tsc
02-23-2005, 09:35 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
الطالباني يتنازل عن الرئاسة ... ليضمن الخارجية
رئيس كردستاني في شمال العراق
ورئيس كردستاني على بقية العراق
ان كل منتسب للحزبين الكردستانيين، فضلا عن الشعب العراقي، يدرك ان هذه الحالة النشاز سوف لن تبقي حتى على السذج ليدركوا جدية الدور المناط للكردستانيين (تمييزا لهم عن الشعب الكوردي الشقيق) في استنزاف العراق والعراقيين، سياسيا واقتصاديا ... واجتماعيا.
وكما هو اظهارهم بالتخلي عن الانفصال (الواقع فعلا)، سيأتي تنازلهم "التكتيكي" عن منصب الرئاسة كلعبة مفضوحة لتحقيق الهدف ... "الخفي": التمسك بوزارة الخارجية.
هذه الوزارة التي يفترض انها مراة تعكس الوجه الغالب لأية اُمة امام بقية العالم، جعلوا منها واجهة ومؤسسة لترسيخ الاطماع والمصالح الحزبية للكردستانيين، المتعارضة عكسيا مع مصالح الشعب العراقي.
اضافة الى جعلها اكثر الوزارات السيادية ... انعداما للسيادة.
وذلك من خلال:
1- تعيين سفراء يحملون نفس جنسيات الدول التي ارسلوا اليها.
2- تعيين سفراء، ولاسيما في البلدان الاوربية، من عناصر الحزبين الكردستانيين، او ممن تحالف معهم.
3- جعل السفارات العراقية مراكز لتوزيع شهادات الجنسية العراقية على غير العراقيين، من اكراد ايران وتركيا وسوريا (مع احترامنا للشعب الكردي).
ان وزارة الخارجية حالها حال كل الوزارات السيادية، اضافة الى رئاسة الوزراء والجمهورية، هي حق صرف للغالبية من الشعب (عربا وتركمانا و ... فيلية).
ولا يزاحمهم فيها الا من ضاعف مقاعده في الجمعية الوطنية ... بالتزوير.
المجلس الشيعي التركماني
اللجنة الاستشارية
www.angelfire.com/ar3/tsc
tshiiac@yahoo.com
الأربعاء 14/1/1426 هـ - الموافق23/2/2005 م
وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّهُ وَاللّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ
الطالباني يتنازل عن الرئاسة ... ليضمن الخارجية
رئيس كردستاني في شمال العراق
ورئيس كردستاني على بقية العراق
ان كل منتسب للحزبين الكردستانيين، فضلا عن الشعب العراقي، يدرك ان هذه الحالة النشاز سوف لن تبقي حتى على السذج ليدركوا جدية الدور المناط للكردستانيين (تمييزا لهم عن الشعب الكوردي الشقيق) في استنزاف العراق والعراقيين، سياسيا واقتصاديا ... واجتماعيا.
وكما هو اظهارهم بالتخلي عن الانفصال (الواقع فعلا)، سيأتي تنازلهم "التكتيكي" عن منصب الرئاسة كلعبة مفضوحة لتحقيق الهدف ... "الخفي": التمسك بوزارة الخارجية.
هذه الوزارة التي يفترض انها مراة تعكس الوجه الغالب لأية اُمة امام بقية العالم، جعلوا منها واجهة ومؤسسة لترسيخ الاطماع والمصالح الحزبية للكردستانيين، المتعارضة عكسيا مع مصالح الشعب العراقي.
اضافة الى جعلها اكثر الوزارات السيادية ... انعداما للسيادة.
وذلك من خلال:
1- تعيين سفراء يحملون نفس جنسيات الدول التي ارسلوا اليها.
2- تعيين سفراء، ولاسيما في البلدان الاوربية، من عناصر الحزبين الكردستانيين، او ممن تحالف معهم.
3- جعل السفارات العراقية مراكز لتوزيع شهادات الجنسية العراقية على غير العراقيين، من اكراد ايران وتركيا وسوريا (مع احترامنا للشعب الكردي).
ان وزارة الخارجية حالها حال كل الوزارات السيادية، اضافة الى رئاسة الوزراء والجمهورية، هي حق صرف للغالبية من الشعب (عربا وتركمانا و ... فيلية).
ولا يزاحمهم فيها الا من ضاعف مقاعده في الجمعية الوطنية ... بالتزوير.
المجلس الشيعي التركماني
اللجنة الاستشارية
www.angelfire.com/ar3/tsc
tshiiac@yahoo.com
الأربعاء 14/1/1426 هـ - الموافق23/2/2005 م