مجاهدون
01-28-2005, 10:11 PM
حتى لو كانوا من كبار السن
توصلت باحثات الى استخلاص عنصر كيميائي يفرز سرا في عرق الفتيات يعمل فيما يبدو محفزا جنسيا للرجال الأكبر سنا.
وحين أضاف الباحثون العنصر الكيماوي الذي اطلقوا عليه فيرومون 10 .13 الى عطر وأعطوه الى نساء أكبر سنا جعل شركاءهن أكثر تعلقا بهن.
وقالت مجلة «نيو ساينتست» أمس الأول: «في مذكرات يومية حافظت النساء عليها لستة أسابيع أفادت 41 في المائة منهن بحدوث مزيد من الملاطفة والقبلات والتلامس الجسدي مع شركائهن».
ويفرز الجسم مواد كيماوية سرا ينقلها الهواء ويجري التعرف عليها برائحتها. ويفرز البشر والحيوانات على السواء هذه المواد.
ودرست جوان فرايبلي الباحثة في جامعة هارفارد وسوزان راكو وهي طبيبة من نيوتون بولاية ماساتشوستس الأميركية سلوك 44 امرأة ممن تجاوزن مرحلة انقطاع الطمث. وأعطت الباحثتان نصفهن عطرا مع المركب الكيماوي، بينما اعطتا الباقيات عطرا مع مركب وهمي.
وأفادت 14 في المائة فقط من عينة العطر المصحوب بمركب وهمي حدوث مزيد من التواصل مع أزواجهن.
وأوضحت المجلة ان عالمة البيولوجيا وينيفريد كوتلر مكتشفة المادة الكيماوية تحتفظ بتركيبته سرا الى ان تنال منظمتها، وهي معهد أثينا لأبحاث صحة النساء في شيستر سبرنجز بولاية بنسلفانيا براءة تسجيل للاكتشاف.
توصلت باحثات الى استخلاص عنصر كيميائي يفرز سرا في عرق الفتيات يعمل فيما يبدو محفزا جنسيا للرجال الأكبر سنا.
وحين أضاف الباحثون العنصر الكيماوي الذي اطلقوا عليه فيرومون 10 .13 الى عطر وأعطوه الى نساء أكبر سنا جعل شركاءهن أكثر تعلقا بهن.
وقالت مجلة «نيو ساينتست» أمس الأول: «في مذكرات يومية حافظت النساء عليها لستة أسابيع أفادت 41 في المائة منهن بحدوث مزيد من الملاطفة والقبلات والتلامس الجسدي مع شركائهن».
ويفرز الجسم مواد كيماوية سرا ينقلها الهواء ويجري التعرف عليها برائحتها. ويفرز البشر والحيوانات على السواء هذه المواد.
ودرست جوان فرايبلي الباحثة في جامعة هارفارد وسوزان راكو وهي طبيبة من نيوتون بولاية ماساتشوستس الأميركية سلوك 44 امرأة ممن تجاوزن مرحلة انقطاع الطمث. وأعطت الباحثتان نصفهن عطرا مع المركب الكيماوي، بينما اعطتا الباقيات عطرا مع مركب وهمي.
وأفادت 14 في المائة فقط من عينة العطر المصحوب بمركب وهمي حدوث مزيد من التواصل مع أزواجهن.
وأوضحت المجلة ان عالمة البيولوجيا وينيفريد كوتلر مكتشفة المادة الكيماوية تحتفظ بتركيبته سرا الى ان تنال منظمتها، وهي معهد أثينا لأبحاث صحة النساء في شيستر سبرنجز بولاية بنسلفانيا براءة تسجيل للاكتشاف.