كاكاو
10-05-2013, 08:53 PM
04/10/2013
http://www.bintjbeil.org/media/pics/1380909514.jpg
مشهد من بنت جبيل ( بنت جبيل.اورغ)
في دراسة حديثة أجريت على آﻻف المرضى تبين أن تربية قطة في المنزل تخفض نسبة اﻹصابة بالنوبة القلبية بنسبة 30 بالمئة! وتقول الدراسة إن قلوب مالكي القطط كانت أكثر سﻼمة من الذين ﻻ يربّون القطط!*
وفي دراسة ثانية شملت 4500 شخص تبين أن نسبة اﻹصابة بين مربي القطط انخفضت إلى 40 بالمئة، ولذلك يمكننا القول هناك عﻼقة بين تربية قطة في المنزل وبين طول العمر!
وعندما سئل الباحثون عن سر ذلك أجابوا بأن تربية هذه القطط يخفف اﻹجهادات والتوتر بما تحمله القطة من وداعة وألفة وحنان! وبالتالي هذا ما يساهم في حماية اﻷوعية القلبية من المرض واﻻضطرابات. وقد أجرى هذه الدراسة البرفسور عدنان القريشي من جامعة مينوسيتا، وعرضت نتائج هذه الدراسة في مؤتمر*International Stroke Conference.
ولكن ينبغي أن نعتني بالقطة جيداً وبنظافة جسدها ﻷن القطط تحمل بعض البكتريا الضارة، وعلى الرغم من ذلك تبقى من أفضل الحيوانات اﻷليفة في المنزل وأنظف من الكلب الذي يحمل الكثير من اﻷمراض.
كما أظهرت الدراسة أن الكﻼب تسبب سرطان الثدي بالنسبة للنساء بينما الذين يربون القطط ﻻ يصابون بهذا النوع، وبشكل عام فإن اﻷطفال الذين يربون حيوانات أليفة يكون لديهم نظام مناعي أفضل ومقاومة أكبر لﻸمراض وبخاصة الحساسية والربو، مع اﻷخذ باﻻعتبار مخاطر تربية الكﻼب، ويمكننا القول إن تربية القطط أكثر أماناً بالنسبة ﻷهل البيت.*
لقد زود الله تعالى القط بلسان ذي نتوءات تعمل مثل فرشاة عالية الجودة لينظف جسده، كما جعلها الله تتذلل أمام البشر بعكس الحيوانات المفترسة، ويقول العلماء إن القطة تتمتع بمستوى عالي من الحنان على صاحبها وتدخل إلى قلبه السرور، حتى إن الذين يميلون إلى تربية هذا المخلوق تجدهم ﻻ يميلون للتوتر النفسي واﻻنفعاﻻت، وهذا ما يساعدهم على الوقاية من النوبات القلبية المفاجئة!!
http://www.bintjbeil.org/media/pics/1380909514.jpg
مشهد من بنت جبيل ( بنت جبيل.اورغ)
في دراسة حديثة أجريت على آﻻف المرضى تبين أن تربية قطة في المنزل تخفض نسبة اﻹصابة بالنوبة القلبية بنسبة 30 بالمئة! وتقول الدراسة إن قلوب مالكي القطط كانت أكثر سﻼمة من الذين ﻻ يربّون القطط!*
وفي دراسة ثانية شملت 4500 شخص تبين أن نسبة اﻹصابة بين مربي القطط انخفضت إلى 40 بالمئة، ولذلك يمكننا القول هناك عﻼقة بين تربية قطة في المنزل وبين طول العمر!
وعندما سئل الباحثون عن سر ذلك أجابوا بأن تربية هذه القطط يخفف اﻹجهادات والتوتر بما تحمله القطة من وداعة وألفة وحنان! وبالتالي هذا ما يساهم في حماية اﻷوعية القلبية من المرض واﻻضطرابات. وقد أجرى هذه الدراسة البرفسور عدنان القريشي من جامعة مينوسيتا، وعرضت نتائج هذه الدراسة في مؤتمر*International Stroke Conference.
ولكن ينبغي أن نعتني بالقطة جيداً وبنظافة جسدها ﻷن القطط تحمل بعض البكتريا الضارة، وعلى الرغم من ذلك تبقى من أفضل الحيوانات اﻷليفة في المنزل وأنظف من الكلب الذي يحمل الكثير من اﻷمراض.
كما أظهرت الدراسة أن الكﻼب تسبب سرطان الثدي بالنسبة للنساء بينما الذين يربون القطط ﻻ يصابون بهذا النوع، وبشكل عام فإن اﻷطفال الذين يربون حيوانات أليفة يكون لديهم نظام مناعي أفضل ومقاومة أكبر لﻸمراض وبخاصة الحساسية والربو، مع اﻷخذ باﻻعتبار مخاطر تربية الكﻼب، ويمكننا القول إن تربية القطط أكثر أماناً بالنسبة ﻷهل البيت.*
لقد زود الله تعالى القط بلسان ذي نتوءات تعمل مثل فرشاة عالية الجودة لينظف جسده، كما جعلها الله تتذلل أمام البشر بعكس الحيوانات المفترسة، ويقول العلماء إن القطة تتمتع بمستوى عالي من الحنان على صاحبها وتدخل إلى قلبه السرور، حتى إن الذين يميلون إلى تربية هذا المخلوق تجدهم ﻻ يميلون للتوتر النفسي واﻻنفعاﻻت، وهذا ما يساعدهم على الوقاية من النوبات القلبية المفاجئة!!