الراي السديد
11-09-2013, 07:55 AM
حوبة الشيعه اصابت وكيل وزارة الداخليه بذبحه قلبيه مباشرة بعد تسفيره للشيخ حسين الفهيد
فبالامس حملت الانباء اصابة الفريق غازي العمر بنوبة قلبية بانسداد الشريان التاجي تسببت بدخوله المستشفى لاجراء عملية جراحية محفوفة بالمخاطر
المسؤولون في وزارة الداخلية بشكل عام وليس كلهم يحملون نفسا عنصريا وطائفيا يسهل به استفزازهم وتحريضهم ضد الشيعه والشعائر الحسينية التي تقام سنويا لعزاء نبي الاسلام ( ص ) في عائلته التي قتلها الارهابيون التكفيريون في العراق وبلاد الشام
الشيعه يريدون اداء حق النبي ( ص ) والرسالة المحمدية بمودة القربي عليهم السلام ، كما اراد الله تعالى في كتابه الكريم محدثا عن لسان النبي الاكرم ( ص ) ( قل لا أسئلكم عليه أجرا الا المودة في القربي )
انتبهوا ... فأمن البلاد واستقرارها مرهون بالولاء للنبي ( ص ) وآله الكرام ، ولن يستقيم امر قوم يؤذوون شيعتهم ومحبيهم ، لان في ذلك أذى للنبي الاكرم ( ص) نفسه ، ومن آذى النبي ( ص) فقد آذى الله
أكرر أنتبهوا جيدا وأصلحوا اموركم مع شيعة النبي ( ص) وأل بيته ، وافتحوا المجال لان يكون موسم المحرم تجديدا للولاء للنبي ( ص ) وال بيته الكرام ، حتى تعم البركات والامن والامان على هذه البلاد ، وأنصح بتشجيع المسيرات التي منعت خلال السنوات الماضية ، فما أجمل من ان تكون هناك مسيرات شعبيه يردد فيها المشاركون اهازيج الولاء وتجديد العزاء لاعظم نبي في الوجود وهو محمد صلى الله عليه وآله وسلم
وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون
صدق الله العلي العظيم
فبالامس حملت الانباء اصابة الفريق غازي العمر بنوبة قلبية بانسداد الشريان التاجي تسببت بدخوله المستشفى لاجراء عملية جراحية محفوفة بالمخاطر
المسؤولون في وزارة الداخلية بشكل عام وليس كلهم يحملون نفسا عنصريا وطائفيا يسهل به استفزازهم وتحريضهم ضد الشيعه والشعائر الحسينية التي تقام سنويا لعزاء نبي الاسلام ( ص ) في عائلته التي قتلها الارهابيون التكفيريون في العراق وبلاد الشام
الشيعه يريدون اداء حق النبي ( ص ) والرسالة المحمدية بمودة القربي عليهم السلام ، كما اراد الله تعالى في كتابه الكريم محدثا عن لسان النبي الاكرم ( ص ) ( قل لا أسئلكم عليه أجرا الا المودة في القربي )
انتبهوا ... فأمن البلاد واستقرارها مرهون بالولاء للنبي ( ص ) وآله الكرام ، ولن يستقيم امر قوم يؤذوون شيعتهم ومحبيهم ، لان في ذلك أذى للنبي الاكرم ( ص) نفسه ، ومن آذى النبي ( ص) فقد آذى الله
أكرر أنتبهوا جيدا وأصلحوا اموركم مع شيعة النبي ( ص) وأل بيته ، وافتحوا المجال لان يكون موسم المحرم تجديدا للولاء للنبي ( ص ) وال بيته الكرام ، حتى تعم البركات والامن والامان على هذه البلاد ، وأنصح بتشجيع المسيرات التي منعت خلال السنوات الماضية ، فما أجمل من ان تكون هناك مسيرات شعبيه يردد فيها المشاركون اهازيج الولاء وتجديد العزاء لاعظم نبي في الوجود وهو محمد صلى الله عليه وآله وسلم
وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله والمؤمنون
صدق الله العلي العظيم