التكفيريون تحت حماية الحكومة باشروا اعتدائهم على مسجد للشيعة في الجهراء ...بالمولوتوف الحارق

[زهير]

22/06/2013

تعرض مسجد للشيعة في منطقة تيماء في الجهراء , الى اعتداء من مجهولين , بعد رميه بعبوات قناني مملوءة بالبنزين المعروفه بالمولوتوف , تسبب باشعال نيران في سوره , وهو حادث جديد , على سيناريو اعتداءات سابقة .


وابلغ صاحب مسجد محمد بن ابي بكر وزارة الداخلية بالحادث , وجرى أخذ البصمات من الموقع , وبدأ تتبع الجناة .

وكانت أحداث سابقة حدثت , نجم عنها اتلاف لمساجد للشيعة في الدعية والأحمدي , غير انها كانت عبارة عن كسر زجاج نوافذ , ولم تصل الى مستوى محاولة الحرق .

[ياولداه]

المخابرات السعودية تحرض السلفيين في مصر والكويت على اشعال الطائفية وحرق الكنائس وتخريب المساجد

http://www.manaar.com/vb/showthread.php?t=28651

[علي علي]

لو كان مسجدا للسنة لوجدت التطبيل والتزمير على اكمل وجه

لكن لماذا تسمح الحكومه باطلاق اسماء مثل يزيد بن معاوية على مساجد وشوارع الصليبية والجهراء اذا لم تكن تشجع الطائفيه ؟

[عباس الابيض]

أعلن تسليمه «الداخلية» رقم سيارة أحد الجناة

القطان: مسجد الشيعة بتيماء مرخص من 76


2013/06/23

http://alwatan.kuwait.tt/resources/media/images/2013/6/293360_e.png


http://alwatan.kuwait.tt/images/bullet.png حسين القطان


أكد أن مسجد محمد بن أبي بكر مرخص منذ سنة 1976 وانه تم تجاوز أي خلافات

حسين القطان: مسجد تيماء للسنة والشيعة ومع ذلك يتعرض دوماً إلى الاعتداءات

زودت الداخلية برقم لوحة سيارة أحد المهاجمين.. والشبرات لحماية المسجد

عدنان المطوع: الكويت ليست ساحة صراعات وعلى «الداخلية» ضبط الجناة


كتب عباس دشتي:

فيما تعرض مسجد محمد بن عمر الخاص بالشيعة في منطقة تيماء بالجهراء لاعتداء من مجهول بالمولوتوف طالب النائب السابق عدنان المطوع وزير الداخلية بضبط مثيري الفتنة ممن قاموا بهذا العمل.
وحذر المطوع من تحويل الكويت الى ساحة للصراعات وقال انها ليست كذلك وان هذا العمل الجبان يجب ألا يمر مرور الكرام فعلى الحكومة وضع يدها على الفاعلين.

وكان صاحب المسجد الحاج حسين ناصر القطان اكد ان المسجد الذي تعرض للاعتداء مرخص منذ عام 1976 نافيا ما يثار انه عبارة عن شبرات فقط وانما تأخر بناؤه بالشكل المناسب بسبب اشكال بين البلدية ووزارة الاوقاف.

ومع ذلك فانه كان هناك شبرة يصلي فيها المصلون من المنطقة، وتم هدم المسجد خلال الغزو، وبعد التحرير تم انهاء الاشكال وعليه تم بناء المسجد بمساحة 800متر مربع، وافتتح المسجد امام المصلين حيث زود بكافة الامكانيات.

واشار القطام انه مما يؤسف عليه بأن هذا المسجد تعرض للهجوم ثلاث مرات مع اننا ارسلنا رقم سيارة احد المهاجمين لوزارة الداخلية ولكن لم يتعرف حتى اليوم، مشيرا الى ان المسجد محاط بالشبرات لحمايته من هؤلاء الذين يقومون بالهجوم بين الفينة والاخرى، مع ان هذا المسجد هو بيت من بيوت الله ولا يخص شيعة او سنة.

واختتم القطان حديثه بمناشدة رجال الامن والمسؤولين بتطبيق القانون على الجميع من اجل المحافظة على امن واستقرار البلاد من هؤلاء الذين يزرعون الفتنة الطائفية ويعملون على تفتيت الصف، خاصة وان الكويت جبلت منذ القدم على الوحدة الوطنية والتعاضد بين الجميع.