بالصور / التايمز تنشر رواية مراسلها بالصور عن وقائع ذبح جندي سوري ،العنوا الطبطبائي والعجمي والعرعور

[أبو ربيع]

بالصور / التايمز تنشر رواية مراسلها بالصور عن وقائع ذبح جندي سوري: «لم أرى وحشية بمثل وحشية المتمردين إلا بالقرون الوسطى»


13/09/2013م


http://www.bintjbeil.org/media/pics/1379064398.jpg


نشرت صحيفة التايمز الامريكية تقريراً مصوراً عن مشاهدة مراسلها في سوريا لعملية ذبح جندي سوري أسير من قبل عناصر من تنظيم القاعدة الارهابي، حيث وصف مراسل الصحيفة هذا العمل بـ “الوحشي الذي لم يراه إلا في العصور الوسطى”.

وقال المراسل ويدعى “باتريك ويتي” انه كان في قرية “كفرغان في حلب” بعد ان دعي عناصر القاعدة الاهالي لمشاهدة عملية ذبح لجندي سوري قد اسر في وقت سابق خلال عملية عسكرية، حيث إحتشد المواطنون بالمئات وهو سعداء ينتظرون ما سيجري، بحسب وصفه.

واضاف ان “جميع الحروب هي مفرغة، ولكن يبدو أن الحرب الأهلية في سوريا كل يوم تزيد وحشيةحيث احصيت أعدادا متزايدة من الأعمال الوحشية من قبل الجنود و المقاتلين من القوات الموالية لنظام الرئيس بشار الأسد، فضلا عن المتمردين المسلحين و المتشددين الاسلاميين من العديد من المجموعات. العنف هو في كثير من الأحيان ذات طبيعة طائفية، مع مقاتلين يدعون أنهم يتصرفون دفاعا عن عقيدتهم. بحسب تعبيره.

وفي وقائع عملية الاعدام قال المراسل بأن عناصر من “الدولة الاسلامية في العراق والشام” التابعة للقاعدة إستقدمت جندي يافع، كانوا معصوبي الاعين، وقد عصبوا عيناه ايضاً. كنت أشعر بألم فظيع لداخلي لما سيجري، ولكن كنت مجبوراً لانني اعمل على توثيق ما يجري؛ عدة مرات لقد كنت على وشك التقيؤ، ولكن ظللت تحت السيطرة.

ويضيف: رأيت المشهد القاسي إنسان يعامل بطريقة لا إنسانية، أجبر على الجلوس على ركبتيه، كان خائفاً ومتوتراً، هو صغير في السن، شاب يافع، لم يرى من الحياة شيئاً بعد، ذبحوا بكل برادة دم فقط لانه من جند الاسد.

ويقول: في لحظة إعدام اغتنام المتمردين حنجرته، وضع الشاب بطريقة مائلة وكانه طريدة ثلاثة أو أربعة متمردين يشبكون يديه وقدميه. حاول الرجل حماية رقبته بيديه، التي كانت لا تزال مرتبطة ببعضها البعض، حاول أن يقاوم ولكنهم كانوا أقوى منه، رفعوا رأسه في الهواء، ولوح الناس أسلحتهم و هلل، دقوا جنجرة الرجل بخنجر مرعب. كان الجميع سعداء أن إعدام كان قد ذهب إلى الأمام.

ويختم: كإنسان لم أكن اود أن أرى ما رأيت، ولكن كصحفي لدي كاميرا ومسؤولية . لدي مسؤولية لتقاسم ما رأيت في ذلك اليوم مع الجميع ليعرفوا حقيقو هؤلاء، سأحاول ان انسف من ذهني ما رأيت وان لا اعود لاتذكر ذلك مجدداً.


http://www.bintjbeil.org/media/pics/1379064394.jpg
http://www.bintjbeil.org/media/pics/1379064393.jpg

[أبو ربيع]

Witness to a Syrian Execution: “I Saw a Scene of Utter Cruelty”

http://www.time.com/time/video/player/0,32068,2667755150001_0,00.html



http://timethemoment.files.wordpress.com/2013/09/execution_01.jpg?w=735


http://timethemoment.files.wordpress.com/2013/09/execution_02.jpg?w=735


http://timethemoment.files.wordpress.com/2013/09/lb_final2.jpg?w=735


http://timethemoment.files.wordpress.com/2013/09/finalexecution2.jpg?w=735


http://timethemoment.files.wordpress.com/2013/09/finalexecution1.jpg?w=735


http://lightbox.time.com/2013/09/12/witness-to-a-syrian-execution-i-saw-a-scene-of-utter-cruelty/?iid=lb-gal-viewagn#1

[علي علي]

مناظر رهيبه

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

اللهم اليك نشكو فقد نبينا وغيبة إمامنا ، وكثرة عدونا وتظاهر الزمان علينا

اللهم العن كل من يدعم الارهابيين في سوريا ويسفك دماء الابرياء ويعتدي على الجيش العربي السوري ، ويمارس الترويع والذبح ضد افراده

اللهم عليك بالطبطبائي وشافي العجمي وعثمان الخميس وهايف المطيري وحجاج العجمي وهيئة دعم الارهاب في سوريا وكل من يتبرع بفلس واحد لهم

وصيتي لا تضحكوا في وجه أحد من هؤلاء أبدا اذا التقيتم بهم مصادفه في أي مكان ، وادعوا عليهم صباحا ومساءا

الاخوة في الخارج في اوروبا وامريكا امانه عليكم ان ترفعوا القضايا الدولية على هؤلاء الارهابيين

حاصروهم في كل مكان يسافرون اليه

ونحن في الكويت سنقوم بواجبنا أيضا

الحاضر يبلغ الغائب

[لا يوجد]

اضرب فيهم يا بشار الاسد بارك الله فيك وبوركت يداك وحماك الله من كيد العدى

ابتر هذا السرطان الذي ينخر في جسد الامه

انت الطبيب النطاسي البارع الذي سيعالج هذا الجسد المريض

الفاتحة على روح هذا الجندي الشهيد وكافة شهداء الجيش السوري البطل


شاكر الموسوي الحسيني

[خير النساء]

وحشية لا تليق الا بأحفاد هند بنت عتبه وأبي سفيان

الله يرحم هذا الشهيد

[الخط السريع]

كرهوا الناس بدين الاسلام

لعن الله من تبرع لهؤلاء الاوباش السفله

والمقتول شهيد يسبح في الجنه ، وسيذبح قاتليه بنفس الطريقة يوم القيامه

[طائر]

أيضا ..مجلة فرنسية تتحدث عن عمليات الذبح في سوريا !!

نشرت مجلة باريس مانش الفرنسية تقريراً مفصلا عن عمليات الذبح العلنية التي يتفنن بها الارهابيين الاسلاميين امام الجمهور على تعبير المجلة !!

والغريب في الموضوع ان اكثر المقاتلين الاجانب في سوريا ...هم من المغرب والسعودية والشيشان وافغانستان واليمن والكويت وليبيا والاردن اضافة الى اعداد قليلة من مصر والصومال والسودان بينما تراجع عدد المقاتلين من تونس بعد ان بدأت حملات مناهضة للعدوان على سوريا في تونس ادت الى عودت الكثير من المقاتلين واعلان توبتهم .

والمثير للجدل ان المغرب هو اكثر دولة عربية تعاني من قمع الحريات والفساد السياسي والمواطن المغربي هو اكثر مواطن يعيش الذل في بلده لكنه جبان للخروج ضد اللوطي محمد السادس وعائلته التي اشتهرت بالدعارة وعدائها للاسلام بينما يذهب المغاربة لقتل وذبح الشعب السوري الاعزل !!






https://fbcdn-sphotos-e-a.akamaihd.net/hphotos-ak-ash4/p480x480/1004857_627267727318085_1985754320_n.jpg
(https://www.facebook.com/photo.php?fbid=627267727318085&set=a.161087160602813.31564.158395997538596&type=1&relevant_count=1)

[2005ليلى]

http://cdn-parismatch.ladmedia.fr/var/news/storage/images/paris-match/actu/international/montrer-l-insoutenable-527254/4814235-2-fre-FR/Montrer-l-insoutenable_article_landscape_pm_v8.jpg


الإعلام الغربي اكتشف الهمجية في سوريا





نادين كنعان - الاخبار







بفارق ساعات معدودة، نشرت مجلتا «باري ماتش» الفرنسية والـ«تايم» الأميركية صوراً تجسّد «بشاعة الجرائم التي ترتكبها الجماعات المسلحة» في سوريا. لكن لماذا هذه الصحوة المتأخرة؟ ولماذا الآن؟

لطالما كانت طريقة تعاطي الإعلام الغربي مع صور القتل والدمار مضرب مثل بالنسبة إلى العالم العربي، لكن اليوم كرّست الصور التي نشرتها المجلتان الشهيرتان معادلة جديدة على هذا الصعيد لم نعتدها، فهي تجسّد مشاهد قاسية جدّاً للحظات سبقت عملية ذبح لموالين للنظام السوري.
اختارت «باري ماتش» صورة صادمة جدّاً لغلاف عددها الأخير (11/9 ـــ تحت عنوان «إظهار ما لا يُحتمل») تمثّل عملية ذبح ميدانية نفّذها «جهاديّون» بحق «أحد الموالين لبشّار الأسد» في 31 آب (أغسطس) الماضي. وفي النص الذي يمهّد لما سيقع عليه القارئ في الصفحات الداخلية، توجّهت المجلة الفرنسية التي تأسست عام 1949 إلى الجمهور بالقول: «عندما تقلبون الصفحة ستكتشفون صوراً صادمة تجسّد إعدامات وحشية لمؤيدي النظام المعتقلين لدى الثوّار». وأضافت:

«لقد قرّرنا نشرها بسبب الرسالة المهمّة التي تتضمنها»، لافتة إلى أنّه «في إطار لعبة البروباغندا، ينشر طرفا النزاع صوراً لا يمكن التأكد من صحّتها، لذلك لم ننشر أيّاً منها سابقاً». وفي محاولة لتبرير خطوتها، توضح المجلة في النص نفسه أنّ هذه المرّة مختلفة؛ لأنّها حصلت على الصور من «صحافي شاب ومستقل يعمل في سوريا بشكل دائم»، كما «حاولنا التأكد منها قدر الإمكان. ونشرنا عدداً قليلاً منها يستطيع المرء تحمّله، على أن تبقى تلك البشعة محفورة في ذاكرتنا».

ساوت «باري ماتش» بين «استخدام النظام للأسلحة الكيميائية والإعدامات غير المبرّرة والهمجية التي تنفّذها الجماعات المتطرفة المسلحة»، معتبرةً أنّ الأخيرة تزيد من «مأساة سوريا حيث بات الظلم مضاعفاً».

وعلى المقلب السياسي، أكدت المجلة الفرنسية أنّ هذه «الممارسات الهمجية تضع الغرب أمام معضلة كبيرة، لأنّ الرغبة في إسقاط الأسد فتحت الباب أمام جهاديين إسلاميين متعطشين للدماء»، لافتةً إلى أنّه مع تزايد الحديث عن ضرب سوريا، ينبغي للرئيسين الأميركي باراك أوباما والفرنسي فرنسوا هولاند «التنبّه إلى ما سيواجهانه» قبل إتخاذ القرار النهائي. أمّا بالنسبة إلى الصحافي في «باري ماتش» ألفرد دو مونتسكيو، فإنّ هذه الصور تجعلنا نشكك في «نوايا الثوّار السوريين الإنسانية، وتؤكد أنّ الجزء الأكبر منهم بعيدون عن النضال من أجل الحرّية».

بعد وقت قصير على خطوة «باري ماتش»، نشرت مجلة الـ«تايم» الأميركية في «لايت بوكس» ــ المساحة التي تخصصها لعرض أجمل لقطات مصوّريها التي تؤرخ لحظات وأخباراً هامة حول العالم ـــ مجموعة من الصور من قرية «كفرغان» (محافظة حلب) لذبح موال للنظام في 31 آب على يد عناصر من تنظيم «دولة العراق والشام الإسلامية» المرتبط بـ«القاعدة». وبعدما حذّرت المجلة الأميركية من بشاعة الصور قبل الإطلاق عليها، أكّدت أنّها حصلت عليها من أحد الصحافيين الأجانب الذي زار سوريا أخيراً، مشيرةً إلى أنّها بذلت قصارى جهدها للتأكد من صحّتها.

تطرّقت المجلة في المقال المرافق للصور (بعنوان شاهد على إعدام في سوريا: رأيتُ وحشية فظيعة) إلى النزاع الذي «يتخذ طابعاً طائفياً»، مشددةً على أنّه بات يصعب التفريق بين «الصالح والطالح في سوريا»، قبل أن تعرض نصاً كتبه الصحافي الأجنبي نفسه من دون أن تذكر إسمه «لحمايته». الصحافي الذي شهد أربع عمليات مماثلة في اليوم نفسه، تحدّث بالتفصيل عن اللحظات التي سبقت عملية الذبح وبعدها، خصوصاً «حفلة التصفيق التي انطلقت بعدما حمل أحدهم الرأس ولوّح به عالياً»، وختم قائلاً بأنّ «الحرب في سوريا تشبه ما كان يحدث في القرون الوسطى. ما عشته يومها يشبه إلى حد كبير المجازر التي قرأنا عنها في كتب التاريخ. لا بل أفظع».

إذاً، فيما لا تزال المفاوضات الروسية ــ الأميركية على مصير الأسلحة الكيميائية السورية جارية، تنبّه الإعلام الغربي إلى وحشية الجماعات المسلّحة في سوريا، بعدما كان يحمّل النظام وحده مسؤولية الجرائم التي ارتكبها ولم يرتكبها. فما هو السبب؟ هل هي محاولة من معارضي الحرب لتنبيه المتحمسين إليها من خطورة الإقدام عليها وتقديم يد العون لجماعات تحتفل ببقر البطون وقطع الرؤوس على صيحات التكبير؟

يمكنكم متابعة نادين كنعان عبر تويتر (https://twitter.com/KanaanNadine)| KanaanNadine@

http://www.al-akhbar.com/node/191245

[موالى]

الاعلام الغربي كان يعلم بهذه الهمجيه ولكن صمته كان بهدف التغطية على هذه الجرائم وليس صدفه ، وكان ينتظر سقوط النظام السوري الذي اثبت صلابة مدهشة في وجه الارهاب

ندعو العالم بعد رؤية هذه الصور ان يساهم المجتمع الدولي في مكافحة تنظيم القاعدة والارهاب الديني الذي يرفع لافتة اسلامية مخادعه وكاذبه تساهم في تنفير الناس عن الدين وتسىء الى شخص النبي الاعظم ( ص) وشريعته السمحاء

[ريما]

https://si0.twimg.com/profile_images/378800000370416460/88a5ee41525af13b622a3ae45299a6e6_normal.jpeg (https://twitter.com/m_alhathalsalaf)

محمد الهذال ‏@m_alhathalsalaf 6 سبتمبر (https://twitter.com/m_alhathalsalaf/status/376061009263595520)

نعم هناك الكثير من دعاة الإرهاب ولكن لم يتجرأ احد قط أن يعترف بجريمة نحر طفل امام الجميع؟! ولذلك إن تركنا هؤلاء المجرمين فنحن نشجعهم


https://si0.twimg.com/profile_images/378800000370416460/88a5ee41525af13b622a3ae45299a6e6_normal.jpeg

محمد الهذال ‏@m_alhathalsalaf 6 سبتمبر (https://twitter.com/m_alhathalsalaf/status/376060727091412992)

يا أهل الكويت لم نعرف عنكم إلا الحكمة ونبذ الطائفية، وجود شافي العجمي حرا دون عقاب هو عار على الشعب الكويتي، فهذا سفاح مجرم إعترف بجريمته




https://si0.twimg.com/profile_images/378800000370416460/88a5ee41525af13b622a3ae45299a6e6_normal.jpeg (https://twitter.com/m_alhathalsalaf)

والله لم لو كنا في دولة متحضرة وخرج سفيه وقال أمام العالم إني نحرت شخص بريء ونحرت إبنه لحصل على أشد أنواع العقوبة. فكيف تتركه الكويت


https://si0.twimg.com/profile_images/378800000370416460/88a5ee41525af13b622a3ae45299a6e6_normal.jpeg (https://twitter.com/m_alhathalsalaf)

محمد الهذال ‏@m_alhathalsalaf 6 سبتمبر (https://twitter.com/m_alhathalsalaf/status/376059773537378304)

إن تركت القيادة الكويتية شافي العجمي دون عقاب فستتحول دولتكم الى مزرعة كما هو الحال لدينا، غابة دون قوانين. عاقبو هؤلاء المجرمون الإرهابيين

https://si0.twimg.com/profile_images/378800000370416460/88a5ee41525af13b622a3ae45299a6e6_normal.jpeg (https://twitter.com/m_alhathalsalaf)

محمد الهذال ‏@m_alhathalsalaf 6 سبتمبر (https://twitter.com/m_alhathalsalaf/status/376059450122964992)

بصراحة انا مستغرب تماما من ترك القيادة الكويتية للمجرم شافي العجمي يجمع التبرعات لجبهة النصرة ويحث على القتل بسوريا ومصر؟! أين نوابكم


https://si0.twimg.com/profile_images/378800000370416460/88a5ee41525af13b622a3ae45299a6e6_normal.jpeg (https://twitter.com/m_alhathalsalaf)

محمد الهذال ‏@m_alhathalsalaf 6 سبتمبر (https://twitter.com/m_alhathalsalaf/status/376059182371205120)

كيف للقيادة في الكويت أن تترك السفاح شافي العجمي يقوم بما يشاء دون رادع؟ السفاح شافي يستحق أشد أنواع العقاب وليس تركه ليقتل الآخرين

[مبارك حسين]

Beheaded in front of children, Assad's thugs are dragged to their doom and butchered like animals in some of the most brutal scenes to emerge from Syria's civil war

By Nick Enoch (http://www.dailymail.co.uk/home/search.html?s=&authornamef=Nick+Enoch)


13 September 2013


(http://www.dailymail.co.uk/news/article-2420263/As-rebels-behead-Assads-thugs-children-question-really-sides-Syrias-bloodbath.html#comments)The sword rests briefly on his neck as a blindfolded man kneels under a clear blue sky.


Moments later, the executioner raises his right arm, slashes downwards and the prisoner is dead.


The whole barbaric episode is watched by a crowd of jeering men, many of them armed.


And sitting on a low wall only a few feet from where the wretched captive died so violently is a line of young boys.


They were still there as the dead man’s head was dumped on his body. Another child, even younger, was led by the hand past the corpse.


Warning: Graphic content



http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2013/09/13/article-2420263-1BCD7822000005DC-230_636x408.jpg

As a cheering crowd of fighters look on, an executioner - believed to belong to the Al Qaeda-linked faction ISIS - lines up his sword in a practice run before delivering the final blow


http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2013/09/13/article-2420263-1BCDB76A000005DC-184_636x416.jpg

A Syrian boy is held by the hand as he walks past the body of a
beheaded Islamic militant loyal to Assad. An unnamed photojournalist was given rare access to the public execution in the town of Keferghan in the north of the country


http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2013/09/13/article-2420263-1BCDB766000005DC-21_634x418.jpg


A group of young children sit on a wall as they stare at the dead body


http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2013/09/13/article-2420263-1BCDB75E000005DC-192_634x415.jpg


The severed head of a militant is held aloft. The photographer witnessed four public executions on August 31

The public execution was the last of four that took place on August 31 in the town of Keferghan in the north of the country.
The picture forms part of a set taken by a photojournalist - whose identity has not been revealed in order to protect him - who was given unprecedented access to the gruesome proceedings.

Among the other photos are an executioner lining up his sword before delivering the final blow as his victim kneels in the village square - and a victim's head being held aloft by a jubilant fighter.
More...


Although it is difficult to confirm the political affiliation of those involved, an eyewitness told Time that the executioners belonged to ISIS - an Al-Qaeda faction opposed to President Bashar Assad's regime.

The captives, meanwhile, are understood to belong to the fearsome Shabiha ('ghosts') - thugs loyal to Assad who are said to roam the country massacring women and children.

http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2013/09/13/article-2420263-1BCD7ACA000005DC-415_634x394.jpg

The captives are understood to belong to the fearsome Shabiha ('ghosts') - thugs loyal to Assad who are said to roam the country massacring women and children


http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2013/09/13/article-2420263-1BCD7972000005DC-276_634x413.jpg


Above, a captive prepares to meet his fate. Describing the scene, the photographer said: 'That scene in Syria, that moment, was like a scene from the Middle Ages, the kind of thing you read about in history books'


Below is an edited account of the photographer's harrowing experience:

'The man was brought in to the square. His eyes were blindfolded. I began shooting pictures, one after the other. It was to be the fourth execution that day I would photograph. I was feeling awful; several times I had been on the verge of throwing up.

But I kept it under control because as a journalist I knew I had to document this, as I had the three previous beheadings I had photographed that day, in three other locations outside Aleppo.
The crowd began cheering. Everyone was happy. I knew that if I tried to intervene I would be taken away, and that the executions would go ahead. I knew that I wouldn’t be able to change what was happening and I might put myself in danger.

I saw a scene of utter cruelty: a human being treated in a way that no human being should ever be treated. But it seems to me that in two and a half years, the war has degraded people’s humanity. On this day the people at the execution had no control over their feelings, their desires, their anger. It was impossible to stop them.

http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2013/09/13/article-2420263-1BCD7813000005DC-113_634x374.jpg A member of the notorious Shabiha is held by the scruff of his
neck as he is led to his doom

[مبارك حسين]

http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2013/09/13/article-2420263-1BCD78F7000005DC-914_634x418.jpg


The pictures emerged as the organisation Human Rights Watch
released a video and report into brutal summary executions carried out by the other side - Syrian government forces



http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2013/09/13/article-2420263-1BCDB757000005DC-680_636x417.jpg


The executions took place near Syria's largest city, Aleppo, which
has seen intense fighting between the rebels and Assad's forces

I don’t know how old the victim was but he was young. He was forced to his knees. The rebels around him read out his crimes from a sheet of paper. They stood around him. The young man was on his knees on the ground, his hands tied. He seemed frozen.

Two rebels whispered something into his ear and the young man replied in an innocent and sad manner, but I couldn’t understand what he said because I don’t speak Arabic.

At the moment of execution the rebels grasped his throat. The young man put up a struggle. Three or four rebels pinned him down. The man tried to protect his throat with his hands, which were still tied together.

He tried to resist but they were stronger than he was and they cut his throat. They raised his head into the air. People waved their guns and cheered. Everyone was happy that the execution had gone ahead.

That scene in Syria, that moment, was like a scene from the Middle Ages, the kind of thing you read about in history books. The war in Syria has reached the point where a person can be mercilessly killed in front of hundreds of people who enjoy the spectacle.

As a human being I would never have wished to see what I saw. But as a journalist I have a camera and a responsibility. I have a responsibility to share what I saw that day. That’s why I am making this statement and that’s why I took the photographs. I will close this chapter soon and try never to remember it.'


http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2013/09/13/article-2420263-1BCDB772000005DC-199_636x409.jpg


'The war in Syria has reached the point where a person can be mercilessly killed in front of hundreds of people - who enjoy the spectacle,' said the photographer







http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2013/09/13/article-2420263-1BCDB762000005DC-998_636x413.jpg

The picture forms part of a set taken by the photojournalist
, whose identity has not been revealed in order to protect him



http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2013/09/13/article-2420263-1BCD7AC1000005DC-571_634x404.jpg


Wearing a bloodied blindfold, one of the captives kneels before his executioners


The dreadful pictures emerged as the organisation Human Rights Watch released a video and report into brutal summary executions carried out by the other side - Syrian government forces.

They massacred at least 248 innocent people in the towns of al-Bayda and Baniyas in May this year, the report said.

The executions - which included at least 37 women and children - came after military clashes had ended and opposition fighters had retreated.

People were rounded up and shot at close range in an apparent attempt to ‘teach a lesson’ to the townsfolk not to side with the rebels.

The United States and Russia undertook a second day of talks in Geneva yesterday to try and achieve a diplomatic solution to the brutal conflict and get Syria to hand over its chemical weapons.


http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2013/09/13/article-2420263-1BCD7AA1000005DC-191_634x401.jpg


Anti-Assad fighters are seen here near Aleppo, in norther Syria




http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2013/09/13/article-2420263-1BCD79E7000005DC-746_634x391.jpg


The U.S. and Russia undertook a second day of talks in Geneva yesterday to try and achieve a diplomatic solution to the brutal conflict and get Syria to hand over its chemical weapons




http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2013/09/13/article-2420263-1BCD7AAD000005DC-23_634x398.jpg


Syrian government forces massacred at least 248 innocent
people in the towns of al-Bayda and Baniyas in May this year. Above, a rebel fighter



Read more: http://www.dailymail.co.uk/news/article-2420263/As-rebels-behead-Assads-thugs-children-question-really-sides-Syrias-bloodbath.html#ixzz2esNZDehj

[مبارك حسين]

أعدم عدد من ثوار سوريا (http://www.el-balad.com/list.aspx?kw=49&ifr=1&kwn=%u0633%u0648%u0631%u064A%u0627&exp=616511) 4 ممن تم اتهامهم بأنهم شبيحه موالين لنظام بشار (http://www.el-balad.com/list.aspx?kw=75&ifr=1&kwn=%u0628%u0634%u0627%u0631&exp=616511) الأسد وذلك بقطع رؤوسهم أمام عدد من الأطفال والنساء والمواطنين المتواجدين بقرى محيطة بمدينة حلب السورية.

وأكدت صحيفة الدايلى ميل أن مصور رفض الإفصاح عن اسمه خوفا من ملاحقته من قبل الثوار، التقط صور لثوار سوريا (http://www.el-balad.com/list.aspx?kw=49&ifr=1&kwn=%u0633%u0648%u0631%u064A%u0627&exp=616511) أثناء تنفيذهم لـ3 حالات إعدام لأفراد تم اتهامهم بأنه من الشبيحة الموالين لنظام الأسد حيث قاموا بدعوة جميع سكان المنطقة وعلى رأسهم الأطفال لمشاهدة حالة الإعدام.

فيما رفع ثوار سوريا رؤوس القتلى وإحتفلوا بها بعد فصلها تماما من الجسد مرددين " الله اكبر" ، وقاموا بوضع رؤوس القتلى على ظهورهم والسماح لأهالى القرية بمشاهدتها ، وذلك يوم 31 اغسطس الماضى.

وقال المصور فى تصريحات له " تم إحضار رجل معصوب الأعين، وبدأ الثوار بالاحتفال بإطلاق النيران فى السماء وتم توثيقه بصورة محكمة وبدأوا فى قطع رقبته وهو ما جعلنى أشعر بحالة من الغثيان ولتصويرى نفس الحدث لرابع مره لأشخاص مختلفين فى قرى محيطة بمدينة حلب".

وأضاف المصور: " بدأ الحشد فى الهتاف كان الجميع سعداء، وكنت أعرف أنني إذا حاولت التدخل سأكون وضعت نفسى فى خطر، فيما سيتم تنفيذ عملية الإعدام مهما حدث، والمشاهد التي رأيتها كانت قاسية جدا، ويبدوا أن فترة السنتين والنصف السابقتين أثرت على إنسانية المتواجدين حيث أنهم لم تأخذهم أى شفقه تجاه الرجال الذين تم إعدامهم"