طائر
11-30-2013, 08:55 AM
2013/11/28
صحيفة “الغارديان” تعتبر أن الصراع الدائر في سورية هو حرب إقليمية بالوكالة حيث يؤجج اللاعبون الخارجيون نيران الصراع، ويثنون حلفاءهم عن الالتزام بـ “جنيف2″، لافتة إلى أن جمع السعوديين والإيرانيين على طاولة واحدة سيمثل انفراجاً ..
اعتبرت صحيفة “الغارديان” (http://www.theguardian.com/world/2013/nov/25/syria-geneva-peace-talks-january-un) البريطانية أنّ الصراع في سورية لم يعد داخلياً، بل أصبح حرباً إقليمية بالوكالة بين السعودية وإيران بصورة رئيسية، إلى جانب دور هام تلعبه قطر وتركيا والعراق.
http://www.syriantelegraph.com/wp-content/uploads/2013/11/جبهة-النصرة-الارهابية.jpg
تعتبر الصحيفة أن الصراع في سورية لم يعد داخلياً
وأشارت الصحيفة إلى أن هؤلاء اللاعبين الخارجيين يؤججون نيران الصراع، ويثنون حلفاءهم عن الالتزام بـ “جنيف2″ ، وإلى حين التوصل إلى تسوية، سيتابعون تمويل وكلائهم وتسليحهم، فتستمر الحرب إلى ما لا نهاية.
وذكرت اليومية البريطانية أنّ مؤتمر جنيف-1 ركز على مبادئ حل الحرب الأهلية، واستثنى إيران والسعودية اللاعبين الإقليميين الرئيسيين. وأضافت أنّ الغرض من مؤتمر جنيف يجب أن يكون تسهيل حل سياسي داخل سورية أولاً بقطع أنشطة اللاعبيَن الإقليميَين الذين يغذون الصراع.
وأشرات الصحيفة إلى أنه يمكن لواشنطن وموسكو جمع اللاعبين الرئيسيين حول مسألة المساعدات الإنسانية، ثم الانتقال إلى نقاشات حول الصراع. ومجرد جمع السعوديين والإيرانيين على طاولة واحدة سيمثل انفراجاً. حينها، على واشنطن وموسكو الدفع باتجاه تهدئة حقيقية.
سيريان تلغراف
صحيفة “الغارديان” تعتبر أن الصراع الدائر في سورية هو حرب إقليمية بالوكالة حيث يؤجج اللاعبون الخارجيون نيران الصراع، ويثنون حلفاءهم عن الالتزام بـ “جنيف2″، لافتة إلى أن جمع السعوديين والإيرانيين على طاولة واحدة سيمثل انفراجاً ..
اعتبرت صحيفة “الغارديان” (http://www.theguardian.com/world/2013/nov/25/syria-geneva-peace-talks-january-un) البريطانية أنّ الصراع في سورية لم يعد داخلياً، بل أصبح حرباً إقليمية بالوكالة بين السعودية وإيران بصورة رئيسية، إلى جانب دور هام تلعبه قطر وتركيا والعراق.
http://www.syriantelegraph.com/wp-content/uploads/2013/11/جبهة-النصرة-الارهابية.jpg
تعتبر الصحيفة أن الصراع في سورية لم يعد داخلياً
وأشارت الصحيفة إلى أن هؤلاء اللاعبين الخارجيين يؤججون نيران الصراع، ويثنون حلفاءهم عن الالتزام بـ “جنيف2″ ، وإلى حين التوصل إلى تسوية، سيتابعون تمويل وكلائهم وتسليحهم، فتستمر الحرب إلى ما لا نهاية.
وذكرت اليومية البريطانية أنّ مؤتمر جنيف-1 ركز على مبادئ حل الحرب الأهلية، واستثنى إيران والسعودية اللاعبين الإقليميين الرئيسيين. وأضافت أنّ الغرض من مؤتمر جنيف يجب أن يكون تسهيل حل سياسي داخل سورية أولاً بقطع أنشطة اللاعبيَن الإقليميَين الذين يغذون الصراع.
وأشرات الصحيفة إلى أنه يمكن لواشنطن وموسكو جمع اللاعبين الرئيسيين حول مسألة المساعدات الإنسانية، ثم الانتقال إلى نقاشات حول الصراع. ومجرد جمع السعوديين والإيرانيين على طاولة واحدة سيمثل انفراجاً. حينها، على واشنطن وموسكو الدفع باتجاه تهدئة حقيقية.
سيريان تلغراف