تسجيل الدخول

مشاهدة النسخة كاملة : المحررون اللبنانيون يصرحون بأن الشيعه هم المستهدفون وان الجو العام هو سبي نساء الشيعه وذبح رجالهم



مقاتل
10-20-2013, 12:07 AM
الصور الاولى للمحررين اللبنانيين في تركيا

أحد المحررين اللبنانيين قال اننا كنا مختطفين لاكثر من سنة ونصف ولم نجد شخصا واحد من المختطفين واعوانهم ذو خلق أبدا


وزعت صور للمحررين اللبنانيين في تركيا ، بعد اطلاق سراحهم في منطقة اعزاز.


http://image.almanar.com.lb/edimg/2013/MiddleEast/Lebanon/amni/zowar.jpg
http://image.almanar.com.lb/edimg/2013/MiddleEast/Lebanon/Logo/1382202760_.jpg
http://image.almanar.com.lb/edimg/2013/MiddleEast/Lebanon/Logo/1382203204_KKKKKKKKKKK.jpg

jameela
10-20-2013, 12:13 AM
http://www.youtube.com/watch?v=qxApOWA7G6w

jameela
10-20-2013, 12:15 AM
لم ينفع مع الارهابيين الا خطف الطيارين التركيين ، فتم اطلاق سراح اللبنانيين بعدها بفترة بسيطة

وبهذا اتضح ان تركيا كانت تقف خلف عملية خطف الزوار اللبنانيين وبمساعدة قطر

فصيح
10-20-2013, 01:20 AM
مأجورين والحمد لله على السلامه

كاكاو
10-20-2013, 07:37 AM
احد المحررين اللبنانين..

لواء عاصفة الشمال الذي كان يحتجزنا ابيد عن بكرة ابيه بالكامل...

عقبال باقي الالوية..

صحن
10-20-2013, 07:53 AM
http://www.youtube.com/watch?v=Lcm3bY8feUg

الناصع الحسب
10-20-2013, 08:02 AM
المحررون اللبنانيون في تصاريح صحافية من المطار: وضعنا كان أسوء مما يمكن تصوره

أكد المحررون اللبنانيون في تصاريح صحافية لهم لحظة وصولهم إلى مطار بيروت الدولي أن وضعهم كان أسوء مما يمكن تصوره، مشيرين إلى أن معاملتهم لم تكن جيدة، ولافتين إلى أن “الخاطفين لم يكن لديهم لا أخلاق ولا دين في معاملتهم”.

وأشار المحرر علي زغيب إلى ان “هذه اللحظة أنسّتنا السنة والنصف التي مرّت علينا”، مؤكدا ان “الخاطفين لا يملكون لا عادات ولا تقاليد ولا أخلاق”، لافتا إلى ان “هناك جهات دخلت كي تخرب القضية”.

من جهته، أوضح المحرر عباس شعيب ان وضعهم كان سيء جدا و”عشنا مأساة لم يعشها أحد”.
ولفت إلى اننا “دفعنا فاتورة غالية”، وقال: “عتبنا على أشخاص معينين وهم أقرب الأشخاص لنان، وعتبي على طائفتي لانه من المفروض ان ينزلوا جميعا إلى الشارع”.

زاير
10-20-2013, 10:05 PM
عباس شعيب: تعرضت للضرب عند القاء القبض عليّ بعد محاولتي الهروب

20/10/2013م


كشف المحرر من أعزاز عباس شعيب في حديث تلفزيوني انه تعرض للضرب عند القاء القبض عليه بعد محاولته الهروب من مكان اعتقاله، لافتا الى انه عُلّق "بالحديد لنحو 3 ساعات وقاموا بضربي".
ولفت شعيب الى انه "كان المستهدف عند عملية الخطف، فهم سألوا عني بالاسم عند الوصول الى المعبر".

ديك الجن
10-23-2013, 07:34 AM
http://www.youtube.com/watch?v=Q3tN1r0phOs

أمان أمان
10-27-2013, 11:30 PM
تحرير"مخطوفي إعزاز" يكشف المزيد من الفضائح : الحريري والمخابرات التركية شريكان في الخطف










http://www.manar.com/file-attachs-25314-100-80.jpg (http://www.manar.com/file-attachs-25314-100-80.jpg)


بيروت/ كما كان متوقعا، ما إن وصل "رهائن إعزاز" إلى ديارهم، حتى بدت أسرار اختطافهم تتكشف، وإن بالقطارة. ربما لن يضيفوا جديدا إلى ما يعرفه الكثيرون، إما بالتحليل أو بالمعلومات الخاصة، أو بالحدس؛ لكن ـ وكما يقال ـ "من تم أحلى يا كحلا".


كان الكثيرون يعرفون، على الأقل من خلال ما رشح من معلومات وأشرطة مسربة عن دور النائب اللبناني المنحط ،عقاب صقر، أن معلمه سعد الحريري ضالع في جريمة الاختطاف حتى رأسه. أما أن يكشف الرهائن عن وقائع حصلت معهم خلال وجودهم في"جب" لواء "عاصفة الشمال"، فللأمر "نكهة" أخرى. وأما أن تعرف أن رئيس الوزراء اللبناني الحالي، المافيوزي نجيب ميقاتي، لم يكن هو الآخر بعيدا عن القصة، أقلّه للتوظيف السياسي الرخيص، فأمر لا يقل"نكهة"!


ليس للمخطتفين المحررين جواب قاطع أو واضح على ذلك، لكن ما يقدمونه من معطيات، يتيح معرفة الكثير. فقد كانت الأمور تحصل في الخارج، في أعزاز ومحيطها، وهم لا يعلمون تفاصيل كل ما كان يجري. كانوا يقضون أياماً طويلة داخل المنزل، وعندما يخرجون مرة يشعرون بأن الشمس «شيء غريب». لم يبقوا في المكان ذاته، نقلوا من مكان إلى آخر 18 مرّة، بين أعزاز وعفرين والجبل ومناطق أخرى.


ويقول المخطوف المحرر "منذر" لصحيفة لمحمد نزال من صحيفة "الأخبار" بعد أن التقط أنفاسه وبعد أن بدأ يستعيد يوميات محنته وأخوانه" ذات يوم جاءنا أبو ابراهيم ( عمار الداديخي، أول أمير للواء عاصفة الشمال قبل أن يقتل) وأخبرنا بالقول:لقد كان عقاب صقر على بعد أمتار منكم. جاءني ووضع على طاولتي مبلغ 50 ألف دولار بدل مصاريف لكم. قلت له لدينا مطالب أخرى، لكنه، ولا أخفيكم، وضع المبلغ على الطاولة وغادر"!. أين أبو إبراهيم اليوم؟ يجيب الشاب: «سمعنا أنه قُتل في المعارك هناك وما عدنا رأيناه». يُحرّك منذر الذكريات في رأسه، ثم يضيف: «كنت شاهداً على اتصال تلقّاه أبو إبراهيم، وأنا إلى جانبه. قالت له المتصلة إنها سكرتيرة من مكتب رئيس الحكومة نجيب ميقاتي. كان هدف الاتصال تحريك القضية، فما كان من أبو إبراهيم إلا أن أجابها: لا يمكنني الخوض معكم في التفاصيل، عليّ أن أستشير الأستاذ عقاب صقر وبعدها نرى".
يتقاطع هذا الكلام مع ما نشرته «الأخبار»، في 3 حزيران/يونيو الماضي، تحت عنوان: "مخطوفو أعزاز: الحريري يُفاوض الدولة". آنذاك نُقل عن وزير الداخلية مروان شربل أن الحريري يتواصل بنحو مباشر مع الخاطفين، إذ «اتصل بي الحريري وأخبرني عن لائحة لديه تضم أسماء المعتقلات في السجون السورية، وذلك في إحدى مراحل التفاوض. وعندما كنا في تركيا قال لنا الخاطفون إنهم أرسلوا تلك اللائحة إلى الحريري، لكن نحن لم نكن نعلم بها يومها، علماً بأن الحريري كان عاتباً على الخاطفين لأنهم يتلكّأون في الإفراج عن المخطوفين». شربل نيته صافية. يرى في جهود الحريري «إيجابية لمصلحة القضية». لكن كثيرين، ومنهم أهالي المخطوفين، الذين كانوا يمشطون طرقات بيروت اعتصاماً على مدى أشهر، رأوا في دور الحريري «سلبية كبيرة... بل بالنسبة إلينا كان هو وصقر من الذين شجّعوا على الخطف إن لم نقل أكثر». ربما تأتي الأيام لتوضح تلك التفاصيل الغامضة في قضية «مخطوفي أعزاز».
عباس شعيب، صاحب حملة بدر الكبرى، نجح بعد أشهر من عملية الخطف في الفرار لساعات من الخاطفين. أخذ معه يومها الهاتف الخلوي لأحد الحراس، غافله وقفز عن السياج الشائك، واتصل بحياة عوالي في لبنان. عباس اليوم يؤكد ما حصل معه، وكيف قبض عليه وأعيد إلى مكان المخطوفين، بعد أن نجحت الاستخبارات التركية في تحديد مكانه. آنذاك كان الأهالي في لبنان قد اتصلوا بوزير الخارجية عدنان منصور الذي أبلغ بدوره القنصل اللبناني في تركيا، فبادر الأخير إلى إبلاغ السلطات التركية بالأمر. كانت هذه الحادثة، بالنسبة إلى الأهالي، من أبرز الأسباب التي جعلتهم يوجهون تهمة الخطف المباشر إلى تركيا. بعد القبض عليه، يستذكر شعيب ما حصل، قائلاً: «ضربوني بقسوة وعلّقوني على الحديد لساعات... منذ اللحظات الأولى لعملية الخطف علمت أنهم يستهدفونني، لأنهم ذكروني بالاسم عند وصولنا إلى المعبر». بدا شعيب في قمة استيائه، لحظة وصوله إلى لبنان، من بعض المسؤولين وعلى رأسهم رئيس الجمهورية. كان يحمل في قلبه، خلال كل تلك المدة، ما نقل إليه عن قول سليمان للأهالي في لبنان عندما قصدوه: «روحوا لعند جماعتكم». في قلب شعيب الكثير ليقوله، ولكن "لاحقاً".
علي ترمس، أحد المحررين، يذكر ما قاله لهم أبو إبراهيم ذات يوم: «لقد أصبحت قضيتكم بيد (رئيس الحكومة التركي رجب طيب) أردوغان، وقريباً سيفرج عنكم. يومها كانوا أفرجوا عن واحد منا وأصبح عددنا عشرة. لكنهم كذبوا علينا مرة تلو أخرى وكان هذا أكثر ما يعذبنا». يأسف ترمس لأنه غير قادر على نظم الكلمات بشكل عادي، فـ«لا تواخذوني إذا أحسستم أنني أخربط في الحديث. أشعر بتشويش في رأسي وأعجز عن التركيز... أقسى اللحظات التي مرّت عليّ كانت عندما أشتاق إلى أولادي. شعرت بالخوف كثيراً، خصوصاً عندما كنا نسمع أصوات الرصاص في الخارج، والحراس كانوا يطلقون النار قرب النوافذ عمداً لكي نشعر بالخوف». يلفت إلى أن كل التصريحات التي أدلوا بها، وهم تحت الخطف، إنما كانت «بسبب الضغط النفسي الذي مارسوه علينا. أتذكر عندما اتصل الخاطفون أمامنا بأهالينا في لبنان، وطلبوا منهم التظاهر أمام السفارتين السورية والإيرانية. يومها قلت لهم: ما علاقة هؤلاء وأنتم الجهة الخاطفة؟ فأزعجتهم نبرتي".
هكذا، انتهت قضية «مخطوفي أعزاز». القضية التي أصبحت، على مدى نحو عام ونصف العام، من يوميات اللبنانيين. البعض سيشتاق إلى الحاجة حياة عوالي ودانيال شعيب وأدهم زغيب ومنى ترمس، وغيرهم من الأهالي، من الذين كانوا يرددون أمس في المطار أن الفضل الأول في كل ما حصل هو «للذين خطفوا التركيين في لبنان». هذا ما قاله أيضاً عباس شعيب بعيد نزوله من الطائرة أيضاً. تنتهي هذه القضية اليوم، ولمّا تنته بعد فصولها الغامضة، التي لم تنتج شيئاً في السياسة، لكن نجحت فقط في إيلام 11 بريئاً، ومعهم عائلاتهم، كما نجحت نجاحاً باهراً في تعرية عصابات ادّعى عناصرها يوماً أنهم من "الثائرين لأجل الحرية".


لكن هل هذا كل شيء؟ لا، فهناك حديث عن أن راعية الخاطفين والقتلة في سوريا، أي الحكومة الوهابية في قطر، دفعت 9 ملايين دولار لأربعة من الخاطفين كجزء من الصفقة، فضلا عن تأمين مستقبلهم الآمن في أوربا!


وعن هذه القضية تقول "الأخبار" في تقرير لحسن عليق إن المدير العام للأمن العام اللواء عباس ابراهيم كان قبل عشرة أشهر يفاوض من أجل الرهائن في تركيا. وفي لقاء مع رئيس الحكومة التركي رجب طيب أردوغان ومدير استخباراته حقان فيدان، شرح ابراهيم الأثر السلبي الذي تركه ملف المخطوفين اللبنانيين في أعزاز السورية على العلاقات اللبنانية ـــ التركية، كما أثره السلبي على الوضع اللبناني الداخلي.


وقد أكّد اللواء ابراهيم للأتراك أن كل المعطيات الموجودة في حوزة الجانب اللبناني تؤكد سطوة الأتراك على الخاطفين. «لم يكذّب أردوغان خبراً». فقد كان لا يزال متأثراً بالجهد الذي بذله ابراهيم لإطلاق سراح مواطنَين تُركيين اختُطِفا في لبنان قبل أسابيع. مباشرة، نظر إلى فيدان قائلاً: «معك أسبوعان كحد أقصى لتأتي بالمخطوفين اللبنانيين وتسلمهم للجنرال ابراهيم». أكّد مدير الاستخبارات التركي أنه سينفذ أوامر رئيسه، لكن الأسبوعين مرّا، وتحولا إلى أسابيع ثم أشهر، من دون أي بارقة أمل تركية. عرف إبراهيم أن اللحظة الأردوغانية لم تحن بعد. كان جلياً لمتابعي قضية المخطوفين أن تركيا وقطر لا تزالان تراهنان على إمكان تحصيل ثمن سياسي من حزب الله، لقاء إطلاق سراح المخطوفين. لكن ابراهيم لم ييأس. استمر في جولاته التفاوضية: من باريس إلى الدوحة، وبينهما أنقرة ودمشق. اقترح على الأتراك عقد لقاءات مباشرة مع الخاطفين. بدأ جولات التفاوض المباشر، بوجود تركي وقطري. انتزع من الأتراك اعترافاً واضحاً بأنهم والخاطفين جهة واحدة. كانت هذه العبارة مسجّلة في محاضر اللقاءات التفاوضية. وفي الدوحة، حصل على تعهد أميري بالعمل على إطلاق سراح المخطوفين. أما في دمشق، فقرار رئاسي بالقيام بكل ما يمكن فعله من أجل تسهيل إطلاق الزوار. انتظر ابراهيم اللحظة المناسبة التي بانت بشائرها قبل أسابيع. قررت قطر الخروج من الميدان السوري شيئاً فشيئاً، ومحاولة فتح صفحة جديدة مع حزب الله وإيران و... النظام السوري.


تركيا مرتبكة نتيجة تعاظم دور تنظيم «القاعدة» ومتفرعاته على طرفي حدودها الجنوبية. والمجموعات المسلحة التي تتفيأ لافتة «الجيش الحر» تتراجع يوماً بعد آخر تحت ضربات «دولة الإسلام في العراق والشام» (داعش).
تتابع الصحيفة القول: تقاطعت الخطوط السياسية والميدانية عند نقطة تعني أمراً واحداًوهو آنه آن أوان إطلاق المخطوفين اللبنانيين من أعزاز. أعاد ابراهيم تشغيل ماكيناته. من الأمم المتحدة في نيويورك إلى الدوحة وما بينهما. طلب مساعدة وسيط سري على صلة جيدة بالأكراد المقاتلين في الشمال السوري. وهؤلاء، يدافعون عن قراهم ومدنهم في وجه الجماعات المتطرفة، وخاصة «داعش» التي تقترب من اجتثاث «لواء عاصفة الشمال» الذي يحتجز المخطوفين. صار مقاتلو «العاصفة» يفرون من هجمات «داعش» في أعزاز، نحو عفرين (غربي أعزاز) ذات الغالبية الكردية. وكان الأكراد يستقبلونهم شرط تسليم أسلحتهم لـ«وحدات حماية الشعب» الكردية. وفي بعض الأحيان، ساندت «الوحدات» مقاتلي «العاصفة». وبناءً على اقتراح من الوسيط السري، طلب مسؤولون أكراد من «عاصفة الشمال» الإفراج عن المخطوفين اللبنانيين. تقاطع ذلك مع تدخل قطري، إذ أبدت الدوحة استعدادها لدفع مبلغ 9 ملايين دولار لأربعة من قادة الخاطفين، مع تعهد بتأمين انتقالهم للعيش في أوروبا. كانت الدوحة تخشى وقوع المخطوفين بين أيدي «داعش» التي ربما ستقتلهم. وحينذاك، سيُحمّل حزب الله ومعه إيران مسؤولية ما جرى لقطر وتركيا. والأخيرة، التقطت اللحظة، بعدما بات صعباً على أردوغان تجاهل اختطاف اثنين من مواطنيه في لبنان، وهو على أبواب حملة انتخابية. في هذا الوقت، كان «لواء التوحيد»، قد حل محل «عاصفة الشمال» عند معبر السلامة الحدودي، وحمى من بقي من «العاصفة» في ريف أعزاز الشرقي. طلبت أنقرة من «التوحيد» إطلاق المخطوفين، مذكّرة بأن في إمكانها إقفال المعبر الذي يدرّ ذهباً على «اللواء» التابع للإخوان المسلمين. وفي دمشق، استعداد لتلبية ما يُطلب منها، شرط عدم تسجيل ما يجري تحت خانة تبادل المعتقلين.
تقاطعت مصلحة الجميع، ونضجت الطبخة. وضع ابراهيم اللمسات الأخيرة على العملية، فنُقِل المخطوفون الأربعاء الماضي إلى الأراضي التركية، قبل أن تقلهم طائرة قطرية إلى بيروت.


المصدر: "الحقيقة" + "الاخبار اللبنانية"

ابراهيم عباس
10-28-2013, 08:19 PM
ماذا عن مصير مئات المعتقلين اللبنانيين في السجون الأسدية منذ عشرات السنين بعد أن اعتقلهم النظام في لبنان وزج بهم بسجونه التي تنتمي إلى العصور الوسطى السوداء؟

وماذا عن عشرات ألاف المعتقلين السوريين في سجون الظلم الأسدي حيث يتم تعذيبهم ومعاملتهم بوحشية مطلقة فقط لمطالبتهم بحقوقهم؟

يقول مارتن لوثر كينغ "أن الظلم في أي مكان هو تهديد للعدالة في كل مكان" ولذلك لا بد أن يرتد ظلم الأسد عليه يوماً ما، ولا بد أن تشرق شمس الحرية فوق سوريا في الآخر.

ابراهيم عباس
برنامج الحوار المفتوح
وزارة الخارجية الأمريكي

فصيح
10-28-2013, 11:53 PM
الحقيقة انكم يا أمريكان مضحكون الى درجة الثماله

تتجسسون على كل العالم ثم تتحدثون عن العداله والظلم