fadel
02-28-2005, 09:04 AM
المرشح لرئاسة الحكومة العراقية : أكتب الشعر... وأكثر قصائدي في الغزل
قال ابراهيم الجعفري زعيم حزب الدعوة العراقي ومرشح قائمة «الائتلاف العراقي الموحد» لمنصب رئيس الحكومة ان العراقيين ليسوا جميعاً شيعة وان الشيعة ليسوا جميعاً اسلاميين»، موضحا في مقابلة مع «الشرق الاوسط» ان اولوية الحكومة العراقية في حال فوزه برئاستها ستكون للامن والخدمات وتحسين الوضع الاقتصادي. وأكد الجعفري ان الكثير تغير على ارض الواقع منذ بدأت اول حكومة عراقية انتقالية وحتى الان.
وأوضح انه يلحظ تحسنا في المستوى المعيشي والامني رغم أنه ليس المستوى الذى يطمح اليه العراقيون. وأعرب الجعفري عن اعتقاده انه يتعين على الذي يقود العراق ان يولد من رحم هذا البلد وان تطابق خصوصياته خصوصيات هذا البلد، كون العراق متنوعا ولا يشبه بلدا آخر. وقال مشددا على تنوع العراقيين «ليس كل العراقيين شيعة وليس كل الشيعة اسلاميين وليس كل الاسلاميين مؤمنين بولاية الفقيه. ان استنساخ أي تجربة يتنافى مع الحقوق الانسانية لهذا البلد». وأضاف «أنا لا أعاني من ازمة تنظير ولم اعان من ازمة تطبيق وأتعامل دون تكلف.
في صدري متسع كبير على ضوء المشترك الانساني الذي يجعل الانسان هو الهوية والمواطنة». وقال انه لم يكن يوما جزءاً من ظاهرة انشقاق في حزب الدعوة. وتابع «حتى الآن، لا يزال انتمائي لهذا الحزب ولا يوجد في تاريخي انشقاق». وأكد الجعفري انه فوجئ بطرح اسمه كمرشح للائتلاف العراقي الموحد. وأضاف معللا تركه الطب الى السياسة انه ترك «طب المواطن الى طب الوطن». وكشف انه كان وما زال يكتب الشعر، وان قصائده منشورة، ولكن ليس باسمه الصريح، وفي قصائده غزل كثير.
قال ابراهيم الجعفري زعيم حزب الدعوة العراقي ومرشح قائمة «الائتلاف العراقي الموحد» لمنصب رئيس الحكومة ان العراقيين ليسوا جميعاً شيعة وان الشيعة ليسوا جميعاً اسلاميين»، موضحا في مقابلة مع «الشرق الاوسط» ان اولوية الحكومة العراقية في حال فوزه برئاستها ستكون للامن والخدمات وتحسين الوضع الاقتصادي. وأكد الجعفري ان الكثير تغير على ارض الواقع منذ بدأت اول حكومة عراقية انتقالية وحتى الان.
وأوضح انه يلحظ تحسنا في المستوى المعيشي والامني رغم أنه ليس المستوى الذى يطمح اليه العراقيون. وأعرب الجعفري عن اعتقاده انه يتعين على الذي يقود العراق ان يولد من رحم هذا البلد وان تطابق خصوصياته خصوصيات هذا البلد، كون العراق متنوعا ولا يشبه بلدا آخر. وقال مشددا على تنوع العراقيين «ليس كل العراقيين شيعة وليس كل الشيعة اسلاميين وليس كل الاسلاميين مؤمنين بولاية الفقيه. ان استنساخ أي تجربة يتنافى مع الحقوق الانسانية لهذا البلد». وأضاف «أنا لا أعاني من ازمة تنظير ولم اعان من ازمة تطبيق وأتعامل دون تكلف.
في صدري متسع كبير على ضوء المشترك الانساني الذي يجعل الانسان هو الهوية والمواطنة». وقال انه لم يكن يوما جزءاً من ظاهرة انشقاق في حزب الدعوة. وتابع «حتى الآن، لا يزال انتمائي لهذا الحزب ولا يوجد في تاريخي انشقاق». وأكد الجعفري انه فوجئ بطرح اسمه كمرشح للائتلاف العراقي الموحد. وأضاف معللا تركه الطب الى السياسة انه ترك «طب المواطن الى طب الوطن». وكشف انه كان وما زال يكتب الشعر، وان قصائده منشورة، ولكن ليس باسمه الصريح، وفي قصائده غزل كثير.