نجم سهيل
05-24-2013, 02:25 PM
برقية من السيد نصر الله الى حفل تأبين آية الله الشيخ عبد الهادي الفضلي
http://image.almanar.com.lb/edimg/2013/MiddleEast/Lebanon/Hezbollah/nasralla.jpg
أرسل سماحة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله برقية إلى الحفل التأبيني الذي يقام في بلدة المبرز (مدينة الإحساء)، بمناسبة أربعينية الفقيد الكبير آية الله الشيخ عبد الهادي الفضلي، هذا نصها:
بسم الله الرحمن الرحيم
لمناسبة مرور أربعين يوماً على رحيل العالم الربّاني سماحة آية الله العلامة الدكتور عبد الهادي الفضلي (رضوان الله عليه)، أتقدم من عائلته الشريفة ومن السادة العلماء وعموم المؤمنين والمسلمين من أهلنا في الإحساء والقطيف وسائر بلاد المسلمين بأحر التعازي ومشاعر المواساة.
إن هذا العالم الكبير كان مفخرة في العلم والعمل والزهد والتقوى ومحبة الناس والتفاني في خدمتهم، كما في مؤلفاته الكثيرة والقيّمة التي تركها في العديد من العلوم النافعة، وفي عطائه الذي لم يتوقف يوماً طوال عمره المبارك، بما فيه سنوات مرضه الطويل، وفي دعوته الدائمة للوحدة الإسلامية والوطنية، ودفاعه عن قضايا الأمة والبشرية.
أسأل الله تعالى للفقيد الكبير الرحمة وعلو الدرجات، ولعائلته الصبر، وللعلماء حُسن التوفيق بمتابعة مسيرة عطائه وجهاده.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
http://image.almanar.com.lb/edimg/2013/MiddleEast/Lebanon/Hezbollah/nasralla.jpg
أرسل سماحة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله برقية إلى الحفل التأبيني الذي يقام في بلدة المبرز (مدينة الإحساء)، بمناسبة أربعينية الفقيد الكبير آية الله الشيخ عبد الهادي الفضلي، هذا نصها:
بسم الله الرحمن الرحيم
لمناسبة مرور أربعين يوماً على رحيل العالم الربّاني سماحة آية الله العلامة الدكتور عبد الهادي الفضلي (رضوان الله عليه)، أتقدم من عائلته الشريفة ومن السادة العلماء وعموم المؤمنين والمسلمين من أهلنا في الإحساء والقطيف وسائر بلاد المسلمين بأحر التعازي ومشاعر المواساة.
إن هذا العالم الكبير كان مفخرة في العلم والعمل والزهد والتقوى ومحبة الناس والتفاني في خدمتهم، كما في مؤلفاته الكثيرة والقيّمة التي تركها في العديد من العلوم النافعة، وفي عطائه الذي لم يتوقف يوماً طوال عمره المبارك، بما فيه سنوات مرضه الطويل، وفي دعوته الدائمة للوحدة الإسلامية والوطنية، ودفاعه عن قضايا الأمة والبشرية.
أسأل الله تعالى للفقيد الكبير الرحمة وعلو الدرجات، ولعائلته الصبر، وللعلماء حُسن التوفيق بمتابعة مسيرة عطائه وجهاده.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.