fadel
02-20-2005, 04:30 PM
أكدت دراسة اجراها باحثون في جامعة أيوا الأميركية ان وصفة الزواج الناجح تكمن في التوافق بين شخصيتي الزوج والزوجة بشكل أكبر من اشتراك الزوجين في القيم الأخلاقية نفسها.
ووجد الباحثون انه كثيرا ما يشترك الزوج والزوجة في المواقف نفسها تجاه الدين والقيم الأخرى، ولكنهم وجدوا ان الطرفين اللذين لهما الشخصية نفسها يكونان أكثر سعادة.
وقالوا: «أي طرف قد ينجذب الى الآخر الذي له المواقف والقيم والمعتقدات نفسها، بل ويتزوج منه، وهذه الأمور يسهل اكتشافها في شريك الحياة المحتمل، فالمواقف تجاه موضوعات مثل الدين أو السياسة واضحة بشكل كبير».
ولكن ثبت ان طريقة سلوكيات المتزوجين لها تأثير أكبر على السعادة الزوجية، ووجدت الدراسة «ان نجاج الحياة الزوجية يتطلب تنسيقا كبيرا في التعامل مع الأمور والقضايا ومشكلات الحياة اليومية».
وأضافت: «ان الخلافات في كيفية معالجة الأمور اليومية يمكن ان تؤدي الى مزيد من الخلاف والصدام».
ووجد الباحثون بعد دراسة شملت 291 من المتزوجين حديثا ان من المرجح ان تلعب السمات الشخصية، مثل ان تكون منفتحا أو سلسا أو منظما، دورا أكبر في الزواج.
وكان هؤلاء الأشخاص متزوجين منذ خمسة أشهر في المتوسط عندما جرى تجميع هذه البيانات أواخر عام 2000 وكانت هناك مواعدة بين كل طرف والآخر منذ ثلاثة أعوام ونصف العام في المتوسط.
وطلب من المشاركين تقييم سماتهم الشخصية وجرى تصويرهم وهم يتفاعلون معا بالفيديو.
وظهر ان الزوجين اللذين صنفا زواجهما على انه مرض بشكل كبير يملكان قدرا أكبر من السمات الشخصية نفسها.
ولكن الدراسة التي نشرت في دورية الشخصية والطب النفسي الاجتماعي التي تصدر عن الجمعية الأميركية للطب النفسي اظهرت ان المواقف المشتركة بين الزوجين ليس لها تأثير واضح في السعادة.
ووجد الباحثون انه كثيرا ما يشترك الزوج والزوجة في المواقف نفسها تجاه الدين والقيم الأخرى، ولكنهم وجدوا ان الطرفين اللذين لهما الشخصية نفسها يكونان أكثر سعادة.
وقالوا: «أي طرف قد ينجذب الى الآخر الذي له المواقف والقيم والمعتقدات نفسها، بل ويتزوج منه، وهذه الأمور يسهل اكتشافها في شريك الحياة المحتمل، فالمواقف تجاه موضوعات مثل الدين أو السياسة واضحة بشكل كبير».
ولكن ثبت ان طريقة سلوكيات المتزوجين لها تأثير أكبر على السعادة الزوجية، ووجدت الدراسة «ان نجاج الحياة الزوجية يتطلب تنسيقا كبيرا في التعامل مع الأمور والقضايا ومشكلات الحياة اليومية».
وأضافت: «ان الخلافات في كيفية معالجة الأمور اليومية يمكن ان تؤدي الى مزيد من الخلاف والصدام».
ووجد الباحثون بعد دراسة شملت 291 من المتزوجين حديثا ان من المرجح ان تلعب السمات الشخصية، مثل ان تكون منفتحا أو سلسا أو منظما، دورا أكبر في الزواج.
وكان هؤلاء الأشخاص متزوجين منذ خمسة أشهر في المتوسط عندما جرى تجميع هذه البيانات أواخر عام 2000 وكانت هناك مواعدة بين كل طرف والآخر منذ ثلاثة أعوام ونصف العام في المتوسط.
وطلب من المشاركين تقييم سماتهم الشخصية وجرى تصويرهم وهم يتفاعلون معا بالفيديو.
وظهر ان الزوجين اللذين صنفا زواجهما على انه مرض بشكل كبير يملكان قدرا أكبر من السمات الشخصية نفسها.
ولكن الدراسة التي نشرت في دورية الشخصية والطب النفسي الاجتماعي التي تصدر عن الجمعية الأميركية للطب النفسي اظهرت ان المواقف المشتركة بين الزوجين ليس لها تأثير واضح في السعادة.