المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مجهولون يحرقون مصاحف مسجدي المهنا والخنة في السالمية



طائر
10-22-2013, 06:17 AM
مجهولون يحرقون مصاحف مسجدي المهنا والخنة في السالمية

| كتب عبدالعزيز اليحيوح وعزيز العنزي |

أحرق مجهولون فجر أول من أمس، مجموعة من المصاحف في مسجدي المهنا وصالح الخنة في السالمية بعد جمعها في زاوية مصلى النساء، فيما استنفر رجال الإدارة العامة للمباحث الجنائية لتتبع أثر المقتحمين الذين ارتكبوا جريمتهم خلال الفترة الفاصلة بين أذاني الفجر الاول والثاني.

وكان المصلون في المسجدين الواقعين في شارع عمان اشتموا رائحة حريق قبل أن يفاجأوا بوجود نار مشتعلة ودخان كثيف في مصلى النساء ناتجة عن إحراق المصاحف بمادة سريعة الاشتعال.

وسارع المصلون الى اطفاء النيران في المسجدين تزامنا مع بلاغين تلقتهما غرفة عمليات وزارة الداخلية، فيما توجه رجال الأمن الى المسجدين، حيث تمت معاينة مصلى النساء وتبين وجود كسر في الأبواب.

وأفاد مصدر أمني لـ «الراي» أنه تم «انتداب الأدلة الجنائية ورفعت البصمات عن المكان وسجلت جناية بالواقعة في مخفر السالمية».

وأوضح أن «الواقعة تمت في المسجدين بالتوقيت نفسه والطريقة نفسها، وهي كسر باب مصلى النساء وتجميع المصاحف في مكان بالزاوية وسكب مادة سريعة الاشتعال عليها وإحراقها، ما يدل على أن العملية تمت بتنسيق بين أطراف عدة اختاروا توقيت صلاة الفجر بين الأذانين لتأكدهم من عدم وجود نساء في المسجد في هذا الوقت».

محلل نفسى
10-22-2013, 04:06 PM
قرأت في جريدة النهار الكويتية ان رجال الامن شاهدوا بعض الايرانيين حوالين المسجد وافترضوا انهم متورطين بالحادث ، مع العلم ان شارع عمان الذي يقع فيه مسجد الخنه أغلبه من الجالية الايرانية التي تعيش في عمارات ذلك الشارع ، واتهامهم بالحادث يدل على تعصب رجال الامن ، ويمكن استنتاج من هو المتهم الحقيقي ، وهم مجموعه من المتطرفين الذين يكفرون حتى أهل السنه ويعتبرون نسخ القران الموجود في المساجد غير صحيحة ويريدون فرض نسخ قران مطبوع بالسعوديه او انهم يقصدون اثارة الطائفيه

لمياء
10-24-2013, 06:42 AM
يخضع للتحقيق لمعرفة دوافعه واهدافه


ضبط حارق مسجد السالمية.. «بدون» من أرباب السوابق


2013/10/22



http://alwatan.kuwait.tt/resources/media/images/2013/10/319166_e.png

http://alwatan.kuwait.tt/images/bullet.png بعض المصاحف المحروقة


أعلنت إدارة الاعلام الامنى بوزارة الداخلية عن تمكن رجال مباحث حولي بالادارة العامة العامة للمباحث الجنائية وبالتعاون مع رجال الادارة العامة للادلة الجنائية من ضبط المتهم على جابر سلمان من مواليد 1993 غير كويتي وهو من ارباب السوابق ومدمن على تعاطي المخدرات ومسجل بحقه عدة قضايا جنائية وهو المتهم بحرق واشعال النيران في مسجدي المهنا والخنة بالسالمية دون وقوع أية اصابات بشرية .

واضافت ان المتهم قد ادلى باعترافات كاملة وتفصيليه لرجال المباحث فيما لاتزال التحقيقات جارية مع المتهم لمعرفة ملابسات ارتكاب هذه الجريمة النكراء وذلك تمهيدا لإحالته الى جهات التحقيق حيث الاختصاص .

أبو ربيع
10-25-2013, 12:35 AM
عمره 20 عاماً ومسجل ضده عدة قضايا

المباحث الجنائية ضبطت »بدون« حرق المصاحف في السالمية

الجمعة, 25 أكتوير 2013


http://www.alshahedkw.com/cache/multithumb_thumbs/b_0_230_16777215_0___images_10(399).jpg


كتب محسن الهيلم:

تمكنت الادارة العامة للمباحث الجنائية من ضبط المتهم باشعال النار في مسجد المهنا والخنة في منطقة السالمية وتبين بأنه من فئة البدون ويدعى »ع.ج« ويبلغ من العمر 20 عاما وهو من أصحاب السوابق ومسجل في حقه عدة قضايا جنائية.

وقالت وزارة الداخلية في بيان لها بأن المتهم قد ادلى باعترافات كاملة وتفصيلية عن جريمته النكراء، وأشارت الى ان رجال المباحث يواصلون التحقيق معه لمعرفة دوافعه وملابسات ارتكابه الجرم.

وكانت الادارة العامة للمباحث الجنائية بقيادة مديرها العام العميد محمود الطباخ قد واصلت الليل مع النهار لكشف هوية المتهم وضبطه من بين عدة اشخاص مشتبه بهم، وكانت المعلومات قد دلت على انه كان يمارس طقوسا غريبة ولكن التحقيقات لم تثبت شيئا عن تورطه والتقط رجال المباحث الخيط الأول بعد ان ورد تقرير الأدلة الجنائية والذي أوضح وجود عدة بصمات لعدد من الأشخاص في مسرح الجريمة فتم استدعاء المشتبه بهم وفي نهاية التحريات تبين ان المشتبه به هو من فئة البدون فتم رصد هاتفه عبر الأقمار الاصطناعية وتحديد موقعه فأمر العميد الطباخ رجاله بالتوجه الى مكان تواجده وعن طريق كمين محكم تم خلاله ضبطه ودوَّن اعترافاته في القضية.

مجاهدون
10-25-2013, 06:38 AM
يقولك ان المساجد هذي كانت تحث النساء على جهاد النكاح والبدون عصب وحرق المسجد لانهم يحرضون البنات على الفسق والفجور تحت عناوين دينية

حاكموا أصحاب المساجد اللي تحولت الى وكر لتشجيع جهاد النكاح وارسال الارهابيين الى سوريا