فاطمي
08-06-2013, 04:46 PM
الثلَاثاء 6 أغسطس 2013
http://i.alalam.ir/news/Image/650x375/2013/08/06/alalam_635114017987820156_25f_4x3.jpg
قائد الثورة الاسلامية اية الله خامنئي والرئيس السوري بشار الاسد في لقاء سابق بينهما
سلم رئيس الوزراء السوري وائل الحلقي ، مستشار قائد الثورة الاسلامية للشؤون الدولية علي اكبر ولايتي ، رسالة خطية موجهة من الرئيس السوري بشار الاسد الى قائد الثورة.
واكد الحلقي خلال هذا اللقاء الذي جرى اليوم الثلاثاء على العزم الراسخ للحكومة والشعب السوري في الدفاع عن وحدة التراب الوطني وسيادة الشعب على مصيره واستقلال بلاده.
من جانبه اشار مستشار قائد الثورة الاسلامية في الشؤون الدولية الى العلاقات الاخوية والاستراتيجية بين البلدين بعد انتصار الثورة الاسلامية في ايران وقال، ان سماحة قائد الثورة الاسلامية يولي اهمية فائقة لسوريا بصفتها الخط الامامي لمقاومة العالم الاسلامي ضد الصهيونية، ومازال الدعم للحكومة والشعب السوري العظيم يعد من الاولويات المهمة للسياسة الخارجية لجمهورية ايران الاسلامية.
واضاف ولايتي، لحسن الحظ اننا نشهد اليوم بان التضامن والتعاون الثنائي الشامل بين البلدين قد اعطى ثماره القيمة بحيث ارغم حتى اعداء الشعب الفلسطيني ونهضة الصحوة الاسلامية على الاعتراف بانتصار الناشطين على صعيد الصمود امام الصهيونية وحماتها الاقليميين والدوليين بحيث ان هؤلاء قاموا اخيرا وهم مفضوحين تماما بتغيير خارطة طريقهم وكشفوا اكثر فاكثر عن صورتهم الحقيقية للدول الاسلامية خاصة مصر وسائر الدول الناهضة في اطار الصحوة الاسلامية.
http://i.alalam.ir/news/Image/650x375/2013/08/06/alalam_635114017987820156_25f_4x3.jpg
قائد الثورة الاسلامية اية الله خامنئي والرئيس السوري بشار الاسد في لقاء سابق بينهما
سلم رئيس الوزراء السوري وائل الحلقي ، مستشار قائد الثورة الاسلامية للشؤون الدولية علي اكبر ولايتي ، رسالة خطية موجهة من الرئيس السوري بشار الاسد الى قائد الثورة.
واكد الحلقي خلال هذا اللقاء الذي جرى اليوم الثلاثاء على العزم الراسخ للحكومة والشعب السوري في الدفاع عن وحدة التراب الوطني وسيادة الشعب على مصيره واستقلال بلاده.
من جانبه اشار مستشار قائد الثورة الاسلامية في الشؤون الدولية الى العلاقات الاخوية والاستراتيجية بين البلدين بعد انتصار الثورة الاسلامية في ايران وقال، ان سماحة قائد الثورة الاسلامية يولي اهمية فائقة لسوريا بصفتها الخط الامامي لمقاومة العالم الاسلامي ضد الصهيونية، ومازال الدعم للحكومة والشعب السوري العظيم يعد من الاولويات المهمة للسياسة الخارجية لجمهورية ايران الاسلامية.
واضاف ولايتي، لحسن الحظ اننا نشهد اليوم بان التضامن والتعاون الثنائي الشامل بين البلدين قد اعطى ثماره القيمة بحيث ارغم حتى اعداء الشعب الفلسطيني ونهضة الصحوة الاسلامية على الاعتراف بانتصار الناشطين على صعيد الصمود امام الصهيونية وحماتها الاقليميين والدوليين بحيث ان هؤلاء قاموا اخيرا وهم مفضوحين تماما بتغيير خارطة طريقهم وكشفوا اكثر فاكثر عن صورتهم الحقيقية للدول الاسلامية خاصة مصر وسائر الدول الناهضة في اطار الصحوة الاسلامية.