ديك الجن
08-08-2013, 12:56 PM
من قلم : نضال نعيسة
http://www.arabtimes.com/portal/authors/566.jpg
كاتب سوري مستقل لا ينتمي لاي حزب او تيار سياسي او ديني
http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/43021000/jpg/_43021501_bandar_300_afp.jpg (http://www.google.com/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&frm=1&source=images&cd=&cad=rja&docid=oofikD7U-n6FvM&tbnid=6-790gNLKdw9qM:&ved=0CAUQjRw&url=http%3A%2F%2Fnews.bbc.co.uk%2Fhi%2Farabic%2Fne ws%2Fnewsid_6729000%2F6729059.stm&ei=QF4DUqCXFcekPeqmgKAC&bvm=bv.50500085,d.ZWU&psig=AFQjCNEgPDjsOQ6SfRbilomjzzcEsJRhhA&ust=1376038778166913)
بندر بن سلطان، العبد، ابن الجارية الإثيوبية المغتصبة، بإذنه تعالى، تولى عملياً، ورسمياً، قيادة، ثوار الإخونجي أبي عمامة الكيني، أو ما تسمى بـ"الثورة السورية"، خلفاً لحمد بن جاسم الذي تم إقصاؤه بعد فشله في مهمته في إسقاط "النظام" السوري، بعدما لم يترك هذا الأخير باباً إلا وطرقه في سبيل ذلك، وجريمة، ومذبحة، ومجزرة، حتى استخدم الكيماوي، ودون أن يفلح في ذلك.
اليوم، مع بداية حقبة بندر "الثورية" في سوريا، نرى تصعيداً واضحاً في وتيرة العنف في سوريا، وازدياداً في "الغزوات" والتفجيرات، والفتوحات الوهابية، والإجرام البدوي الأصيل الذي تصدّره "المــَلــْوطة" المنوية الوهابية لدول العالم، لاسيما بعد أن حصل بندر على تفويض من وكلاء المقاولة الإرهابية السورية وسفاكي الدم، الثلاثي غليون-جربان-كيلو "واط ساعي"، في زيارتهم الشهيرة لبندر وتقديمهم فروض الولاء والطاعة ومنحهم إياه تفويضاً وإجازة لسفك الدم السوري الطاهر البريء
وتحقيقاً لذلك فقد قام العبد بندر، وكيل أبي عمامة الكيني، هو الآخر، يوم أمس، وكهدية للشعب السوري في ما يسمى بعيد الفطر "السعيد" بعملية تفجير إرهابية إجرامية خطيرة، في مدينة جرمانا في دمشق، وعلى النمط الوهابي الانتحاري المعروف، الذي يشهده العراق أيضاً، ذهب ضحيته ثمانية عشر شهيداً، وخلـّف أيضاً، عشرات الجرحى والمصابين، ودماراً واسعاً، وكل ذلك في إطار ما يسمى
بـ"الثورة السورية"، التي تعهد العبد بندر أمام أسياده الأمريكان بإنجاحها، ولو كلفت شلالات من دماء السوريين. وفي سياق آخر، دفع العبد بندر، ابن الجارية الإثيوبية المنكوحة والمغتصبة بإذنه تبارك وتعالى، على يد والد هذا المجرم الزنيم، المقبور سلطان بن عبد الإنكليز، بعشرات آلاف القتلة والمرتزقة البدو والأجانب والأعاريب "ثوار سوريا"، إلى ريف اللاذقية، المسالم الآمن الهادئ، والقريب من
الحدود التركية، وبتسهيل، وغطاء من المجرم الإخونجي أردوغان، السفاح والقاتل ولص حلب الشهير، نقول دفع بهم، وتحت جنح الظلام، والنساء، والأطفال، والشيوخ الأبرياء، نائمون في بيوتهم، في قراهم البعيدة، ليرتكب "الثوار" (ثوار بندر وأبي عمامة الكيني)، المذابح والفظائع والأهوال والجرائم وعمليات الذبح، والقتل، والسبي
والاغتصاب والاختطاف والتنكيل والتمثيل بالجثث وممارسة كل أشكال السادية والشذوذ والانحراف الحيواني بحق أطفال ونساء وشيوخ من نحر وذبح من الوريد للوريد والتكبير على قطع رؤوس البشر الآمنين
فيما يقوم أتباعه وثواره، ولقاء 600 دولار، شهرياً، كراتب لـ"الثائر المرتزق" الواحد، بارتكاب فظائع وجرائم أخرى وعمليات تفجير وإرهاب يندى لها الجبين في عموم الأراضي السورية، تحت يافطة "الثورة"
إياها، يسقط جراءها عشرات الشهداء والمصابين يومياً، كله برعاية "ثورية" بندرية وهابية مباركة من آل قرود الأنجاس وبأموالهم النجسة السحت الحرام. بهذه الأساليب الوحشية البدوية الوهابية والممارسات الإجرامية يحاول العبد بندر، ابن الجارية الإثيوبية المنكوحة والمغتصبة بإذنه تبارك وتعالى، أن يحقق وعده، وتعهده لأسياده الأمريكان بإسقاط النظام في سوريا، وبث الخراب والدمار فيها، وإشاعة
الفوضى على الطريقة "الثورية" في مصر وتونس وليبيا واليمن، وكله خدمة لبني صهيون ومشروعهم التدميري في منطقة، وبهذا يخدم آل قرود الحرمين الشريفين، وينافقون على البسطاء والسذج والمساكين
هذه هي هدايا العبد بندر، ابن الجارية الإثيوبية المنكوحة والمغتصبة بإذنه تبارك وتعالى، وآل قرود، خدّام الصهيونية ووكلاء الشيطان،
للسوريين خصوصاً، وللبشرية عموماً، في الأعياد، وفي كل المناسبات وعلى مر الأيام، دماً، ودموعاً، وآهات، وآلاماً، وقتلاً، وتفجيرات، وإرهاباً بدوياً تاريخياً أعمى متأصلاً في نفوس هؤلاء الأوباش والقتلة الأنجاس، والسؤال للعبد الذليل بندر، ابن الجارية الإثيوبية المنكوحة والمغتصبة بإذنه تبارك وتعالى، أما شبعتم، وارتويتم من دماء هؤلاء الأبرياء؟ وماذا ينتظر المرء من أبناء الزنا والسـِفاح والنكاح الحرام، كهذا العبد بندر ابن زنيـّان؟
http://www.arabtimes.com/portal/article_display.cfm?ArticleID=32536
http://www.arabtimes.com/portal/authors/566.jpg
كاتب سوري مستقل لا ينتمي لاي حزب او تيار سياسي او ديني
http://newsimg.bbc.co.uk/media/images/43021000/jpg/_43021501_bandar_300_afp.jpg (http://www.google.com/url?sa=i&rct=j&q=&esrc=s&frm=1&source=images&cd=&cad=rja&docid=oofikD7U-n6FvM&tbnid=6-790gNLKdw9qM:&ved=0CAUQjRw&url=http%3A%2F%2Fnews.bbc.co.uk%2Fhi%2Farabic%2Fne ws%2Fnewsid_6729000%2F6729059.stm&ei=QF4DUqCXFcekPeqmgKAC&bvm=bv.50500085,d.ZWU&psig=AFQjCNEgPDjsOQ6SfRbilomjzzcEsJRhhA&ust=1376038778166913)
بندر بن سلطان، العبد، ابن الجارية الإثيوبية المغتصبة، بإذنه تعالى، تولى عملياً، ورسمياً، قيادة، ثوار الإخونجي أبي عمامة الكيني، أو ما تسمى بـ"الثورة السورية"، خلفاً لحمد بن جاسم الذي تم إقصاؤه بعد فشله في مهمته في إسقاط "النظام" السوري، بعدما لم يترك هذا الأخير باباً إلا وطرقه في سبيل ذلك، وجريمة، ومذبحة، ومجزرة، حتى استخدم الكيماوي، ودون أن يفلح في ذلك.
اليوم، مع بداية حقبة بندر "الثورية" في سوريا، نرى تصعيداً واضحاً في وتيرة العنف في سوريا، وازدياداً في "الغزوات" والتفجيرات، والفتوحات الوهابية، والإجرام البدوي الأصيل الذي تصدّره "المــَلــْوطة" المنوية الوهابية لدول العالم، لاسيما بعد أن حصل بندر على تفويض من وكلاء المقاولة الإرهابية السورية وسفاكي الدم، الثلاثي غليون-جربان-كيلو "واط ساعي"، في زيارتهم الشهيرة لبندر وتقديمهم فروض الولاء والطاعة ومنحهم إياه تفويضاً وإجازة لسفك الدم السوري الطاهر البريء
وتحقيقاً لذلك فقد قام العبد بندر، وكيل أبي عمامة الكيني، هو الآخر، يوم أمس، وكهدية للشعب السوري في ما يسمى بعيد الفطر "السعيد" بعملية تفجير إرهابية إجرامية خطيرة، في مدينة جرمانا في دمشق، وعلى النمط الوهابي الانتحاري المعروف، الذي يشهده العراق أيضاً، ذهب ضحيته ثمانية عشر شهيداً، وخلـّف أيضاً، عشرات الجرحى والمصابين، ودماراً واسعاً، وكل ذلك في إطار ما يسمى
بـ"الثورة السورية"، التي تعهد العبد بندر أمام أسياده الأمريكان بإنجاحها، ولو كلفت شلالات من دماء السوريين. وفي سياق آخر، دفع العبد بندر، ابن الجارية الإثيوبية المنكوحة والمغتصبة بإذنه تبارك وتعالى، على يد والد هذا المجرم الزنيم، المقبور سلطان بن عبد الإنكليز، بعشرات آلاف القتلة والمرتزقة البدو والأجانب والأعاريب "ثوار سوريا"، إلى ريف اللاذقية، المسالم الآمن الهادئ، والقريب من
الحدود التركية، وبتسهيل، وغطاء من المجرم الإخونجي أردوغان، السفاح والقاتل ولص حلب الشهير، نقول دفع بهم، وتحت جنح الظلام، والنساء، والأطفال، والشيوخ الأبرياء، نائمون في بيوتهم، في قراهم البعيدة، ليرتكب "الثوار" (ثوار بندر وأبي عمامة الكيني)، المذابح والفظائع والأهوال والجرائم وعمليات الذبح، والقتل، والسبي
والاغتصاب والاختطاف والتنكيل والتمثيل بالجثث وممارسة كل أشكال السادية والشذوذ والانحراف الحيواني بحق أطفال ونساء وشيوخ من نحر وذبح من الوريد للوريد والتكبير على قطع رؤوس البشر الآمنين
فيما يقوم أتباعه وثواره، ولقاء 600 دولار، شهرياً، كراتب لـ"الثائر المرتزق" الواحد، بارتكاب فظائع وجرائم أخرى وعمليات تفجير وإرهاب يندى لها الجبين في عموم الأراضي السورية، تحت يافطة "الثورة"
إياها، يسقط جراءها عشرات الشهداء والمصابين يومياً، كله برعاية "ثورية" بندرية وهابية مباركة من آل قرود الأنجاس وبأموالهم النجسة السحت الحرام. بهذه الأساليب الوحشية البدوية الوهابية والممارسات الإجرامية يحاول العبد بندر، ابن الجارية الإثيوبية المنكوحة والمغتصبة بإذنه تبارك وتعالى، أن يحقق وعده، وتعهده لأسياده الأمريكان بإسقاط النظام في سوريا، وبث الخراب والدمار فيها، وإشاعة
الفوضى على الطريقة "الثورية" في مصر وتونس وليبيا واليمن، وكله خدمة لبني صهيون ومشروعهم التدميري في منطقة، وبهذا يخدم آل قرود الحرمين الشريفين، وينافقون على البسطاء والسذج والمساكين
هذه هي هدايا العبد بندر، ابن الجارية الإثيوبية المنكوحة والمغتصبة بإذنه تبارك وتعالى، وآل قرود، خدّام الصهيونية ووكلاء الشيطان،
للسوريين خصوصاً، وللبشرية عموماً، في الأعياد، وفي كل المناسبات وعلى مر الأيام، دماً، ودموعاً، وآهات، وآلاماً، وقتلاً، وتفجيرات، وإرهاباً بدوياً تاريخياً أعمى متأصلاً في نفوس هؤلاء الأوباش والقتلة الأنجاس، والسؤال للعبد الذليل بندر، ابن الجارية الإثيوبية المنكوحة والمغتصبة بإذنه تبارك وتعالى، أما شبعتم، وارتويتم من دماء هؤلاء الأبرياء؟ وماذا ينتظر المرء من أبناء الزنا والسـِفاح والنكاح الحرام، كهذا العبد بندر ابن زنيـّان؟
http://www.arabtimes.com/portal/article_display.cfm?ArticleID=32536