مشاهدة النسخة كاملة : بان كي مون: مسألة التمويل السعودي المحتمل للارهابيين في العراق ستناقش في مجلس الأمن
زوربا
01-15-2014, 05:08 AM
14 January 2014
http://www.tabnak.ir/files/ar/news/2014/1/14/23814_276.jpg
شبكة تابناك الاخبارية: أعلن الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، عن نيته لمناقشة الأنباء عن تمويل السعودية المحتمل للارهابيين في العراق مع أعضاء مجلس الأمن الدولي.
وقال بان كي مون في أعقاب مباحثاته مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، "ناقشنا هذه المسألة مع رئيس الوزراء المالكي، وأخذت هذه المسألة بعين الاعتبار، ونحن سنناقشها مع الأعضاء في مجلس الأمن الدولي".
وأكد الأمين العام أنه "يجب على المجتمع الدولي أن يتكاتف لمكافحة الارهاب الذي لا يوجد أي تبرير له"، مضيفا "لا يمكن أن نسمح بظهور تربة خصبة للارهاب".
وقد جاء ذلك بعد نشر بعض وسائل الاعلام العراقية لتقارير تستند الى معلومات من مصادر أمنية وتتحدث عن اعتراف أحد العناصر الارهابية المعتقلة بتمويل السعودية لمقاتلي "الدولة الاسلامية في العراق والشام (داعش)". كما اتهمت سوريا ايضا السلطات السعودية بدعم الارهابيين.
وكان الامين العام للامم المتحدة بان كي مون قد وصل، امس الاثنين، الى بغداد لبحث الاوضاع الامنية والسياسية مع المسؤولين،
وقال بان كي مون خلال مؤتمر عقده عقب لقاء رئيس الوزراء نوري المالكي "تم بحث حجم التحديات التي يواجهها العراق في حربه ضد الإرهاب" واضاف "تطرقنا الى العديد من القضايا سيما المؤتمر الذي سيعقد في الكويت لدعم الشعب السوري"، مؤكدا أن "العراق أبدى استعداده للمشاركة".
من جهته قال رئيس الوزراء نوري المالكي ان "ما يجري في الأنبار وحد العراقيين في حربهم ضد القاعدة"، معتبرا أن "الحديث عن إمكانية تغليب لغة الحوار امر مرفوض لأننا لا نحاور القاعدة".
وبين "قدمنا مقترحا لإصدار موقف أممي ضد الدول الراعية للإرهاب ووعدنا كي مون بالعمل على هذا الامر حال عودته الى نيويورك".
وتابع "أتقدم بالشكر الجزيل لمواقف مجلس الأمن والأمم المتحدة والدول التي وقفت الى جانب العراق في حربه ضد الإرهاب".
النهاية
بشار الجعفري: البدء بالحل السياسي سيكشف أدوار التخريب الذي لعبته السعودية وقطر وتركيا
التاريخ 19 يناير 2014 - 13:58
http://alkhabarpress.com/wp-content/uploads/2012/07/بشار-الجعفري.jpg
بشار الجعفري
اعتبر مندوب سوريا الدائم في الأمم المتحدة بشار الجعفري في حديث لـ”البعث” السورية إن “الوضع في سوريا كان اختباراً لمصداقية الأمم المتحدة عموماً ولمجلس الأمن على وجه الخصوص، حيث كانت سوريا المعادلة التي قلبت كل المعادلات في عمل الأمم المتحدة، الأمر الذي ترك أثره على الساحتين الإقليمية والدولية”.
واشار الجعفري الى ان “المنظمة الدولية لا تزال تتعامل مع الملف السوري بفعل ضغوط تمارسها بعض الدول النافذة فيها بانتقائية واضحة رغم إدراكها خطورة ما تمر به سوريا على المنطقة والعالم”، وتابع أن “البدء بحل سياسي سيساهم في الكشف عن الأدوار المشبوهة والمخربة التي لعبتها السعودية وقطر وتركيا وغيرها من الدول في استهداف سوريا دولة وشعباً”، وأضاف إن “الملف السوري شكل امتحاناً للأمم المتحدة وخلق توازنات جديدة على الساحة الدولية أدت إلى ظهور قطبية سياسية جديدة يمكن أن يقال عنها بإنها أكثر من ثنائية”.
ولا يخفي الجعفري تفاؤله في المرحلة القادمة، إذ يؤكد بأن “ما مرت به سوريا لن يؤثر على عزيمة شعبها في بناء مستقبل تجتمع فيه كل العقول الحكيمة والأيادي الشريفة على صناعة مستقبل سوري نعتز ونفتخر بها جميعاً، ونثبت للجميع أن حضارة عمرها آلاف السنين لن تنال منها فترة قاتمة تسبب بها من يتربص بسوريا من أعداء مجاورين أو بعيدين”.
- See more at: http://alkhabarpress.com/%d8%a8%d8%b4%d8%a7%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%ac%d8%b9%d9%81%d8%b1%d9%8a-%d8%a7%d9%84%d8%a8%d8%af%d8%a1-%d8%a8%d8%a7%d9%84%d8%ad%d9%84-%d8%a7%d9%84%d8%b3%d9%8a%d8%a7%d8%b3%d9%8a-%d8%b3%d9%8a%d9%83%d8%b4/#sthash.4bHlgqpx.dpuf
موالى
02-06-2014, 12:05 PM
لهذا السبب اصدرت السعوديه قرارها الصوري بسجن الارهابيين حتى تقول للمجتمع الدولي انها لا تدعم الارهابيين
السعودية اخبث مما نتصور جميعا
كاكاو
02-07-2014, 06:01 PM
رسائل الأمر الملكي: السعودية تتخلّى عن مقاتليها
فؤاد ابراهيم - بيروت
ما أعلنته السعودية بداية الأسبوع في شأن مقاتليها في سوريا ليس تفصيلاً. هو مؤشر بالغ الخطورة إلى مدى الضغط الأميركي، والتهديد بإلغاء زيارة مرتقبة لباراك أوباما للسعودية. للقصة بعد آخر أيضاً: تخشى الرياض عودة غير منظمة لهؤلاء المقاتلين إلى بلادهم.
http://3-ps.googleusercontent.com/x/www.almayadeen.net/media.almayadeen.net/store/archive/image/2014/2/7/x3e3a62c9-76db-4764-b069-93d877f64cca.jpg,qpreset=news-details.pagespeed.ic.pj2dS-RWIh.jpg
الملك عبدالله بن عبدالعزيز
لا يصدر أمر ملكي في السعودية إلا حين يتعلق بإعفاء أمير أو تعيينه، أو بأمر له صلة بقضايا سيادية تتطلب قراراً من أعلى سلطة في الدولة. الأمر الملكي الصادر الاثنين الماضي، وهو الموعد الثابت لانعقاد الجلسة الاسبوعية لمجلس الوزراء السعودي، يؤشّر بوضوح إلى أن القضية التي صدر الأمر الملكي في شأنها تتجاوز سلطة المجلس، وتستوجب ما يمكن وصفه بـ «تعهّد خطيّ» من الملك نفسه. في رسائل الأمر الملكي، يمكن التوقّف عند ثلاث منها:
الأولى: أن الأمر الملكي صدر في سياق تجاذب إعلامي حول زيارة مفترضة للرئيس الأميركي باراك أوباما للرياض نهاية آذار المقبل. صحف أميركية، مثل «وول ستريت جورنال» و«نيويورك تايمز»، نشرت مطلع هذا الشهر خبراً عن الزيارة المرتقبة، فسارعت السفارة الأميركية في الرياض إلى الرد في اليوم التالي مؤكّدة «أن البيت الأبيض لم يتحدث عن شيء في هذا الشأن». وأوضح مساعد الملحق الاعلامي في السفارة الأميركية في الرياض ستيوارت وايت «أن ليس لدى السفارة أي معلومات حول هذه الزيارة، ولا يمكنها التعليق على ذلك».
ولكن مع صدور الأمر الملكي في الثالث من شباط الجاري، أعلن البيت الأبيض، في اليوم نفسه، عن زيارة أوباما للرياض في نهاية آذار المقبل. خلاصة الأمر الملكي (وهو للمناسبة يعتبر الأطول في تاريخ الأوامر الملكية، ولا يضاهيه سوى الأوامر الملكية المتعلقة بالميزانية): إدانة شاملة للأعمال الإرهابية بكل أصنافها، التي ثبت فيها تورّط مواطنين سعوديين، من مدنيين وعسكريين ودعاة محرّضين ومنتمين ومتبرّعين، وممجّدين لجماعات دينية وفكرية متطرّفة، وإنزال أقصى العقوبات بهم.
وفي المعلومات، عرض مسؤولون أميركيون على السعوديين ملفاً ضخماً نهاية العام الماضي يشتمل على وثائق دامغة تدين ضلوع السعودية في الإرهاب الذي يضرب العراق وسوريا ولبنان واليمن، وصولاً الى روسيا، وأن الملف بات في تصرّف المجتمع الدولي الذي قد يدفع في اتجاه استصدار قرار إدانة من مجلس الأمن، وتصنيف السعودية دولةً راعية للإرهاب في العالم.
وصلت الرسالة الأميركية بوضوح الى السعودية، ومفادها أن من غير الممكن إدخال ملف الارهاب ضمن معاهدة الحماية والدفاع الاستراتيجي التي وقعت في الأربعينيات من القرن الماضي بين الملك عبد العزيز والرئيس فرانكلن روزفلت، ولا بد من التصرّف على أساس أن قضية الإرهاب ذات طابع دولي، وخارج المعاهدات الثنائية.
شعرت السعودية بأن الخطر يحدق بالمصير، وتطلّب الأمر موقفاً عاجلاً ومن أعلى مستوى في البلاد، بل هناك من العائلة المالكة من فهم الرسالة الأميركية على أنها شرط لازم لزيارة أوباما للرياض، لإزالة الحرج أمام حلفاء الولايات المتحدة والمجتمع الدولي بصورة عامة الذي لم يعد مرتاباً في شأن تورّط السعودية في غالبية الأنشطة الارهابية التي تجري في المنطقة وفي العالم كافة.
الرسالة الثانية: وجّه الأمر الملكي رسالة واضحة إلى المقاتلين السعوديين، المدنيين والعسكريين على السواء، في سوريا أولاً، وفي العراق ولبنان وغيرهما ثانياً، مفادها أن ثمة خاتمة وخيمة تنتظرهم في حال قرروا العودة الى الديار. وللحيلولة دون مواجهة المصير الحالك والعقاب العسير، عليهم البقاء خارج الحدود، واستكمال المسيرة حتى الفناء المبرم أو الانتشار في ساحات قتال أخرى، كما فعل الفوج الأول من الافغان العرب وما بعده من أفواج نشأت في العراق بعد عام 2003، ولبنان بعد معارك نهر البارد أواخر 2007، وحالياً في سوريا بعد اتفاق بندر ــ بترايوس صيف عام 2012.
لا ريب أن أمراً ملكياً بهذه القساوة يمثّل طعنة سامّة في الظهر، يصوّبها الراعي الرسمي، ممثلاً في بندر بن سلطان، الذي وضع الأمر الملكي نهاية لمهمته. تنطوي ردود فعل مناصري «القاعدة»، كما تظهر على مواقع التواصل الاجتماعي، على غضب عارم من السعودية لخداعها للمقاتلين المرة تلو الأخرى، منذ أفغانستان مروراً بالعراق ولبنان وصولاً الى سوريا. ولذلك، ينظر الكثيرون من السعوديين المقاتلين والمناصرين إلى الأمر الملكي على أنه عمل استفزازي، وقد يدفع بالمقاتلين الى ارتكاب حماقات أمنية لإحباط الهدف من الأمر، أي تشويه صورة المملكة، وترسيخ الانطباع بأنها داعمة للإرهاب.
بطبيعة الحال، بإمكان النظام السعودي التلطّي وراء ذريعة أنه لم يكن في أي يوم داعماً للقتال في الخارج، ولم يسمح بجمع التبرعات ولا بالتحريض على الهجرة للجهاد. في الشكل، يبدو الاحتجاج مقنعاً، فقد خضع دعاة محرّضون وأئمة مساجد للتحقيق لمنع جمع التبرعات للقتال في سوريا، كما صدرت فتاوى تعتبر ما يحدث في سوريا «فتنة»!
في المقابل، في إمكان المراقب حشد فيض من الأدلة على ضلوع المؤسسات السعودية السياسية والاعلامية والدينية في هجرة آلاف السعوديين الى ما يصفه دعاة التحريض بـ «أرض الرباط» في سوريا، وإلا كيف نفسّر مشاركة مئات العسكريين في القتال هناك، مع أن هؤلاء لا يمكنهم السفر إلى الخارج إلا بإذن خاص من القيادة العسكرية.
لم يكن ذكر العسكريين والعقوبة القاسية التي تنتظرهم مجرد نافلة، لولا وجود تقارير موثّقة عن انخراط عدد كبير من العسكريين في القتال في سوريا، وهم الذين كانوا يتدفقون من الأراضي الأردنية برعاية نائب وزير الدفاع السعودي الأمير سلمان بن سلطان، الأخ غير الشقيق لعرّاب الحرب في سوريا الأمير بندر بن سلطان، رئيس الاستخبارات العامة.
والحال أن السعودية أتقنت اللعبة المزدوجة؛ في العلن تبدي تشدّداً مفتعلاً في موضوع مشاركة سعوديين في القتال في الخارج، وفي جمع التبرعات لتنظيم «القاعدة» وفروعه القديمة والجديدة، وفي السر يتدفق المال والرجال والسلاح على سوح القتال من دون رقيب أو حسيب.
الرسالة الثالثة: ثمّة مؤشرات ثانوية في الأمر الملكي تفيد بأن الحرب في سوريا شارفت على نهايتها، وعلى الجماعات المسلّحة تدبّر أمرها، بعد فقدانها الرعاية المالية والتسليحية والتدريبية المطلوبة. وهذا يعني بالضرورة، وبحكم الواقع، أن لا دور بعد الآن يمكن أن يلعبه الأمير بندر بن سلطان الذي غادر الى الولايات المتحدة تحت عنوان العلاج، في اجازة مفتوحة.
نشير الى المقترح الايراني ــ التركي بتوفير مخرج لائق للسعودية من الوحل السوري، على أن تتخلى تدريجاً عن دعم المسلّحين. فمن الواضح أن الثنائي بدأ تنسيقاً مشتركاً عالي المستوى من أجل مواجهة ملف الإرهاب الذي تردّدت أنقرة في مقاربته سابقاً بصورة جدّية بحسب الرؤية الايرانية، ولكنها تعود الآن، بعد زيارة رجب طيب أردوغان الأخيرة لإيران، لفتحه على أوسع نطاق.
في النتائج، السعودية خائفة من عودة مواطنيها المقاتلين، ولذلك قرّرت أن تضع قائمة عقوبات صارمة درءاً للارتدادات العنيفة التي تصيبها في مرحلة الحساب. ولكن الأخطر من ذلك، من وجهة نظرها، هو العقاب الدولي الذي ينتظرها في حال لم تدفع أثمان خسارتها الحرب في سوريا، وتفجّر ظاهرة الارهاب على مستوى دولي، ما اضطر أجهزة الاستخبارات الأوروبية الى تكثيف حضورها في المنطقة لمواكبة عودة مواطنيها المقاتلين إلى الديار.
لا بد من لفت الانتباه الى ما قدّمته السعودية من تنازلات لإبعاد شبح اتهامها برعاية الإرهاب. في الزيارة الأخيرة لوزير الخارجية الأميركي جون كيري للرياض، وصف موقف القيادة السعودية من موضوع التسوية الاسرائيلية الفلسطينية بعبارة لافتة، حيث قال إنه لمس «حماسة عالية» لديها في هذا الشأن، في وقت لم يكن فيه ما يدفع إلى مثل هذه الحماسة.
هنا تتقاطع المعلومات: ملف الإرهاب الذي عرضه الأميركيون على نظرائهم السعوديين، وملف التسوية الفلسطينية ــــ الاسرائيلية، حيث ذكرت مصادر مقرّبة من السلطة الفلسطينية في رام الله أن كيري طلب من رئيس السلطة محمود عباس الإقرار بيهودية الدولة الإسرائيلية في مقابل إقامة دولة فلسطينية تكون القدس الشرقية عاصمة لها، على أن يتم التخلي عن مبدأ حق العودة، مقابل العمل على إحياء مشروع التوطين على نطاق واسع، بحيث يشمل استيعاب قسم منهم في دول عربية إضافة إلى أستراليا وكندا.
تضيف المصادر الفلسطينية أن الرئيس محمود عباس تردد في الإعلان عن الموافقة ما لم يحصل على غطاء من دول عربية وازنة، وعلى رأسها السعودية. بادر كيري إلى طمأنة عباس بأنه سيتولى هذه المهمة بنفسه. فهل ثمة علاقة بين طمأنة كيري وحماسة الملك عبدالله؟
في المجمل، الأمر الملكي يؤذن بمرحلة جديدة، قد تؤكل فيها العصي بدلاً من عدّها!
مفتي السعودية: أمر وليّ الأمر... سمعاً وطاعة
شدّد مفتي السعودية، عبد العزيز آل الشيخ، على ضرورة الامتثال للأمر الصادر بمنع السعوديين من القتال في الخارج، مشيراً إلى أن الشباب الذين يخرجون للقتال «غُرّر بهم من أعداء الإسلام»، وباتوا «يُباعون في سوق النخاسة».
وقال آل الشيخ، في لقاء مع التلفزيون السعودي الرسمي قبل أيام: «ما أمرنا به وليّ أمرنا مما لا يخالف شرع الله واجب علينا السمع والطاعة، لأنه لا يريد إلا الخير والمصلحة. الله جعله راعياً لهذه الأمة، هو مسؤول عن أمنها ودفع كل شيء عنها وحماية دينها وعرضها واقتصادها».
وقال إن «وليّ الأمر»، الملك عبد الله، «يخشى على شبابنا الوقوع فريسة لسهام هؤلاء وهؤلاء، لذلك جاء الأمر الملكي بمنع الخروج للقتال خارج البلد، وأن من يفعل ذلك يعدّ مخطئاً، لأن خروجه ضرر عليه»، مشيراً إلى وجود «سباع تنهش» المتورطين في تلك النزاعات.
مقتل 250 سعودياً من أصل 2000 في سوريا
كشفت صحيفة «لو فيغارو» الفرنسية في تقرير نشرته أمس أن 250 سعودياً قتلوا في سوريا من بين 2000 انضموا لـ«الجهاد» والقتال في صفوف الجماعات المسلحة المعارضة، وتحديداً تلك المرتبطة بتنظيم «القاعدة».
وذكر التقرير أنّ بعض المتطوعين أطلقوا من السجن شرط الذهاب إلى سوريا، غير أنه منذ عام، تضاعف السلطات تحذيراتها للسعوديين الذي يميلون إلى الانضمام للجماعات المسلحة السورية، لكن المهمة صعبة، حيث يجري تمويل المجموعات الجهادية أقله جزئياً من المملكة. وأضاف التقرير: «هذا إضافة إلى الدور الذي أدّاه رئيس الاستخبارات الأمير بندر بن سلطان. فهل هي صدفة؟ الأمير موجود في مستشفى أميركي منذ ثلاثة أسابيع. وبالنسبة إلى البعض، إنه في حال خزيّ بعد فشله في إطاحة الرئيس بشار الأسد كما تعهّد». ورأى التقرير أنّ القرار الذي أصدره الملك السعودي، والذي يقضي بمعاقبة من يقاتل خارج المملكة بالسجن مدة تراوح بين 3 سنوات و20 سنة، قد يكون «نتيجة أولى لإخراج بندر من دوائر القرار».
المصدر: صحيفة "الأخبار" اللبنانية
http://www.almayadeen.net/ar/news/arab_press-AuXo67XeEESfZ6LLAKMQhA/رسائل-الأمر-الملكي-السعودية-تتخلى-عن-مقاتليها
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir