تشكرات
04-20-2013, 01:32 PM
كيف تتخلص من المشاكل الهضمية
السبت 20 أبريل 2013
قد ينتابك بعض الأعراض كألم في المعدة، انتفاخ، صعوبة في الهضم... بسبب تغيير النمط الغذائي. تفادياً لهذه الأعراض إليك بالنصائح التالية.
http://www.aljarida.com/files/news/2012598/images/435x245/Constapation-Pain.jpg (http://www.aljarida.com/files/news/2012598/images/435x245/Constapation-Pain.jpg)
حرقة في المعدة
الأعراض
عند الهضم، يرتد محتوى حمض المعدة إلى المريء ويؤدي إلى شعور بحرقة مزعجة قد لا تغادر أحياناً المعدة. يعاني البعض هذه الظاهرة بشكلٍ موقت في وقت محدد، ولكن في 10% من الحالات يستمر الارتداد ويدوم.
تظهر أعراض أخرى لدى البعض ومنها تآكل الأسنان، الصوت الساحج، التهاب الحنجرة مراراً وتكراراً، صوت مبحوح، سعال، ألم في الصدر...
يبدو الأمر وكأن الغشاء المخاطي في المريء خسر قدرته الطبيعية على المقاومة وتحت تأثير التوتر الأوكسيدي بفعل التهاب وسوء عمل الصمام الموجود بين المريء والمعدة.
ما الذي يزيد الارتداد؟
تشعر بالحرقة في العادة بعد ساعتين من وجبة ثقيلة، وتزداد بشكلٍ كبير إذا كنت مستلقياً لذلك يزيد شعورك بالألم ليلاً بعد العشاء. أخيراً، يسبب الضغط أيضاً الحرقة، وقد لوحظ أن الأشخاص الذي يعانون هذه الظاهرة تتحسن أحوالهم بعد عطلة نهاية أسبوع أو عطلة طويلة ممتعة.
متى يتعين عليك أن تراجع الطبيب؟
لا تتردد في استشارة الطبيب في حال شعرت بألمٍ مزمن واضطررت إلى أخذ دواءٍ يومي، أو انتابك سعال أو ألم صدري. قد تسبب صعوبة ابتلاع الطعام مرضاً أخطر (قرحة أو سرطان...). يكشف التنظير حقيقة الأمر ويطمئنك عموماً عن حالتك الصحية.
التغذية
ينصح الأطباء بمراقبة النظام الغذائي ويؤكدون أن النتائج ستكون أفضل خلال فترةٍ تتراوح بين أسبوع وأربعة أسابيع من تلك التي تعطيها الأدوية. يشير الأطباء إلى أن مراقبة النظام الغذائي لا تعني الامتناع عن شيء ما بل يعني تحسين الغشاء المخاطي من خلال تجنّب زيادة الضغط على المعدة وينصحون بتناول أطعمة غنية بمضادات الأكسدة (خضار، الفاكهة والحبوب...) وبمضغ علكة لبعض الوقت وتناول عشاء خفيف يتألف من أطباق مطبوخة على البخار وبعيد عن المقالي والمشاوي وشرب كميات قليلة من السوائل وتجنّب تناول أكثر من منتجي حليب يومياً.
يمكنك أن تتناول حسب الرغبة:
- خضار نيئة أو مطبوخة مع كلّ وجبة.
- فاكهة بين الوجبات.
- أسماك مسلوقة أو مطبوخة على البخار.
الأدوية
تخفف ضمادات المعدة ومثبطات مضخة البروتون الأعراض إلا أنها لا تساعدك على الشفاء لذلك يفضل استعمالها بشكلٍ موقت.
ننصحك باستعمال مثبطات مضخة البروتون وأدوية مضادة للارتداد الشائع استعمالها حالياً وذلك للحدّ من أثر الحموضة شرط ألا تزيد مدة العلاج عن 15 يوماً من دون أن تأخذ رأي الطبيب.
نصائح لتفادي حرقة المعدة:
• القيلولة: شرط ألا تتمدد لفترة طويلة، حاول أن تستلقي على أكثر من وسادة.
• الاسترخاء: مارس الرياضة التي تؤثر على الضغط من خلال منح الشعور بالراحة شرط أن تتجنب المنافسة المرهقة. اختر نشاطات بدنية تساعدك على زيادة قدرتك على التحمّل (الدراجة الهوائية والسباحة) والاسترخاء (اليوغا).
• التوابل والنكهات: اختر الليمون أو الخلّ وزيت الزيتون وزيت الكولزا وزيت بذور الكاميلينا الغنية بأوميغا 3.
• الطماطم: يكفي أن تزيل القشرة والبذور إذا كانت تسبب لك بعض الضيق.
• المرطبات: ابتعد قدر المستطاع عن الحمضيات والمشروبات الغازية.
الأعراض
في حال عانيت بعض الأعراض كألم في البطن، ضيق، انتفاخ، مشاكل في العبور المعوي، إسهال أو إمساك، وأحياناً الحالتين معاً... لأكثر من ستة أشهر شعرت بالوهن الشديد خلالها لمدة تزيد عن ثلاثة أيام كلّ شهر، فأنت تعاني متلازمة تهيج القولون وهي متلازمة يشكو منها 5% من الناس، لا سيما النساء. لا تزال أسباب المتلازمة حتى اليوم مجهولة، ولم يتوصل الأطباء إلا إلى أنها تظهر لدى 15 إلى 20% من الحالات بعد التهاب معوي شديد لمدة تزيد عن خمسة أيام، لا سيما لدى الأشخاص القلقين دائماً. في المقابل، طرح الأطباء احتمالات أخرى فتحدثوا عن فرط حساسية معوية وتغيّرات في طبيعة النباتات الهضمية وعن آلام يصعب التحكم بها...
ما الذي يحفز متلازمة تهيّج القولون؟
يزيد الضغط من أعراض المتلازمة وقد أُجريت دراسات جدية أثبتت أهمية التنويم المغناطيسي لدى المصابين بها، إذ تتحسن حالتهم بعد جلستين أو ثلاث جلسات وتختفي الحساسية الباطنية لفترة طويلة.
التغذية
يتهم المرضى عموماً بعض أنواع الأطعمة كالخضار النيئة (خيار، طماطم) والملفوف والكرافس... إلا أن الأطباء لم يتمكنوا حتى الآن من إثبات تورطها في هذه المتلازمة لذلك ينصحون المرضى بعدم الامتناع عن أي طعام وبتناول ما يحلو لهم من الأطعمة التي لا تثير مخاوفهم وقلقهم. ومن المعروف أن الأطعمة الغنية بالألياف تزيد من الانتفاخ والآلام لدى الأشخاص الذين يعانون المتلازمة.
• الغلوتين واللاكتوز: تزيد من أعراض المرض لدى بعض المرضى. تتيح الفحوصات تحديد أسباب الحساسية تجاه الغلوتين أو اللاكتوز أو متلازمة تهيّج القولون.
• السكر الصناعي: الفروكتوز والمحليات التي تزيد من الانتفاخ والغازات لذلك يُستحسن تجنبّها.
الأدوية
لم يتوصل الطبّ بعد إلى تقديم علاجات فاعلة. تساعد مضادات التشنجات على التحكم بالألم عند الضرورة. وينصح الأطباء بتناول مسهلات خفيفة لمعالجة الإمساك وأدوية تخفف من العبور المعوي في حالات الإسهال وقد يميلون أحياناً إلى وصف مضادات الاكتئاب لعلاج بعض الحالات.
ماذا عن البروبيوتيك؟
تبدو البروبيوتيك (بكتيريا أو خميرة تفيد الجسم والصحة بعد عملية الهضم) واعدة. أثبت بعض الدراسات فاعلية بعض أنواع البروبيوتيك في التخفيف من الأعراض، إلا أن ذلك لا يعني أنها أفضل من العلاجات المتوافرة.
شهادة
منيرة فهمي (56 عاماً)
أعاني متلازمة تهيّج القولون كرد فعل على الضغط والنظام الغذائي. راجعت عدداً كبيراً من الأطباء وخضعت لثلاث عمليات فحص بالتنظير قبل أن يتمكن الأطباء من تحديد مرضي: متلازمة تهيّج القولون. أعاني آلاماً رهيبة في البطن يرافقها إمساك شديد وذلك كرد فعلٍ على الضغط وبعض أنواع الأطعمة.
امتنعت تماماً عن تناول العدس والفاصولياء البيضاء والملفوف لأنني أعرف أن قولوني لا يتحملها. أتجنّب أيضاً الصلصات والمشروبات الغازية. خلال العطل، ألتزم بوجبة غذائية خفيفة كي لا أفسد عطلتي».
السفر والإمساك العابر
يشير الأطباء إلى أن السفر لا يخلو من حالات الإمساك، فالأمعاء حساسة جداً إزاء تغيير الوقت وغالباً ما يترافق الإمساك مع عوامل نفسية. بعد رحلة متعبة وتفاوت زمني كبير وسط ظروف صحية غير أكيدة، يعاني بعض الأشخاص ويعجزون عن العثور على نمطهم الطبيعي مما يؤدي إلى زيادة الإمساك العابر. لمعالجة المشكلة، اعتمدوا نظاماً غذائياً غنياً بالفاكهة والخضار نظراً إلى غناها بالألياف: الخضار النيئة، السلطة الخضراء، الخبز الكامل، الكرز، المشمش... اشربوا على الأقل 1.5 ليتر من المياه يومياً (وليترين إذا كان الطقس حاراً) لزيادة حجم البراز (وتسهيل خروجه من الجسم). تسهّل المياه المعدنية التي تحتوي على أكثر من 50 ملغ/ ليتر العبور المعوي، يمكنك العثور على أنواع من المياه تؤمن 30% من الحاجة اليومية إلى الماغنزيوم.
http://www.aljarida.com/news/index/2012597678/كيف-تتخلص-من-المشاكل-الهضمية
السبت 20 أبريل 2013
قد ينتابك بعض الأعراض كألم في المعدة، انتفاخ، صعوبة في الهضم... بسبب تغيير النمط الغذائي. تفادياً لهذه الأعراض إليك بالنصائح التالية.
http://www.aljarida.com/files/news/2012598/images/435x245/Constapation-Pain.jpg (http://www.aljarida.com/files/news/2012598/images/435x245/Constapation-Pain.jpg)
حرقة في المعدة
الأعراض
عند الهضم، يرتد محتوى حمض المعدة إلى المريء ويؤدي إلى شعور بحرقة مزعجة قد لا تغادر أحياناً المعدة. يعاني البعض هذه الظاهرة بشكلٍ موقت في وقت محدد، ولكن في 10% من الحالات يستمر الارتداد ويدوم.
تظهر أعراض أخرى لدى البعض ومنها تآكل الأسنان، الصوت الساحج، التهاب الحنجرة مراراً وتكراراً، صوت مبحوح، سعال، ألم في الصدر...
يبدو الأمر وكأن الغشاء المخاطي في المريء خسر قدرته الطبيعية على المقاومة وتحت تأثير التوتر الأوكسيدي بفعل التهاب وسوء عمل الصمام الموجود بين المريء والمعدة.
ما الذي يزيد الارتداد؟
تشعر بالحرقة في العادة بعد ساعتين من وجبة ثقيلة، وتزداد بشكلٍ كبير إذا كنت مستلقياً لذلك يزيد شعورك بالألم ليلاً بعد العشاء. أخيراً، يسبب الضغط أيضاً الحرقة، وقد لوحظ أن الأشخاص الذي يعانون هذه الظاهرة تتحسن أحوالهم بعد عطلة نهاية أسبوع أو عطلة طويلة ممتعة.
متى يتعين عليك أن تراجع الطبيب؟
لا تتردد في استشارة الطبيب في حال شعرت بألمٍ مزمن واضطررت إلى أخذ دواءٍ يومي، أو انتابك سعال أو ألم صدري. قد تسبب صعوبة ابتلاع الطعام مرضاً أخطر (قرحة أو سرطان...). يكشف التنظير حقيقة الأمر ويطمئنك عموماً عن حالتك الصحية.
التغذية
ينصح الأطباء بمراقبة النظام الغذائي ويؤكدون أن النتائج ستكون أفضل خلال فترةٍ تتراوح بين أسبوع وأربعة أسابيع من تلك التي تعطيها الأدوية. يشير الأطباء إلى أن مراقبة النظام الغذائي لا تعني الامتناع عن شيء ما بل يعني تحسين الغشاء المخاطي من خلال تجنّب زيادة الضغط على المعدة وينصحون بتناول أطعمة غنية بمضادات الأكسدة (خضار، الفاكهة والحبوب...) وبمضغ علكة لبعض الوقت وتناول عشاء خفيف يتألف من أطباق مطبوخة على البخار وبعيد عن المقالي والمشاوي وشرب كميات قليلة من السوائل وتجنّب تناول أكثر من منتجي حليب يومياً.
يمكنك أن تتناول حسب الرغبة:
- خضار نيئة أو مطبوخة مع كلّ وجبة.
- فاكهة بين الوجبات.
- أسماك مسلوقة أو مطبوخة على البخار.
الأدوية
تخفف ضمادات المعدة ومثبطات مضخة البروتون الأعراض إلا أنها لا تساعدك على الشفاء لذلك يفضل استعمالها بشكلٍ موقت.
ننصحك باستعمال مثبطات مضخة البروتون وأدوية مضادة للارتداد الشائع استعمالها حالياً وذلك للحدّ من أثر الحموضة شرط ألا تزيد مدة العلاج عن 15 يوماً من دون أن تأخذ رأي الطبيب.
نصائح لتفادي حرقة المعدة:
• القيلولة: شرط ألا تتمدد لفترة طويلة، حاول أن تستلقي على أكثر من وسادة.
• الاسترخاء: مارس الرياضة التي تؤثر على الضغط من خلال منح الشعور بالراحة شرط أن تتجنب المنافسة المرهقة. اختر نشاطات بدنية تساعدك على زيادة قدرتك على التحمّل (الدراجة الهوائية والسباحة) والاسترخاء (اليوغا).
• التوابل والنكهات: اختر الليمون أو الخلّ وزيت الزيتون وزيت الكولزا وزيت بذور الكاميلينا الغنية بأوميغا 3.
• الطماطم: يكفي أن تزيل القشرة والبذور إذا كانت تسبب لك بعض الضيق.
• المرطبات: ابتعد قدر المستطاع عن الحمضيات والمشروبات الغازية.
الأعراض
في حال عانيت بعض الأعراض كألم في البطن، ضيق، انتفاخ، مشاكل في العبور المعوي، إسهال أو إمساك، وأحياناً الحالتين معاً... لأكثر من ستة أشهر شعرت بالوهن الشديد خلالها لمدة تزيد عن ثلاثة أيام كلّ شهر، فأنت تعاني متلازمة تهيج القولون وهي متلازمة يشكو منها 5% من الناس، لا سيما النساء. لا تزال أسباب المتلازمة حتى اليوم مجهولة، ولم يتوصل الأطباء إلا إلى أنها تظهر لدى 15 إلى 20% من الحالات بعد التهاب معوي شديد لمدة تزيد عن خمسة أيام، لا سيما لدى الأشخاص القلقين دائماً. في المقابل، طرح الأطباء احتمالات أخرى فتحدثوا عن فرط حساسية معوية وتغيّرات في طبيعة النباتات الهضمية وعن آلام يصعب التحكم بها...
ما الذي يحفز متلازمة تهيّج القولون؟
يزيد الضغط من أعراض المتلازمة وقد أُجريت دراسات جدية أثبتت أهمية التنويم المغناطيسي لدى المصابين بها، إذ تتحسن حالتهم بعد جلستين أو ثلاث جلسات وتختفي الحساسية الباطنية لفترة طويلة.
التغذية
يتهم المرضى عموماً بعض أنواع الأطعمة كالخضار النيئة (خيار، طماطم) والملفوف والكرافس... إلا أن الأطباء لم يتمكنوا حتى الآن من إثبات تورطها في هذه المتلازمة لذلك ينصحون المرضى بعدم الامتناع عن أي طعام وبتناول ما يحلو لهم من الأطعمة التي لا تثير مخاوفهم وقلقهم. ومن المعروف أن الأطعمة الغنية بالألياف تزيد من الانتفاخ والآلام لدى الأشخاص الذين يعانون المتلازمة.
• الغلوتين واللاكتوز: تزيد من أعراض المرض لدى بعض المرضى. تتيح الفحوصات تحديد أسباب الحساسية تجاه الغلوتين أو اللاكتوز أو متلازمة تهيّج القولون.
• السكر الصناعي: الفروكتوز والمحليات التي تزيد من الانتفاخ والغازات لذلك يُستحسن تجنبّها.
الأدوية
لم يتوصل الطبّ بعد إلى تقديم علاجات فاعلة. تساعد مضادات التشنجات على التحكم بالألم عند الضرورة. وينصح الأطباء بتناول مسهلات خفيفة لمعالجة الإمساك وأدوية تخفف من العبور المعوي في حالات الإسهال وقد يميلون أحياناً إلى وصف مضادات الاكتئاب لعلاج بعض الحالات.
ماذا عن البروبيوتيك؟
تبدو البروبيوتيك (بكتيريا أو خميرة تفيد الجسم والصحة بعد عملية الهضم) واعدة. أثبت بعض الدراسات فاعلية بعض أنواع البروبيوتيك في التخفيف من الأعراض، إلا أن ذلك لا يعني أنها أفضل من العلاجات المتوافرة.
شهادة
منيرة فهمي (56 عاماً)
أعاني متلازمة تهيّج القولون كرد فعل على الضغط والنظام الغذائي. راجعت عدداً كبيراً من الأطباء وخضعت لثلاث عمليات فحص بالتنظير قبل أن يتمكن الأطباء من تحديد مرضي: متلازمة تهيّج القولون. أعاني آلاماً رهيبة في البطن يرافقها إمساك شديد وذلك كرد فعلٍ على الضغط وبعض أنواع الأطعمة.
امتنعت تماماً عن تناول العدس والفاصولياء البيضاء والملفوف لأنني أعرف أن قولوني لا يتحملها. أتجنّب أيضاً الصلصات والمشروبات الغازية. خلال العطل، ألتزم بوجبة غذائية خفيفة كي لا أفسد عطلتي».
السفر والإمساك العابر
يشير الأطباء إلى أن السفر لا يخلو من حالات الإمساك، فالأمعاء حساسة جداً إزاء تغيير الوقت وغالباً ما يترافق الإمساك مع عوامل نفسية. بعد رحلة متعبة وتفاوت زمني كبير وسط ظروف صحية غير أكيدة، يعاني بعض الأشخاص ويعجزون عن العثور على نمطهم الطبيعي مما يؤدي إلى زيادة الإمساك العابر. لمعالجة المشكلة، اعتمدوا نظاماً غذائياً غنياً بالفاكهة والخضار نظراً إلى غناها بالألياف: الخضار النيئة، السلطة الخضراء، الخبز الكامل، الكرز، المشمش... اشربوا على الأقل 1.5 ليتر من المياه يومياً (وليترين إذا كان الطقس حاراً) لزيادة حجم البراز (وتسهيل خروجه من الجسم). تسهّل المياه المعدنية التي تحتوي على أكثر من 50 ملغ/ ليتر العبور المعوي، يمكنك العثور على أنواع من المياه تؤمن 30% من الحاجة اليومية إلى الماغنزيوم.
http://www.aljarida.com/news/index/2012597678/كيف-تتخلص-من-المشاكل-الهضمية