المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مطلوب إزالة مظاهر التطرف فى الكويت كخطوة أولى لمحاربة التطرف



شبير
02-02-2005, 11:19 PM
هناك مظاهر متطرفة كثيرة فى الكويت تساعد على ترسيخ جو المبالغة فى الدين وهو أمر مذموم ، فعلى سبيل المثال إطلاق اللحية من غير ترتيب هو أمر منفر من الدين والمتدينين ، بالإضافة إلى السماح لقوات الشرطة والجيش بإطلاق لحاهم هو أمر غير مقبول وخلاف النظام والنظافة ويشير إلى تيارات موجودة فى هذه الأجهزة الأمنية والتي يفترض أن تكون بعيدة عن السياسة .

كما أن السماح للمؤذنين بإزعاج خلق الله تحت مبررات دينية فى وقت الصلوات هو أمر مستهجن ويجب ان تضع السلطات له حدا ، فالمؤذنين وخاصة فى صلاة الصبح لهم ثلاثة أذانات فلماذا لا يتم الإكتفاء بأذان واحد ؟ .

نتمنى أن ينتبه الكويتيون إلى هذه الأمور لما تشكل من عوامل مساعدة فى نشر التطرف والمفاهيم المغلوطة عن الدين .

مجاهدون
02-03-2005, 11:03 AM
الاخ شبير

لقد وضعت يدك على الجرح فلدينا فى الجوار مؤذن يفتح الميكرفون بين كل اذان واذان فى الفجر ليسمع الناس صوت كحته أو تعفيطه فى الكلينكس أو احاديثه الجانبية .

دشتى
02-04-2005, 04:55 PM
أقترح على من يهمه الأمر ان يتم انشاء هيئة تهتم بنظافة المظهر واللحية ومهمتها ارشاد ومخالفة من لا يلتزم بمبادىء النظافة ، وعلى المدى البعيد سوف تترسخ قيم النظافة والمظهر الحسن لدى افراد الشعب .

اما الأذان فيجب تحديد مرات الأذان لدى المساجد ولا تترك لإجتهاد المؤذنين .

محب الأئمة
02-04-2005, 09:05 PM
موضوع هام يجب أن تتصدى له الحكومة الكويتية لتكون المبادرة بين الحكومات الخليجية فى إزالة هذه المظاهر المتطرفة ، ويجب أن لا ننسى مخيمات الربيع التى يتخذها البعض وسيلة لتلقين الصغار الأفكار السامة أو للتدريب على السلاح .

Osama
02-08-2005, 11:10 AM
ليذهب القانون إلى الـجحيم!!

علي احمد البغلي

لحية العسكريين، النقاب، مساجد الشينكو، فروع الجمعيات الاصولية، ماذا يربط بينها؟ يربط بين هذه المسائل غير المترابطة آصرة قوية واحدة هي انتهاك قوانين الدولة جهارا نهارا، تحت ظل تخاذل وتهاون حكومي واضح! ادى بنا الى غزو الارهاب الدموي المسلح للباحات الخلفية لمنازلنا، وادى إلى استشهاد رجال امننا البررة، والابرياء من مواطنين وزوار ومقيمين في بلدنا الذي كان آمنا! وحتى لا نلقي الكلام على عواهنه تعالوا نستعرض لكم المسيرة الحكومية المظفرة بالتراخي تجاه العناصر التي عددناها بعاليه:

تحت يدي مستند موجه من احد معاوني رئيس الاركان للجيش الى من يعلوه في الرتبة، يقول له فيه ما يلي: «لوحظ في الآونة الاخيرة أن بعض العسكريين من جميع الرتب يقومون باطلاق اللحى، تمشيا مع الشريعة الاسلامية، ولكن في الوقت نفسه طويلة بشكل مخالف للاوامر والتعاميم التي تنص على ان تكون اللحية 5.1 سم ومهذبة حسنة المنظر».

من يرأس ذلك الضابط الكبير، ومع تعداد الاخير لمساوئ تلك السلوكيات على الانضباط العسكري، الذي يهتم بالسلوك والمظهر، ومع تعديل الاوامر والتعاليم لكي تكون اللحية بكبر «قبضة اليد» الا ان السيد الذي لابد انه استشار ممثل وزارة الدفاع بالحكومة، اي وزير الدفاع، قال له بالحرف الواحد «يبقى الوضع كما هو عليه»!! اي فليذهب القانون إلى الجحيم.

قضية المنقبات، هي قضية سلامة بالدرجة الاولى، والتحقق من شخصية قائد السيارة بالدرجة الثانية.. فالسلامة منتفية عند قيادة المنقبة السيارة، اذ انه في الدول المتحضرة يختبر نظر الفرد بالنظر إلى الامام وعلى الجانبين، والامر الاخير متعذر على السيدة المنقبة، فما بالك بمنقبة تقود السيارة وتتكلم بالهاتف النقال وتكسر عليك يمينا وشمالا؟! اما التحقق من الشخصية فلا يتم الا بكشف الوجه وهو امر مباح يجمع كل فقهاء المسلمين على عدم حرمته، والدليل على ذلك الطواف حول الكعبة والسعي بين الصفا والمروة بوجه مكشوف. والنقاب ليس بمظهر شرعي، ولا يتفق مع العادات والتقاليد، فقد جلبناه معنا من المملكة العربية السعودية بعد الاحتلال الصدامي البغيض، وهو ليس بتقليد سعودي خالص، وانما هو تقليد او مظهر «يمني» وما زال، فهو عادات وتقاليد يمنية وليست كويتية، فما الداعي لكسر القانون والتمسك به بضغط من نواب التزمت والغلو الذين يجأرون به ارضاء لقواعدهم الانتخابية ومن اجل كسب رخيص لتلك الأصوات؟! وليذهب القانون إلى الجحيم!!

مساجد الشينكو، او الشبرات، التي يعمل باحدها احد المقبوض عليهم (بدون - اردني) في الصليبية يوم السبت الماضي، هذه المساجد، على الرغم من ان القانون قال ان جميع المساجد في البلد تخضع لوزارة الاوقاف، فان احد مسؤولي الوزارة قال لافض فوه «ان الوزارة ليس لها سلطة عليها»، وانما السلطة على تلك المساجد «لأم الفساد في الكويت» او «بلدية الكويت» وهو امر عجيب غريب، فالمساجد الشرعية تخضع للرقابة والزجر والنهي لوزارة الاوقاف، اما غير الشرعي منها فهو «يرعى كالقرعة» تسأل عنه بلدية الكويت التي لن تقسو على المساجد مهما كانت مخالفتها، لان بيتها من زجاج رقيق جدا فتتركها على حالها لا يطالها القانون الذي عليه مرة اخرى ان يذهب إلى الجحيم!!

فروع الجمعيات الخيرية غير المرخصة التي ذكرت «القبس» (6/2/2005) ان هناك 125 فرعا غير مرخص تعرف عنها وزارة الشؤون وتخشى من سطوة من يقف وراءها، ونحن نقول ان ذلك صحيح والحبل على الجرار بالنسبة لتلك الفئة المخالفة والوزارة تتفرج.. ذهبت الاسبوع الماضي إلى منطقة الزهراء (جنوب السرة) لأعزي احد الاصدقاء.. والمنطقة جديدة وتنقصها عشرات الخدمات، كما يشكو سكانها، ومع ذلك فقد فتحت منذ اشهر قليلة جمعية احياء التراث الاسلامي فرعا عملاقا لها هناك!! هذه الجمعية وضعتها الادارة الاميركية ضمن الهيئات المساندة للارهاب، وقد تم ذلك بتاريخ 19/10/2004 في خطاب لوزير الخزانة جون دبليو سنو القاه بمناسبة فطور خيري رمضاني اقيم في واشنطن.. سنو عدّد 26 هيئة ومنظمة اعتبرتها الادارة الاميركية مساندة للارهاب supporting Terrorism جاءت احياء التراث revival Of Islamic Heritage Society في الكويت وافغانستان وباكستان رقم 7 في القائمة! هذه الجمعية تعمل في الكويت بفروع مرخصة وفروع اكثر غير مرخصة ويساندها سياسيون ونواب وتجار وكتاب وغيرهم.. والحكومة تتفرج لانها كرست مبدأ فليذهب القانون إلى الجحيم!!

.. لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.


albaghlilaw@hotmail.com

مرتاح
02-16-2005, 01:01 AM
فيما لا تزال الحكومة في حالة رد الفعل المطلوب حملة وطنية لمكافحة التطرف الديني

كتب محرر الشؤون السياسية:

تتداول الأوساط السياسية معلومات تفيد بتحول تكتيكي في أسلوب تعامل الحكومة مع ظاهرة الإرهاب، تتمثل في اتخاذ إجراءات محددة ترى فيها إمكانية الحد من هذه الظاهرة، وتشير الأوساط الى أن الأسلوب الجديد لا يمثل خطة متكاملة أو تغييرا جوهريا في استراتيجية الحكومة وتحالفاتها السياسية المحلية، لأنه تشكل على الأرجح كردة فعل لمفاجأتها في حجم الخلايا الإرهابية وما تملك من خطط جاهزة للتنفيذ وعلاقات داخلية وإقليمية وخارجية، بل وإصرارها على المواجهة·

وتضيف هذه الأوساط أن الحكومة بحاجة الى تحديد أهدافها وخططها بشكل واضح كي تتمكن القوى السياسية والمجتمعية من مساعدتها، وهو أمر يستدعي تشخيصا دقيقا للوضع والمتسببين في الوصول إليه بعيدا عن الحسابات الخاصة والوقتية وبعيدا عن تصغير كبائر الأمور كما حدث قبل احتلال الكويت·

وترى الأوساط كذلك أن قلة حيلة الحكومة وعدم استعدادها لهذا الأمر إنما دفعها للمراهنة على قوى هي جزء من المشكلة ويصعب أن تكون جزءا من الحل·

وتضيف الأوساط بأن الأمر يحتاج الى حملة وطنية شاملة لا تقف عند الصراعات السياسية حول تحديد الجهة أو الجهات المسؤولة عما وصل إليه مجتمعنا·· هذه الحملة الوطنية ضد الإرهاب يجب أن تؤشر باتجاه الحلول العملية آخذة بعين الاعتبار أن علاج مرض تَمَكَن من مجتمعنا بعد عقود من تركه وعدم الاعتراف به، لن يتأتى بين يوم وليلة وعلى المجتمع بأكمله أن يعد العدة لمواجهة شاملة طويلة الأمد مع الإرهاب الذي تغذى على التطرف الديني والغلو وإلغاء الآخر·

وتشير الأوساط الى ضرورة أن تشمل الحملة الوطنية لمكافحة الإرهاب تعديلا في التعليم وليس المناهج فقط بل من يقوم بتدريسها أيضا، فلا فائدة من تغيير الكتاب ليقوم بتدريسه من لا يقتنع بما فيه، ويجب كذلك أن تشمل الحملة إيقاف كل روافد هذا الفكر المتطرف سواء في التعليم العام أو العالي والإعلام والمساجد ومراكز الشباب ومراكز تحفيظ القرآن التي قد يستغلها البعض في توجيه النشء نحو الغلو والتطرف·

وتؤكد الأوساط أيضا أن ثقافة الغلو تعيش وترتوي من السياسات الحكومية التي ضيقت على الناس في حرياتها من أجل مجاملات سياسية ومكاسب آنية حتى تحولت الكويت الى نموذج للتزمت واستسهال تحريم الحلال بحجة العادات والتقاليد، وتقول الأوساط بأن إشاعة روح الحرية في إطار القوانين والدستور لا بد أن تكون إحدى أهم ركائز هذه الحملة الوطنية·

وتضيف الأوساط بأن على المجتمع والحكومة بشكل أخص أن تعيد للمدرسة دورها الاجتماعي والحيوي عندما كانت مركزا يقضي فيه الناشئة أوقاتهم بأنشطة مفيدة وعندما كانت المدارس توفر المنبع الأساسي للرياضة والتمثيل والمسرح في المجتمع الى أن وصلنا الى وقت لم يعد للمدرسة حتى دورها الأساسي بعد أن أنهت كل أدوارها الأخرى، هذا - تقول الأوساط - أدى الى ترك الشباب فريسة سهلة للجماعات المتطرفة، وترى أنه لا بد من عودة الأنشطة الرياضية والثقافية بعد انتهاء اليوم الدراسي وفي أثناء العطل، كما تشمل الحملة الوطنية - بنظر هذه الأوساط - إعادة نظر من قبل القوى الواعية في التيارات الدينية لعلها تكتشف الأبواب التي خرج التكفيريون من تحت عباءة هذه الجماعات الدينية، فاستمرار رفض الجماعات الدينية بكونها ساهمت في خلق بيئة الإرهاب إنما هو تملص واضح من المسؤولية لأن من يقول بوجود دورها لا يوجه التهم للأشخاص القائمين على الجماعات الدينية بأنفسهم، إنما يشير الى أن خروج جماعات التكفير أتى من تحت عباءتهم وخروجا عنهم ولا يكفي فقط شجب أعمالهم الإرهابية، وكما قال الدكتور علي الزميع مساء السبت الماضي في برنامج 6/6 إن على الجماعات الدينية أن تخرج من وقفتها التي طالت عند التراث حتى أصبحت الجماعات الدينية تتحدث عن الماضي وبطولاته وتنسى الحاضر والمستقبل وأشغلت الشباب طيلة السنوات الماضية بذلك الماضي وذلك التراث·

فعلى هذه الجماعات التي تطلق على نفسها صفة الوسطية أن تعمل بوسطيتها لا أن تستخدمها كوسيلة للدفاع عن النفس فقط· الوسطية - تقول الأوساط - فعل يدل على نفسه علاوة على أنه ضاع في جعجعة التطرف ولم يسمع أحد عن دور له في مواجهة ذلك التطرف الى أن استفحل ووصل الى ما وصل إليه، لذا فإن على هذه الجماعات "الوسطية" مضاعفة الجهود العلنية والواضحة في رفضها ليس للإرهاب فحسب بل للتطرف والغلو وما يستند إليه من نصوص دينية إن كانت جادة في القيام بدور ما في إطار هذه الحملة الوطنية·

كذلك شددت الأوساط على أن ثوب الوسطية مغر هذه الأيام وقد يلبسه متطرفو الأمس الى أن تستقر الأمور ليعودوا الى تقسيمهم للمجتمع الى فسطاطين (الكفر والإيمان)، فلا بد من الانتباه الى متطرفي الأمس و"معتدلي" اليوم الذين يستخدمون التقية لتجنب المسؤولية·

كويتى
02-24-2005, 12:55 AM
من أبشع المناظر ان ترى عسكريا وقد تناثرت لحيته على وجهه بشكل غير لائق فى الوقت الذى نتوقع من هذا العسكرى ان يكون مثالا للإنضباط والنظام إلا ان هيئته لا تدل على هذا الشىء .

أثنى على مقترحات من سبقنى بالمبادرة إلى اصدار القرارات اللازمة للتلخص من هذه المظاهر المتطرفة .

موالى
02-25-2005, 01:14 AM
الإخوان تطرقوا إلى شكل العسكريين الغير مرتب وأنا أقول إن هناك مدراء فى الوزارات ومدرسين فى الجامعة واطباء شكلهم ما يشجع أبدا للتواصل معهم ، فالمدير يجب أن يكون صاحب شكل وهندام لائق وكذلك مدرس الجامعة والطبيب وإلا فعلى من يحب ان يكون شكله مشابه للمهرجين ودشداشته مقصملة بحجة التدين الذى يفسره على هواه ، اقول افضل للحكومه ان تجعله يجلس فى البيت لأن المجتمع يتأثر سلبا بهكذا نماذج على المستويين العملى والنظرى .

JABER
12-13-2006, 01:10 AM
ابشركم ان الحكومة طلعت قرارات منع بموجبها العسكر سواء من الشرطة او الجيش او الحرس الوطني من تربية اللحية ، وهناك احتجاجات من قبل التنظيمات السلفية على هذا القرار الصائب , لأن القرار يضرب مكتسباتهم الاعلامية لتنمية التطرف البلاد .

موالى
12-13-2006, 01:11 PM
ابشركم ان الحكومة طلعت قرارات منع بموجبها العسكر سواء من الشرطة او الجيش او الحرس الوطني من تربية اللحية ، وهناك احتجاجات من قبل التنظيمات السلفية على هذا القرار الصائب , لأن القرار يضرب مكتسباتهم الاعلامية لتنمية التطرف البلاد .


وين القرار ؟

انا مو شايف قرار ، حتى ذاك اليوم كان فيه افتتاح مجلس الامة ، حضر الامير وقيادات الجيش والحرس الاميري ، نصهم حاطين لحية

حتى لواء بالجيش وحاط لحية

شلون سمحو له ان يحضر حفل الافتتاح واهو مخالف ؟

بشار
12-13-2006, 02:18 PM
بصراحة موضوع غريب

شنو علاقة اللحية بالتطرف غالبية الشعب عندهم لحى يا خفيفه او مهندمة او كثه

بعد ما يمنعون الشوارب ؟؟ :)

شبير
12-14-2006, 04:22 PM
شكرا للمشاركين في هذا الموضوع

والاخ بشار نحن نتكلم عن الناحية التنظيمية في الموضوع ، فلكل شخص ان يربي لحيته ولكن ليس العسكريين التابعين للاجهزة الرسمية والامنية ، ليس من حقهم تربية اللحى

وكذلك الموظفين الذين يحتلون مراكز رفيعه ، يفضل ان يكونوا من غير ذوي التوجه الديني ، لان ذلك يجر مراكزهم الى تكتلات واستقطابات على حساب الطوائف والتيارات الاخري التى لا تتفق مع توجه المسؤول .

بشار
12-14-2006, 06:06 PM
شكرا للمشاركين في هذا الموضوع

والاخ بشار نحن نتكلم عن الناحية التنظيمية في الموضوع ، فلكل شخص ان يربي لحيته ولكن ليس العسكريين التابعين للاجهزة الرسمية والامنية ، ليس من حقهم تربية اللحى

وكذلك الموظفين الذين يحتلون مراكز رفيعه ، يفضل ان يكونوا من غير ذوي التوجه الديني ، لان ذلك يجر مراكزهم الى تكتلات واستقطابات على حساب الطوائف والتيارات الاخري التى لا تتفق مع توجه المسؤول .

اخي بشير

حاليا وفي بعض دول العالم اللحية موجودة عند العسكريين ولا مشكلة فيها

وكذلك بالنسبة للموظفين والمدراء طالما الجميع يسير على القانون والدستور

فلا بأس بذلك طبعا بتعقل واعتدال وهذا يعتمد على طبيعة وخصوصية المجتمع

نحن في الكويت صحيح هناك ممارسات طائفية ولكن الحمدلله الامور تسير طبيعية

والحقوق تصل الى اهلها

ما رأيك بعد يمنعون الصلاة في الدوامات حتى لا تثير الطائفية والتطرف ؟؟!!!

زهير
01-20-2008, 01:25 AM
اين قرار منع اللحية عن العسكريين
هل تم حفظه في الادراج ؟