زهير
08-06-2013, 10:07 PM
أصابع الاتهام تشير إلى استخبارات دولية من خلال سفارات و قيادي أمني سابق ومالك مؤسسة إعلامية
الثلاثاء, 06 أغسطس 2013
http://www.alshahedkw.com/cache/multithumb_thumbs/b_0_230_16777215_0___images_4(362).jpgرصد مواطنون ومسؤولون وقياديون عمليات تنصت تجرى على هواتفهم النقالة ما أثار قلقهم وخوفهم وتساؤلهم حول من يملك هذه الأجهزة وما الهدف من التنصت.
وأوضحت مصادر لـ»الشاهد« ان المسؤولين يبدون خشية منذ أكثر من 6 أسابيع من التحدث عبر هواتفهم المحمولة واضطروا إلى اللجوء إلى الهاتف الأرضي للهروب من التنصت.
وأشارت إلى ان هذا الشعور أكده رئيس مجلس الأمة المبطل النائب علي الراشد خلال حديثه أثناء الانتخابات الأخيرة عند ما صرح بأن الهواتف النقالة مراقبة ويتم التنصت عليها من جهات غير معروفة، وتساءل قياديون عما إذا كانت أجهزة استخباراتية دولية من خلال سفارات تسعى لبث الفتنة بين أفراد المجتمع ام هي الأجهزة التي اثيرت حولها الشبهات بعد اختفائها من أمن الدولة قبل ما يقارب 3 سنوات وأنها تستخدم من قبل شخصين اتهما بمراقبة هواتف
المواطنين والمسؤولين والقيادات في البلاد قبل فترة احدهما قيادي سابق في وزارة الداخلية وآخر مالك مؤسسة اعلامية تجارية.
واستغربت المصادر صمت الداخلية طوال هذه السنوات حيث لم يتم ضبط احد أو الكشف عن أي متورط في الاستيلاء على هذه الأجهزة التي كلفت خزينة الداخلية ما يقارب 4 ملايين دينار.
وقالت هل سنرى تحرك وزارة الداخلية في الأيام المقبلة للوقوف على هذه المعلومات أم كالعادة ستقوم بالنفي وتكذيب الخبر ودفن رأسها في الرمال.
http://www.alshahedkw.com/index.php?option=com_content&view=article&id=96851:2013-08-05-21-33-25&catid=478:01&Itemid=457
الثلاثاء, 06 أغسطس 2013
http://www.alshahedkw.com/cache/multithumb_thumbs/b_0_230_16777215_0___images_4(362).jpgرصد مواطنون ومسؤولون وقياديون عمليات تنصت تجرى على هواتفهم النقالة ما أثار قلقهم وخوفهم وتساؤلهم حول من يملك هذه الأجهزة وما الهدف من التنصت.
وأوضحت مصادر لـ»الشاهد« ان المسؤولين يبدون خشية منذ أكثر من 6 أسابيع من التحدث عبر هواتفهم المحمولة واضطروا إلى اللجوء إلى الهاتف الأرضي للهروب من التنصت.
وأشارت إلى ان هذا الشعور أكده رئيس مجلس الأمة المبطل النائب علي الراشد خلال حديثه أثناء الانتخابات الأخيرة عند ما صرح بأن الهواتف النقالة مراقبة ويتم التنصت عليها من جهات غير معروفة، وتساءل قياديون عما إذا كانت أجهزة استخباراتية دولية من خلال سفارات تسعى لبث الفتنة بين أفراد المجتمع ام هي الأجهزة التي اثيرت حولها الشبهات بعد اختفائها من أمن الدولة قبل ما يقارب 3 سنوات وأنها تستخدم من قبل شخصين اتهما بمراقبة هواتف
المواطنين والمسؤولين والقيادات في البلاد قبل فترة احدهما قيادي سابق في وزارة الداخلية وآخر مالك مؤسسة اعلامية تجارية.
واستغربت المصادر صمت الداخلية طوال هذه السنوات حيث لم يتم ضبط احد أو الكشف عن أي متورط في الاستيلاء على هذه الأجهزة التي كلفت خزينة الداخلية ما يقارب 4 ملايين دينار.
وقالت هل سنرى تحرك وزارة الداخلية في الأيام المقبلة للوقوف على هذه المعلومات أم كالعادة ستقوم بالنفي وتكذيب الخبر ودفن رأسها في الرمال.
http://www.alshahedkw.com/index.php?option=com_content&view=article&id=96851:2013-08-05-21-33-25&catid=478:01&Itemid=457