عاجل عاجل .. الشيخ برهان مطلوب امنيا

[الشلغماني]

منعت ادارة الهجرة في الكويت سماحة الشيخ برهان دشتي امام مسجد الإمام الحسن من تجديد اقامته في الكويت وذلك بموجب كتاب من ادارة أمن الدولة حيث أنه مطلوب للتحقيق هناك.
وحسب مصادر مقربة من سماحة الشيخ يتوقع أن يكون سبب هذا المنع هو تحريض سماحة الشيخ للجهاد في العراق

[كويتى]

إذا كان متحمسا حقا للجهاد فى العراق فلماذا لم يذهب بنفسه بدلا من تحريض الآخرين

ونأمل من أمن الدولة أن تسفر كل شيخ يخلق المشاكل فى الكويت الحبيبة

والمثال يقول ياغريب كون أديب

[دشتى]

أتوقع أن تكون أسئلة التحقيق عادية ولا داعي للخوف وهذه الأمور روتينية وأنصح الشيخ أن لا يوجه لنفسه تهما لم يوجهها له أحد وليأخذ الأمور ببساطة .

[دشتى]

الشيخ «برهان» الإمام الشتّام!

د. يعقوب محمد حياتي

من الاهمية بمكان ان يعلم القارئ الكريم وبكل جلاء ووضوح ومن دون اي لف او دوران او تعمية او تغطية ان الشيخ «برهان» المقصود في هذا المقال هو «إمام» مسجد «الامام الحسن عليه السلام»، الواقع في منطقة بيان في دولة الكويت، وهو شخص ايراني الجنسية يعيش على ثرى هذه الارض الطيبة، وبين ظهراني اهلها الاخيار، ولا نعلم اسمه الحقيقي، وربما لا يعلم الكثيرون من المرتادين المحترمين لهذا المسجد اسمه الحقيقي، ويتولى شؤون «الإمامة» فيه.. ويقولون عنه انه مقيد في السجلات الرسمية بأنه مندوب!

فهل هو «امام» ام هو «مندوب» ام هو «شتّام»؟ لا نعلم!

وليس بخاف على القارئ العزيز ان من مقتضيات ولزوميات وادبيات «الإمامة» في المساجد من الناحية الموضوعية ان يكون متولي شؤون «الإمامة» متألقا تمام التألق في انتقاء الموضوعات التي يلقيها على مسامع الرواد المأمومين، ومتأنقا تمام التأنق في اختيار الالفاظ التي يتفوه بها في الخطب الصادرة منه، ومدققا تمام التدقيق في مراعاة مصالح البلاد والعباد لتعميم الفائدة والخير واشاعة المعروف والنهي عن المنكر، لأن من بديهيات اثر «الإمامة» الظاهرة في المساجد هي القدوة في النفوس والاقتداء في العمل.

غير ان الشيخ «برهان» الامام الشتام، وهو بصفته امام مسجد بيان، بكل انواع الحزن والاسى، قد ضرب عامدا متعمدا عرض الحائط بكل المفاهيم الخيرة المرتبطة بمفهوم «الإمامة» النيرة، وخرج على اعتبارات التأنق في المعنى والتألق في المبنى، وتجاوز تجاوزا صارخا على لزوميات ادب الحوار، ونزع عن نفسه بنفسه ثوب «الإمامة» الطاهر ولبس بدلا منه ثوب «الشتم» الكاشف عن التردي في مزالق اللسان غير العفّ والتطاول على المواطنين الكرام، والمساس بكراماتهم العزيزة، وصار بذلك «إماما» شتاما بدلا من ان يكون «إماما» خيرا.

وحتى نكون اكثر وضوحا وصراحة، فإن الشيخ «برهان» الامام الشتام، قد استغل ابشع الاستغلال موقعه الريادي في «الإمامة» في هذا المسجد، وتجاوز حدود وظيفته الدينية في «الإمامة» تجاوزا تاما، واحال المنبر الذي يتكلم منه والمايكروفون الذي ينطق عبره الى ادوات تعسفية لخدمة اغراض مشبوهة في نفسه، وفي نفس من يحرضه على بعض مواطني هذا الوطن العزيز من خلف الستار، ولم يرع في ذلك إلاً ولا ذمة حينما استغل غياب شخص من شتمه في خطبته التي ألقاها اواخر شهر ديسمبر من العام المنصرم على خلاف اخلاق الفرسان النبلاء في مواجهة الخصوم وجها لوجه، وكال له، وهو غائب، شتائم وسبابا يعف اللسان عن ذكرها، ويندى لها الجبين ووصفه، وهو غائب، بأقذع النعوت لمجرد ان الشخص، وهو مواطن وجيه كريم ورمز معروف، وبيرق رفراف من المواطنين «الصيد» في هذا الوطن العزيز، قد أبدى رأيه الخاص في بعض القضايا السياسية وفي بعض الشخصيات بكل الأدب والاحترام وبشيء ظاهر من الموضوعية المدعومة بالحقائق من وجهة نظره من باب حرية الرأي المدعومة بالأسانيد.

ولقد استمعت شخصياً الى سيل السباب الذي تشمئز منه النفس العفيفة وصنوف الشتائم المقززة التي كالها الشيخ برهان الإمام الشتام لهذا المواطن الكريم، وهالني ما سمعت من ترد مدو من سقوط هذا الإمام الشتام في كل الاتجاهات وبكل التعبيرات الدونية التي يعف القلم عن ذكرها وترديدها، وهي كلها شتائم مسجلة على شريط كاسيت، صار مادة للتوزيع بين مروجي السموم الاعلامية التي يهمها ان تشق نسيج الوحدة الوطنية بالتشهير المكشوف والمفضوح لرموز الوحدة الوطنية التي يعتبر من أبرزها هذا الشخص الوطني المستهدف من الشيخ برهان الإمام الشتام بتحريض من البعض.

ومما يؤسف له وبحق ان بعضا من «الأئمة» ممن يتولى شؤون «الإمامة» في بعض المساجد في دولة الكويت قد انحرف غاية الانحراف عن أهداف ومقاصد «الإمامة»، واعتبر نفسه شخصاً معصوماً لا يخطئ، فهو بالتالي فوق المساءلة من أي نوع كانت، حتى أصبحت بعض المساجد التي تدير شؤون «الإمامة» فيها مكاتب سياسية لجماعات سياسية لا تمت بأي صلة الى هذه الارض الطيبة من حيث مصداقية الولاء وصدق الانتماء، وتستورد مبادئها السياسية وشعاراتها الحزبية من الخارج، فصار من الطبيعي ان يجد الشيخ برهان الإمام الشتام ومن لف لفه من هذه النوعية من الأئمة تربة خصبة يصول فيها ويجول ويشتم ويقذف ويسب نفراً من مواطني هذا الوطن العزيز على مرأى ومسمع بعض من المصلين المحترمين الذين لا يجرؤ أي منهم ان يستفسر منه عن أسباب هذا الشتم لهذا المواطن المحترم بالذات وما مناسبته وما هو مسوغه، وما إذا كان المسجد الطاهر مكاناً مناسباً لتوجيه الشتائم ولتصفية الحسابات بين هذا الإمام الشتام وبين هذا المواطن الكريم المسلوق بلسان حاد وسليط وبذيء، اذا، هناك بالفعل حساب شخصي بين هذين الاثنين اللذين لا يعرفان بعضهما بعضا!

ان جميع ادلة وبراهين قيام الشيخ برهان هذا الإمام الشتام الموكلة اليه شؤون الإمامة في مسجد بيان بالانحراف عنها في هذا الخصوص بالذات موثق بالشريط المسجل، ويقيناً فإن هذه الادلة التي لا تقبل النزاع او المجادلة هي الآن تحت يد وسمع وبصر السلطات المعنية سواء أكانت وزارة الأوقاف والشؤون الاسلامية أم وزارة الداخلية، وعلى الأكثر ـ تحديداً ـ فإن وزير الأوقاف والشؤون الاسلامية، مع وزير الداخلية يعلمان بهذا الموضوع تمام العلم، وهما بالتالي مسؤولان مسؤولية مباشرة عن التعامل مع الانحرافات الصادرة من الشيخ برهان الإمام الشتام، سواء من الناحية المهنية أو من الناحية الأمنية.

ولكن مما يزيد المرارة في النفس ويحز في الخاطر اننا سمعنا بتوسط بعض النواب من ممثلي الشعب الكويتي للشيخ برهان الإمام الشتام لدى بعض الوزراء المختصين وذلك للمطالبة بغض النظر عن شتائمه المقذعة واتهاماته التخريفية لهذا المواطن المحترم وانحرافاته المبينة في شؤون «الإمامة» في هذا الخصوص بالذات، على نحو صار هذا الامر، كما يتردد، مجالا للمساومة السياسية وموضوعا لصفقة آتية وذلك مقابل تصويت هؤلاء النواب المتواسطين لهذا الامام الشتام في صف الحكومة في موضوع المرأة بخصوص الحق السياسي لها، وان كنت شخصيا لا اعلق على ذلك بتفصيلاته، لانني لا اريد ان اصدق بان كرامة المواطنين الاعزاء التي ينبغي ان لا تنفصل عن كرامة الوطن العزيز بحال من الاحوال صارت موضوعا للمساومة السياسية المبتذلة والتبضع الرخيص والتبذل غير المشروع بين عدد من النواب وبين بعض من المسؤولين في الحكومة، ولاشك انه نبأ سار وغير متصور ربما يقف وراءه البعض من مناصري الشيخ «برهان» الامام الشتام، وعلى كل حال ستكون الاجابة عن هذه المسألة في الايام القادمة حاسمة، فهل ستتغلب شتائم الشيخ «برهان» الامام الشتام ومناصروه من بعض النواب على كرامة الوطن العزيز وعلى شرف واعتبار المواطنين الاعزاء؟! وهنا سيكون باطن الارض اكرم من العيش على ظهر الارض، وهنا، ايضا، زد من الشتائم يا شيخ «برهان»، ولتذهب كرامة الوطن والمواطنين الى الف جحيم وجحيم، فما لجرح بوطن ميت وبكرامة ميتة لانسان ميت إيلام!

وليعذرنا القارئ الكريم من ذكر اسم هذا المواطن العزيز الذي اعتدى عليه الشيخ «برهان» الامام الشتام بالشتائم، وليعذرنا من باب اولى من ذكر مفردات هذه الشتائم الساقطة التي تشمئز منها النفوس الحرة الخيرة!

و«زند باد» يا وزير الاوقاف والشؤون الاسلامية.. في حالة السكوت والضعف والمساومة!

و«زندباد» يا وزير الداخلية.. في حالة السكوت ايضا والضعف والمساومة!

و«خيلي زندباد» ياشيخ «برهان» الامام الشتام.. وإلى مزيد من الشتائم للمواطنين الاعزاء.. فلقد صفت لك الاجواء، فاشتم ما حلت لك الشتائم لمن شئت، وكيفما شئت وحيثما شئت، فما بالربع والحمض والوطن من احد غيور!

ولكننا نرفض العزاء في كرامة المواطنين وكرامة الوطن.. في مواجهة من لا ينتفض لها ولا ينتصف لها.

غير اننا يا شاعر الوفاء سنردد معا شعرك الجميل:

«تلك بغاث الطير يسهل وردها

ويطوي على جوع في عليائه النسر».

ولكن حتى لا يعم غير الخير على خصوصيته، فان هناك ثلة بارقة من «الائمة» النجباء في بعض المساجد العامرة تنحني لهم هامات الجبال الشامخة لفرط ادبهم وعلمهم وتواضعهم وخلقهم وانسانيتهم.. اين منهم الشيخ «برهان» الامام الشتام وصحبه المحرضون؟!

وفي انتظار ان تنالنا شتائم الشيخ «برهان» الامام الشتام، فنحن صنوان في الحلوة والمرة والشتائم يا شريكي في حب هذا الوطن الحبيب كما تردد في الاشعار، ولكن ربما هذه المرة من نيران غير «برهانية» غير صديقة من موقع نعرفه ويعرفنا جيدا، ونريدها هذه المرة بلغة عربية متقنة تتوافق حقا مع درجة «الإمامة»!

.. وللحديث بقية وبقايا اذا اقتضت الحال..!!

[هاشم]

أطالب السلطات بتكويت إمامة المساجد فى الكويت ، لأن الإمامة لدينا أصبحت مجالا للإرتزاق والتكسب من بعض المعممين الذين يأتون من الخارج

فمن هذا الشيخ برهان حتى يأتى ويهاجم من يشاء ؟

هل لأن جماعة مسجد حولى طلبوا منه أن يهاجم شخصا معينا يختلفون معه سياسيا فهو يمتثل لأوامرهم من غير تفكير بعاقبة أمره

هل المسجد بيت الله هو مكان للغيبة والبهتان يا شيخ برهان ؟

وكيف يقبل المصلين بالصلاة خلف إمام إغتاب الناس علنا أمامهم ؟؟

هل يعلمون إن عدالته سقطت للتو ؟

لذلك اطالب الإخوة بإعادة صلاتهم التى صلوها خلف الشيخ برهان إعتبارا من يوم الحادثة تلك .

[مقاتل]

الشيخ برهان هاجم فى خطبته على المتروك المختلف سياسيا مع جماعة مسجد الحسين وهم نفسهم رواد مسجد الإمام الحسن فى منطقة بيان ، ولا أدرى ماهى مصلحة شخص غير كويتى كالشيخ برهان فى مهاجمة شخص كويتى وهو على المتروك ، غير أن الغير كويتى يعبر فى هجومه هذا عن أفكار أناس آخرين يريد مرضاتهم ، متخذا الدين وسيلة لتحقيق هدفه .

وهذا هو مقال المتروك المنشور فى جريدة القبس يشير إلى هذا الأمر _________________________________________________

علي يوسف المتروك
القبس

لا أتفق تماما مع ما قاله سماحة السيد المهري حول خصوصية مساجد المواطنين الشيعة في الكويت حتى وإن شيدت هذه المساجد على حساب بعض المحسنين من أبناء تلك الفئة، وكم طالبت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية في أكثر من مقال، ومنذ زمن طويل، الاّ تنظر للمواطنين بعين واحدة، فهي وزارة جميع المواطنين وميزانيتها من الأموال العامة يشترك فيها السنة والشيعة على السواء، ورغم ما قيل، يبقى السيد المهري عالما جليلا يرأس هيئة علماء الكويت وهو وطني غيور على مصلحة بلاده ورجل دين نشط يهدف الى خير هذا الوطن ويعمل على سلامة المجتمع ووحدة أبنائه ويتصدى الى كثير من القضايا التي تمس وحدة هذا الوطن، وما ينشر من طروحات تكفيرية سواء على الانترنت أو الأشرطة المسجلة أو الكتب التي توزع وتنشر بين حين وآخر.

وإذا تحدثنا عن الرقابة على المساجد فهي مطلوبة على الجميع، فما يجري في المساجد لا يمكن أن يضبط إلا برقابة وإشراف الجهات المختصة بوزارة الأوقاف لتوقف من يتعدى حدوده فيما يطرح من دعوات من شأنها أن تقوض ركائز المجتمع وتدفع به إلى أتون الفتنة والبغضاء، وخير مثال على ذلك ما جرى في مسجد بيان وإمام ذلك المسجد المتغطرس الذي أخذته العزة بالإثم فأبى ان يعتذر عما بدر منه من سباب وشتائم، ناهيك عما يسلكه من نهج ظاهره الدين وباطنه الترويج لمبادئ سياسية لا تسترها ما يغلفها به من واجهات مذهبية، وقصة هذا الشخص طويلة، من المهم أن يطلع عليها المواطنون ليعرفوا ما يراد لهذا البلد من دسائس وأهداف ترسم له بالخفاء وسوف أتعرض لها في الأسبوع القادم إن شاء الله.

أما بالنسبة للمساجد فالمطلوب خطة متكاملة تقوم بها وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية للإشراف على مساجد الشيعة، كما تطبق هذه الخطة على مساجد المواطنين السنة على السواء، على أن تكون هذه الخطة شاملة بما فيها بناء تلك المساجد وتعميرها وترميمها ودفع رواتب العاملين فيها، فلا يعقل أن رخصة ترميم لمسجد النقي، وهو من أبرز مساجد الشيعة، استغرقت ثلاث سنوات بين البلدية والأوقاف، وإذا كان لهؤلاء المواطنين بعض الخصوصيات بالعبادة، فتلك الخصوصيات تراعى في حدود النظام العام، وإذا أرادت «الأوقاف» ان تستعين ببعض المواطنين الشيعة من المهتمين بأمور المساجد او الحسينيات، فذلك شيء مهم ومطلوب يعطي الوزارة بعض الأبعاد والأفكار التي ربما تغيب عنها عند علاج هذه القضية.

[سياسى]

في جريدة القبس اليوم تم نشر بيان من رواد مسجد الإمام الحسن يدعمون فيه إمام المسجد الشيخ برهان ويشهدون بعدالته بالرغم من أنه أغتاب الناس فى المسجد ويؤكدون على ورع الشيخ بالرغم من علمهم بالغيبة ( ) .

ويستغربون الهجوم عليه بالرغم من إستقامته وحرصه الشديد على أمن الوطن ( مع أنه حرض على الجهاد فى العراق والوقوف مع الزرقاوي صفا واحد ضد أبناء الشعب العراقي الذين يتم نحرهم يوميا على يد ما يسمى بالمقاومة هناك ).

وفوق هذا كله قال البيان إن ما قام به شيخ برهان هو دفاع عن المراجع ؟؟؟

ثم يختتم البيان بكلمة ( اللهم اشهد إنا لا نعلم عن الإمام الهمام الشيخ برهان الدشتي إلا خيرا ونتشرف بإمامته لنا بالمسجد )

مجموعة من رواد مسجد الإمام الحسن ( ع ) - منطقة بيان


فإذا كان بعد كل هذه الغيبة والتحريض يشهدون بعدالته فليشهد الجميع بأنها هزلت !

[الشلغماني]

:confused:
في جريدة القبس اليوم تم نشر بيان من رواد مسجد الإمام الحسن يدعمون فيه إمام المسجد الشيخ برهان ويشهدون بعدالته بالرغم من أنه أغتاب الناس فى المسجد ويؤكدون على ورع الشيخ بالرغم من علمهم بالغيبة ( ) .

ويستغربون الهجوم عليه بالرغم من إستقامته وحرصه الشديد على أمن الوطن ( مع أنه حرض على الجهاد فى العراق والوقوف مع الزرقاوي صفا واحد ضد أبناء الشعب العراقي الذين يتم نحرهم يوميا على يد ما يسمى بالمقاومة هناك ).

وفوق هذا كله قال البيان إن ما قام به شيخ برهان هو دفاع عن المراجع ؟؟؟

ثم يختتم البيان بكلمة ( اللهم اشهد إنا لا نعلم عن الإمام الهمام الشيخ برهان الدشتي إلا خيرا ونتشرف بإمامته لنا بالمسجد )

مجموعة من رواد مسجد الإمام الحسن ( ع ) - منطقة بيان


فإذا كان بعد كل هذه الغيبة والتحريض يشهدون بعدالته فليشهد الجميع بأنها هزلت !

وهل تستعجب اخي العزيز من هذا الموقف؟؟
انهم وبعدما حاربوه في أول الأيام كونه صديقا حميما لآية الله السيد المهري، تغير موقفهم منه بعدما خضع لهم ولتوجيهاتهم، وصار غصبا عليهم أن يتخذوا هذا الموقف وإلا فضحوا بأوساط المجتمع، فكيف يهيئون له الأجواء ويحرضونه على معارضة ومعاداة من يعادونهم وموالاة من يتولنهم ويتخلون عنه في النهاية؟؟؟
بعدما افلسوا ولم يتمكنوا من حل مشكلة الشيخ برهان عن طريق العلاقات والواسطات لأنهم مفلسون اتجهوا إلى طريقة التصعيد ودغدغة المشاعر، اليوم بيان وغدا تصريح وبعده خطاب ثم اعتصام والله يستر.
لماذا اختلاق المشاكل والفتن مادمنا في حالة استقرار :confused:

[موالى]

متى صار المهرى آية الله يا شلغماني ؟؟؟

هل تقصد إنه اصبح مجتهدا وهو كلمتين على بعض ما يعرف يقول :p

وهل معنى كلامك إن الشيخ برهان يعادى المهرى حاليا بعدما كان صديقا له ؟

[هاشم]

صحيح مسخرة المهرى صار مجتهد

متى هذا صار ؟؟

ومنو عطاه شهادة إجتهاد يا شلغمانى ؟

لا يكون التبريزى اهو اللى معطيه شهاده !

هذا بروحه مشكوك فى اجتهاده ، شلون يعطى شهادة حق غيره ؟

صج يقولون بالحوزة الشهادات على قفا من يشيل ، بس إدفع واحصل على شهادة اجتهاد .

بعدين تعال إنت مو نفسك ( عبدالوهاب العريان )

[خديجة]

للأسف مساجد الكويت لا تعبر عن الحالة الإسلامية الصحيحة وأصبحت طارده لمن يحب الصلاة فى المساجد بسبب كثرة الغيبة والنزاعات الحزبية التى لا علاقة لها بالعبادة الخالصة لله تعالى .

[الشلغماني]

انا قالوا لي انه في بعض الناس وللأسف في منتدى المنار عقولهم صغيرة بس ماصدقت
أولا: موضوعنا عن شيخ برهان وليس السيد المهري، وقد تعمدت أن ألغم مشاركتي باسم السيد لأرى إن كان صحيحا ما قيل لي.
ثانيا: الشيخ برهان حفظه الله انسل وتخلى عن السيد المهري وقد قال لي هذا شخصيا، وقاله اعدة أشخاص منهم شقيقه في قم سماحة الشيخ مرتضى دشتي، وآية الله العظمى السيد الحائري، والشهيد آية الله الحكيم، وغيرهم من العلماءوكانت حجته أن وضعه الحالي في الكويت لايناسب ارتباطه بالسيد
ثالثا: اذا تعلم ان اجازات الاجتهاد تباع في الحوزات أنصحك بالتالي:
1) شوف متى عندهم sale عشان نشتري منهم كمية ونبيعهم وقت العازة.
2) شوف منو عنده اجازات اجتهاد كاملة المواصفات(فتحة بالسقف وكشنات جلد وغيره)
3) دير بالك لايعطونك اجازة اجتهاد تقليد او (made in chain)
رابعا: انا من دخلت المنتدى وانا اسمي الشلغماني، ولمن تعرف منو الشلغماني تعال وكلمني
عيب عليكم هذا منتدى ثقافي نتحاور ونتناقش في ماهو منتى للسب والقذف والطنازة، كبروا شوي وكبروا عقولكم، لمن طرحت موضوع الشيخ برهان طرحته لنتناقش ونشوف سلبيات الموضوع وايجابياته ، ونقف على اسباب المشكلة ونبدي آراءنا بالحلول المناسبة، وليس للطعن والتشهير والقذف.
والله لو أدري إن في ناس مستوى تفكيرها متدني إلى هالدرجة ما كنت اطرح الموضوع نهائيا

[JABER]

للأسف مساجد الكويت لا تعبر عن الحالة الإسلامية الصحيحة وأصبحت طارده لمن يحب الصلاة فى المساجد بسبب كثرة الغيبة والنزاعات الحزبية التى لا علاقة لها بالعبادة الخالصة لله تعالى .

أحسنت يا أخت خديجة

[خديجة]

الاخ جابر

السلام عليكم

وانتم من المحسنين

والأمر فى الواقع محزن لأن هذه المساجد القليلة كنا نجد فيها الراحة النفسية والجو الإيماني فى بداياتها إلى أن استولت عليها الأحزاب الدينية وأخرجتها من الأهداف الإيمانية التي رسمها لها الإسلام العظيم .

ولا حول ولا قوة إلا بالله العظيم .

[هاشم]

كااااااااااااااااكككككككككككككك

مسوى اختبار يعنى :p

بعدين اللى يقول عن المهرى ( آية الله ) اهو اللى يستهزء بالناس

لأنك إنت اللى تكلمت عنه ................. ومحد ياب سيرته ...صح !

ومن حقنا نعرف شلون صار مجتهد ؟

وبالنسبة للشهادات آنا مو مهتم بشهادات الحوزة وما اشتريها بفلس

والصين ينقالها China

مو Chain اللى معناها سلسلة

يمكن تقصد زلزلة :D

كاااااااااااااااااااااااااااااااااااااكككككككككككك

المهم خلنا بالمهم

شنو المشكلة عند الشيخ برهان إنه يصادق آية الله العظمى المهرى وبنفس الوقت يصادق جماعة مسجد حولى ، شنو المشكلة

بالتاريخ وايد ناس كانوا مصادقين معاوية ومصادقين الإمام على