نجم سهيل
11-04-2013, 09:48 PM
الخبر برس - محمدو هزيمة
04/11/2013م
http://www.bintjbeil.org/media/pics/1383553105.jpg
محمدو هزيمة – الخبر برس
ليس سراً أن الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله “إنكسر” في سوريا.
فهو عدٌو للشعب السوري الباحث عن حريته، وقد شاهدنا طوابير الشهداء يُشيعون في بلداتهم بإفتخار لا يضاهيه إلا القضية التي إستشهدوا من أجلها.
نعم “إنكسر” السيد!!!
هذا ما أخبره الدكتور سمير جعجع لطلابه الذين ما هدأت أعراسهم كثرة إنتصارات “الحكيم”.
نعم إنكسر والحكيم إنتصر يوم وعدهم بإقتحام قصر بعبدا لإقالة الرئيس لحود، لكنه لم يجرؤ المرور عند مستديرة الصياد.
نعم إنكسر السيد، يوم قدم ولده شهيداً واستقبل تهنئة من يفهم لغة الشهادة من أجل الوطن، وحكيمُنا كان يُعاقبُ على جرائمه في سجنِ وزارة الدفاع.
نعم إنكسر السيد يوم دحر المحتل الذي داس أربعاً وعشرين عاماً من العمالة المخلصة لصديق القوات أنطوان لحد باربعٍ وعشرين ساعة.
نعم إنكسر السيد يوم رفع صوته لا لمنتهكي الأعراض ومدنسي الكنائس والمساجد وقاتلي العلماء، ولم يقل فليحكم الاخوان والمرتزقة ومجاهدي النكاح.
إنكسر السيد يوم حمى الكنائس كما المساجد في الضاحية الجنوبية حيثُ كان الحكيم يُفجر كنائس أبناء جلدته في سيدة النجاة وشتورا وزحلة ويقتُل المصلين فيها.
نعم إنكسر السيد يوم قال إن الجيش خطٌ أحمر، والحكيم أعدمَ عناصر وضباط الجيش بكل وحشية، وحتماً لن يسمح لك أن تقتل رئيس حكومةٍ آخر.
نعم إنكسر السيد يوم قال لا نترك أسرانا في السجون، والحكيم كان يُسلمُ أبناءنا إلى إسرائيل.
ولأنه يؤمن بالحوار والحكيم يؤمن بعودة العدو “وبحالات حتماً” وتقسيمٍ فدراليٍ كما وعد شُذاذ الآفاق من أتباعه.
إنكسر السيد فلا تُتعب نفسك عناء البحث عن نصرٍ له، يكفيك أنك بحثت، ويكفيه الانكسار، وأكيد أكيد أكيد يكفينا أن تموت بغيظك.
الخبر برس
04/11/2013م
http://www.bintjbeil.org/media/pics/1383553105.jpg
محمدو هزيمة – الخبر برس
ليس سراً أن الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله “إنكسر” في سوريا.
فهو عدٌو للشعب السوري الباحث عن حريته، وقد شاهدنا طوابير الشهداء يُشيعون في بلداتهم بإفتخار لا يضاهيه إلا القضية التي إستشهدوا من أجلها.
نعم “إنكسر” السيد!!!
هذا ما أخبره الدكتور سمير جعجع لطلابه الذين ما هدأت أعراسهم كثرة إنتصارات “الحكيم”.
نعم إنكسر والحكيم إنتصر يوم وعدهم بإقتحام قصر بعبدا لإقالة الرئيس لحود، لكنه لم يجرؤ المرور عند مستديرة الصياد.
نعم إنكسر السيد، يوم قدم ولده شهيداً واستقبل تهنئة من يفهم لغة الشهادة من أجل الوطن، وحكيمُنا كان يُعاقبُ على جرائمه في سجنِ وزارة الدفاع.
نعم إنكسر السيد يوم دحر المحتل الذي داس أربعاً وعشرين عاماً من العمالة المخلصة لصديق القوات أنطوان لحد باربعٍ وعشرين ساعة.
نعم إنكسر السيد يوم رفع صوته لا لمنتهكي الأعراض ومدنسي الكنائس والمساجد وقاتلي العلماء، ولم يقل فليحكم الاخوان والمرتزقة ومجاهدي النكاح.
إنكسر السيد يوم حمى الكنائس كما المساجد في الضاحية الجنوبية حيثُ كان الحكيم يُفجر كنائس أبناء جلدته في سيدة النجاة وشتورا وزحلة ويقتُل المصلين فيها.
نعم إنكسر السيد يوم قال إن الجيش خطٌ أحمر، والحكيم أعدمَ عناصر وضباط الجيش بكل وحشية، وحتماً لن يسمح لك أن تقتل رئيس حكومةٍ آخر.
نعم إنكسر السيد يوم قال لا نترك أسرانا في السجون، والحكيم كان يُسلمُ أبناءنا إلى إسرائيل.
ولأنه يؤمن بالحوار والحكيم يؤمن بعودة العدو “وبحالات حتماً” وتقسيمٍ فدراليٍ كما وعد شُذاذ الآفاق من أتباعه.
إنكسر السيد فلا تُتعب نفسك عناء البحث عن نصرٍ له، يكفيك أنك بحثت، ويكفيه الانكسار، وأكيد أكيد أكيد يكفينا أن تموت بغيظك.
الخبر برس