فصيح
04-14-2013, 12:59 AM
April 13 2013
http://www.arabtimes.com/portal/news/00013438.PNG
شنّ النائب الاردني طارق سامي خوري هجوماً لاذعاً على شيخ قطر مشيرا الى انقلاب الشيخ على ابيه واتهم خوري في تغريدات نشرها على تويتر قطر بالانخراط في الحرب على سوريا وكتب" حرب لا مثيل لها يموّلها عرب يتزعّمهم أمير في إمارة لا تاريخ يذكر لها، اسمها «قطر»!".انتقل خوري في التعريض بحكام قطر متندراً بالقول أن " أمير اغتصب السلطة من أبيه بشكل «ديمقراطي» غير مسبوق قبل نحو عشرين عاماً وقدم إلى العالم أعظم مثال على «تداول السلطة» ولا يزال حتى يومنا هذا
واضاف خوري " يكفي سورية فخراً أن فلسطين لا تزال بوصلتها وأنها ما زالت تفرض ذلك في مناهجها الدراسية ، ويكفي سورية فخراً أنها لا تزال حتى الساعة حليفة المقاومة التي حطمت أسطورة «إسرائيل» الدولة التي لا تقهر".وتابع خوري " يكفي سورية فخراً أن جيشها حماة الديار،لم يبع نفسه للشيطان بقي صامدا بشكل أسطوري يواجه كل افتراءاتكم وتفجيراتكم وغزواتكم وكذب عربيتكم وجزيرتكم" و "يكفي سورية فخراُ أنها لم تفرض تأشيرة دخول (ولا تزال) على أي مواطن عربي أراد دخولها أو اللجوء إليها".زاد خوري على تويتر " يكفي سورية فخراً أنها حافظت على لغتكم، لغة الضاد لغة أهل الجنة، يوم تخلّيتم عنها في مدارسكم ومناهجكم الدراسية وإعتمدتم الإنكليزية بدلاً منها
http://www.arabtimes.com/portal/news/00013438.PNG
شنّ النائب الاردني طارق سامي خوري هجوماً لاذعاً على شيخ قطر مشيرا الى انقلاب الشيخ على ابيه واتهم خوري في تغريدات نشرها على تويتر قطر بالانخراط في الحرب على سوريا وكتب" حرب لا مثيل لها يموّلها عرب يتزعّمهم أمير في إمارة لا تاريخ يذكر لها، اسمها «قطر»!".انتقل خوري في التعريض بحكام قطر متندراً بالقول أن " أمير اغتصب السلطة من أبيه بشكل «ديمقراطي» غير مسبوق قبل نحو عشرين عاماً وقدم إلى العالم أعظم مثال على «تداول السلطة» ولا يزال حتى يومنا هذا
واضاف خوري " يكفي سورية فخراً أن فلسطين لا تزال بوصلتها وأنها ما زالت تفرض ذلك في مناهجها الدراسية ، ويكفي سورية فخراً أنها لا تزال حتى الساعة حليفة المقاومة التي حطمت أسطورة «إسرائيل» الدولة التي لا تقهر".وتابع خوري " يكفي سورية فخراً أن جيشها حماة الديار،لم يبع نفسه للشيطان بقي صامدا بشكل أسطوري يواجه كل افتراءاتكم وتفجيراتكم وغزواتكم وكذب عربيتكم وجزيرتكم" و "يكفي سورية فخراُ أنها لم تفرض تأشيرة دخول (ولا تزال) على أي مواطن عربي أراد دخولها أو اللجوء إليها".زاد خوري على تويتر " يكفي سورية فخراً أنها حافظت على لغتكم، لغة الضاد لغة أهل الجنة، يوم تخلّيتم عنها في مدارسكم ومناهجكم الدراسية وإعتمدتم الإنكليزية بدلاً منها