.. حكومة لا تحسن المواجهة ولا الدفاع عن حقوق الكويت، فكان ما كان وصار ما صار من الواقع المزري الذي نعيشه الآن.

واليوم.. نقول لوزير النفط علي العمير.. دعوهم يضربوا.. ولا تخشوا في الله لومة لائم.

فالكويت ومستقبلها أهم بكثير من الاستمرار على درب الخطيئة الذي يجب أن يتم تصحيحه.

٭٭٭

كم كلفة إنتاج البرميل؟؟

كلفة إنتاج برميل النفط الكويتي ارتفعت مثلما قلت لأسباب غير موضوعية من دولار ثم دولارين للبرميل الواحد حتى بلغت ما بين 8 - 10 دولارات للبرميل.

لكن.. والحديث لشخص أثق في تقييمه.. هناك خدعة في الأمر، فالكلفة ارتفعت على البرميل الواحد الى ما بين 8 إلى 10 دولارات إذا حسبنا زيادات ومكافآت وتكاليف شركة نفط الكويت وحدها. ولكن، إذا حسبنا الزيادات التي فرضها القطاع النفطي لنفسه في الشركات الأخرى، التي تعتاش إلى حد كبير على بيع النفط أيضاً بشكل غير مباشر، فإن كلفة البرميل ربما تصل الى 18 دولاراً، وهو كارثي رقم لوصح، واتمنى ألا يكون الأمر حقيقياً.

التّبر في بَرِّها

في الأغنية الوطنية الجميلة (يا دارنا.. يا دار).. يوجد مقطع جميل.. يصف (الجواهر) التي تميّز الكويت، فقال.. (التبر) أي النفط في برها.. ثم ذكر (الدرّ) أي اللؤلؤ في بحرها.. لكنه لم ينسَ أمراً مهماً.. إنه (الحب) في صدرها نبع من الاعطار.

إذا فقدت العدالة بين الناس.. فقد الناس الحب من صدورهم وحلّت محله مشاعر سلبية أخرى.
الآن.. الوضع في الكويت كالتالي:

الدُّر.. مفقود في بحرنا

التبر.. يتعرض للإبادة في برنا

الحب.. لا نظن أن الصدور بقي فيها الكثير منه.. والله لا يسامح اللي كان السبب.

وليد جاسم الجاسم

waleed@alwatan.com.kw
انستغرام: @waleedjsm