مشاهدة النسخة كاملة : بالفيديو: وصية شهيد من حزب الله تنتشر عبر صفحات الأنترنت وتُبكي الملايين
كاكاو
09-30-2013, 11:29 PM
التاريخ 30 سبتمبر 2013
http://alkhabarpress.com/wp-content/uploads/2013/09/مهدي-ياغي.jpg (http://alkhabarpress.com/wp-content/uploads/2013/09/مهدي-ياغي.jpg)
ينتشر عبرَ صفحات التواصل الإجتماعي، مقطع مصوَّر، عبارة عن وصيِّة لشهيد من شهداء حزب الله، هو، الشهيد، مهدي ياغي.
المقطع مؤثِّر للغاية، يتحدّث الشهيد في وصيته، بمنتهى العفويّة والصدق. يروي من ذاكرة حياته، بعض القصص المتعلّقة بالعائلة والأصدقاء و(الضّيعة). يوصيهم جميعاً بالصبر، ويتحدّث عن سر الحياة والشهادة، بمنتهى الصدق والعفوية. يقول: تعالوا وبوحوا بأسراركم عندَ قبري، فأنا أسمعكم.
هو إبنُ أرض وابنُ عز. شاب من أبناء هذا الوطن العاديين، الّذين ضحّوا وساروا على نهج التضحية، ليُصبح شابّاً إستثناياً، والدمع حينَ ينزل خجلاً من كَم التضحيات والمؤامرات التي تُحاك ضد دم هذا الشهيد وغيره، ليس بإستثنائياً، يبقى السير والثبات في اتجاه تحرير كامل الأرض والبقاء مرابطين دوماً للعدو.
https://www.youtube.com/watch?v=mA29-LT3mZA
https://www.youtube.com/watch?v=QMxlqnZxhJU
ابراهيم عباس
10-01-2013, 08:26 PM
منذ فترة طويلة و الشمس لا تشرق إلا على وقع أنباء سقوط قتلى جدد لحزب الله في سوريا، والحرب تقترب يوماً بعد يوم أكثر من الداخل اللبناني بسبب شن حزب الله حرباً ضد الشعب السوري الذي يسعى إلى الحياة إنصياعاً للأوامر الإيرانية بدعم نظام الأسد, متحدياً ارادة أغلبية الشعب اللبناني لا سيما الحكومة اللبنانية التي اختارت سياسة النأي بالذات عن الأحداث في سوريا.
يخوض حزب الله في سوريا معركة خاسرة ولن تكون نتيجتها سوى مزيد من القتلى والجرحى والمعوقين وفي الأخر سيكون النصر حليف الشعب السوري لا محال لأنه صاحب حق في قضيته، والحق لا يموت.
ابراهيم عباس
برنامج الحوار المفتوح
وزارة الخارجية الأمريكية
http://goo.gl/fxc88
ليس الامر كما تقول
حزب الله والنظام السوري يخوضان حربا ضد الارهاب المدعوم من الولايات المتحده وحلفائها في المنطقة
والحكومه اللبنانية التي تتبع سياسة النأي بالنفس هي نفسها الحكومة التي وقفت ضد تحرير اراضيها من العدو الصهيوني وهي نفسها التي حرضت على المقاومه
النار ستحرق من اشعلها وهي هنا الولايات المتحده وحلفائها ، تماما كما حدث في كل الحروب التي مرت فيها المنطقة ، اعتبارا من الحرب العراقية الايرانية وانتهاءا بحرب افغانستان ، وباكستان ايضا ليس استثناءا
ابراهيم عباس
10-02-2013, 12:47 AM
الطرف الوحيد الذي يحارب الإرهاب في سوريا اليوم هو الشعب السوري الحر الذي يقاتل من جهة ارهاب بشار الأسد وحزب الله ومن جهة أخرى جماعات القاعدة التي كان يرسلها بشار الأسد إلى العراق ولبنان كي يعيثوا فساداً في هذين البلدين و كي يصور نظامه على أنه معتدل في مواجهة التطرف.
إن تدخل حزب الله في سوريا لم يكن يوماً من باب الدفاع عن النفس، انما جاء لمنع السوريين من الحصول على أبسط حقوقهم وللإبقاء على حكم الأسد الطاغية الذي يضطهد شعبه.
لقد أثبت حزب الله انه مستعد لفعل أي شيء إرضاءاً لأسياده في طهران ولو كلف ذلك إحراق بلاد بكاملها، وها هو لبنان وشعبه وإقتصاده اليوم يدفعون ثمن مغامرات الحزب التي عارضها معظم اللبنانيين وها هي النيران السورية تقترب أكثر وأكثر من لبنان.
ابراهيم عباس
برنامج الحوار المفتوح
وزارة الخارجية الأمريكي
بو شلاخ
10-02-2013, 01:00 AM
منذ متى كانت السعودية وقطر اللتين تدعمان الجيش الحر وجبهة النصره ... دعاة حرية وديمقراطية ؟
قطر سجنت شاعرا لمجرد القائه قصيده لم تعجب المسؤولين فيها
والسعودية نفس الشىء
فمن يصدقهما عندما تدعوان الى الديمقراطية في سوريا ؟
ابراهيم عباس
10-02-2013, 10:00 PM
وهل هنالك أحد في هذا العالم فعلاً يصدق أن بشار الأسد أحد اكبر داعمي الإرهاب في العالم، الذي صدر معظم ارهابيي القاعدة إلى العراق ولبنان، والذي ضرب المدنيين السوريين بالطائرات والصواريخ و الاسلحة الكيميائية هو فعلاً يحارب الإرهاب؟
هل هناك عاقل يصدق أن حزب الله إحدى أكبر المنظمات الارهابية في العالم، صاحب التاريخ المشين من تجارة مخدرات، إلى إجتياح بيروت و قتل الأبرياء، إلى أعمال إغتيال وارهاب في العالم، هم فعلاً يحاربون الإرهاب؟
بإختصار، إن الأحداث في سوريا هي إمتداد للربيع العربي الذي أسقط الطغات وأتى بحقوق الشعب، ولكن رفض بشار إعطاء السوريين حقوقهم وإرساله القناصين والدبابات لقمع المظاهرات السلمية قد غير المعادلة بعد أن سقط الألاف من القتلى الأبرياء ضحية لإجرام الأسد وجماعاته من مخابرات و شبيحة وحزب الله. بالفعل لو تجاوب الأسد مع مطالب السوريين المحقة لكان وفر أكثر قتل الألاف و جرح وتشريد الملايين، وبهذا يكون بشار الأسد قد أوصل بلاده إلى ألهاوية خدمةً لطموحاته الشخصية.
ابراهيم عباس
برنامج الحوار المفتوح
وزارة الخارجية الأمريكي
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir