الخط السريع
04-06-2013, 03:37 PM
الجمعة, أبريل 05, 2013
تساءلوا أين وزارة الداخلية عن هذا العبث المستهدف؟
http://www.aldaronline.com/upload_/2013/4/6/BHGnVKxCYAAYgjs1.jpg
(تحديث13) استنكر تجمّع "العدالة والسلام" التصرفات غير المسؤولة وغير الوطنية التي حدثت من تكرار الاعتداء على مسجد "البحارنة" الكائن في منطقة الدعية، مؤكدا أن هذا الاعتداء يؤكد وجود مساعي خبيثة لتمزيق وحدتنا الوطنية.
ورأى التجمّع أن تكرار ما حدث ناتج عن ضعف وتخاذل حكومي في التعامل مع هذا الملف، مؤكدا أن الاعتداء على أي دور عبادة لأي فئة أو طائفة يعد تعديا على أهل الكويت جميعا، مشيرا إلى وجود أيادي خفية تريد شرا بالكويت.
وبيّن أن تعامل وزارة الداخلية مع ما حدث يؤكد التراخي الأمني، فضلا عن ضعف الأداء والتهاون في تطبيق القانون وفرض الهيبة علي الطائفيين العابثين، مضيفا أن تكرار الاعتداء على مسجد "البحارنة" يعد شرارة فتنة وعبث بالأمن، لافتا إلى أن الأمن الوطني خط أحمر يجب أن يعمل رجال الداخلية كافة وعلى رأسهم الوزير على حمايته.
وتساءل تجمّع "العدالة والسلام" أين أفعال الوزير من أقواله خلال جلسة الانفلات الأمني لاسيما قوله "الأمن مستتب"؟!، مضيفا: نتمنى ألا يدفع المواطن ثمن تأجيل الاستجواب.
وأوضح أن الداخلية أمام اختبار وتحد حقيقي لإثبات قدرتها على الدفاع عن اخطر ما يهدد السلم الداخلي وهو الفتنة الطائفية، مطالبا وزارة الداخلية بسرعة الوصول إلى الجناة وتطبيق القانون بحزم عليهم ليكونوا عبرة لكل مَنْ تسول له نفسه لتكدير سلمنا وتهديد وحدتنا. مضيفا أن الوزير أمامه خيارين إما تطبيق القانون وإعادة هيبته وبسط الأمن والأمان في ربوع البلاد، أو تحمل مسؤوليته السياسية وتقديم استقالته.
وختم التجمع تصريحه داعيا الشعب الكويتي إلى عدم الانسياق وراء هذه الحوادث الطائفية البغيضة والتمسك بوحدته الوطنية، كما طالب بضرورة احترام القانون وان يردع من يريدون شرا بالوطن.
(تحديث12) قال النائب ناصر الشمري ان الاعتداء على اي دور للعباده هو اعتداء على الكويت وكيانها .
(تحديث11) استنكرت قوى 11/11 الإعتداء على مسجد البحارنه وعلى دور العباده كافه، مضيفه: نحمل المسئوليه على من روج للخطاب الطائفي من المعارضة الكرتونيه وغيرها .
(تحديث10) استنكر النائب خليل الصالح تكرار التعدي على مسجد البحارنة في الدعية ، من دون تحرك مسؤول يتصدى لهذه الممارسات، مشددا على ان هذه الافعال المشينة محاولة رخيصة لاشعال نار الفتنة الطائفية في الكويت.
وطالب الصالح وزير الداخلية والحكومة ونواب الأمة بـ التصدي لهذا المخطط المدمر، الذي لايريد بالكويت وأهلها خيرا .
(تحديث9) قال النائب أحمد لاري ان التعديات المتكررة على مسجد البحارنة لايقوم به إلا من هو حاقد وبعيد عن القيم الاسلامية بل وحتى الانسانية واكثر من ذلك بل من قام به هم مرتزقة يعملون ضد كل الشعب بجميع مكوناته وسيقف الكويتيون جميعا كما كانوا بالسابق وسيستمرون يدا واحدة.
(تحديث8) قال النائب صالح عاشور: حذرنا من الفتنه الطائفيه في الجلسه الامنيه، ولذلك تكرار الاعتداء علي مسجد البحارنه وللمره الرابعة وبدون ضبط الجناة المجرمين مثيري الفتنه تتحمل الداخليه المسؤليه كامله، كفانا اثارات طائفيه، ولا نريد ان تكون الكويت علي كف عفريت فكلنا يد واحده ضد مثيري الفتن .
وتابع: وأين تصريحات رجال الدين ومسؤلين الاوقاف وحاملين رايات الاصلاح من هذه القضيه الحساسة، ولكن الظاهر لا حياه لمن ينادي، فعلي المخلصين تحمل مسؤولياتهم الوطنيه والتاريخيه، ونحن علي استعداد لذللك وثقتنا كبيره برجال الأمن، وسوف يلقون القبض علي المجرمين قريبا لينالوا جزاءهم العادل .
(تحديث8) دعا النائب خالد الشطي وزير الداخلية الى سرعة القاء القبض على المجرمين الذين اعتدوا على بيت من بيوت الله وكشف من ورائهم وتقديمهم الى العدالة .
وأضاف الشطي: لا يعتقد الوزير انه بمأمن عن المساءلة بعد جلسة الخميس الماضي، وعليه ان يتحرك على الفور ويعطي توجيهاته لالقاء القبض على من اعتدى على مسجد البحارنة في منطقة الدعية، وان يتخذ الاجراءات التي من شأنها منع تكرار هذا الحادث الاليم مستقبلا .
وتابع: ان إدانة المجرمين الذين هتكوا حرمة بيت من بيوت الله (مسجد البحارنة في الدعية) ودنسوا مقدساتنا، عمل مبتور وأداء منقوص ما لم يقترن بملاحقة المحرضين الذين ينظّرون للفكر التكفيري ويزرعون الحقد الطائفي في بلدنا وينشرونه في المنطقة والعالم، فهم أساس الفساد ودعامة الإفساد”.
(تحديث7) قال النائب عدنان المطوع: ياوزير الداخلية الاعتداءات المتكرره على بيت من بيوت الله دون رادع كما حصل بمسجد البحارنه بالدعية أمر في غاية الخطورة، يحمل في طياته فكر ارهابي وتكفيري، يتطلب تطبيق حازم ورادع للاعمال الجنائية التي فاقت قانون الكراهيه والوحده الوطنية.
(تحديث6) طالب رئيس تجمع الله يحفظج ياكويت المحامي علي العلي وزير الداخليه باحترام قسمه امام سمو الامير (اما حفظ الامن او الاستقاله) على خلفية أعمال التخريب التي تمت على مسجد البحارنه بمنطقة الدعية وذلك للمرة الثالثة.
واستنكر العلي ماحدث لمسجد البحارنه ووصفه بشراره فتنه لن نسمح بها في بلدنا الحبيب.
(تحديث5) استنكر النائب هاني شمس تكرار التخريب الذي تعرض له مسجد البحارنه مؤكداً على أن هناك أشحاص لا يريدون الاستقرار والأمان لبلدنا ويغيضهم تلاحم شعبنا الطيب.
وتساءل شمس: إن عدم الاستقرار وزيادة الفتن تصب في صالح من؟ ولماذا؟
وطالب شمس وزير الداخلية الإسراع بالقبض على الجناة وتطبيق القانون على المعتدين على بيت من بيوت الله، واحالتهم للجهات القضائية وما توقيت هذا التخريب وبعد جلسة الإنفلات الأمني إلا دلالة واضحة على أن هناك تحدي كبير لنا جميعا وبتفعيل ما تم طرحه من حلول للوضع الأمني الحاصل بالبلد وللتعديات والحركات التخريبية المدروسة والمخطط لها.
(تحديث4) قال النائب مبارك النجادة أنه من الواضح ان وحدتنا الوطنية المتينة واخوتنا الاسلامية الصلبة تأرق مرضى القلوب بحيث كلما تفوقنا في الصمود امام الفتن الطائفية والفئوية البغيضة وحافظنا على نسيجنا المتماسك كلما تفتقت اذهان أولئك المرضى عن ممارسة آثمة جديده وفعل أحمق متكرر .
واكد ان ما تعرض له بيت من بيوت الله عزوجل هو مسجد البحارنه في الدعية من تخريب متعمد هو من جانب تحد آخر تتعرض له هذه الوحدة الوطنية والاسلامية التي اثبت الكويتيون جميعا انهم اكثر وعيا وحكمة من أن ينزلقوا عنها ..
واضاف النجادة هذه الاعمال التخريبية هي ايضا من ناحية أخرى تحد لوزارة الداخلية لاثبات حزمها وصلابتها في الدفاع عن اخطر ما يهدد سلم الكويت الاهلي الداخلي وهو الفتنة الطائفية التي يسعر بعض المرضى اتونها بمنهجية مشبوهه ..
وطالب النجادة وزارة الداخلية بتطبيق القانون بحزم كامل وسرعة متناهية حتى نقطع الطريق على كل من يتخذ من الطائفية المقيتة مشروعا يريد فرضه على مجتمعنا الامن خدمة لاهداف واجندات شيطانية مشبوهة.
(تحديث3) استهجن النائب نبيل الفضل الاعتداء على مسجد "البحارنة" الكائن في منطقة الدعية، كما استنكر صمت رجال الداخلية لاسيما الوزير وطاقم مخفر الدعية.
ووجه الفضل سؤاله الى وزير الداخلية: ماذا تنتظر لاحتواء مظاهر الطائفية البغيضة والضرب على يد مروجيها من جهلة؟! وهل مخفر الدعية يحمي سكانها ومبانيها ام يحمي منطقة اخرى؟! والى متى هذا التراخي الامني؟! ام انك لا تعمل خلال اجازة الويك اند؟!
(تحديث2) ذكرت النائب صفاء الهاشم أن الاعتداء على مسجد "البحارنة" للمرة الثالثة، يؤكد ضعف الأداء في تطبيق القانون وفرض الهيبة علي الطائفيين والتكفيريين الذين يسرحون ويمرحون في عهد وزير الداخلية الحالي. وأضافت: كلنا يقين بأن سيف القانون لن يطالهم.
واستنكرت الهاشم حديث وزير الداخلية عن عدم وجود انفلات أمني، وقالت: إلى الآن مُصّر يا معالي الوزير أن ما فيه أنفلات أمني؟!
(تحديث1) استنكر النائب فيصل الدويسان الاعتداء على مسجد البحارنة للمرة الثالثة ووصفه بالاعتداء على جميع مساجد البلاد.
واضاف: ما يؤلم سكوت اخواننا من علماء السنة الافاضل عن الاستنكار اما الحكومة فلقد عودتنا أنها تجبر على تطبيق القانون وكانها ضيف على هذه البلاد .
وختم الدويسان تصريحه بسؤال لوزير الداخلية: هل سيتجاهل الحادث لو كان الاعتداء على مسجد من مساجد اهل السنة ؟ نتمنى ان نلمس العدل والمساواة منه حتى لا يجبر على اقامة العدل رغما عنه.
من جهتها قالت النائب د. معصومة المبارك: عندما حذرنا معالي وزير الداخلية من مغبة إستمرار التراخي في معالجة مظاهر الإنفلات الأمني وأخذ التدابير لحماية الوحدة الوطنية كان رده بأن الأمن مستتب وأن رجال الأمن ملتزمين بحماية الأمن الداخلي ومتأهبين دائما لأي عبث بالأمن الوطني، ولكن ثبت أن الداخلية غير مكترثة بحماية الأمن ولا بالوحدة الوطنية والدليل أن مسجد البحارنة بمنطقة الدعية تعرض ولثلاث مرات متتالية للعبث والتكسير ولم تحرك الداخلية ساكناً وكأن جريمة الإعتداء حدثت خارج الكويت.
وتساءلت المبارك: ماذا تنتظر ياوزير الداخلية ؟ هذه شرارات فتنة وعبث بالأمن الوطني، فلا تهمل مستصغر الشرر، ولا تنكر بعد اليوم الإنفلات الأمني وسببه غياب العزم والحسم في فرض هيبة القانون وحماية الوطن من العابثين.
وكان قد كشف النائب سيد حسين القلاف عن تعرض مسجد "البحارنة" في منطقة الدعية للتخريب والتكسير لثالث مرة.
وذكر القلاف أنه سُجلت قضية برقم 5/4/2013 97/2013 جنح الدسمة، والثانية جنح الدسمة في 30/ 3 رقم 87 /2013 واليوم هذا التعرض الثالث، وتساءل مستنكرا أين وزارة الداخلية عن هذا العبث المستهدف؟
تساءلوا أين وزارة الداخلية عن هذا العبث المستهدف؟
http://www.aldaronline.com/upload_/2013/4/6/BHGnVKxCYAAYgjs1.jpg
(تحديث13) استنكر تجمّع "العدالة والسلام" التصرفات غير المسؤولة وغير الوطنية التي حدثت من تكرار الاعتداء على مسجد "البحارنة" الكائن في منطقة الدعية، مؤكدا أن هذا الاعتداء يؤكد وجود مساعي خبيثة لتمزيق وحدتنا الوطنية.
ورأى التجمّع أن تكرار ما حدث ناتج عن ضعف وتخاذل حكومي في التعامل مع هذا الملف، مؤكدا أن الاعتداء على أي دور عبادة لأي فئة أو طائفة يعد تعديا على أهل الكويت جميعا، مشيرا إلى وجود أيادي خفية تريد شرا بالكويت.
وبيّن أن تعامل وزارة الداخلية مع ما حدث يؤكد التراخي الأمني، فضلا عن ضعف الأداء والتهاون في تطبيق القانون وفرض الهيبة علي الطائفيين العابثين، مضيفا أن تكرار الاعتداء على مسجد "البحارنة" يعد شرارة فتنة وعبث بالأمن، لافتا إلى أن الأمن الوطني خط أحمر يجب أن يعمل رجال الداخلية كافة وعلى رأسهم الوزير على حمايته.
وتساءل تجمّع "العدالة والسلام" أين أفعال الوزير من أقواله خلال جلسة الانفلات الأمني لاسيما قوله "الأمن مستتب"؟!، مضيفا: نتمنى ألا يدفع المواطن ثمن تأجيل الاستجواب.
وأوضح أن الداخلية أمام اختبار وتحد حقيقي لإثبات قدرتها على الدفاع عن اخطر ما يهدد السلم الداخلي وهو الفتنة الطائفية، مطالبا وزارة الداخلية بسرعة الوصول إلى الجناة وتطبيق القانون بحزم عليهم ليكونوا عبرة لكل مَنْ تسول له نفسه لتكدير سلمنا وتهديد وحدتنا. مضيفا أن الوزير أمامه خيارين إما تطبيق القانون وإعادة هيبته وبسط الأمن والأمان في ربوع البلاد، أو تحمل مسؤوليته السياسية وتقديم استقالته.
وختم التجمع تصريحه داعيا الشعب الكويتي إلى عدم الانسياق وراء هذه الحوادث الطائفية البغيضة والتمسك بوحدته الوطنية، كما طالب بضرورة احترام القانون وان يردع من يريدون شرا بالوطن.
(تحديث12) قال النائب ناصر الشمري ان الاعتداء على اي دور للعباده هو اعتداء على الكويت وكيانها .
(تحديث11) استنكرت قوى 11/11 الإعتداء على مسجد البحارنه وعلى دور العباده كافه، مضيفه: نحمل المسئوليه على من روج للخطاب الطائفي من المعارضة الكرتونيه وغيرها .
(تحديث10) استنكر النائب خليل الصالح تكرار التعدي على مسجد البحارنة في الدعية ، من دون تحرك مسؤول يتصدى لهذه الممارسات، مشددا على ان هذه الافعال المشينة محاولة رخيصة لاشعال نار الفتنة الطائفية في الكويت.
وطالب الصالح وزير الداخلية والحكومة ونواب الأمة بـ التصدي لهذا المخطط المدمر، الذي لايريد بالكويت وأهلها خيرا .
(تحديث9) قال النائب أحمد لاري ان التعديات المتكررة على مسجد البحارنة لايقوم به إلا من هو حاقد وبعيد عن القيم الاسلامية بل وحتى الانسانية واكثر من ذلك بل من قام به هم مرتزقة يعملون ضد كل الشعب بجميع مكوناته وسيقف الكويتيون جميعا كما كانوا بالسابق وسيستمرون يدا واحدة.
(تحديث8) قال النائب صالح عاشور: حذرنا من الفتنه الطائفيه في الجلسه الامنيه، ولذلك تكرار الاعتداء علي مسجد البحارنه وللمره الرابعة وبدون ضبط الجناة المجرمين مثيري الفتنه تتحمل الداخليه المسؤليه كامله، كفانا اثارات طائفيه، ولا نريد ان تكون الكويت علي كف عفريت فكلنا يد واحده ضد مثيري الفتن .
وتابع: وأين تصريحات رجال الدين ومسؤلين الاوقاف وحاملين رايات الاصلاح من هذه القضيه الحساسة، ولكن الظاهر لا حياه لمن ينادي، فعلي المخلصين تحمل مسؤولياتهم الوطنيه والتاريخيه، ونحن علي استعداد لذللك وثقتنا كبيره برجال الأمن، وسوف يلقون القبض علي المجرمين قريبا لينالوا جزاءهم العادل .
(تحديث8) دعا النائب خالد الشطي وزير الداخلية الى سرعة القاء القبض على المجرمين الذين اعتدوا على بيت من بيوت الله وكشف من ورائهم وتقديمهم الى العدالة .
وأضاف الشطي: لا يعتقد الوزير انه بمأمن عن المساءلة بعد جلسة الخميس الماضي، وعليه ان يتحرك على الفور ويعطي توجيهاته لالقاء القبض على من اعتدى على مسجد البحارنة في منطقة الدعية، وان يتخذ الاجراءات التي من شأنها منع تكرار هذا الحادث الاليم مستقبلا .
وتابع: ان إدانة المجرمين الذين هتكوا حرمة بيت من بيوت الله (مسجد البحارنة في الدعية) ودنسوا مقدساتنا، عمل مبتور وأداء منقوص ما لم يقترن بملاحقة المحرضين الذين ينظّرون للفكر التكفيري ويزرعون الحقد الطائفي في بلدنا وينشرونه في المنطقة والعالم، فهم أساس الفساد ودعامة الإفساد”.
(تحديث7) قال النائب عدنان المطوع: ياوزير الداخلية الاعتداءات المتكرره على بيت من بيوت الله دون رادع كما حصل بمسجد البحارنه بالدعية أمر في غاية الخطورة، يحمل في طياته فكر ارهابي وتكفيري، يتطلب تطبيق حازم ورادع للاعمال الجنائية التي فاقت قانون الكراهيه والوحده الوطنية.
(تحديث6) طالب رئيس تجمع الله يحفظج ياكويت المحامي علي العلي وزير الداخليه باحترام قسمه امام سمو الامير (اما حفظ الامن او الاستقاله) على خلفية أعمال التخريب التي تمت على مسجد البحارنه بمنطقة الدعية وذلك للمرة الثالثة.
واستنكر العلي ماحدث لمسجد البحارنه ووصفه بشراره فتنه لن نسمح بها في بلدنا الحبيب.
(تحديث5) استنكر النائب هاني شمس تكرار التخريب الذي تعرض له مسجد البحارنه مؤكداً على أن هناك أشحاص لا يريدون الاستقرار والأمان لبلدنا ويغيضهم تلاحم شعبنا الطيب.
وتساءل شمس: إن عدم الاستقرار وزيادة الفتن تصب في صالح من؟ ولماذا؟
وطالب شمس وزير الداخلية الإسراع بالقبض على الجناة وتطبيق القانون على المعتدين على بيت من بيوت الله، واحالتهم للجهات القضائية وما توقيت هذا التخريب وبعد جلسة الإنفلات الأمني إلا دلالة واضحة على أن هناك تحدي كبير لنا جميعا وبتفعيل ما تم طرحه من حلول للوضع الأمني الحاصل بالبلد وللتعديات والحركات التخريبية المدروسة والمخطط لها.
(تحديث4) قال النائب مبارك النجادة أنه من الواضح ان وحدتنا الوطنية المتينة واخوتنا الاسلامية الصلبة تأرق مرضى القلوب بحيث كلما تفوقنا في الصمود امام الفتن الطائفية والفئوية البغيضة وحافظنا على نسيجنا المتماسك كلما تفتقت اذهان أولئك المرضى عن ممارسة آثمة جديده وفعل أحمق متكرر .
واكد ان ما تعرض له بيت من بيوت الله عزوجل هو مسجد البحارنه في الدعية من تخريب متعمد هو من جانب تحد آخر تتعرض له هذه الوحدة الوطنية والاسلامية التي اثبت الكويتيون جميعا انهم اكثر وعيا وحكمة من أن ينزلقوا عنها ..
واضاف النجادة هذه الاعمال التخريبية هي ايضا من ناحية أخرى تحد لوزارة الداخلية لاثبات حزمها وصلابتها في الدفاع عن اخطر ما يهدد سلم الكويت الاهلي الداخلي وهو الفتنة الطائفية التي يسعر بعض المرضى اتونها بمنهجية مشبوهه ..
وطالب النجادة وزارة الداخلية بتطبيق القانون بحزم كامل وسرعة متناهية حتى نقطع الطريق على كل من يتخذ من الطائفية المقيتة مشروعا يريد فرضه على مجتمعنا الامن خدمة لاهداف واجندات شيطانية مشبوهة.
(تحديث3) استهجن النائب نبيل الفضل الاعتداء على مسجد "البحارنة" الكائن في منطقة الدعية، كما استنكر صمت رجال الداخلية لاسيما الوزير وطاقم مخفر الدعية.
ووجه الفضل سؤاله الى وزير الداخلية: ماذا تنتظر لاحتواء مظاهر الطائفية البغيضة والضرب على يد مروجيها من جهلة؟! وهل مخفر الدعية يحمي سكانها ومبانيها ام يحمي منطقة اخرى؟! والى متى هذا التراخي الامني؟! ام انك لا تعمل خلال اجازة الويك اند؟!
(تحديث2) ذكرت النائب صفاء الهاشم أن الاعتداء على مسجد "البحارنة" للمرة الثالثة، يؤكد ضعف الأداء في تطبيق القانون وفرض الهيبة علي الطائفيين والتكفيريين الذين يسرحون ويمرحون في عهد وزير الداخلية الحالي. وأضافت: كلنا يقين بأن سيف القانون لن يطالهم.
واستنكرت الهاشم حديث وزير الداخلية عن عدم وجود انفلات أمني، وقالت: إلى الآن مُصّر يا معالي الوزير أن ما فيه أنفلات أمني؟!
(تحديث1) استنكر النائب فيصل الدويسان الاعتداء على مسجد البحارنة للمرة الثالثة ووصفه بالاعتداء على جميع مساجد البلاد.
واضاف: ما يؤلم سكوت اخواننا من علماء السنة الافاضل عن الاستنكار اما الحكومة فلقد عودتنا أنها تجبر على تطبيق القانون وكانها ضيف على هذه البلاد .
وختم الدويسان تصريحه بسؤال لوزير الداخلية: هل سيتجاهل الحادث لو كان الاعتداء على مسجد من مساجد اهل السنة ؟ نتمنى ان نلمس العدل والمساواة منه حتى لا يجبر على اقامة العدل رغما عنه.
من جهتها قالت النائب د. معصومة المبارك: عندما حذرنا معالي وزير الداخلية من مغبة إستمرار التراخي في معالجة مظاهر الإنفلات الأمني وأخذ التدابير لحماية الوحدة الوطنية كان رده بأن الأمن مستتب وأن رجال الأمن ملتزمين بحماية الأمن الداخلي ومتأهبين دائما لأي عبث بالأمن الوطني، ولكن ثبت أن الداخلية غير مكترثة بحماية الأمن ولا بالوحدة الوطنية والدليل أن مسجد البحارنة بمنطقة الدعية تعرض ولثلاث مرات متتالية للعبث والتكسير ولم تحرك الداخلية ساكناً وكأن جريمة الإعتداء حدثت خارج الكويت.
وتساءلت المبارك: ماذا تنتظر ياوزير الداخلية ؟ هذه شرارات فتنة وعبث بالأمن الوطني، فلا تهمل مستصغر الشرر، ولا تنكر بعد اليوم الإنفلات الأمني وسببه غياب العزم والحسم في فرض هيبة القانون وحماية الوطن من العابثين.
وكان قد كشف النائب سيد حسين القلاف عن تعرض مسجد "البحارنة" في منطقة الدعية للتخريب والتكسير لثالث مرة.
وذكر القلاف أنه سُجلت قضية برقم 5/4/2013 97/2013 جنح الدسمة، والثانية جنح الدسمة في 30/ 3 رقم 87 /2013 واليوم هذا التعرض الثالث، وتساءل مستنكرا أين وزارة الداخلية عن هذا العبث المستهدف؟