القمر الاول
04-26-2013, 12:13 AM
اجتماعهم الأول كان في مصر.. والـخطط تدار داخل النقابات والـجمعيات الـخيرية التابعة للإخوان
الجمعة, 26 أبريل 2013
http://www.alshahedkw.com/cache/multithumb_thumbs/b_0_230_16777215_0___images_1(694).jpg
كشف تقرير مطول عن استثمارات الإخوان المسلمين حقيقة التدليس الذي يمارسونه باسم الدين، ودور إخوان الكويت في تمويل خلية الإمارات الإرهابية.
وقال التقرير ان اول اجتماع للخلية عقد في مصر بحضور الإخواني الكويتي »م« والاعضاء المتهمين في الشبكة الإرهابية في الامارات، وبعدها توزعت اجتماعاتهم السرية على عدة دول منها السعودية ومصر والإمارات وتركيا، واتفقوا على تمويلهم عن طريق حساب بنكي في بريطانيا وضخ الأموال عن طريق لجان التبرعات التي ذهبت إلى الإمارات وتركيا في نفس الوقت، وذكر اسماء بعض الكويتيين الذين ساهموا ودعموا الخلية الإرهابية وهم: »م.د«، »ف.ش«، »ع.ج«، »غ.ر«، »ع.ض«، »م.د«، »ن.ص«، »ف.م«، »ج.ح«، و»م.ع«.
واشار التقرير إلى ان الإخوان يعتمدون على النقابات والجمعيات الخيرية لإدارة مخططاتهم الإرهابية، وقد نجحوا في عدد من الدول من خلال تمويل مكتب الإرشاد للإخوان وتقويته مالياً ورسم مخطط استراتيجي للودائع المالية واستخدامها عند الحاجة.
وذكر الصحافي الأميركي فرح دوغلاس الذي عمل في السابق مديراً لمكتب صحيفة واشنطن بوست في غرب افريقيا ويشغل حالياً منصب مدير مركز »أي .بي.أي« في تقرير له تحت عنوان »اكتشاف جزء صغير من امبراطورية شركات الأوف شور لجماعةالإخوان المسلمين الدولية« انهم نجحوا بالتوازيمع بداية ظاهرة البنوك الإسلامية الحديثة التي عرفها العالم في بداية الثمانينات من القرن الماضي في بناء هيكل متين من شركات الأوف شور التي اصبحت جزءاً لا يتجزأ من قدرتها على اخفاء ونقل الأموال حول العالم، فهي شركات يتم تأسيسها في دول اخرى غير الدولة التي تمارس فيها نشاطها، وتتمتع هذه الشركات بغموض كبير يجعلها بعيدة عن الرقابة وهو ما جعلها تنجح حتى الآن في لفت انظار اجهزة المخابرات والمنظمات القانونية التي تطارد هياكل تمويل الإرهاب في كل انحاء العالم
الجمعة, 26 أبريل 2013
http://www.alshahedkw.com/cache/multithumb_thumbs/b_0_230_16777215_0___images_1(694).jpg
كشف تقرير مطول عن استثمارات الإخوان المسلمين حقيقة التدليس الذي يمارسونه باسم الدين، ودور إخوان الكويت في تمويل خلية الإمارات الإرهابية.
وقال التقرير ان اول اجتماع للخلية عقد في مصر بحضور الإخواني الكويتي »م« والاعضاء المتهمين في الشبكة الإرهابية في الامارات، وبعدها توزعت اجتماعاتهم السرية على عدة دول منها السعودية ومصر والإمارات وتركيا، واتفقوا على تمويلهم عن طريق حساب بنكي في بريطانيا وضخ الأموال عن طريق لجان التبرعات التي ذهبت إلى الإمارات وتركيا في نفس الوقت، وذكر اسماء بعض الكويتيين الذين ساهموا ودعموا الخلية الإرهابية وهم: »م.د«، »ف.ش«، »ع.ج«، »غ.ر«، »ع.ض«، »م.د«، »ن.ص«، »ف.م«، »ج.ح«، و»م.ع«.
واشار التقرير إلى ان الإخوان يعتمدون على النقابات والجمعيات الخيرية لإدارة مخططاتهم الإرهابية، وقد نجحوا في عدد من الدول من خلال تمويل مكتب الإرشاد للإخوان وتقويته مالياً ورسم مخطط استراتيجي للودائع المالية واستخدامها عند الحاجة.
وذكر الصحافي الأميركي فرح دوغلاس الذي عمل في السابق مديراً لمكتب صحيفة واشنطن بوست في غرب افريقيا ويشغل حالياً منصب مدير مركز »أي .بي.أي« في تقرير له تحت عنوان »اكتشاف جزء صغير من امبراطورية شركات الأوف شور لجماعةالإخوان المسلمين الدولية« انهم نجحوا بالتوازيمع بداية ظاهرة البنوك الإسلامية الحديثة التي عرفها العالم في بداية الثمانينات من القرن الماضي في بناء هيكل متين من شركات الأوف شور التي اصبحت جزءاً لا يتجزأ من قدرتها على اخفاء ونقل الأموال حول العالم، فهي شركات يتم تأسيسها في دول اخرى غير الدولة التي تمارس فيها نشاطها، وتتمتع هذه الشركات بغموض كبير يجعلها بعيدة عن الرقابة وهو ما جعلها تنجح حتى الآن في لفت انظار اجهزة المخابرات والمنظمات القانونية التي تطارد هياكل تمويل الإرهاب في كل انحاء العالم