أبو ربيع
08-25-2013, 01:05 AM
أرسلوا عدة ملايين إلى جماعتهم في مصر
الأحد, 25 أغسطس 2013
http://www.alshahedkw.com/cache/multithumb_thumbs/b_0_230_16777215_0___images_2(405).jpg
'أظهرت وثيقة رسمية حصلت علىها »الشاهد« تحويلات مالية كبرى نفذتها عناصر إخوانية كويتية لبنوك بريطانية بغرض التمويه الأمني، ثم قاموا بإرسالها لعناصر الجماعة الإرهابية في مصر وعدة بلدان أخرى. وأوضحت مصادر ان التحويلات لم تتم بطريقة نقدية مباشرة بل عبر شركات استثمارية وعقارية صغرى حولت النقود التي قدرت بملايين الدنانير إلى شركة استثمارية بريطانية ليستفيد منها الاخوان في دعم أعمالهم التخريبية.
وطالب اقتصاديون البنك المركزي الكويتي بتشديد وإحكام الرقابة على شركات الصرافة والبنوك والشركات لمنع استخدام أموال الكويت في تغذية أعمال اجرامية في مصر عن طريق الإخوان المسلمين.
وكشفت ان الشركة المشار إليها تدعى SIRGCCO INTERNATIONAL ورقم حسابها **32395 ومديرها يدعى توماس سميث. جدير بالذكر ان جماعة الإخوان المسلمين صناعة المخابرات البريطانية وهي من قامت بالضغط من أجل انتشار الأحزاب الدينية مثل حزب الحرية والعدالة الأصولي وذلك للسيطرة على الشعوب من خلال شركات ماسونية وتحت مظلة الديمقراطية التي لا يؤمنون بها.
الأحد, 25 أغسطس 2013
http://www.alshahedkw.com/cache/multithumb_thumbs/b_0_230_16777215_0___images_2(405).jpg
'أظهرت وثيقة رسمية حصلت علىها »الشاهد« تحويلات مالية كبرى نفذتها عناصر إخوانية كويتية لبنوك بريطانية بغرض التمويه الأمني، ثم قاموا بإرسالها لعناصر الجماعة الإرهابية في مصر وعدة بلدان أخرى. وأوضحت مصادر ان التحويلات لم تتم بطريقة نقدية مباشرة بل عبر شركات استثمارية وعقارية صغرى حولت النقود التي قدرت بملايين الدنانير إلى شركة استثمارية بريطانية ليستفيد منها الاخوان في دعم أعمالهم التخريبية.
وطالب اقتصاديون البنك المركزي الكويتي بتشديد وإحكام الرقابة على شركات الصرافة والبنوك والشركات لمنع استخدام أموال الكويت في تغذية أعمال اجرامية في مصر عن طريق الإخوان المسلمين.
وكشفت ان الشركة المشار إليها تدعى SIRGCCO INTERNATIONAL ورقم حسابها **32395 ومديرها يدعى توماس سميث. جدير بالذكر ان جماعة الإخوان المسلمين صناعة المخابرات البريطانية وهي من قامت بالضغط من أجل انتشار الأحزاب الدينية مثل حزب الحرية والعدالة الأصولي وذلك للسيطرة على الشعوب من خلال شركات ماسونية وتحت مظلة الديمقراطية التي لا يؤمنون بها.