كوثر
07-08-2013, 03:00 PM
كتب : فاطمة النشابي
الإثنين 08-07-2013
http://media.elwatannews.com/News/Large/130902_660_3486537_opt.jpg
صفوت حجازي
على خلفية تضارب الأنباء عن أسباب الأحداث التي وقعت فجر اليوم، أمام دار الحرس الجمهوري، التي خلفت في حصيلة أولية أكثر من 40 قتيلا، و300 مصاب، بث التليفزيون المصري، تصريحات للداعية صفوت حجازي والذي كان من ضمن المعتصمين مع مؤيدي الرئيس المعزول "مرسي" أكد فيها أنهم سيصعدون موقفهم خلال الفترة الموقف.
حجازي، الذي كان يتحدث قبل اشتباكات الحرس الجمهوري بثلاثة أيام، أكد أنه لا خروج من ميدان رابعة العدوية "الذي يعتصم فيه مؤيدو مرسي" ليس خوفا من الاعتقال، وإنما نعتصم طمعًا في الشهادة وانتظارا لها، على حد قوله.
ولدى السؤال عن مكان الرئيس المعزول محمد مرسي، قال حجازي: "إما في الحرس الجمهوري أو في وزارة الدفاع وسنخرجه وسيكون هناك خطوات تصعيدية لا يتخليها أحد، وخطوات ضخمة، قال إنه لن يستطيع الكشف عنها، وأن الرئيس مرسي سيخرج ويعود للحكم مرة أخرى.
يذكر أن الأنباء تضاربت حول حقيقة ما حدث اليوم، أمام دار الحرس الجمهوري، ففي الوقت الذي أكدت فيه صفحات الإخوان على مواقع التواصل الاجتماعي أن قوات الحرس الجمهوري، فضت الاعتصام بالقوة، أكدت القوات المسلحة أن المعتصمين هم من بادورا بالاعتداء على الجنود، وأنها ستبث فيديوهات في وقت لاحق من اليوم، تؤكد فيه روايتها.
الإثنين 08-07-2013
http://media.elwatannews.com/News/Large/130902_660_3486537_opt.jpg
صفوت حجازي
على خلفية تضارب الأنباء عن أسباب الأحداث التي وقعت فجر اليوم، أمام دار الحرس الجمهوري، التي خلفت في حصيلة أولية أكثر من 40 قتيلا، و300 مصاب، بث التليفزيون المصري، تصريحات للداعية صفوت حجازي والذي كان من ضمن المعتصمين مع مؤيدي الرئيس المعزول "مرسي" أكد فيها أنهم سيصعدون موقفهم خلال الفترة الموقف.
حجازي، الذي كان يتحدث قبل اشتباكات الحرس الجمهوري بثلاثة أيام، أكد أنه لا خروج من ميدان رابعة العدوية "الذي يعتصم فيه مؤيدو مرسي" ليس خوفا من الاعتقال، وإنما نعتصم طمعًا في الشهادة وانتظارا لها، على حد قوله.
ولدى السؤال عن مكان الرئيس المعزول محمد مرسي، قال حجازي: "إما في الحرس الجمهوري أو في وزارة الدفاع وسنخرجه وسيكون هناك خطوات تصعيدية لا يتخليها أحد، وخطوات ضخمة، قال إنه لن يستطيع الكشف عنها، وأن الرئيس مرسي سيخرج ويعود للحكم مرة أخرى.
يذكر أن الأنباء تضاربت حول حقيقة ما حدث اليوم، أمام دار الحرس الجمهوري، ففي الوقت الذي أكدت فيه صفحات الإخوان على مواقع التواصل الاجتماعي أن قوات الحرس الجمهوري، فضت الاعتصام بالقوة، أكدت القوات المسلحة أن المعتصمين هم من بادورا بالاعتداء على الجنود، وأنها ستبث فيديوهات في وقت لاحق من اليوم، تؤكد فيه روايتها.