سمير
01-19-2014, 11:47 PM
http://www.alshahedkw.com/cache/multithumb_thumbs/b_0_230_16777215_0___images_1(1128).jpg
صبــاح المحمــد
أشهر الحرس القديم لمجلس الامه وأقدمهم برأي الشيخ صباح المحمد رئيس تحرير جريدة الشاهد هم كالتالي
خلف دميثير، وهو لا يهش ولا ينش، بالريموت كنترول، شنو يطلب منه، السمع والطاعة، مرة مع الحرس القديم، ومرة مع الجديد مو معروف له.
وهناك عراب المجلس السيد عدنان عبدالصمد، والذي لا يعرف أحد مقدار ملكيته من مال وأسهم وعقار، وما هي توجهاته، مرة تراه مدافعاً عن الحق، ومرة تراه أخرس، لا ينطق، ومرات تراه يؤجل ميزانية الكويتية 14 عاماً، فلا أحد يعلم في أي اتجاه يسير هذا الرجل.
أما مبارك الخرينج، فهو حبيب، ما يحب مشاكل مع أحد، حبوني وأحبكم وخلوني على كرسيي.
سعدون حماد: مشاغب مزعج فقط، لا يأخذ أي إجراء قانوني أو دستوري، مجرد كلمنجي، فرد عضلات، تهديد ووعيد: انتبهوا أنا موجود، ولا تنسوني، حطولي رقم وحسبة معاكم.
صالح عاشور: المتعصب للمذهب الشيعي، والذي يطالب فقط بالفئوية، والعنصرية، ويركب على أي قضية تأجيجية.
علي العمير: الرجل التقي، الواضح، الشجاع، الذي واجه المقاطعين من أعضاء غرفة التجارة، من الإخوان المسلمين والتحالف الوطني، حين صدور المرسوم منفردا، فكان الرجل الشجاع الوحيد، إلا أن الحكومة لم ترَ فيه الرجل المناسب لرئاسة المجلس، بل الأصح، لأنه ليس عضوا في غرفة التجارة، ليأخذ الرئاسة، فقبل ورضخ، ورأى أن لقب وزير سابق أفضل من لا شيء.
فيصل الشايع: ريموت كنترول بيد من يرأس التحالف الوطني، محمد الصقر، أو مرزوق الغانم، مو مشكلة، المهم عبوا بطاريتي أبعث الإشارات المطلوبة.
أما السيد يوسف الزلزلة، فهو يزلزل حاله، وهذي آخر أيامه.
هؤلاء أشهر رموز الحرس القديم.
http://www.alshahedkw.com/index.php?option=com_content&view=article&id=103990:-r4l&catid=478:01&Itemid=457
صبــاح المحمــد
أشهر الحرس القديم لمجلس الامه وأقدمهم برأي الشيخ صباح المحمد رئيس تحرير جريدة الشاهد هم كالتالي
خلف دميثير، وهو لا يهش ولا ينش، بالريموت كنترول، شنو يطلب منه، السمع والطاعة، مرة مع الحرس القديم، ومرة مع الجديد مو معروف له.
وهناك عراب المجلس السيد عدنان عبدالصمد، والذي لا يعرف أحد مقدار ملكيته من مال وأسهم وعقار، وما هي توجهاته، مرة تراه مدافعاً عن الحق، ومرة تراه أخرس، لا ينطق، ومرات تراه يؤجل ميزانية الكويتية 14 عاماً، فلا أحد يعلم في أي اتجاه يسير هذا الرجل.
أما مبارك الخرينج، فهو حبيب، ما يحب مشاكل مع أحد، حبوني وأحبكم وخلوني على كرسيي.
سعدون حماد: مشاغب مزعج فقط، لا يأخذ أي إجراء قانوني أو دستوري، مجرد كلمنجي، فرد عضلات، تهديد ووعيد: انتبهوا أنا موجود، ولا تنسوني، حطولي رقم وحسبة معاكم.
صالح عاشور: المتعصب للمذهب الشيعي، والذي يطالب فقط بالفئوية، والعنصرية، ويركب على أي قضية تأجيجية.
علي العمير: الرجل التقي، الواضح، الشجاع، الذي واجه المقاطعين من أعضاء غرفة التجارة، من الإخوان المسلمين والتحالف الوطني، حين صدور المرسوم منفردا، فكان الرجل الشجاع الوحيد، إلا أن الحكومة لم ترَ فيه الرجل المناسب لرئاسة المجلس، بل الأصح، لأنه ليس عضوا في غرفة التجارة، ليأخذ الرئاسة، فقبل ورضخ، ورأى أن لقب وزير سابق أفضل من لا شيء.
فيصل الشايع: ريموت كنترول بيد من يرأس التحالف الوطني، محمد الصقر، أو مرزوق الغانم، مو مشكلة، المهم عبوا بطاريتي أبعث الإشارات المطلوبة.
أما السيد يوسف الزلزلة، فهو يزلزل حاله، وهذي آخر أيامه.
هؤلاء أشهر رموز الحرس القديم.
http://www.alshahedkw.com/index.php?option=com_content&view=article&id=103990:-r4l&catid=478:01&Itemid=457