المُوَّحِدْ
01-29-2014, 02:28 AM
السلام عليكم
أسباب كثيره يراها بعض الشيعه وجيهة للإستمرار في ممارسة التطبير وذكرت في مواقعهم ...... إنما هناك رأي آخر مهم جدا يبرز مزية لم تؤخذ في الإعتبار إستلهمتها من حديث الشيخ علي الكوراني في لقاء معه على إحدى القنوات الفضائية الشيعيه حيث قال : الجنود الإسرائيليين رموا أسلحتهم وفروا عند مشاهدتهم جمعا من شيعة جنوب لبنان وهم يطبرون والدماء تنزف من رؤوسهم ... إنتهى كلامه .....
http://www.youtube.com/watch?v=waLWgpTo-Io
أفكار جالت في بالي بعد سماع هذه الحادثه من الشيخ علي الكوراني :
لقد هرب الجنود الإسرائيليين لمجرد رؤيتهم دما ينزف من الشباب اللبنانييين وليس منهم ..... فإن كان التطبير قد سبب خوف الجنود الإسرائيليين وأدى بهم لرمي بنادقهم ثم الإندحار ...... فلم لا يستغل في تخويف بقية اليهود المحتلين في حيفا وما بعد حيفا ليرحلوا عن فلسطين .
إن دواعي منع التطبيرالمُستند إليها كحجة غير راجحه في مقابل هذه المزيه في التطبير ...... حيث لا يعقل أبدا وبأي حال وتحت أي ظرف أن تكون ممارسة بهذا التأثير المذهل الخادم للدين .... خادشة ومشوهة .... بل إن فيها رفعة الدين والمذهب وإخراس المستهزئين ...... فهل يلزمنا دراسة الفلسفه لعقلنة ما لا يعقل !!!!!!؟؟؟؟؟؟ فنقبل .
لو سُمح بالتطبير وتحررت فلسطين ...... فما الذي سيحصل بعدها ؟؟؟؟
لن يلجأ الناس إلى النووي والجرثومي وغاز الخردل لحل مشاكلهم ..... ولن يجد التكفيريون أصابع ديناميت ولا عبوات لاصقه متفجره ولا ألغام ولا آر بي جي ولا مقذوفات هاون لوضعها في أدبارهم .... فينقطع دابرهم !!
سيكون بوسعنا نحن الشيعه دعوة ملايين البشر إلى الإسلام ..... فتحرير جمهورية كالصين لن يتطلب سوى إيقاف طفل عمره سنه ونصف عند حدودها ويشدخ مقدم رأسه بحجر وينزف دمه .... ليرفع مليار وأربعمائة ألف آدمي صيني ومليون وخمسمائة ألف جندي صيني أياديهم مستسلمين له ....... وإذا انتهينا من نشر التشيع في الصين ..... نتوجه بعدها إلى روسيا ثم إلى استراليا وأفريقيا وأوربا .. والأمريكيتين .... والقطبين ..
كل هذه الفتوحات الإسلاميه سنحققها بالتطبير .. لن يقف أمامنا لا عرعور ولا سفياني .....
بل الأدهى أننا بالتطبير سنصد هجمة يأجوج ومأجوج !!!! ...... أو ربما ترعبهم دماء المطبرين فلا يخرجون ....
حتى سكان العوالم الأخرى الفضائيه لن يجرأوا على مهاجمة كوكب الأرض .... إذ يكفينا تلطيخ الأقمار الإصطناعيه في مدار الأرض ببقع دم لمنعهم من تجاوز الغلاف الجوي الأرضي ...
هذا الحلم ممكن تحققه في حالة واحدة فقط .... وهي إبراز الشيخ الكوراني دليل على ما قاله في فيديو يقدمه للمسؤولين عن صيانة الإسلام وشعائره لإثبات صحة واقعة هروب الجنود الإسرائيليين من وجه المطبرين اللبنانيين .... الذين عودونا على مشاهدة تسجيلات تُصوَّر فيها المواجهات والإقتحامات ...... ومن المؤكد أنهم يحتفظون بتسجيل للحادثه .. وإن لم يفعل ويفعلوا فقد ضيعوا على الإسلام فتح عظيم وعلينا فرصة معاينة حدث عظيم .....
ولكني سأصدق .... الشيخ علي الكوراني ...... فالحلم جميييييييل .... ولا يود المرء الإفاقه من النوم ...... فلماذا منعوه ؟؟؟؟؟؟؟
كلما فكرت في التطبير على هذا النحو الإيجابي أكتشف أن فوائده لا تقارن في مقابل الإنكفاء في زاويه لقراءة كتاب الفتوحات الفلكيه لابن عربي .
..
..
..
..
أسباب كثيره يراها بعض الشيعه وجيهة للإستمرار في ممارسة التطبير وذكرت في مواقعهم ...... إنما هناك رأي آخر مهم جدا يبرز مزية لم تؤخذ في الإعتبار إستلهمتها من حديث الشيخ علي الكوراني في لقاء معه على إحدى القنوات الفضائية الشيعيه حيث قال : الجنود الإسرائيليين رموا أسلحتهم وفروا عند مشاهدتهم جمعا من شيعة جنوب لبنان وهم يطبرون والدماء تنزف من رؤوسهم ... إنتهى كلامه .....
http://www.youtube.com/watch?v=waLWgpTo-Io
أفكار جالت في بالي بعد سماع هذه الحادثه من الشيخ علي الكوراني :
لقد هرب الجنود الإسرائيليين لمجرد رؤيتهم دما ينزف من الشباب اللبنانييين وليس منهم ..... فإن كان التطبير قد سبب خوف الجنود الإسرائيليين وأدى بهم لرمي بنادقهم ثم الإندحار ...... فلم لا يستغل في تخويف بقية اليهود المحتلين في حيفا وما بعد حيفا ليرحلوا عن فلسطين .
إن دواعي منع التطبيرالمُستند إليها كحجة غير راجحه في مقابل هذه المزيه في التطبير ...... حيث لا يعقل أبدا وبأي حال وتحت أي ظرف أن تكون ممارسة بهذا التأثير المذهل الخادم للدين .... خادشة ومشوهة .... بل إن فيها رفعة الدين والمذهب وإخراس المستهزئين ...... فهل يلزمنا دراسة الفلسفه لعقلنة ما لا يعقل !!!!!!؟؟؟؟؟؟ فنقبل .
لو سُمح بالتطبير وتحررت فلسطين ...... فما الذي سيحصل بعدها ؟؟؟؟
لن يلجأ الناس إلى النووي والجرثومي وغاز الخردل لحل مشاكلهم ..... ولن يجد التكفيريون أصابع ديناميت ولا عبوات لاصقه متفجره ولا ألغام ولا آر بي جي ولا مقذوفات هاون لوضعها في أدبارهم .... فينقطع دابرهم !!
سيكون بوسعنا نحن الشيعه دعوة ملايين البشر إلى الإسلام ..... فتحرير جمهورية كالصين لن يتطلب سوى إيقاف طفل عمره سنه ونصف عند حدودها ويشدخ مقدم رأسه بحجر وينزف دمه .... ليرفع مليار وأربعمائة ألف آدمي صيني ومليون وخمسمائة ألف جندي صيني أياديهم مستسلمين له ....... وإذا انتهينا من نشر التشيع في الصين ..... نتوجه بعدها إلى روسيا ثم إلى استراليا وأفريقيا وأوربا .. والأمريكيتين .... والقطبين ..
كل هذه الفتوحات الإسلاميه سنحققها بالتطبير .. لن يقف أمامنا لا عرعور ولا سفياني .....
بل الأدهى أننا بالتطبير سنصد هجمة يأجوج ومأجوج !!!! ...... أو ربما ترعبهم دماء المطبرين فلا يخرجون ....
حتى سكان العوالم الأخرى الفضائيه لن يجرأوا على مهاجمة كوكب الأرض .... إذ يكفينا تلطيخ الأقمار الإصطناعيه في مدار الأرض ببقع دم لمنعهم من تجاوز الغلاف الجوي الأرضي ...
هذا الحلم ممكن تحققه في حالة واحدة فقط .... وهي إبراز الشيخ الكوراني دليل على ما قاله في فيديو يقدمه للمسؤولين عن صيانة الإسلام وشعائره لإثبات صحة واقعة هروب الجنود الإسرائيليين من وجه المطبرين اللبنانيين .... الذين عودونا على مشاهدة تسجيلات تُصوَّر فيها المواجهات والإقتحامات ...... ومن المؤكد أنهم يحتفظون بتسجيل للحادثه .. وإن لم يفعل ويفعلوا فقد ضيعوا على الإسلام فتح عظيم وعلينا فرصة معاينة حدث عظيم .....
ولكني سأصدق .... الشيخ علي الكوراني ...... فالحلم جميييييييل .... ولا يود المرء الإفاقه من النوم ...... فلماذا منعوه ؟؟؟؟؟؟؟
كلما فكرت في التطبير على هذا النحو الإيجابي أكتشف أن فوائده لا تقارن في مقابل الإنكفاء في زاويه لقراءة كتاب الفتوحات الفلكيه لابن عربي .
..
..
..
..