زاير
08-02-2013, 11:29 AM
1 آب 2013
الرشيد:النظام السعودي يمارس لعبة تفكيك المجتمع ويستخدم الأقلية الشيعية كالفزاعة لإخافة الأخرين تحت عناوين طائفية
http://non14.net/filestorage/contentfiles/2013/08_13/010813060330_140_1.jpg
أكدت الدكتورة مضاوي الرشيد إن النظام السعودي يستغل القضية الشيعية من أجل بث الرعب في الأكثرية و إخراسها. وأنه يتبع منهج تفكيك وحدة المجتمع عبر سياسة اثارة الفتن والشحن الطائفي والمذهبي اتجاه الأقليات.
وتساءلت د. الرشيد من خلال تغريداتها على موقع التواصل الأجتماعي " تويتر" "متى يفهم الشعب السعودي ان القضية الشيعية يتم استغلالها من قبل النظام لتخرس الاكثرية".
وعن الكيفية التي يتم توظيف موضوع الأقلية الشيعية أضافت "كلما ازداد احتقان الشعب السعودي ينقض النظام على القطيف يقتل ويحرق وكانه يرسل رسالة مبطنة للاكثرية نحن مستهدفون فاجلوا المواجهة".
ويستخدم النظام السعودي الأقلية الشيعية كالفزاعة من أجل إخافت الأخرين تحت عناوين طائفية أو أمنية كما أشارت الرشيد في تغريدتها." توظيف المواجهة مع الاقلية الشيعية هدفها واضح حيث يقتنع الجميع ان ملفات التغيير او ما يسمى الاصلاح يجب ان تؤجل الى اجل غير مسمى". و تأتي تغريدات الرشيد بعد الهجوم الإرهابي غير المبرر على منزل الناشط عباس المزرع وإعتقال أسرته وحرق منزلهم والسيارات الخاصة بهم وغيرها من الممتلكات العامة بواسطة وابل من الرصاص واستخدام المدرعات مما أدى إلى خسائر مادية جسيمة و ترى الرشيد أن سبب ذلك الهجوم من أجل إرسال رسالة إلى الأكثرية كما جاء في تغريدتها "كلما ازداد احتقان الشعب السعودي ينقض النظام على القطيف يقتل ويحرق وكانه يرسل رسالة مبطنة للاكثرية نحن مستهدفون فاجلوا المواجهة".
وأوضحت أن شعب الجزيرة العربية يمتلك الشجاعة الكافية لمواجهة النظام السعودي" لو شعبي جبان وخائف لما امتلاءت السجون بالاحرار,هل سمعتم باحدهم يقول عن شعبه خائف جبان؟ هذا ما اوصلكم اليه النظام السعودي جلد للذات لتنهار المعنويات وتصدقوا الكذبة انكم شعب جبان خائف."
و أنهت د. مضاوي الرشيد تغريداتها حول موضوع الشيعة في السعودية بالقول "يريدكم النظام السعودي منشقين سلفي, أخواني, إسلامي, ليبرالي, سني, شيعي, رجل, أمراة... إلخ لتكتمل الفرقة".
الجدير بالذكر إن مصداقية الإعلام وصحافة النظام تراجعت مصداقيتها ولم يعد قطاع واسع من الشعب يستمع لها في ظل وسائل الإعلام الجديد التي كشفت زيفها, وكدبها و ممارسة التظليل باسم الوطنية تارة و تارة باسم الدين.
الرشيد:النظام السعودي يمارس لعبة تفكيك المجتمع ويستخدم الأقلية الشيعية كالفزاعة لإخافة الأخرين تحت عناوين طائفية
http://non14.net/filestorage/contentfiles/2013/08_13/010813060330_140_1.jpg
أكدت الدكتورة مضاوي الرشيد إن النظام السعودي يستغل القضية الشيعية من أجل بث الرعب في الأكثرية و إخراسها. وأنه يتبع منهج تفكيك وحدة المجتمع عبر سياسة اثارة الفتن والشحن الطائفي والمذهبي اتجاه الأقليات.
وتساءلت د. الرشيد من خلال تغريداتها على موقع التواصل الأجتماعي " تويتر" "متى يفهم الشعب السعودي ان القضية الشيعية يتم استغلالها من قبل النظام لتخرس الاكثرية".
وعن الكيفية التي يتم توظيف موضوع الأقلية الشيعية أضافت "كلما ازداد احتقان الشعب السعودي ينقض النظام على القطيف يقتل ويحرق وكانه يرسل رسالة مبطنة للاكثرية نحن مستهدفون فاجلوا المواجهة".
ويستخدم النظام السعودي الأقلية الشيعية كالفزاعة من أجل إخافت الأخرين تحت عناوين طائفية أو أمنية كما أشارت الرشيد في تغريدتها." توظيف المواجهة مع الاقلية الشيعية هدفها واضح حيث يقتنع الجميع ان ملفات التغيير او ما يسمى الاصلاح يجب ان تؤجل الى اجل غير مسمى". و تأتي تغريدات الرشيد بعد الهجوم الإرهابي غير المبرر على منزل الناشط عباس المزرع وإعتقال أسرته وحرق منزلهم والسيارات الخاصة بهم وغيرها من الممتلكات العامة بواسطة وابل من الرصاص واستخدام المدرعات مما أدى إلى خسائر مادية جسيمة و ترى الرشيد أن سبب ذلك الهجوم من أجل إرسال رسالة إلى الأكثرية كما جاء في تغريدتها "كلما ازداد احتقان الشعب السعودي ينقض النظام على القطيف يقتل ويحرق وكانه يرسل رسالة مبطنة للاكثرية نحن مستهدفون فاجلوا المواجهة".
وأوضحت أن شعب الجزيرة العربية يمتلك الشجاعة الكافية لمواجهة النظام السعودي" لو شعبي جبان وخائف لما امتلاءت السجون بالاحرار,هل سمعتم باحدهم يقول عن شعبه خائف جبان؟ هذا ما اوصلكم اليه النظام السعودي جلد للذات لتنهار المعنويات وتصدقوا الكذبة انكم شعب جبان خائف."
و أنهت د. مضاوي الرشيد تغريداتها حول موضوع الشيعة في السعودية بالقول "يريدكم النظام السعودي منشقين سلفي, أخواني, إسلامي, ليبرالي, سني, شيعي, رجل, أمراة... إلخ لتكتمل الفرقة".
الجدير بالذكر إن مصداقية الإعلام وصحافة النظام تراجعت مصداقيتها ولم يعد قطاع واسع من الشعب يستمع لها في ظل وسائل الإعلام الجديد التي كشفت زيفها, وكدبها و ممارسة التظليل باسم الوطنية تارة و تارة باسم الدين.