صحن
11-23-2013, 07:01 AM
التاريخ 22 نوفمبر 2013
http://alkhabarpress.com/wp-content/uploads/2013/02/بشار-الأسد1.jpg (http://alkhabarpress.com/wp-content/uploads/2013/02/بشار-الأسد1.jpg)
نقل المشاركون في اللقاء عن الاسد قوله إنّ هنالك “جيشاً مسلحاً يبلغ عديده 20 الفاً، يجري اعداده وتحضيره في الاردن بإشراف دولي ـ اقليمي، وقد تُهاجم مجموعات منه درعا
ذكرت صحيفة “الجمهورية” أن الرئيس السوري بشار الأسد قال في خلال حديثه مع وفد الاحزاب العربية أن “دمشق تنظر الى ما يجري اليوم على أنه معركة ضدّ الارهاب، وانها في مقدم الحملة العالمية لمكافحة هذه الآفة”.
وأضاف الأسد “إنّ دمشق قادرة على إنهاء الجماعات المسلحة في غضون شهرَين اذا توقف الدعم والتمويل الذي تتلقاه من بعض الدول الاقليمية”.
ونقل المشاركون في اللقاء عن الاسد قوله إنّ هنالك “جيشاً مسلحاً يبلغ عديده 20 الفاً، يجري اعداده وتحضيره في الاردن بإشراف دولي ـ اقليمي، وقد تُهاجم مجموعات منه درعا وتحاول التقدم لتعويض الخسائر في ريف دمشق وإعادة تطويق دمشق، والرد على مجريات معركة القلمون واندفاعة الجيش السوري في حلب. وهذا الامر تأخذه القيادة السورية بجدية وتحضّر جيداً لمواجهته”.
وفي قراءة لكلام الرئيس السوري، قالت مصادر حزبية شاركت في اللقاء “إنّ الأسد يُدرِك جيداً حجم التحديات والمخاطر التي لا تزال تواجه سوريا والمنطقة، لكنه يعرف أوراق القوة التي يملكها”.
وأشارت الى انه “قدّم لوفد الاحزاب العربية مطالعة سياسية عميقة حول حقيقة ما يجري في سوريا، بدا معها أنه ممسك بملفاته جيداً ويعيش الواقع والوقائع بلا تضخيم او اوهام”.
http://alkhabarpress.com/wp-content/uploads/2013/02/بشار-الأسد1.jpg (http://alkhabarpress.com/wp-content/uploads/2013/02/بشار-الأسد1.jpg)
نقل المشاركون في اللقاء عن الاسد قوله إنّ هنالك “جيشاً مسلحاً يبلغ عديده 20 الفاً، يجري اعداده وتحضيره في الاردن بإشراف دولي ـ اقليمي، وقد تُهاجم مجموعات منه درعا
ذكرت صحيفة “الجمهورية” أن الرئيس السوري بشار الأسد قال في خلال حديثه مع وفد الاحزاب العربية أن “دمشق تنظر الى ما يجري اليوم على أنه معركة ضدّ الارهاب، وانها في مقدم الحملة العالمية لمكافحة هذه الآفة”.
وأضاف الأسد “إنّ دمشق قادرة على إنهاء الجماعات المسلحة في غضون شهرَين اذا توقف الدعم والتمويل الذي تتلقاه من بعض الدول الاقليمية”.
ونقل المشاركون في اللقاء عن الاسد قوله إنّ هنالك “جيشاً مسلحاً يبلغ عديده 20 الفاً، يجري اعداده وتحضيره في الاردن بإشراف دولي ـ اقليمي، وقد تُهاجم مجموعات منه درعا وتحاول التقدم لتعويض الخسائر في ريف دمشق وإعادة تطويق دمشق، والرد على مجريات معركة القلمون واندفاعة الجيش السوري في حلب. وهذا الامر تأخذه القيادة السورية بجدية وتحضّر جيداً لمواجهته”.
وفي قراءة لكلام الرئيس السوري، قالت مصادر حزبية شاركت في اللقاء “إنّ الأسد يُدرِك جيداً حجم التحديات والمخاطر التي لا تزال تواجه سوريا والمنطقة، لكنه يعرف أوراق القوة التي يملكها”.
وأشارت الى انه “قدّم لوفد الاحزاب العربية مطالعة سياسية عميقة حول حقيقة ما يجري في سوريا، بدا معها أنه ممسك بملفاته جيداً ويعيش الواقع والوقائع بلا تضخيم او اوهام”.