المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مركز امني مخابراتي في فرنسا : الرئيس محمد مرسي يعمل مع المخابرات الأميركية منذ 20 سنة



طائر
04-01-2013, 05:11 PM
http://www.charlesayoub.com/diyar/public/uploads/101870.jpg

Friday, March 29, 2013


قال مركز امني مخابراتي في فرنسا ان الرئيس المصري محمد مرسي له علاقة مع المخابرات الأميركية منذ 20 سنة، وانه كان يجتمع في المانيا مع المخابرات الأميركية وكانت المخابرات الفرنسية تلاحق الموضوع دون ازعاج الأميركيين، وكان الرئيس مرسي يمر احيانا الى باريس لكنه يختفي ولا يخرح من غرفته من الفندق ثم يعود الى القاهرة على اساس انه كان لزيارة الى فرنسا.


ونظام حسني مبارك لم يكن له اي حذر من فرنسا ونظام الأمن فيها وان علاقة مرسي قوية جداً مع المخابرات الأميركية وان المخابرات الأميركية هي التي اقترحت على الوزيرة كلينتون دعم ترشح مرسي للرئاسة وازاحة بقية الأسخاص من امامه كي لا يترشحوا على

الإنتخابات وان الأميركيين دفعوا اموالا لشراء اصوات كي يتم انتخاب الرئيس مرسي، وكذلك في ظل رئاسة مرسي فان المخابرات الأميركية سيتعزز دورها في السفارة الأميركية في القاهرة وسيكون لها حرية الحركة وقد ابلغت اميركا اسرائيل انها تتحرك في مصر وتمنت على اسرائيل عدم دخول جهاز الموساد على خط مصر وتخفيف من ارسالهم الى مصر خاصة في صفوف الجيش معتبرة واشنطن ان

اسرائيل هي المنافس لها في المنطقة ضمن مصر والحصول على المعلومات لذلك طلبت واشنطن من اسرائيل تخفيف حركتها الامنية في مصر كي تستطيع المخابرات الأميركية ان تدير النظام وتصل بالأهداف التي قررتها. ومقابل ذلك وعدت اميركا اسرائيل بان تجعل

مصر تتعاون بضخ الغاز الى اسرائيل بسعر مخفض وتعاون بين مصر واسرائيل وان الرئيس مرسي لن يكون مثل الرئيس مبارك بل سيزور اسرائيل بعد سنة وفي هذا الوقت تكون العلاقة بين مصر واسرائيل في تحسن خاصة في التنسيق الأمني في سيناء حيث ياتي سياح اسرائيليين الى هناك.

أمان أمان
04-08-2013, 12:40 AM
مرسي والمخابرات الأميركية (http://diyar.charlesayoub.com/index.php/aldiyar-topic/6205)


التأكد من ان مرسي يعمل مع المخابرات الاميركية منذ 20 سنة






i (http://javascript%3cb%3e%3c/b%3E:void(0);)


Monday, April 01, 2013






تبين من خلال الخبر الذي كتبته الديار ان الرئيس المصري محمد مرسي يعمل مع المخابرات الاميركية منذ 20 سنة صحيح ، بدليل أنه بعد مجيء نفي من الرئاسة المصرية الى موقعنا ونشرنا النفي ، الا اننا بعد الدخول الى موقع غوغل والتفتيش الذي موجود في هذا

الموقع ، أظهر ان الرئيس مرسي حصل على اجازة هندسة في مصر ثم شهادة ماستر في مصر ثم سافر الى كاليفورنيا ونال دكتوراه في الهندسة الفضائية بعد ذلك تم الطلب منه العمل في الناسا وهي تحوي أهم الاسرار واشتغل في قسم الابحاث المتعلق بسفينة

كولومبيا وشالنجر الذين يتصلان بالاقمار، وذكرت الانباء انه لا يمكن تسلم مركز دون ان يكون موضع ثقة من المخابرات لكن من الناحية العملية من يدخل القسم يقسم يمين الولاء ويوقع أوراقا بكل ما عنده من ممتلكات ويخضع لجهاز كشف الكذب ويأخذ دروس في المخابرات الاميركية نفسياً، وعلى إثرها وبعد ان يحصل على شهادة من

المخابرات يتم نقله الى العمل داخل الناسا ويبقى شهريا على فحص الكذب، وقد عمل مرسي من 20 سنة في اميركا ولم يعد الا بعد سقوط مبارك ،مع العلم انه ناشط في الاخوان والغريب اميركا تحارب الاخوان

سمحت لأحد أعضاء الاخوان ان يعمل في الناسا ويعود وينتخب رئيس للاخوان دون ان يمر في مجلس الشورى للاخوان بل رئيس فورا، وهذا لم يحصل الا بدعم المخابرات وقيام كلينتون بوضع كل ثقلها مع الاجهزة

وايصال مرسي الى رئاسة مصر، وأكبر دليل على تعاون مرسي عندما استلم الرئاسة أعاد ضخ الغاز بسعر مخفض بعدما أوقف مبارك الغاز بعد معارضة لكن لم تحصل المعارضة من الاخوان لضخ الغاز لان الاخوان هم الذين اتخذوا القرار.

لا يوجد
08-30-2013, 08:59 PM
هذا يفسر كثيرا من الامور ووقوف الادارة الامريكية الى جانبه

ابراهيم عباس
08-31-2013, 12:27 AM
كم هو سخيف عنوان ومحتوى المقال أعلاه الذي يذكرنا بالمخابرات الأسدية التي تخون الجميع وتتهم من تشاء بأنه عميل مخابرات وكأن الأمور في العالم تجري كما كانت في سوريا، مجتمع تحكمه المخابرات ومخابرات تتجسس على المخبارات.

بالتالي هذا المقال لا يستحق الرد عليه، و لكن أذكر بأن الولايات المتحدة الأمريكية لم تدعم قطعاً أي طرف سياسي بما في ذلك الإخوان المسلمين، و بإن الذي أتى بالرئيس مرسي إلى السلطة هو الشعب المصري الذي إنتخبه، وها هي الآن فئة كبيرة من ذلك الشعب تنتفض على حكمه و ذلك الأمر هو شأن داخلي مصري و لا علاقة للولايات المتحدة به لا من قريب ولا من بعيد.

منذ بداية الأحداث التي تجري في مصر أوضحت الحكومة الأميركية على ضرورة إحترام الحقوق العالمية للشعب المصري بما في ذلك حرية التجمع السلمي، والإحتكام إلى القانون في المحاكمات. إن الحكومة الإنتقالية والجيش والاخوان المسلمون يتحملون مسؤولية الحد من إزدياد العنف و عليهم أن يقدموا بدائل بناءة من أجل عملية سياسية شاملة.

ابراهيم عباس
برنامج الحوار المفتوح
وزارة الخارجية الأمريكي