مقاتل
04-05-2013, 04:41 PM
التاريخ 01 أبريل 2013
أعداد السعوديات وفق ما تقول المصادر أصبح كبيراً في حلب وضواحيها وإدلب، حيث يحملون السلاح يقاتلون في النهار، ويعاشرون معاشرات جماعية ليلاً بمشاهد مقززة فعلاً
خاص الخبر برس:
مع مرور أشهر طوال على الحرب في سورية، لازال عناصر “جبهة النصرة” يشبعون غرائزهم، بالنساء اللاتي من المفترض أن تكن عفيفات باسلامهن، ولكن العفة لدى “النصرة” تذهب تحت شعارات واهية لإشباع غرائزهم، ولم تعد الفتاوى النكاحية لدى هؤلاء تلاحق السوريات فقط، بل إنها أصبحت تعمم على النساء المرتزقة ممن يأتين من بلاد عربية وأسيوية وحتى بدأ أستيراد الاوروبيات للجهاد مع “النصرة”.
تقول معلومات “الخبر برس” أن “فتيات أجنبيات ذات أصل عربي، يأتون من دول أوروبية متعددة من أجل الجهاد النكاحي لدى جبهة النصرة، هؤلاء معظمهن عملن كبائعات هوى وكممثلات في أفلام إباحية عديدة ومشهورة ومعظمها منشورة على قنوات الاباحة الاجنبية، يأتين هؤلاء من أجل إشباع غرائزهم في سورية لدى المقاتلين”، فيقولن “نحن نأتي ونعتبر أنفسنا نمارس الجنس بالافلام التي نصورها هنا، وباستطاعتنا أن ننتج أفلام جميلة جداً مع العناصر المقاتلة ومع مشاهد الحرب وصعوبات الجنس، وبذلك يكون المقاتلين يشبعون غرائزهم ونحن نشبع غرائزنا”.
وتؤكد معلومات الخبر برس أن رائحة “جهاد النكاح” أصبحت تفح بقوة في مناطق سورية التي يسيطر عليها الارهابيون، الذين إذا دخلوا إلى منطقة سورية عملوا على استباحة اهلها والاعتداء على نسائها.
وقد أصبحت السوريات ممن إنتموا الى المسلحين يعملن بقوة في سهرات ليلية مع المسلحين فيما يسموها استراحات المقاتلين الليلية، حيث ينتشر الرقص الفاحش واعمال النكاح الجماعي بين المقاتلين بحجة أن لا أماكن آمنة لممارسة هذه الحاجات الا في مكان تواجد جماعي”، فهل إذا كانوا بهذه الوضعية ودخل عليهم الجيش العربي السوري سيستطيعون القتال.
حتى ان أعداد السعوديات وفق ما تقول المصارد أصبح كبيراً في حلب وضواحيها وإدلب، حيث يحملون السلاح يقاتلون في النهار، ويعاشرون معاشرات جماعية ليلاً بمشاهد مقززة فعلاً. ليس هذا فقط بل إن قطر التي كانت تدعم سياسياً ومالياً وتسلحاً، أصبحت ترسل فتيات يعملن لدى “جبهة النصرة” ويلبين الرغبات والغرائز.
أعداد السعوديات وفق ما تقول المصادر أصبح كبيراً في حلب وضواحيها وإدلب، حيث يحملون السلاح يقاتلون في النهار، ويعاشرون معاشرات جماعية ليلاً بمشاهد مقززة فعلاً
خاص الخبر برس:
مع مرور أشهر طوال على الحرب في سورية، لازال عناصر “جبهة النصرة” يشبعون غرائزهم، بالنساء اللاتي من المفترض أن تكن عفيفات باسلامهن، ولكن العفة لدى “النصرة” تذهب تحت شعارات واهية لإشباع غرائزهم، ولم تعد الفتاوى النكاحية لدى هؤلاء تلاحق السوريات فقط، بل إنها أصبحت تعمم على النساء المرتزقة ممن يأتين من بلاد عربية وأسيوية وحتى بدأ أستيراد الاوروبيات للجهاد مع “النصرة”.
تقول معلومات “الخبر برس” أن “فتيات أجنبيات ذات أصل عربي، يأتون من دول أوروبية متعددة من أجل الجهاد النكاحي لدى جبهة النصرة، هؤلاء معظمهن عملن كبائعات هوى وكممثلات في أفلام إباحية عديدة ومشهورة ومعظمها منشورة على قنوات الاباحة الاجنبية، يأتين هؤلاء من أجل إشباع غرائزهم في سورية لدى المقاتلين”، فيقولن “نحن نأتي ونعتبر أنفسنا نمارس الجنس بالافلام التي نصورها هنا، وباستطاعتنا أن ننتج أفلام جميلة جداً مع العناصر المقاتلة ومع مشاهد الحرب وصعوبات الجنس، وبذلك يكون المقاتلين يشبعون غرائزهم ونحن نشبع غرائزنا”.
وتؤكد معلومات الخبر برس أن رائحة “جهاد النكاح” أصبحت تفح بقوة في مناطق سورية التي يسيطر عليها الارهابيون، الذين إذا دخلوا إلى منطقة سورية عملوا على استباحة اهلها والاعتداء على نسائها.
وقد أصبحت السوريات ممن إنتموا الى المسلحين يعملن بقوة في سهرات ليلية مع المسلحين فيما يسموها استراحات المقاتلين الليلية، حيث ينتشر الرقص الفاحش واعمال النكاح الجماعي بين المقاتلين بحجة أن لا أماكن آمنة لممارسة هذه الحاجات الا في مكان تواجد جماعي”، فهل إذا كانوا بهذه الوضعية ودخل عليهم الجيش العربي السوري سيستطيعون القتال.
حتى ان أعداد السعوديات وفق ما تقول المصارد أصبح كبيراً في حلب وضواحيها وإدلب، حيث يحملون السلاح يقاتلون في النهار، ويعاشرون معاشرات جماعية ليلاً بمشاهد مقززة فعلاً. ليس هذا فقط بل إن قطر التي كانت تدعم سياسياً ومالياً وتسلحاً، أصبحت ترسل فتيات يعملن لدى “جبهة النصرة” ويلبين الرغبات والغرائز.