مرجان
11-04-2013, 12:18 AM
أدخلوا المطاعم والمحال والعلامات التجارية اليهودية البلاد وامتلكوا حصصاً في شركات مشبوهة عميلة للماسونية
الإثنين, 04 نوفمبر 2013
http://www.alshahedkw.com/cache/multithumb_thumbs/b_0_230_16777215_0___images_1(1002).jpg
أمضى الإخوان المتأسلمون 80 عاماً وهم يمارسون الأكاذيب وتلفيق الاتهامات للشرفاء وعقد الصفقات السياسية والاقتصادية في الخفاء، فضلا عن التكسب المالي على حساب الدولة دون رادع أو رقيب.
وقد كشفت »الشاهد« النقاب عن حصص استراتيجية يملكها إخوان الكويت في شركات ومؤسسات مالية داخلية وخارجية، فضلاً عن شركات غسيل الأموال المعروفة »أوف شور« وعلاقاتهم المشبوهة ببعض الصهاينة والماسونية العالمية من خلال المشاركة الحقيقية في المطاعم والمطابع ذات العلامة التجارية المعروفة والتي يملكها عميل بالمخابرات الأميركية.
وأفادت مصادر لـ »الشاهد« أن أعضاء الإخوان المسلمين بالكويت يعملون مستشارين بالقطاع النفطي مقابل ٣ ملايين دينار سنوياً، فضلا عن توريد شركاتهم أغذية ولحوم الخنزير وخموراً للجيش الأميركي، بالاضافة الى بناء بعض البيوت الخاصة والكيربي.
وأشارت المصادر الى ان إحدى الشركات القطرية الكويتية الإخوانية تتعاون مع إسرائيل من خلال فرعها المتواجد هناك بتوريد كابلات هوائية وشبكات الكترونية وتستخدم مقرها في الكويت للتخزين، كاشفة أن الأجهزة المستخدمة في مظاهرات الكويت في السابق تابعة للشركة سالفة الذكر.
وقالت مصادر ذات صلة بالإخوان إن مدرس الاجتماعيات الذي عرف عنه التواضع المالي تحول الى مليونير ودكتور في عقد الصفقات وتأسيس الشركات مع تاجر السلاح والمليونير عدنان خاشقجي الذي اشتهر بدوره في فضيحة ايران كونترا وعلاقته بالبنك المفلس بنك الاعتماد والتجارة الدولي، وقد تعب الناس من الأكاذيب والاعلانات المزعجة والمضللة عن الذمم المالية الملوثة التي اعتاد أصحابها على عقد الصفقات في الظلام.
وأشارت المصادر الى أن العديد من شركات المطاعم ومحلات الأثاث الإخوانية تتعاقد مع الجيش الأميركي بملايين الدولارات تحت سمع وبصر أجهزة الدولة، فضلا عن رواتب شهرية يتقاضاها الإخوان من الأمانة العامة للأوقاف وبلدية الكويت ومنظمة المدن العربية وبعض الجمعيات الخيرية لدعم التنظيم الدولي وإخوان المهجر في أميركا وفرنسا.
الإثنين, 04 نوفمبر 2013
http://www.alshahedkw.com/cache/multithumb_thumbs/b_0_230_16777215_0___images_1(1002).jpg
أمضى الإخوان المتأسلمون 80 عاماً وهم يمارسون الأكاذيب وتلفيق الاتهامات للشرفاء وعقد الصفقات السياسية والاقتصادية في الخفاء، فضلا عن التكسب المالي على حساب الدولة دون رادع أو رقيب.
وقد كشفت »الشاهد« النقاب عن حصص استراتيجية يملكها إخوان الكويت في شركات ومؤسسات مالية داخلية وخارجية، فضلاً عن شركات غسيل الأموال المعروفة »أوف شور« وعلاقاتهم المشبوهة ببعض الصهاينة والماسونية العالمية من خلال المشاركة الحقيقية في المطاعم والمطابع ذات العلامة التجارية المعروفة والتي يملكها عميل بالمخابرات الأميركية.
وأفادت مصادر لـ »الشاهد« أن أعضاء الإخوان المسلمين بالكويت يعملون مستشارين بالقطاع النفطي مقابل ٣ ملايين دينار سنوياً، فضلا عن توريد شركاتهم أغذية ولحوم الخنزير وخموراً للجيش الأميركي، بالاضافة الى بناء بعض البيوت الخاصة والكيربي.
وأشارت المصادر الى ان إحدى الشركات القطرية الكويتية الإخوانية تتعاون مع إسرائيل من خلال فرعها المتواجد هناك بتوريد كابلات هوائية وشبكات الكترونية وتستخدم مقرها في الكويت للتخزين، كاشفة أن الأجهزة المستخدمة في مظاهرات الكويت في السابق تابعة للشركة سالفة الذكر.
وقالت مصادر ذات صلة بالإخوان إن مدرس الاجتماعيات الذي عرف عنه التواضع المالي تحول الى مليونير ودكتور في عقد الصفقات وتأسيس الشركات مع تاجر السلاح والمليونير عدنان خاشقجي الذي اشتهر بدوره في فضيحة ايران كونترا وعلاقته بالبنك المفلس بنك الاعتماد والتجارة الدولي، وقد تعب الناس من الأكاذيب والاعلانات المزعجة والمضللة عن الذمم المالية الملوثة التي اعتاد أصحابها على عقد الصفقات في الظلام.
وأشارت المصادر الى أن العديد من شركات المطاعم ومحلات الأثاث الإخوانية تتعاقد مع الجيش الأميركي بملايين الدولارات تحت سمع وبصر أجهزة الدولة، فضلا عن رواتب شهرية يتقاضاها الإخوان من الأمانة العامة للأوقاف وبلدية الكويت ومنظمة المدن العربية وبعض الجمعيات الخيرية لدعم التنظيم الدولي وإخوان المهجر في أميركا وفرنسا.