2005ليلى
12-09-2013, 01:05 AM
الدقي كشف أن الأنظمة الخليجية قاتلت ضد الأمة في الربيع العربي
حاكم المطيري: الله فوق النقد وليس العبيد.. و"الدستورية" أقرت الأمير فوق الجميع
http://www.sabr.cc/picture/69251200px.png
08-12-2013 سبر
ارشيد الهاجري: في جزيرة العرب ليس لدينا أن نعبد قبر من دون الله إنما لدينا عبادة القصور من دون الله!
محمد المفرح: النظام السياسي في السعودية تحول إلى موظف لدى الغرب
حسن الدقي: الأنظمة الوظيفية الخليجية سهلت غزو العراق وتركت المشروع الفارسي يمتد في المنطقة
سيف الهاجري: في الدستور ليس هناك شيء اسمه ولي أمر بل هناك حاكم
حاكم المطيري: الخلافة شأن للأمة جميعاً وهنا وجب أن يكون مشروع الأمة في الخليج
تغطية: حمد البديح
أقام حزب الأمة ندوة "مستقبل الخليج بين الدول الوظيفية والدول الراشدة" في ديوان الأمين العام لحزب الأمة د.سيف الهاجري بمنطقة فهد الأحمد، بمشاركة كل من: المنسق العام لحزب الأمة أ.د حاكم المطيري، والأمين العام لحزب الأمة بالإمارات الشيخ حسن دقي، والأمين العام لحزب الأمة الإسلامي بالسعودية الشيخ محمد المفرح، والأمين العام لحزب الأمة بالكويت الشيخ سيف الهاجري.
عبادة القصور
بداية قال ارشيد الهاجري: "نحن الآن في مواكبة الأحداث مثل راكب السفينة.. الجميع معاً، فالشيخ أحمد بن خنبل توقف عن ذكر الحديث لمدة 10 سنوات من أجل قضية اثبات أن القران كلام الله وليس مخلوق، واليوم أكثر شيء تحتاجه الأمة أن تعود أمة واحدة والعودة الى الخلافة، كما ان الناس تحتاج الى التوحيد والابتعاد عن الشرك في الملوك والخوف منهم أكثر من الخوف من الله".
وأضاف: "في جزيرة العرب ليس لدينا أن نعبد قبر من دون الله بل لدينا عبادة القصور من دون الله.. أين العلماء من مثل هذه المسائل؟، فاليوم بدأت مرحلة الاستخلاص من الدول الوظيفية، وعلينا أن نبحث عن البديل، وعلى شعوب الخليج أن ترتب أمورها وأن يكون لها دور في الوضع الحاصل في المنطقة".
الطغيان في الخليج
من جانبه قال محمد المفرح: "لكل من يهمه وضع الخليج والأمة الاسلامية، علينا الاطلاع على الوضع عن قرب وخصوصاً في السعودية، وقد حصل قبل فترة داخل السعودية وكما يعلم الجميع عن اجتماع الرئيس روزفلت وعبدالعزيز بن سعود سنة 1945، إذ تحول النظام السياسي في السعودية الى موظف لدى الغرب".
وتابع: "نحن في السعودية نحتاج أن تختار الأمة نظام يحكم بأمر الله وليس كما يعمل النظام الحالي بالظلم والطغيان باسم الدين، وكما أن النظام قد سجن الكثير من أهل الدين من دون أحكام بل هناك من تم تبرئتهم!، وللأسف هناك حالة من الفقر وهي كثيرة جداً في دولة غنية جداً بالنفط ومدخولها بالمليارات".
وأردف المفرح قائلا: "نحن أمام مسؤولية لمواجهة هذا الطغيان في الخليج وعلى الشعوب أن تتحرك للدفع في مشروع موحد باسم الدين، وليس للخليج حلول إلا الدولة الراشدة القادرة على مواجهة الاستعمار وان تكون شعوب حرة".
قتال ضد الأمة
بدوره قال حسن الدقي: "الاستراتيجية الأميركية في الثمانينات في الخليج هي استراتيجية استعمارية، ودول الخليج قامت بدور كبير في قتل المقاومة الفلسطينية في لبنان.. وكذلك 40 ألف قتيل في حماة سنة 1982 ولم يكن لدول الخليج دور او استنكار او حتى تحقيق في الأمر، وكذلك الثورة الايرانية لم تحرك ساكنة".
وأكد الدقي أن دور الخليج في حرب أفغانستان ضد السوفيات لم يكن من دور من منطلق من ثوابت الأمة إنما كان دور وظيفي لمشروع غربي، مشيراً إلى أن الفتاوي في ذلك الوقت لم تكن إلا من مشروع سياسي سواء كان صادقاً او كان من منطلق ديني ولكن الأنظمة قد استفادت من ذلك.
وتابع: "في التسعينيات فترة التطبيع من اسرائيل وحصار الجهاد في فلسطين، كان لدول الخليج دور في هذا الحصار ضد اخواننا في فلسطين، وفي السنوات الأخيرة كذلك قامت الأنظمة الوظيفية الخليجية في تسهيل غزو العراق وترك المشروع الفارسي يمتد في المنطقة دون ان تتحرك لصد هذا المشروع".
واختتم الدقي: "دخلت الأنظمة الخليجية في الربيع العربي بشخصية الإنسان الخير وهي تقاتل ضد الأمة، وكان دورها في اليمن ومبادرة اليمن دور كبير في محاولت افشال التغيير".
حاكم لا ولي أمر
من جهته قال سيف الهاجري: "نحن الآن نأسف لوضعنا الحالي ولم نصل الى هذا الوضع إلا ونحن شعوب لم يكن لنا دور في رسم الحاضر والمستقبل في ظل هذه الظروف، ونحن حزب الامة طرحنا عدة مشاريع وحلول لكل الازمات و رسمنا رؤانا في الدولة الراشدة للأمة أجمع، والآن الغرب يطرحون مشاريعهم منها الدولة الراشدة ونحن نعرفها ونعلمها منذ 1400 سنة".
وأضاف: "في الكويت سنة 1938 تم الاتفاق بالوثيقة التي تعهد بها النظام والشعب وهي مطالبات شبيهة لما يتم مطالبته الآن، ففي 1962 أقر الدستور الحالي وهي حالة من التراجع من مطالبات وثيقة 38، والسلطة بعد ذلك تتعاون من كل طرف يناهض اي مشروع قد يأتي لأي تيار سياسي.. يوماً كانت مع الليبرالية و بعد ذلك مع الاسلاميين ضد القومية وهي سياسة مشابهة للسياسة الاميركية في المنطقة".
وتابع الهاجري: "في الدستور ليس هناك شيء اسمه ولي أمر بل هناك حاكم.. وغريب خروج بعض المسميات لمثلها"، مؤكداً ان الحراك السياسي في الكويت مخترق ولا يحتاج الى اثبات ذلك.
وتطرق سيف الهاجري إلى حزب الأمة، قائلا: "كان لحزب الأمة رأي في هذا الحراك وكان هناك تعمد بعدم الاندفاع معه حين نرى بعض من يتصدر المشهد السياسي، وبعد سقوط ناصر المحمد تحدثنا عن طرح مشروع للشعب ونتقدم الحراك حتى لا يُخطف ولكن للأسف لم يتم تقديم اي شيء، ولكن الحراك الان او في الدواووين هناك مطالبات اقوى مما سبق، والسؤال المطروح الدائم هو كيف بدأت الثورة في مصر وسوريا وليبيا وهذا سؤال كبير؟ وهناك حراك جديد وقد نراه بدأ الآن في الكويت ولكنه الآن يبدأ هذا الحراك بطرح الكثير من الأسئلة".
كما تناول الهاجري مسألة الثورة في سوريا ومصر، قائلا: "كنا نعتقد بأن الثورة السورية هي الكاشفة ولكن تبين أن ثورة مصر هي الفاضحة".
وبين أن المستقبل يكون في أمرين: الدولة الراشدة، وأن دول الخليج ليس لها حل إلا بالتوحد وحماية مستقبلنا ونصل الى الدولة الراشدة بإدارة الشعوب.
ارهاصات قبل النبوة
وفي تدخله في ندوة "مستقبل الخليج بين الدول الوظيفية والدول الراشدة"، قال أ.د.حاكم المطيري: "ها هنا اليوم نعيش ارهاصات كما عاشت العرب قبل النبوة.. وسيطرة الروم والفرس في الجزيرة وكان العرب شرذمة وفي جهل حتى أتى النبي و وحدهم دينياً وسياسياً".
وأضاف: "الدول اليوم تعيش آخر مراحلها الوظيفية، قال النبي من يأتي بغير هذا فهو رد بعد أن تم رسالته، لذلك الدويلات هي رد، وقواعد اليهود والنصارى في الجزيرة هي رد، وعبادة الطواغيت هي رد.. الخلافة شأن للأمة جميعاً وهنا وجب أن يكون مشروع الأمة في الخليج، والأساس التي تقوم به الدولة الراشدة هو التوحيد.. لا إله الا الله هي توحيد لله و انتهاء فكرة الطغاة وعبودية الناس للناس، وبعد أن قال فرعون لموسى لو عبدت غيري لسجنتك، الطغيان السياسي (اذهب الى فرعون انه طغى)".
واختتم المطيري الندوة قائلا: "اليوم المحكمة الدستورية تقر بأن لا يوجد هناك فوق أمير الدولة!.. بل الله هو فوق النقد وليس العبيد".
http://www.sabr.cc/resources/uyuihill_(5).png
http://www.sabr.cc/resources/uyuihill_(3).png
http://www.sabr.cc/resources/uyuihill_(6).png
http://www.sabr.cc/resources/uyuihill_(4).png
http://www.sabr.cc/resources/uyuihill_(7).png
http://www.sabr.cc/resources/uyuihill_(2).png
http://www.sabr.cc/resources/uyuihill_(1).png
http://www.sabr.cc/resources/uyuihill_(8).png
حاكم المطيري: الله فوق النقد وليس العبيد.. و"الدستورية" أقرت الأمير فوق الجميع
http://www.sabr.cc/picture/69251200px.png
08-12-2013 سبر
ارشيد الهاجري: في جزيرة العرب ليس لدينا أن نعبد قبر من دون الله إنما لدينا عبادة القصور من دون الله!
محمد المفرح: النظام السياسي في السعودية تحول إلى موظف لدى الغرب
حسن الدقي: الأنظمة الوظيفية الخليجية سهلت غزو العراق وتركت المشروع الفارسي يمتد في المنطقة
سيف الهاجري: في الدستور ليس هناك شيء اسمه ولي أمر بل هناك حاكم
حاكم المطيري: الخلافة شأن للأمة جميعاً وهنا وجب أن يكون مشروع الأمة في الخليج
تغطية: حمد البديح
أقام حزب الأمة ندوة "مستقبل الخليج بين الدول الوظيفية والدول الراشدة" في ديوان الأمين العام لحزب الأمة د.سيف الهاجري بمنطقة فهد الأحمد، بمشاركة كل من: المنسق العام لحزب الأمة أ.د حاكم المطيري، والأمين العام لحزب الأمة بالإمارات الشيخ حسن دقي، والأمين العام لحزب الأمة الإسلامي بالسعودية الشيخ محمد المفرح، والأمين العام لحزب الأمة بالكويت الشيخ سيف الهاجري.
عبادة القصور
بداية قال ارشيد الهاجري: "نحن الآن في مواكبة الأحداث مثل راكب السفينة.. الجميع معاً، فالشيخ أحمد بن خنبل توقف عن ذكر الحديث لمدة 10 سنوات من أجل قضية اثبات أن القران كلام الله وليس مخلوق، واليوم أكثر شيء تحتاجه الأمة أن تعود أمة واحدة والعودة الى الخلافة، كما ان الناس تحتاج الى التوحيد والابتعاد عن الشرك في الملوك والخوف منهم أكثر من الخوف من الله".
وأضاف: "في جزيرة العرب ليس لدينا أن نعبد قبر من دون الله بل لدينا عبادة القصور من دون الله.. أين العلماء من مثل هذه المسائل؟، فاليوم بدأت مرحلة الاستخلاص من الدول الوظيفية، وعلينا أن نبحث عن البديل، وعلى شعوب الخليج أن ترتب أمورها وأن يكون لها دور في الوضع الحاصل في المنطقة".
الطغيان في الخليج
من جانبه قال محمد المفرح: "لكل من يهمه وضع الخليج والأمة الاسلامية، علينا الاطلاع على الوضع عن قرب وخصوصاً في السعودية، وقد حصل قبل فترة داخل السعودية وكما يعلم الجميع عن اجتماع الرئيس روزفلت وعبدالعزيز بن سعود سنة 1945، إذ تحول النظام السياسي في السعودية الى موظف لدى الغرب".
وتابع: "نحن في السعودية نحتاج أن تختار الأمة نظام يحكم بأمر الله وليس كما يعمل النظام الحالي بالظلم والطغيان باسم الدين، وكما أن النظام قد سجن الكثير من أهل الدين من دون أحكام بل هناك من تم تبرئتهم!، وللأسف هناك حالة من الفقر وهي كثيرة جداً في دولة غنية جداً بالنفط ومدخولها بالمليارات".
وأردف المفرح قائلا: "نحن أمام مسؤولية لمواجهة هذا الطغيان في الخليج وعلى الشعوب أن تتحرك للدفع في مشروع موحد باسم الدين، وليس للخليج حلول إلا الدولة الراشدة القادرة على مواجهة الاستعمار وان تكون شعوب حرة".
قتال ضد الأمة
بدوره قال حسن الدقي: "الاستراتيجية الأميركية في الثمانينات في الخليج هي استراتيجية استعمارية، ودول الخليج قامت بدور كبير في قتل المقاومة الفلسطينية في لبنان.. وكذلك 40 ألف قتيل في حماة سنة 1982 ولم يكن لدول الخليج دور او استنكار او حتى تحقيق في الأمر، وكذلك الثورة الايرانية لم تحرك ساكنة".
وأكد الدقي أن دور الخليج في حرب أفغانستان ضد السوفيات لم يكن من دور من منطلق من ثوابت الأمة إنما كان دور وظيفي لمشروع غربي، مشيراً إلى أن الفتاوي في ذلك الوقت لم تكن إلا من مشروع سياسي سواء كان صادقاً او كان من منطلق ديني ولكن الأنظمة قد استفادت من ذلك.
وتابع: "في التسعينيات فترة التطبيع من اسرائيل وحصار الجهاد في فلسطين، كان لدول الخليج دور في هذا الحصار ضد اخواننا في فلسطين، وفي السنوات الأخيرة كذلك قامت الأنظمة الوظيفية الخليجية في تسهيل غزو العراق وترك المشروع الفارسي يمتد في المنطقة دون ان تتحرك لصد هذا المشروع".
واختتم الدقي: "دخلت الأنظمة الخليجية في الربيع العربي بشخصية الإنسان الخير وهي تقاتل ضد الأمة، وكان دورها في اليمن ومبادرة اليمن دور كبير في محاولت افشال التغيير".
حاكم لا ولي أمر
من جهته قال سيف الهاجري: "نحن الآن نأسف لوضعنا الحالي ولم نصل الى هذا الوضع إلا ونحن شعوب لم يكن لنا دور في رسم الحاضر والمستقبل في ظل هذه الظروف، ونحن حزب الامة طرحنا عدة مشاريع وحلول لكل الازمات و رسمنا رؤانا في الدولة الراشدة للأمة أجمع، والآن الغرب يطرحون مشاريعهم منها الدولة الراشدة ونحن نعرفها ونعلمها منذ 1400 سنة".
وأضاف: "في الكويت سنة 1938 تم الاتفاق بالوثيقة التي تعهد بها النظام والشعب وهي مطالبات شبيهة لما يتم مطالبته الآن، ففي 1962 أقر الدستور الحالي وهي حالة من التراجع من مطالبات وثيقة 38، والسلطة بعد ذلك تتعاون من كل طرف يناهض اي مشروع قد يأتي لأي تيار سياسي.. يوماً كانت مع الليبرالية و بعد ذلك مع الاسلاميين ضد القومية وهي سياسة مشابهة للسياسة الاميركية في المنطقة".
وتابع الهاجري: "في الدستور ليس هناك شيء اسمه ولي أمر بل هناك حاكم.. وغريب خروج بعض المسميات لمثلها"، مؤكداً ان الحراك السياسي في الكويت مخترق ولا يحتاج الى اثبات ذلك.
وتطرق سيف الهاجري إلى حزب الأمة، قائلا: "كان لحزب الأمة رأي في هذا الحراك وكان هناك تعمد بعدم الاندفاع معه حين نرى بعض من يتصدر المشهد السياسي، وبعد سقوط ناصر المحمد تحدثنا عن طرح مشروع للشعب ونتقدم الحراك حتى لا يُخطف ولكن للأسف لم يتم تقديم اي شيء، ولكن الحراك الان او في الدواووين هناك مطالبات اقوى مما سبق، والسؤال المطروح الدائم هو كيف بدأت الثورة في مصر وسوريا وليبيا وهذا سؤال كبير؟ وهناك حراك جديد وقد نراه بدأ الآن في الكويت ولكنه الآن يبدأ هذا الحراك بطرح الكثير من الأسئلة".
كما تناول الهاجري مسألة الثورة في سوريا ومصر، قائلا: "كنا نعتقد بأن الثورة السورية هي الكاشفة ولكن تبين أن ثورة مصر هي الفاضحة".
وبين أن المستقبل يكون في أمرين: الدولة الراشدة، وأن دول الخليج ليس لها حل إلا بالتوحد وحماية مستقبلنا ونصل الى الدولة الراشدة بإدارة الشعوب.
ارهاصات قبل النبوة
وفي تدخله في ندوة "مستقبل الخليج بين الدول الوظيفية والدول الراشدة"، قال أ.د.حاكم المطيري: "ها هنا اليوم نعيش ارهاصات كما عاشت العرب قبل النبوة.. وسيطرة الروم والفرس في الجزيرة وكان العرب شرذمة وفي جهل حتى أتى النبي و وحدهم دينياً وسياسياً".
وأضاف: "الدول اليوم تعيش آخر مراحلها الوظيفية، قال النبي من يأتي بغير هذا فهو رد بعد أن تم رسالته، لذلك الدويلات هي رد، وقواعد اليهود والنصارى في الجزيرة هي رد، وعبادة الطواغيت هي رد.. الخلافة شأن للأمة جميعاً وهنا وجب أن يكون مشروع الأمة في الخليج، والأساس التي تقوم به الدولة الراشدة هو التوحيد.. لا إله الا الله هي توحيد لله و انتهاء فكرة الطغاة وعبودية الناس للناس، وبعد أن قال فرعون لموسى لو عبدت غيري لسجنتك، الطغيان السياسي (اذهب الى فرعون انه طغى)".
واختتم المطيري الندوة قائلا: "اليوم المحكمة الدستورية تقر بأن لا يوجد هناك فوق أمير الدولة!.. بل الله هو فوق النقد وليس العبيد".
http://www.sabr.cc/resources/uyuihill_(5).png
http://www.sabr.cc/resources/uyuihill_(3).png
http://www.sabr.cc/resources/uyuihill_(6).png
http://www.sabr.cc/resources/uyuihill_(4).png
http://www.sabr.cc/resources/uyuihill_(7).png
http://www.sabr.cc/resources/uyuihill_(2).png
http://www.sabr.cc/resources/uyuihill_(1).png
http://www.sabr.cc/resources/uyuihill_(8).png