مشايخ كويتيون يتظاهرون بالاعتدال يكشفون عن وجوههم التكفيريه في حملة لدعم الارهاب بسوريا وقتل الشيعه

[سمير]

مشايخ كويتيون يتظاهرون بالاعتدال يكشفون عن وجوههم التكفيريه في حملة لدعم الارهاب بسوريا وقتل الشيعه ، انظروا الى صورهم الابليسيه والعنوهم ، فإنهم ملعونون من فوق سبع سماوات ، حتى لو صلوا وصاموا الدهر كله ....وكل هذا الامر يتم تحت اعين الحكومه واجهزتها الامنية التي من الواضح انها تقدم الدعم العلني والسري لهم .



https://pbs.twimg.com/profile_images/378800000316580416/60f26fdaf1c5b1ae3bd6c7e6fd1708aa_normal.jpeg

رياض الصالحين ‏@reyadalsalheen 3 س (https://twitter.com/reyadalsalheen/status/405387662254956544)

لمن اراد تجهيز مجاهد في سبيل الله عليه الإتصال على الأرقام الموجوده في

#حملة_عبدالقادر_الصالح (https://twitter.com/search?q=%23%D8%AD%D9%85%D9%84%D8%A9_%D8%B9%D8%A8% D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%A7%D8%AF%D8%B1_%D8%A7%D 9%84%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%AD&src=hash) pic.twitter.com/UNf0M0J2W1 (http://t.co/UNf0M0J2W1)

https://pbs.twimg.com/media/BaA57kyIUAAGpmm.jpg:large

[زاير]

استغرب من وليد الطبطبائي هو يهرب الكثيريين من التكفيريين الى سوريا للقتال
ويساعدهم على تجاوز الحدود ، لماذا لا يساعد نفسه ليهرب الى سوريا لان جوازه مسحوب او موقوف ، ليستشهد هناك

[جمال]

الحمد لله الظروف تكشف حقيقة هؤلاء ليكتب التاريخ كلماته عنهم ، لاننا عندما نلتقيهم سوف نرميهم بالاحذيه اذا تكلموا عن الدين والاخلاق وحقن الدماء عن الاسلام

[بركان]

أنباء الجبهات تقول ان انتصارا كبيرا ينتظر المجاهدين في سبيل الله على التكفيريين أعداء الله ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم

ما أفلح قوم يعادون أهل بيت النبي الاعظم ( ص )

[قمبيز]

لا تتبرعوا
http://www.alqabas.com.kw:82//sites/default/files/imagecache/authorblock/authors/85158.jpg

الاسم: دلع المفتي

{حملة بـ100 دينار تتقي بها شر النار، لإرسال مطويات دينية للأهالي بسوريا، فهم بحاجة لها ونحن سنسأل عنهم»، تغريدة بسيطة على تويتر أفقدتني صوابي، وقضت على البقية الباقية من أعصابي.

سوريا الجريحة، سوريا الدامية، سوريا النائحة، تنتظر من يمد إليها يد الرحمة والرأفة، من يطعم أطفالها، من يدفئ شيوخها، من يرحمها من جور الزمن عليها، تجد نفسها مكباً لكل من يتمسح بالدين، ويمتطي صهوة الدينار، ليضمن لك الجنة بمائة دينار تتبرع بها من أجل مطويات (كتيبات تعليمية أو دينية صغيرة)!


هل يعقل أن يتم جمع 100 دينار كويتي، أي ما يعادل 350 دولاراً لطباعة المطويات والكتيبات لتعليم الدين للسوريين؟! هل يعقل التغاضي عن صغار يتضورون جوعاً، عن شيوخ ارتعدت فرائصهم برداً، عن المتشردين والمهجرين تحت الخيام وعن أطفال يتسولون في الشوارع بلا مدارس ولا تعليم، لنرسل لهم مطويات؟!


عندما سأل أحد المغردين، المسؤول عن جمع التبرعات عن كنه المطويات، كانت الإجابة «مطويات دينية يعني لشرح الوضوء وأذكار ما بعد الصلاة والأحاديث... وهكذا».

وهكذا... بعد أن تمالكت نفسي، اتصلت باللجنة المشرفة على جمع تبرعات «المطويات»، سألت الأخ الذي على الطرف الآخر من الهاتف:
- هل تعتقد بأن إرسال مطويات إلى السوريين أمر مهم والناس هناك يموتون جوعاً؟

- قال: نحن نرسل الطعام والبطانيات والأموال، وكذلك المطويات.
قلت: ولكن يا أخي الشعب السوري شعب مسلم ولا يحتاج إلى مطويات، استبدلوها بلقاحات تطعيم شلل الأطفال الذي انتشر في سوريا مؤخراً ويهدد جيلاً كاملاً من السوريين.

قال: يا أختي أنت لا تعرفين، فاخوتنا الذين ذهبوا إلى هناك يحكون لنا قصصاً مخيفة عن أناس هناك يجهلون كيفية الوضوء أو الصلاة.

قلت: قصص مخيفة؟ ألم يحكوا لكم قصصاً مخيفة عن ناس لا يجدون لقمة يطعمون بها أولادهم، أو لحافاً يدثرون به عظامهم؟! ألم يحكوا لكم عن ملايين البشر الذين سكنوا الشوارع والطرقات بعد أن هجروا من بيوتهم؟ ألم يحكوا لكم عن المرضى والجرحى والفاقدين أطرافهم والمشوهين الذين لا يملكون الا المعاناة؟!

يا أهل الخير، أهل سوريا يحتاجون إلى حليب يسدون به رمق رضيع، إلى جدران تحميهم من الشتاء، إلى قلم يقي طفلاً من الجهل. أهل سوريا يحتاجون إلى أمل يحميهم من اليأس.

تريدون أن تعلموا السوريين الوضوء، وهم لا يجدون الماء ليشربوه!
تريدون أن تعلموا السوريين الدين بعد أن أصبحوا ضحية لممتطي الدين وتجار المذاهب!

تريدون أن تعملوهم الأذكار، ولم يعد أحد يتذكرهم!
تريدون تعليم السوريين الصلاة، وهم يصلون على شهدائهم يومياً!
تريدون أن تعلموهم الدين، ومشايخكم كانوا، وما زالوا، يقصدون الشام لطلب العلم والدين!

تريدون أن تعلموهم الهداية وهم ومنذ اليوم الأول لم يقولوا سوى «يا الله ما لنا غيرك يا الله»!

• قتل 11 ألف طفل سوري... أرسلوا إليهم مطوياتكم أكفاناً.


دلع المفتي

d.moufti@gmail.com
dalaaalmoufti@

[طائر]

«إن حصل فالخطأ موجود ونجاح هذه المجموعات محدود جداً»

محافظ مصرف الإمارات المركزي: لا تمويل للإرهاب... من الكويت :356b1f227d4f29af2e1


| أبو ظبي - من غانم السليماني |

نفى محافظ مصرف الإمارات المركزي سلطان ناصر السويدي «وجود تحويلات غير شرعية آتية من الكويت لتمويل الإرهاب أو دعم جماعات إرهابية في دولة الإمارات العربية المتحدة»، مؤكدا في الوقت نفسه أنه «لا يمكن الوقوف أمام حركة التحويلات الشرعية ولا يوجد مايمنع قيام أحد البنوك بتقديم قرض مالي إلى ممول في الامارات» .

وقال السويدي في حديثه للوفود الاعلامية العربية والاجنبية الزائرة الى أبو ظبي مساء أول من أمس ان «هناك قوانين لمواجهة غسيل الاموال وتمويل الارهاب، وهناك قانون خاص بالاعمال الارهابية، وهذه القوانين ناجحة جدا، وتمكنت البنوك من أن تحد من عمليات غير شرعية، سواء لتمويل إرهاب أو غسيل أموال».

وأكد السويدي مجددا أنه «لا يوجد تمويل للإرهاب من أفراد في الكويت، وإن حصل فالخطأ موجود ونجاح هذه المجموعات محدود جدا».

http://www.alraimedia.com/Article.aspx?id=481025&date=28112013

[كاكاو]

الامارات هي أكبر داعم للإرهاب لتنظيم القاعدة خاصة إمارة الشارقه

ننصح حكام الامارات ومحافظ البنك المركزي بمكافحة غسيل الاموال من المخدرات والدعارة لديه ، بدلا من هذه التصريحات المضحكه

[فيثاغورس]

ننتظر من هؤلاء حمله لدعم تحرير الشعب البحريني ضد النظام القمعي هناك

[طائر]

https://pbs.twimg.com/profile_images/378800000803434373/e57ddde5161ba1e1ff9f27c5389b54ef_normal.jpeg

وليد الطبطبائي ‏@Altabtabie 5 س (https://twitter.com/Altabtabie/status/406495603968196608)

حملة #عبدالقادر_الصالح (https://twitter.com/search?q=%23%D8%B9%D8%A8%D8%AF%D8%A7%D9%84%D9%82%D 8%A7%D8%AF%D8%B1_%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8 %AD&src=hash) تجمع باليوم الأول مليون ونصف دولار وتم إرسالها مباشرة لغرفة عمليات حلب والتي تقود معارك شرسة

[مطيري شيعي]

https://www.youtube.com/watch?v=txfF9gx-4bQ&feature=youtube_gdata_player

[عباس الابيض]

https://pbs.twimg.com/profile_images/378800000761897242/1e3ef2c6e01f7e73f42eea1be453b1d0_normal.jpeg

هيئة سياسية‏@GucciaH 3 س (https://twitter.com/GucciaH/status/407042004862775296)

الفلوس اللي يجمعونهم رجال الدين للجهاد .. لو انهم يتبرعون فيها لمأوى للاطفال المشردين

pic.twitter.com/lRBqfU53dV (http://t.co/lRBqfU53dV)




https://pbs.twimg.com/media/BaYai_zCMAEdoUE.jpg
(https://twitter.com/GucciaH/status/407042004862775296/photo/1/large)

[تشكرات]

https://fbcdn-sphotos-h-a.akamaihd.net/hphotos-ak-frc1/1004634_168115253396833_1669077274_n.jpg

[تشكرات]

https://fbcdn-sphotos-g-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/1382362_168427633365595_162254307_n.jpg


شهد شاهد من أهله .. ها هو الكر فيصل القاسم يهيء الجيش الكر بهزيمة كبيرة و يلقنهم ماذا يقولون بعد إنتصار الجيش العربي السوري ..

حماة الديار عليكم سلام ..

[تشكرات]

https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-frc3/1457473_168698273338531_717224380_n.jpg


الراعي الرسمي "للثورة السورية"

[تشكرات]

https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/1422554_168972033311155_1258125799_n.jpg

[تشكرات]

https://fbcdn-sphotos-a-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/1459203_168988029976222_252650266_n.jpg

[تشكرات]

https://fbcdn-sphotos-h-a.akamaihd.net/hphotos-ak-frc3/1452023_169222816619410_1939743363_n.jpg

[تشكرات]

https://fbcdn-sphotos-d-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/1424359_169255449949480_358846955_n.jpg

[تشكرات]

https://fbcdn-sphotos-b-a.akamaihd.net/hphotos-ak-prn2/1463617_169380526603639_853510256_n.jpg

[yasmeen]

أوروبا تتحسب لهجمات إرهابية ارتدادية «حتمية»

استخبارات الكونغرس: تجمع غير مسبوق لمقاتلي «القاعدة» في سورية


http://www.annaharkw.com/annahar/Resources/ArticlesPictures/2013/12/03/7ad5ef88-c8f9-44f8-887c-fc262998e8b0_mainNew.jpg


واشنطن لندن- الوكالات: أعلن رئيس لجنة الاستخبارات في مجلس النواب الأميركي مايكل رودجرس أن «الآلاف من مواطني البلدان الغربية، ومن بينها الولايات المتحدة، يقاتلون إلى جانب العناصر المتشددة في سورية».

أضاف رودجرس في حديث لقناة «سي إن إن» انه «في سورية حاليا هناك تجمع غير مسبوق لمقاتلي القاعدة والمرتبطين بها، والأخطر من ذلك أن آلاف الاشخاص الذين يذهبون الى هناك للمشاركة في الجهاد يحملون جوازات سفر دول غربية». وأكد رودجرس أن مواطني أميركا من بين الدول التي ينشط مواطنوها الى جانب المقاتلين الاسلاميين في سورية، مشيرا الى أن «نسبة معينة من هؤلاء عادوا الى وطنهم»، ولفت الى ان «هذا الأمر يقلق اجهزة الاستخبارات الغربية».

ورأى رودجرس أن «العنف الذي يجتاح سورية» سيبدأ بالانتشار «في المنطقة وقد بدأت نتائجه تظهر في لبنان والعراق والاردن وتركيا». من جانبه، اعتبر السيناتور الذي شارك في البرنامج عن الحزب الديموقراطي دايان فاينستاين أن «التهديد الارهابي خلال السنوات الاخيرة ارتفع بشكل ملحوظ في العالم»، قائلا:«حجم الارهاب في العالم يتزايد، هذا ما تشير اليه الاحصائيات، وارتفاع عدد ضحاياه».

في السياق ذاته، استمع مجلس العموم البريطاني إلى تحذير بأن شن جهاديين عائدين من سورية هجمات ارهابية في أوروبا أصبح «أمرا حتميا لكنه قد لا يحدث قريبا».

وجاء ذلك التحذير على لسان توماس هيغهامر من المؤسسة النرويجية لأبحاث الدفاع، وهو أحد خبراء الارهاب وله مؤلفات عن تنظيم القاعدة. وقال هيغهامر في جلسة لمجلس العموم إن ما لا يقل عن 1200 متطوع خرجوا من مختلف البلدان الأوروبية ليلتحقوا بالجماعات المتطرفة التي تقاتل في صفوف المعارضة في سورية. ومنذ فترة يترقب مسؤولو مكافحة الإرهاب في بريطانيا ما يسمونه «الارتداد» والمقصود به انخراط هؤلاء المقاتلين في عمليات داخل بلدهم إذا نجوا من المعارك في سورية.

وقال مسؤول رفيع في الحكومة البريطانية لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي): «نعمل على أساس أن الجماعات الإرهابية في سورية لديها النية لمهاجمتنا. ويعتبر توجههم الاستراتيجي عاملا مهما، لكن الأفراد يمكن أيضا أن تكون لديهم أسباب تدفعهم لشن هجوم ما». وبالنسبة للعديد من المراقبين، فإن ذلك يعتبر مصدر قلق لا داعي له.

فعندما كانت القوات الأميركية وغيرها من القوات الغربية في العراق في الفترة ما بين عامي 2003 و2010، كان المسؤولون في الحكومات الأوروبية يحذرون مرارا وتكرارا من مخاطر ارتداد ذلك الصراع. وبالرغم من الحوادث التي وقعت وكان لها علاقة بالعمليات الإرهابية المستوحاة من الحرب في العراق، كالهجوم على مطار غلاسغو عام 2007 والذي اقتحم فيه طبيب عراقي يعمل في بريطانيا مبنى المطار بسيارة رباعية الدفع، ما أدى لاندلاع النيران في المبنى، فإن فكرة خطورة عودة المسلحين إلى بلادهم لم تكن واضحة تماما.

لكن مع اقتراب دخول الصراع في سورية عامه الرابع، وتجاوز أعداد القتلى 100 ألف، يتركز الاهتمام على ما ينتظر بقية العالم من مخاطر تتهدده على المدى الطويل. وأجريت دراسات مكثفة بشأن هذا الموضوع من قبل هيغهامر والمركز الدولي لدراسات التطرف والعنف السياسي - ومقره لندن - إلى جانب آخرين.

ويعتقد أن عددا يتراوح ما بين 200 إلى 400 مقاتل، من كل من بريطانيا وفرنسا وألمانيا قد توجهوا إلى سورية، بينما تأتي النسبة الأكبر من جمهورية البوسنة والهرسك.

ويقول هيغهامر إنه من الناحية التاريخية، فإن نسبة من تطوعوا للسفر والقتال خارج بلادهم ثم عادوا بعد ذلك وانضموا إلى جماعات مسلحة في بلادهم كان واحدا من كل تسعة أشخاص. وأضاف أنه من المعتاد في تلك الحالات أن تكون هناك فترة زمنية فاصلة لبضع سنوات ما بين بدء الصراع في منطقة ما وحدوث هجمة ارتدادية داخل بلاد أولئك المتطوعين، مثل ما حدث في أفغانستان واليمن، حيث كانت هذه الفترة أربع سنوات في حالة الأولى، وثلاث سنوات في حالة الثانية. ويترك معظم «المجاهدين» ديارهم وهم لا يعتزمون الرجوع، بل يأملون أن يظفروا «بالشهادة» في سبيل ما يرونه أمرا مقدسا.

ومن بين أولئك المسلحين بريطانيٌّ تواصل مؤخرا من سورية مع عائلته في بورتسموث في بريطانيا عبر برنامج الاتصال سكايب، ليقول لهم إن جهاز الأمن البريطاني «ليس في حاجة لأن يقلق بشأنه» حيث انه لا يخطط للعودة إلى بريطانيا مرة أخرى.

وحتى الآن، لم تتم إدانة أي شخص في بريطانيا بالضلوع في أعمال عنف إرهابية في سورية. إلا أنه ومع الضبابية في معرفة الطرف الرابح من الخاسر في ذلك الصراع بالإضافة إلى عدم ظهور أي نهاية له تلوح في الأفق، أصبحت سورية حاضنة لما يتراوح بين 1600 و2000 من جماعات المعارضة المسلحة، ومن بين أكبر تلك الجماعات وأكثرها تأثيرا جماعة جبهة النصرة، والدولة الاسلامية في العراق والشام داعش، وكل من هاتين الجماعتين لها ارتباط بتنظيم القاعدة الارهابي.

ويعتقد العديد من الجهاديين في سورية أن تردد الدول الغربية في المشاركة في هذا الصراع ضد نظام بشار الأسد يعتبر جزءا من اتفاقية سرية مع النظام لإبقائه في سدة الحكم. وكان مسؤول غربي من مجال مكافحة الإرهاب حذر هذا الأسبوع من أن «مصدر القلق يتمثل في أن انتباه تلك الجماعات المتطرفة في سورية سيتجه نحو أوروبا».

وقال ذلك المسؤول: «نحن قلقون من عودة أولئك المتطوعين إلى بلادهم بالتدريب والخبرة التي حصلوا عليها هناك لينشؤوا في بلادنا شبكات مسلحة، قد يكون لها علاقة بتنظيم القاعدة في سورية. بل قد يرجعون أيضا حاملين أضرارا نفسية مما شاهدوه». بيد أن موجات العنف التي ترتد مرة أخرى نحو أوروبا من مناطق الصراع ليست حتمية في جميع الأماكن.

ويشير هيغهامر إلى أنه ومع قدوم بعض تلك الحالات من أفغانستان وباكستان، فإن ثمة حالات أخرى من الصومال التي تعتبر ساحة صراع لا يرجع منها سوى قليل من المقاتلين المتطوعين الأوروبيين. إلا أن هيغهامر يرى أن «سورية ستعمل على تأخير وقوع مشكلة الإرهاب الجهادي في أوروبا لما يقرب من 20 عاما، بل يعتقد أن عدد الجهاديين الذين توجهوا إلى هناك يفوق مجموع من سبقوهم إلى مناطق صراع أخرى».