القمر الاول
09-21-2013, 12:33 AM
ممثلاً لـ «دولة الإسلام في العراق والشام» المنتمية لتنظيم القاعدة
2013/09/20
أبو عبدالرحمن الكويتي يوقع عن «القاعدة» الهدنة مع «الحر»
تم التوصل الى اتفاق على وقف اطلاق النار في مدينة اعزاز السورية بين «دولة الاسلام في العراق والشام» (داعش) المنتمية الى تنظيم القاعدة و«لواء عاصفة الشمال» المنضوي ضمن الجيش الحر، وذلك بعد يومين من سيطرة «داعش» على اعزاز.
ووقّع أبوعبدالرحمن الكويتي عن «داعش»، فيما وقّع النقيب المنشق احمد غزالة ابوراشد عن طرف عاصفة الشمال.
وندد الائتلاف الوطني لقوى المعارضة والثورة السورية «بعدوان داعش على قوى الثورة السورية والاستهتار المتكرر بأرواح السوريين»، معتبرا ان ممارساتها «خروج عن اطار الثورة السورية».
وانتقد الائتلاف «ارتباط التنظيم بأجندات خارجية، ودعوته لقيام دولة جديدة ضمن كيان الدولة السورية، متعدياً بذلك على السيادة الوطنية»، مشيرا الى ان مقاتلي داعش توقفوا «عن محاربة النظام في عدة جبهات».
هدنة
وتوصل تنظيم «الدولة الاسلامية في العراق والشام»، و«لواء عاصفة الشمال» التابع «للجيش السوري الحر» الى اتفاق لوقف فوري لإطلاق النار اثر الاشتباكات التي وقعت بين الجانبين بمدينة أعزاز.
وجاء في نص الاتفاق الذي نشره «لواء عاصفة الشمال»، أنه تم بين الطرفين «الأول دولة الاسلام في العراق والشام، والثاني لواء عاصفة الشمال»، على «وقف اطلاق النار فوراً، وخروج جميع المحتجزين بسبب المشكلة خلال 24 ساعة من تاريخ توقيع الاتفاق، ورد جميع الممتلكات المحتجزة لدى الطرفين».
واتفقا أيضاً على ان يضع «لواء التوحيد» المنتمي «للجيش الحر»، «حاجزاً بين الطرفين لحين انتهاء المشكلة في أعزاز»، وأن «يكون المرجع في أي خلاف هيئة شرعية معتبرة من الطرفين».
ووقع على الاتفاق عن جهة تنظيم «الدولة الاسلامية في العراق والشام» أبو عبدالرحمن الكويتي، وعن «لواء عاصفة الشمال» النقيب المنشق أحمد غزالة أبو راشد، فيما وقع أيضاً بصفة شاهد، كل من أبو توفيق عن «لواء التوحيد»، وأبو ابراهيم الشيشاني قائد ما يعرف بـ «جيش المهاجرين والأنصار».
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=305700
2013/09/20
أبو عبدالرحمن الكويتي يوقع عن «القاعدة» الهدنة مع «الحر»
تم التوصل الى اتفاق على وقف اطلاق النار في مدينة اعزاز السورية بين «دولة الاسلام في العراق والشام» (داعش) المنتمية الى تنظيم القاعدة و«لواء عاصفة الشمال» المنضوي ضمن الجيش الحر، وذلك بعد يومين من سيطرة «داعش» على اعزاز.
ووقّع أبوعبدالرحمن الكويتي عن «داعش»، فيما وقّع النقيب المنشق احمد غزالة ابوراشد عن طرف عاصفة الشمال.
وندد الائتلاف الوطني لقوى المعارضة والثورة السورية «بعدوان داعش على قوى الثورة السورية والاستهتار المتكرر بأرواح السوريين»، معتبرا ان ممارساتها «خروج عن اطار الثورة السورية».
وانتقد الائتلاف «ارتباط التنظيم بأجندات خارجية، ودعوته لقيام دولة جديدة ضمن كيان الدولة السورية، متعدياً بذلك على السيادة الوطنية»، مشيرا الى ان مقاتلي داعش توقفوا «عن محاربة النظام في عدة جبهات».
هدنة
وتوصل تنظيم «الدولة الاسلامية في العراق والشام»، و«لواء عاصفة الشمال» التابع «للجيش السوري الحر» الى اتفاق لوقف فوري لإطلاق النار اثر الاشتباكات التي وقعت بين الجانبين بمدينة أعزاز.
وجاء في نص الاتفاق الذي نشره «لواء عاصفة الشمال»، أنه تم بين الطرفين «الأول دولة الاسلام في العراق والشام، والثاني لواء عاصفة الشمال»، على «وقف اطلاق النار فوراً، وخروج جميع المحتجزين بسبب المشكلة خلال 24 ساعة من تاريخ توقيع الاتفاق، ورد جميع الممتلكات المحتجزة لدى الطرفين».
واتفقا أيضاً على ان يضع «لواء التوحيد» المنتمي «للجيش الحر»، «حاجزاً بين الطرفين لحين انتهاء المشكلة في أعزاز»، وأن «يكون المرجع في أي خلاف هيئة شرعية معتبرة من الطرفين».
ووقع على الاتفاق عن جهة تنظيم «الدولة الاسلامية في العراق والشام» أبو عبدالرحمن الكويتي، وعن «لواء عاصفة الشمال» النقيب المنشق أحمد غزالة أبو راشد، فيما وقع أيضاً بصفة شاهد، كل من أبو توفيق عن «لواء التوحيد»، وأبو ابراهيم الشيشاني قائد ما يعرف بـ «جيش المهاجرين والأنصار».
http://alwatan.kuwait.tt/articledetails.aspx?id=305700