صراعات بين اجنجة الجيش الحر تؤدي الى عملية تفجير سيارة رياض الاسعد واصابته بشكل خطير او مقتله

[نجم سهيل]

بعد زيادة الدعم المادي من الاستخبارات الامريكية السي اي ايه للجيش الحر ازدادت الصراعات بين اجنجة الجيش الحر للفوز باكبر قدر من الاموال والزعامه ، وقد قام احد تلك الاجنحة الغير معروفه بعملية تفجير لسيارة الاسعد عن بعد وادت الى اصابات خطيرة لرياض الاسعد في تلك العملية ويقال انه قتل في هذا التفجير او قطعت رجليه


25-03-2013


http://www.champress.net/UserFiles/Image/2009/04/images_104.jpeg

[بركان]

هكذا إستهدف «الجيش الحر» رياض الاسعد


التاريخ 25 مارس 2013

http://alkhabarpress.com/wp-content/uploads/2013/03/إستهداف-رياض-الأسعد.jpg (http://alkhabarpress.com/wp-content/uploads/2013/03/إستهداف-رياض-الأسعد.jpg)


خاص الخبر برس:

اعلن ما يسمى “الجيش الحر” مقتل قائد “الجيش الحر” رياض الاسعد في مدينة الميادين بدير الزور بالاضافة الى مقتل بركات حويش عضو المجلس الوطني في الانفجار نفسه. وفي السابق كان الأسعد هو زعيم هذه الميليشيات، وقد قاد العديد من العمليات الإجرامية الإرهابية ضد الشعب

السوري والجيش العربي السوري، وقد تسبب بقتل اعداد كبيرة من المدنيين الابرياء، كما كان يدير عمليات الخطف ومن بينها عملية خطف اللبنانيين في أعزاز، والمعروف عنه أنه عميل لـ”CIA” و”الموساد” وكان يأخذ من تركيا مكاناً دائماً له من أجل إدارة العمليات الاجرامة لتدمير الدولة السورية، وقد تم تنحيته عن رئاسة العصابات المسلحة بعد تأسيس المجلس العسكري للمعارضة، حيث اتهم بسرقة 2 مليون دولار كانت لشراء السلاح وإعطاء المال للمسلحين، فما هي حقيقة مقتله.

تؤكد معلومات “الخبر برس” أن “رياض الأسعد كان في الأونة الأخيرة على خلافات كبيرة مع قيادات المجلس العسكري للجيش الحر وطريقة إدارة المعارك، كما أنه كان على خلافات كبيرة مع جبهة النصرة بعد سيطرتها على منطقة حلب، وهذا ما اعتبره الأسعد دخول غير شرعي على خط القتال، لأنه يقوض عمل الجيش السوري الحر الذي سيصبح بعد سقوط النظام هو الركن الاساسي لسورية، وأن قياداته ستستلم إدارة الجيش السوري، وهذا ما جعل التهديدات تصل بشكل كبير

للأسعد من قبل الطرفين الجيش الحر وجبهة النصرة كل على طريقته وباسلوبه، وقد طلبت قيادة الجيش الحر من الاسعد عدم مزاولة عمله وعدم الحضور الى مقر القيادة، وإذا اراد الاستمرار فعليه الخضوع لأوامر القيادة العليا الجديدة للمركز”.

وتشير معلومات الخبر برس إلى أن “الاسعد كان يسهر مع بركات حويش وعدداً من الضباط والناشطين في المعارضة المسلحة، حيث كان يحضر لمشروع إقامة فيصل عسكري جديد، يكون مختلف عن الجيش الحر ومنشق عنه حيث سيدخل به العديد من أصدقاء الا

سعد ومن كان يعمل معه ومن يعارض عمل الجيش الحر، وكان داخل المنزل الذي إجتمعوا به حوالي 20 ضابطاً ومعارضاً وقد تم الاتفاق على الخطوط العريضة وتشكيلات الفصيل الجديد من قبيل الناطق الاعلامي ومجلس القيادة العام وقادة المجموعات المسلحة التي تضم أكثر من 1000 عنصر كان يتم التواصل معهم بطريقة سرية ومن دون معرفة المجلس العسكري للجيش الحر”.

وتؤكد معلومات الخبر برس أن “المنطقة التي وقع فيها الإنفجار الذي استهدف الاسعد هي منطقة تابعة للجيش الحر الذي يستولي عليها، ولا يمكن لاحد الدخول إليها حيث أن المسلحين يقيمون حواجز لهم هناك، وقد لاحظ البعض دخول الاسعد الى المنطقة بعد ظهر يوم أمس، وقد سمع الإنفجار لدى خروجه ليلاً من المنزل الذي كان يسهر به”، مشيرةً إلى أن “بعض الاشخاص لاحظوا إقتراب شابين مسلحين من سيارة الاسعد وهما من الجيش الحر، وكان يتم رأيتهم

باستمرار على الحواجز في المدينة، حيث عملوا على وضع عبوة ناسفة أدت إلى مقتله فعلاً، وهذا ما جعل هناك إرباك في قيادات الجيش الحر، حيث لم يتم التنسيق بينهم على قتل الاسعد، ومن كان على علم بذلك أكد خبر موت الاسعد، حيث أن وراء مقتله الجيش الحر وليس اي أحد اخر، إلا أن بعض الأوساط تحدثت عن فرضية إمكانية قتله من قبل حبهة النصرة التي كان على خلافات كبيرة معها”.

[الراي السديد]

اختلف الحراميه على الغنائم

[مرجان]

الاخبار تقول ان الاسعد مقتول وذهب الى نار السعير
وان جبهة النصره هي التي تقف خلف هذه التصفيه بمساعدة تركيا