المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كلمة لسيد المقاومة و التحرير حسن نصر الله ( حفظه الله ) يوم السبت 25/5/2013



مطيري شيعي
05-16-2013, 02:15 PM
كلمة للسيد نصر الله ( حفظه الله )

السلام عليكم ...

كلمة لسيد المقاومة و التحرير حسن نصر الله ( حفظه الله )

بمناسبة عيد المقاومة و التحرير الـ 13

السبت 25 أيار / مايو

الساعة : 5:30 مساءا

مرجان
05-24-2013, 03:25 PM
شكرا وبالانتظار

صحن
05-25-2013, 01:24 PM
جريدة السفير اللبنانية : العالم كله ينتظر خطاب حسن نصرالله اليوم وسليمان فرنجية يعتبر تدخل حزب الله في معركة القصير حماية للثورة من مؤامرة اسرائيلية نفطية


May 24 2013


ينتظر الرأي العالم الكلمة التي سيلقيها الأمين العام لـ«حزب الله» السيد حسن نصرالله، لمناسبة «عيد المقاومة والتحرير» من أجل الاستماع الى شرحه لحيثيات مشاركة الحزب في معركة القصير السورية،والتي جعلت الحملة الداخلية والخارجية عليه تعنف، وصولا الى حد المطالبة بعزله لبنانياً كما اقترح رئيس حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع، والعمل على محاصرته دولياً عبر طلب بريطانيا إدراجه رسمياً على لائحة الاتحاد الأوروبي للإرهاب

وقالت جريدة السفير اللبنانية : لم يعد انخراط الحزب في مواجهة القصير ملتبساً. عناصره تقاتل علنا، وتشييع شهدائه يتم في وضح النهار. بالطبع، ترتب هذه المشاركة المباشرة في القتال المزيد من الضغوط على الحزب الذي يدرك أن لكل خيار كلفته، وبالتالي فهو يعتبر انه إذا كانت مساهمته في معركة القصير ستلحق بعض الأضرار الجانبية به، فإن الانكفاء يسبب لاحقاً خسائر أكبر وأفدح، على المستوى الاستراتيجي

ولعل رئيس «تيار المردة» النائب سليمان فرنجية كان الأكثر صراحة ووضوحاً عندما قال ان معركة القصير هي لحماية المقاومة. بهذا المعنى، تسود الحزب قناعة راسخة بأن قتاله في سوريا هو خيار اضطراري يندرج في صلب المواجهة مع اسرائيل والولايات المتحدة والدفاع عن فكرة المقاومة وحماية لبنان من خطر التمدد التكفيري، وليست الغارات الإسرائيلية على دمشق والحضانة الغربية والإقليمية للمجموعات المسلحة سوى إشارة صارخة الى جوهر الصراع وطبيعته

الرؤية واضحة ولا لبس فيها لدى «حزب الله»: «في العام 2006 هاجمنا الإسرائيليون بدعم من الأميركيين وبعض المتواطئين العرب من الحدود الجنوبية للقضاء على المقاومة، ففشلوا. هذه المرة يعيدون الكرّة لكن عبر سلوك طريق دمشق التي يعتقدون أنها يمكن أن توصلهم الى إضعاف حزب الله في لبنان والجمهورية الإسلامية في إيران، بعد قطع العقد من وسطه».يعتقد الحزب نفسه، حسب أحد قيادييه، «أن الخصم ينظر الى محور سوريا ــ إيران ــ «حزب الله» باعتباره يشكل سلة واحدة وكلاً لا يتجزأ، بحيث إنه حتى إذا رغب أحد أطرافه في تحييد نفسه فإن الجبهة المضادة ترفض تحييده

وعليه، يرى الحزب أن الخصم يتصرف دائما على أساس أن النجاح في ضرب إحدى حلقات السلسلة الممتدة من طهران الى ببيروت مروراً بدمشق يعني تلقائياً توجيه ضربة الى المحور كله وإضعافه بمجمله. انطلاقا من هذه المقاربة، يعتبر الحزب أنه من غير الجائز السماح باستفراد سوريا، ليس من منطق التبعية للنظام أو لطهران، وإنما من منطلق أن المركب واحد، وغرقه يعني غرق كل من على متنه
وهناك من يستعيد على وقع معارك القصير المعادلة الشهيرة التي أطلقها السيد نصرالله مؤخرا بقوله ان لسوريا أصدقاء حقيقيين لن

يسمحوا بسقوطها في أيدي اسرائيل وأميركا والجماعات التكفيرية، وهي رسالة يبدو أن مفعولها بدأ يسري تدريجياً على الارض، علما أن العارفين باستراتيجية الحزب يؤكدون أن حلفاء الرئيس بشار الأسد يمكن أن يذهبوا أبعد بكثير في مساندته، إذا توسع دخول العامل الإسرائيلي أو الغربي على خط الأزمة، لأنه من غير الوارد الاكتفاء بالتفرج على إسقاط الدولة السورية الذي ستليه محاولة إسقاط المقاومة في لبنان والإطباق على إيران

بالمعيار الميداني المباشر، يصر الحزب على أن حضوره في معركة القصير هو حضور دفاعي بامتياز. ليس منطقياً من وجهة نظره أن ينتظر حصول هجوم على الهرمل ومحاصرتها حتى يتحرك، لا سيما أن القصف العشوائي الذي تعرضت له المنطقة، مرات عدة، وضعها في دائرة النار وجعلها رهينة الاحتمالات الصعبة، عدا أن القرى السورية

التي يقطنها لبنانيون في الريف بقيت تواجه حالة من عدم الاستقرار، حتى بعد صد محاولات اقتحامها أو استعادة ما سقط منها، لان المسلحين كانوا يعاودون الاعتداء عليها انطلاقا من القاعدة الخلفية لهم والمتمثلة في مدينة القصير التي باتت تشكل تهديداً واسعاً لمحيطها السوري واللبناني

ووفق المعلومات، فإن وجود عناصر «حزب الله» على جبهة القصير يتركز جغرافياً في الجهات التي تمثل امتداداً للعمق اللبناني والقرى السورية المحاذية للحدود، فيما يتولى الجيش النظامي العمليات العسكرية في الجهات المطلة على العمق السوري من الناحيتين الشمالية والشرقية

لا يخشى الحزب من التداعيات الأمنية أو المذهبية لخياره الميداني في سوريا على الداخل اللبناني. من منظاره، التحريض عليه ليس جديداً وهو متواصل منذ العام 2005، ومحاولات إثارة الفتنة قائمة بمعزل عما يحصل في سوريا، بل ان منع القضاء على الدولة السورية يساهم برأيه - في الحد من مخاطر انتشار الفوضى في لبنان واتساع التوتر المذهبي في ساحته

عندما كان أحد نواب «حزب الله» في الجنوب، يقدم لعائلة أحد شهداء القصير شرحاً عن ظروف استشهاد ابنها، وهي عائلة غير حزبية، انبرى الوالد للقول: الثمن كنا سندفعه، لكن هل ندفعه غدا كلنا في كل ساحات لبنان، أم تكون شهادة ابني ورفاقه حماية للبنان ولو على أرض سوريا وعلى حساب بعض أهل سوريا الذين يحق لهم أن يعترضوا على النظام

زوربا
05-25-2013, 07:22 PM
السيد نصرالله: نحتفل في العيد هذا العام ونحن نواجه مجموعة من الاخطار والخطر الاول هو "اسرائيل" والثاني هو بروز التيارات التكفيرية في سوريا

السيد نصر الله: امتنا ومنطقتنا وشعوبنا يتحملون حتى الان ذكرى نكبة فلسطين

:السيد نصر الله: انتصارات لبنان وغزة والعراق هي للامة كلها المستهدفة من العدو الصهيوني وامريكا

السيد نصر الله: عيد المقاومة والتحرير يجب ان ان يبقى حيا في ذاكرتنا

السيد نصر الله: كان انتصارنا على العدو الصهيوني يوماً من ايام الله

السيد نصر الله: اتوجه التحية الى اهلنا في البقاع الغربي لنستذكر من هذه الارض الطيبة شهداءها الكبار

السيد نصر الله للحشود في مشغرة: اتوجه اليكم بالتبريك بمناسبة عيد المقاومة والتحرير

السيد نصر الله: ممنوع ان يتسلح اي جيش عربي اذا كان هذا السلاح لقتال اسرائيل

كوثر
05-25-2013, 10:14 PM
السيد حسن نصرالله يحذر من خطر الجماعات التكفيريه في سوريا قائلا : هذه المعركه معركتنا ونحن صناع انتصاراتها

حزب الله قاتل في البوسنة والهرسك في السابق من أجل الدفاع عن المسلمين وهناك لا يوجد شيعة"

"يا أهلنا الشرفاء ويا أهل الصبر والفداء سنكمل هذا الطريق وسنكمل كل التضحيات والتبعات المتوقفة على هذا الموقف وهذه المسؤولية، وأقول لكم كما قلت لكم في أوائل أيام حرب تموز، كما كنت أعدكم بالنصر دائما أعدكم بالنصر مجددا" بهذه الكلمات ختم الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله كلمته اليوم بمناسبة الذكرى الـ13 لعيد "المقاومة والتحرير"، من بلدة مشغرة في البقاع الغربي. وأضاف

نصرالله "في هذه اللحظات نستحضر كل التضحيات والشهداء وكل الجرحى والأسرى والذين خرجوا من السجون وكل اهلنا الذين صمدوا في ارضهم وكل المضحين من الجيش والشعب والمقاومة ومن اللبنانيين والفلسطينيين والسوريين وفي مقدمتهم السيد عباس الموسوي والشيخ حرب والقائد عماد مغنية وجميع الشهداء

المضحّين". وتابع"يوم التحرير هو يوم من أيام الله، تجلت فيه رحمة الله وبركاته وتأييده وكرمه لشعبنا الصامد والمقاوم، وتجلى فيه غضب الله على المحتل والمعتدي". وأضاف "يجب أن يبقى حياً في ذاكرتنا مثل هذه اليوم وينتقل من جيل الى جيل لانه يختصر تجربة وطنية عميقة وتضحيات كبيرة وهو الطريق المفتوح الى المستقبل العزيز
والشريف".

وأردف بالقول "يجب أن لا ننسى ايضا الأيام الحزينة جداً، يوم النكبة والنكسة ونضعهم بالقرب من بعضهم، في تاريخنا المعاصر هناك نكبة ونكسة وانتصارات، النكبة عام 1948 هي ليست نكبة فلسطين وشعبها بل نكبة كل العرب والمسلمين وكل شعوب المنطقة ، ان منطقتنا لا تزال تتحمل تداعيات ونتائج النكبة والنكسة".

وأشار نصر الله إلى أن "البعض يريدنا أن ننسى كل تلك الأيام لأنه يريدنا بلا ذاكرة وبلا تاريخ، نحتفل هذا العام ونحن نواجه مجموعة من التهديدات والاخطار، يتقدمها خطران كبيران سنتحدث عنهما اليوم، الاول هو الخطر القائم منذ النكبة هو "إسرائيل" واطماعها، الثاني التحولات الحاصلة في سورية أي في جوارنا وعلى حدودنا، وبروز التيارات التكفيرية في الميدان".

وأضاف"في مواجهة الخطر الأول، أي "إسرائيل"، تواصل تنفيذ مشروعها في فلسطين المحتلة بكل طمأنينة وهي لا تتعرض حتى للإنتقاد من المجتمع الدولي،

و"إسرائيل" منذ حرب تموز تتدرب وتتجهز وتضع الخطة وتعيد النظر بها، وتناور على الجبهة الداخلية، وهي تقوم بمناورة في كل سنة على مستوى الجبهة الداخلية، وهي تبدء من رئيس الحكومة الى الشرطة الى الجيش الى الدفاع المدني الى مختلف المستويات، وغدا لديهم مناورة على الجبهة الداخلية، وهم يطلقون عليها اسم جبهة صلبة واحد". وتابع"هم يعتبرون أن لديهم جبهة داخلية صلبة وجاهزون

للحرب على كل المستويات، وهم لديهم وزارة خاصة تدعى وزارة الجبهة الداخلية، وهي تدير الجبهة الداخلية كلها في حال حصل أي شيء، ولكن نحن عند سقوط طائرة في البحر (ضاعت الطاسة عندنا)، "إسرائيل" تهدد لبنان بالحرب في كل يوم وهي تحشد قواتها على الحدود وتعتدي على سورية وتقصف، بالنسبة الى لبنان "اسرائيل" تتجهز من العام 2006 وتعالج الثغرات، ولكن ماذا فعلنا نحن في لبنان؟

الدولة كلها ماذا أعدت لمواجهة اي إحتمال قد يحصل على المستوى الاسرائيلي، وماذا فعل الشعب، وهل هو يطالب دولته بأن تعد وتجهز وتتحمل المسؤولية؟".

وقال " نحن في لحظة تاريخية حساسة وليس هناك من وقت للمجاملة، وانما الوقت هو لنرفع رؤوسنا ونواجه الاعاصير ونتحمل المسؤوليات". وأردف قائلا "كلنا ننادي بجيش قوي يدافع عن الوطن ويتحمل المسؤولية، لكن ماذا فعلنا على مستوى التسليح والعديد وفي إيجاد هيبة للجيش في عين العدو، ونحن منذ العام 2005 حتى اليوم لا جواب أو أن هناك اجوبه إعتذارية، و"الأميركان واضعين فيتو"، نعم ممنوع أن يتسلح أي جيش عربي اذا كان هذا السلاح ضد

"إسرائيل"، فممنوع بيع السلاح لسورية لكن هناك الكثير من السلاح الذي يباع الى العديد من الدول لان هناك ضمانات بعدم إطلاق رصاصة على الكيان الصهيوني، وهناك خشية من تسليح الجيش اللبناني لأنه سيقاتل "إسرائيل". وتساءل بالشق المدني ماذا فعلت الدولة منذ

العام 1948 حتى اليوم؟، ومن هو المسؤول عن الجبهة الداخلية في لبنان؟

ليس هناك من تجهيزعلى الإطلاق، وفي لبنان ليس هناك من ملاجىء ولا غرف آمنة، وهل المطلوب من المقاومة أن تتولى الشق المدني أيضاً؟ . وأضاف السيد نصر الله "اسرائيل تسلّح مواطنيها في القرى الحدودية ونحن نعتبر السلاح الموجود بين أهل بلدتنا في القرى الحدودية غير شرعي".

وتابع" هناك شيء قام به جزء من الشعب اللبناني هو هذه المقاومة، وانا لا اقصد فقط مقاومة حزب الله، فهناك جهد بذل من قبل العديد من الفصائل والأحزاب، اليوم لبنان يملك القوة التي هزمت "إسرائيل" واخرجتها من بيروت والجبل وصيدا وصور

وراشيا ولاحقا من الشريط الحدودي وواجهتها في تموز، وهي واصلت عملها بعد ذلك، واللبنانيون ليس لديهم الا هذا، ولكن حتى هذا الذي عندنا هناك الكثير من اللبنانيين يبحثون عن طريقة للتخلص منه". وأشار إلى أن"كل العناوين التي تطرح لا تحمي وطن ولا تردع عدو، لان لدينا دولة لا تستطيع ان تحمي جنازة في صيدا ولا تستطيع ان تنهي الصراع في طرابلس ولا تستطيع ان تتفق على قانون انتخاب

جديد، ونحن دعينا الى بناء دولة قوية وقادرة وعادلة من أجل أن تدافع عن لبنان". وقال" نرفض الفراغ ونحن أمام خيارين إما الانتخابات على أساس ال60 أو التمديد". وتابع "نجدد دعوتنا الى تجنيب الداخل اي صدام وأي صراع، نحن نقاتل في سورية وانتم تقاتلون هناك فلنحيّد لبنان عن القتال ولنقاتل هناك".

وأضاف"ما حصل في صيدا مسيء جدا ونحن حريصون على عدم حصول أي اشكال وما يحصل في طرابلس يجب أن يتوقف بأي ثمن، من يريد نصرة النظام فليذهب الى سورية ومن يريد أن ينصر المعارضة فيلذهب الى سورية ودعوا طرابلس". وتابع"لا أفق لهذا القتال في سورية سوى المزيد من الألم والاحزان، وأدعو الى أن نجمع على ان الدولة وخصوصا الجيش هو الضمانة لسلمنا الاهلي".

بالنسبة إلى الملف الثاني، ما يجري في
سورية مهم جداً ومصيري جداً بالنسبة الى لبنان، ونحن نملك جرأة القول والفعل ولذلك لنتكلم اليوم بالصراحة المطلوبة في اللحظة التاريخية الحرجة.

منذ البداية، قلنا إن هناك مطالب شعبية محقة وإن المطلوب هو الإصلاح عن طريق الحوار وان لا يصوب أحد على أحد بندقية أو رصاصة، ونحن أيضاً لاننا نعرف ماذ تعني سورية بالنسبة الى المقاومة، عملنا مع الرئيس الاسد ومع شخصيات بالمعارضة من أجل الوصول الى حل سياسي والاسد وافق والمعارضة هي التي رفضت منذ البداية".

وأضاف "القيادة السورية دائما كانت تقبل بالجلوس الى طاولة الحوار وإجراء الاصلاح لكن المعارضة هي التي ترفض منذ البداية على أمل أن النظام سوف يسقط، وتصورت أن من يقف الى جانبه الكثير من الدول سوف ينتصر".

ورأى نصرالله أن"تطورت الاحداث وبسرعة يظهر ان هناك محور تقوده اميركا يتشكل وهي صاحبة القرار الأول والاخير فيه وجميع الباقيين يعملون عندها، وهذا المحور تدعمه ضمنا "اسرائيل"، وادخلت فيه القاعدة وتنظيمات تكفيرية وقدمت لها التسهيلات من كل دول العالم، وبدأت حرب عالمية على سورية، عشرات الاف المقاتلين لم يزعجوا اصدقاء سورية في عمان لكن أزعجتهم ثلة من المقاتلين في حزب الله".

ولفت سماحته إلى أن"المحور الاخر مصرّ على المضي في المعركة حتى الاخر، ولا كلام عن الحوار، ونعرف على مدى عامين ان هناك اقتراحات وتسويات معقولة قبلت بها القيادة السورية وعرضت على دول اقليمة وتم رفضها لان هذه الدول لا تستطيع ان تتحمل بقاء هذا النظام،هناك معارضة في الخارج لا علاقات لها ولديها منطق ورؤية ومستعدة للقيام بحوار وهذا حق لهم، لكن هناك جزء موظفين عند العديد من المخابرات وقرارهم ليس بيدهم، أما على الأرض التي أصبحت تحت سيطرة المعارضة المسلحة فالجميع يعلم أن التيار الغالب هو التيار التكفيري ولا أحد يمون عليهم".

وأضاف"اليوم لم يعد الموضوع شعب ثائر على نظام ولا موضوع اصلاحات لان النظام جاهز من أجل الاصلاح، ونحن بحسب رؤيتنا نعتبر ان سيطرة هذه الجماعات على سورية او على المحافظات المحاذية للبنان هي خطر كبير على لبنان وعلى كل اللبنانيين وهي ليست خطرا على حزب الله او الشيعة فقط،هذه الجماعات اذا تمكنت من السيطرة على المحافظات المحاذية للحدود ستكون خطرا على

المسلمين والمسيحيين والدليل على ذلك هو ما يحصل في سورية حيث من يقاتل هو امتداد لتنظيم دولة العراق الاسلامية واسألوا أهل السنة في العراق عن ماذا فعل هذا التنظيم بهم؟".

وأردف بالقول"هذا العقل التكفيري في العراق فقط وباكستان وافغانستان والصومال قتل من السنة فقط أكثر بكثير من باقي الطوائف الاخرى، وهذا الوباء تعاني منه اليوم تونس وليبيا والدول التي صنعته وصدرته ونحن "موعودون بأن يشرّف الى لبنان"، هذا هو الخطر بالعقل الغير قابل للحوار وليس لديه شيء اسمه حوار وقواسم مشترك، وأي مستقبل لسورية ولبنان وفلسطين في ظل هذه الجماعات؟".

وأضاف "منذ البداية كانوا يقولون سيسقط النظام في سورية وقادمون اليكم الى لبنان، وكانوا يقدمون اوراق اعتماد الى اميركا، ومن البداية خطفوا الزوار اللبنانيين في أعزاز".

وتابع "سورية هي ظهر المقاومة وسندها والمقاومة لا تستطيع ان تقف مكتوفة الايدي أو يكشف ظهرها أو يكسر سندها ولا نكون أغبياء والغبي هو من يتفرج على المؤامرة تزحف اليه ولا يتحرك،اذا سقطت سورية في يد الاميركي والتكفيري ستحاصر المقاومة وسوف تدخل "اسرائيل" الى لبنان لتفرض شروطها عليه وسيعاد ادخال لبنان الى العصر

الاسرائيلي، واذا سقطت سورية ضاعت القدس وشعوب منطقتنا مقبلة على عصر قاسي وسيء ومظلم ونحن الان امام طرفين في الصراع الاول هو المحور الغربي والاميركي والذي يتوسل في الميدان الجماعات التكفيرية التي تدمر الحاضر والماضي والمستقبل، وفي الطرف الاخر دولة لها موقف من المقاومة وتدعو الى الحوار، وحزب الله لا يمكن ان يكون في جبهة فيها اميركا واسرائيل ".

وأضاف "من اراد ان يقف على الحياد فليقف على الحياد، ومن العام 1982 كان هناك ناس تعتقد ان لا احد قادر على تغيير المعادلة واستطعنا ان نغيير المعادلة، ونحن نعتبر اننا ندافع عن لبنان وفلسطين وسورية وهذا الموقف سيعرضنا الى حملة اعلامية وسياسية خطيرة، وهي لن تهدأ في أي يوم من الأيام حتى لو لم نتدخل في سورية، والتصنيف على لوائح الارهاب ليس بجديد،لا يستطيع أحد أن يتهمنا بالمذهبية ومحاولات النيل من معنوياتنا ومن معنويات عوائل شهدائنا غير صحيحة ".

وتابع "نحن ليس لدينا شباب تذهب الى الجبهة بالقوة، ونحن اليوم نقوم بتقنين نتيجة الاندفاع الكبير الموجود، نحن لسنا محتاجين لنعلن الجهاد، في كلمتين فقط ستجدون عشرات الالف يذهبون الى تلك الجبهات". وأضاف"حزب الله قاتل في البوسنة والهرسك في السابق من أجل الدفاع عن المسلمين وهناك لا يوجد شيعة".

وأردف"لدي رسائل من أباء وامهات يطلبون الاذن لذهاب أولادهم الوحيدين الى هذه الجبهات،نحن أمام مرحلة جديدة بالكامل بدأت في الاسابيع الاخيرة بالتحديد، اسمها تحصين المقاومة وحماية ظهرها، وتحصين لبنان وحمايته، وأنا لا أطالب أحد بالمساعدة، وهذه المعركة نحن أهلها وصناع انتصارها ان شاء الله".

وختم بالقول ""يا أهلنا الشرفاء ويا أهل الصبر والفداء سنكمل هذا الطريق وسنكمل كل التضحيات والتبعات المتوقفة على هذا الموقف وهذه المسؤولية، وأقول لكم كما قلت لكم في أوائل أيام حرب تموز، كما كنت أعدكم بالنصر دائما أعدكم بالنصر مجددا".

مطيري شيعي
05-26-2013, 12:38 AM
السيد نصرالله يعلن الحرب: في كلمتين فقط ستجدون عشرات الالاف يذهبون الى تلك الجبهات


التاريخ 25 مايو 2013



http://alkhabarpress.com/wp-content/uploads/2013/05/السيد-نصرالله1.jpg (http://alkhabarpress.com/wp-content/uploads/2013/05/السيد-نصرالله1.jpg)



كعادته، أطل سماحة الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله على اللبنانيين حاملاً جملة من المواقف السياسية الهامة في شتى المواضيع، وذلك خلال احتفال عيد المقاومة والتحرير الثالث عشر في مدينة الشهيد القائد الحاج عماد مغنية، مشغرة ـ البقاع الغربي.

واستهلّ الامين العام لحزب الله كلمته بالتوجه الى عوائل الشهداء والجرحى والاسرى بالتهنئة والتبريك، وقال “نستحضر كل المضحين وفي مقدمهم الشهداء القادة الشيخ راغب حرب والسيد عباس الموسوي والشهيد القائد عماد مغنية، وأتوجه الى أهلنا في البقاع الغربي الذي أرادوا أن يكون الاحتفال بينهم لكي نستذكر من هذه الارض الطيبة شهداءها الكبار ومجاهديها وشعبها الابي”، وأضاف “نعلن تقديرنا لاهل هذه المنطقة ودورها المركزي في جهاد المقاومة وتضحيات المقاومة وانتصار المقاومة”، وتابع القول “25 أيار 2000 يوم من أيام الله تعالى تجلت فيه رحمة الله وبركاته ونصره وتأييده وكرمه وجوده لشعبنا الصابر والمقاوم وتجلّى به غضب الله وسخطه على العدو”.

ورأى السيد حسن نصر الله أن “عيد التحرير يجب أن يبقى حي في ذاكرتنا وان ينتقل من جيل الى جيل لانه يختصر تجربة وطنية عميقة”، وقال “هذه الاعياد هي أعياد للامة كلها المستهدفة من المشروع الاميركي الصهيوني والذي تجسده الاحتلال لاراضينا، ويجب أن نتذكر يوم النكبة ويوم النكسة في تاريخنا المعاصر وكما ان هناك انتصارات، والنكبة هي ليست نكبة فلسطين وشعبها فقط انما نكبة كل العرب وكل المسلمين وكل شعوب المنطقة من مسيحيين ومسلمين”، وأكد السيد نصر الله أنه “من الخطأ ان نتعاطى مع هذه النكبة على انه تعني شعباً واحداً”، ولفت الى “ان شعوب منطقتنا مازالوا يتحملون اثار وتداعيات والنتائج السلبية لتلك النكبة وكذلك عندما نتحدث عن النكسة يجب ان نتذكر تلك الايام المريرة لكي نتعلم منها الدروس”، وشدد على انه “هناك خطر دام منذ النكبة وهو “اسرائيل” ونواياها والامر الثاني هي التجولات الحاصلة في سورية يعني في جوارنا على حدودنا”.

وفي الشق الداخلي من كلمته، أكد الامين العام لحزب الله أن “انتصار اليوم هو حصيلة كل من بذل جهداً منذ تأسيس المقاومة اللبنانية وكل من ضحى في هذا الطريق”، وأضاف “بعد 30 سنة من تراكم الخبرات اليوم يملك لبنان القوة التي هزمت “اسرائيل”، وهي بعد حرب تموز الى اليوم تواصل تجهيزها”، ولفت الى أن “سلاح المقاومة هزم “اسرائيل” وهذا السلاح يحتضنه شعبه”، وشدد على ان “الوضع الحالي يمكن أن يردع العدو، واذا صممنا ان نضع مقاتلي المقاومة وسلاحها تحت امرة الدولة، فكيف ذلك ونحن لدينا دولة لا تستطيع ان تحمي جنازة شهيد ولا تستطيع ان تتفق على قانون انتخابي جديد، ولدينا دولة طوائف ومناطق، فهل تتصورون هكذا دولة تستطيع ان تواجه “اسرائيل”؟. وتابع السيد نصرالله القول “ابنوا دولة قوية قادرة فسنكون مواطنين نقاتل تحت امرة هذه الدولة”، داعيا مسؤولي الدولة الى ادراك الخطر الحقيقي القائم”.

ورأى السيد حسن نصر الله “أن “اسرائيل” تواصل تنفيذ مشروعها في فلسطين المحتلة ولا تتعرّض لانتقاد من المجتمع الدولي”، ولفت الى أن “اسرائيل” منذ عدوان تموز 2006 كل يوم تتدرب وتتجهز وتضع الخطط وتعيد النظر في الخطط وتناور على الحدود وفي الجبهة الداخلية، ومن عام 2006 قامت “اسرائيل” بعد سنة بمناورات نقطة تحول كل سنة مناورة كاملة على مستوى الجبهة الداخلية في الكيان الاسرائيلي”، وأضاف “غداً تبدأ مناورة في “الجبهة الداخلية” وأسمها جبهة صلبة 1، وهم عرفوا أين نقاط الضعف والعيوب ويعالجوها”، وتابع القول “الان يقول ان لديه جبهة داخلية صلبة وجاهز للحرب على كل الجبهات، وهم لديهم وزارة الجبهة الداخلية اذا حدث شي في الكيان فوزارة الجبهة الداخلية تدير العملية”.

وأردف الامين العام لحزب الله قائلاً “”اسرائيل” تهدد لبنان بالحرب كل يوم وتحشد دباباتها وعناصرها على درجة عالية من الجهوزرية وتعتدي على سورية وتقصف في سورية وتهدد، هذه “اسرائيل” منذ 2006 تسلح وتناور وتخطط وتعالج الثغرات من الادراة الى أصغر تفصيل”، متسائلاً “ماذا أعددنا في لبنان، الدولة اللبنانية مجتمعة ماذا أعدت لاي احتمال ممكن أن يحصل؟.

ولفت الامين العام لحزب الله إلى ان “وجود الدولة على كل حال حتى لو لم تكن قوية ومقتدرة أفضل من ان لا يكون هناك دولة وهي افضل من أي فراغ”، وقال “اليوم امامنا الاستحقاق النيابي، وهناك قانون 60 الذي يلعنه اللبنانيون ودفنه اللبنانيون وأعاد اللبنانيون نبش قبره وذهبنا للترشح قبل 14 اذار لنقول لهم نحن نرفض الفراغ حتى مع قانون الستين”، وتابع القول “اما نذهب الى قانون الستين او نوافق على التمديد ونناقش على المدى الزمني حتى تحصل معجزة ونتفق على قانون انتخابي لكن نحن ضد قانون الستين”.

وجدد الدعوة “لتجنيب الداخل اللبناني اي صدام”، وقال “نحن نقاتل في سورية خلينا نتقاتل هناك ولنحيد لبنان عن الصراع والقتال وعن مواجهات الدم ونحن ملتزمون بهذا ونؤكد ذلك بالفعل والالتزام وما صار في صيدا مسيء جداً ولكن نحن حيدنا لاننا معنيين بأمن صيدا وسلامة اهلها”.

ودعا السيد نصرالله لأن تترك طرابلس لاهلها، وقال “دعوا طرابلس لاهلها الطيبين ومن أراد ان ينصر المعارضة فليذهب ليقاتل في سورية ومن يريد ان ينصر النظام فليذهب الى سورية لكن دعوا طرابلس لاهلها”، واضاف “ادعوهم لان نجمع بصدق على ان الدولة ومؤسساتها والجيش هو الضمانة الوحيدة لسلمنا الاهلي وعيشنا الواحد”.

وفي الشأن السوري، قال السيد نصر الله إن “ما يجري في سورية مهم جداً للبنان ومصيري جداً للبنان ونحن نملك جرأة القول والفعل ولذلك لنتكلم اليوم بالصراحة المطلوبة في لحظة تاريخية”، وأضاف “منذ بداية الاحداث كان لنا موقف واحد هو ان المطالب الشعبية محقة والمطلوب إصلاح والطريق هو الحوار السياسي وان لا يصوّب احد على احد بندقية او رصاصة لا النظام ولا المعارضة”، واوضح السيد نصر الله “نحن لدينا علاقات جيدة على المستوى الاقليمي، ونحن عملنا لكي نصل الى حوار سياسي بين النظام والمعارضة والقيادة السورية وافقت، والقيادة السورية كانت تقبل بالجلوس الى الحوار والتوصل الى تسوية والتوصل الى اصلاحات جوهرية في النظام

ولكن المعارضة كانت ترفض الحوار منذ البداية لكي يسقط النظام وتصورت ان من يكون معه امريكا وبريطانيا واوروبا ودول نفطية حتماً سينتصر خلال اسابيع قليلة وهنا كان خطأها”، وتابع القول “واضح ان هناك محوراً يتشكل تقوده اميركا وهي صاحبة القرار الاول والبريطاني والاوروبي والغربي كلهم يعملون عند الاميركي ودخلت فيه “القاعدة” وقدمت لها التسهيلات والمال”، واردف قائلاً “بدأت حرب عالمية على سورية اعلامية وسياسية واقتصادية وتمويل وتسليح وتصدير عشرات الالاف من المقاتلين من كل العالم”، وأشار الى أنه “نحن قلنا ان سورية

ستدمر وستضيع وليس هناك حل الاّ بالحوار ولكن المحور الاخر مصر على المضي بالمعركة حتى الان ولا كلام عن الحوار وليس هناك سوى اسقاط النظام، وكان هناك اقتراحات معقولة وتسوية معقولة قبلت بها القيادة السورية ومازالت سراً وعرضت على دول اقليمية ورفضتها لانها تريد ان يذهب النظام حتى لو دمرت سورية”.

واعتبر السيد حسن نصرالله أن الوضع في سورية لم يعد “أن هناك شعباً ثائراً على نظام وليس موضوع اصلاحات”، وقال “نحن نعتبر ان سيطرة الجماعات المسلحة على سورية او على محافظات سورية محددة وخصوصاً تلك المحاذية للبنان هي خطر كبير على لبنان وعلى كل اللبنانيين وليس فقط على حزب الله وليس على الشيعة في لبنان بل على لبنان وعلى اللبنانيين والدولة اللبنانية ولدي دليل”. وأوضح “هذه الجماعات اذا تمكنت من السيطرة فانها تشكل خطراً على اللبنانيين مسلمين سنة وشيعة ودروز وعلويين ومسيحيين، والدليل هو ما يحصل في العراق والذين يقاتلون في سورية هم امتداد لدولة العراق الاسلامية التي قتلت العلماء وفجّرت المساجد في نينوى والموصل وليس فقط مساجد وحسينيات الشيعة وكنائس المسيحيين هذا التنظيم يفخر انه نفّذ 5000 عملية انتحارية في العراق استهدفت كل العراقيين من كل الطوائف”، وأضاف “العقل التكفيري يكفّر الاخرين لاي سبب، مثلاً في باكستان من يشارك في الانتخابات يكفروه وهو كافر وهم يجاهرون بهذه الفتوى ولطالما قتلوا الناس عند صناديق الاقتراع في العراق وكذلك في باكستان واغلبهم من المسلمين السنة وعلماء السنة”.

وأردف السيد نصرالله قائلا “في العراق وباكستان والصومال وافغانستان قتل من المسلمين السنة اكثر من المسيحيين والشيعة هذا الوباء تعاني منه الان ليبيا وتونس والدول التي صنعته وصدرته ونحن موعودون في لبنان ان يشرف هذا الوباء الينا”.

وأكد الامين العام لحزب الله أن “سورية ضهر المقاومة وسندها والمقاومة لا تستطيع ان تقف مكتوفة الايدي ويكشف ظهرها ويكسر سندها والاّ نكون أغبياء”، وقال “الغبي هو من يقف يتفرج على الموت والمؤامرة تزحف اليه وهو يتفرّج والمسؤول هو من يتصرف بكامل المسؤولية”، واضاف “اذا سقطت سورية في يد الاميركي والاسرائيلي والتكفيري وأدوات اميركا في المنطقة فستحاصر المقاومة وستدخل “اسرائيل” الى لبنان لتفرض شروطها على اللبناني وتحيي اهدافها من جديد، واذا سقطت سورية ضاعت فلسطين وضاعت المقاومة في فلسطين وغزة والضفة الغربية والقدس الشريف وشعوب منطقتنا قادمة على عصر مظلم وقاسي”.

واشار السيد نصرالله الى انه “نحن أمام محورين المحور الاميركي الغربي التكفيري الذين ينبشون القبور ويحتزون الرؤوس ويدمرون الماضي، ويدمرون الحاضر والمستقبل، ويرفضون اي حل سياسي ويصرون على القتال، وفي طرف آخر محور لديه موقف واضح من القضية الفلسطينية والمقاومة ويريد الحوار”، ولفت الى أن “حزب الله لا يمكن ان يكون في جبهة فيها اميركا اسرائيل وفيها نابشو قبور او قاطعو رؤوس، حزب الله لا يمكن ان يكون في جبهة تريد ان تدمر كل الانجازات”.

وشدد السيد نصرالله على انه “من اراد ان يقف على الحياد فليقف على الحياد ومن يعتقد انه لا يستطيع ان يغيّر بالمعادلة هو شأنه”، وأكد “اننا ندافع عن لبنان وفلسطين وسورية”.

وجدد السيد حسن نصر الله التأكيد أن “اولادنا لا يذهبوا الى جبهة بالقوة”، وقال “نحن اليوم نعمل تقنين نتيجة اندفاع مجاهدينا، ونحن لسنا محتاجين لنعلن الجهاد، في كلمتين فقط ستجدون عشرات الالاف يذهبون الى تلك الجبهات”، وأضاف “هم لا يفهمون هذه المقاومة ولا جمهورها ولا بيئتها ومر 30 سنة لم تفهموها ولن تفهموها”، وتابع القول “انا لا اطلب ان يشاركنا احد في مسؤوليتنا وهذه المعركة نحن اهلها نحن رجالها نحن صناع انتصاراتها ان شاء الله، نحن سنتحمل هذه المسؤولية وكل التضحيات والتبعات المتوقفة على هذا الموقف”، وختم قائلاً “اقول لكم كما قلت لكم في الايام الاولى من تموز 2006، أيها الشرفاء ايها المجاهدون كما كنتم اعدكم بالنصر دائماً اعدكم بالنصر مجدداً”.

مقاوم
05-26-2013, 11:52 PM
26 أيار 2013
صورة حديثة جدا للرئيس الامريكي باراك اوباما وهو يتابع خطاب السيد حسن نصر الله يوم امس



http://non14.net/filestorage/contentfiles/2013/05_13/260513101636_140_1.jpg


الرئيس الاميركي باراك اوباما يتابع الخطاب ، الذي القاه السيد حسن نصر الله أمس في ذكرى اندحار قوات الاحتلال الاسرائيلي عن جنوب لبنان في 25 ايار

2005ليلى
05-26-2013, 11:58 PM
https://www.youtube.com/watch?v=CrWKAHCZUbc&feature=player_embedded