مشاهدة النسخة كاملة : نبيل الفضل لحسن جوهر:ريش ربعك منثر بالشوارع..وانت لو فيك ريش نتفناه
07/03/2013
http://www.citytalks.co.uk/download/136837.jpg
هاجم النائب السابق حسن جوهر مجلس الامة الحالي , وهاجم النائب نبيل الفضل من دون تسميته , قائلا:"احد النواب قال في فترة سابقة انه راح ينتف ريش , واليوم نتفوا ريشه وقاعد هو والمجلس كله ".
ولفت إلى أن " المجلس الحالي لاحول له ولا قوة , والحكومة تلعب فيه ".
ورد الفضل على جوهر:"ياحسن ألا ترى ريش ربعك منثر في الشوارع ؟..ولو فيك ريش نتفناه , لكن ناخبي الدائرة الأولى قامو بالمهمة ".
وفي الاطار ذاته , قال الكاتب الصحافي سعود السمكة:"حسن جوهر من النواب السابقين الذين يحظون بالاحترام , وقبل هذا هو استاذ جامعي ويتمتع بسمعة طيبة في اوساط الحرم الجامعي , ومن هنا فإن تصريحه المفاجيء بعزم بعض النواب تقديم استقالاتهم امر يضعه في خانة الافلام من مجموعة الأغلبية المبطلة , وبالذات الضمير الخاوي (يقصد مسلم البراك), وفار الأنفاق (يقصد وليد الطبطبائي ).
مرجان
03-09-2013, 01:23 AM
حسن جوهر يكشف: عدد من نواب المجلس الحالي سيتقدمون باستقالاتهم
7 Mar, 2013
http://www.almustagbal.com/wp-content/uploads/2013/03/filemanageQUSAQBKYCJNPLUCSXXIKAOVQMQGOTNNHHDDWIYBK BXJJTENE-300x272.jpg (http://www.almustagbal.com/wp-content/uploads/2013/03/filemanageQUSAQBKYCJNPLUCSXXIKAOVQMQGOTNNHHDDWIYBK BXJJTENE.jpg)
حسن جوهر: مرسوم الصوت الواحد لم يكن مقنعا لذلك قاطعت الانتخابات التي جرت على أساسه
حسن جوهر: الواقع السياسي يقول أن المجلس الحالي لن يكون له أي دور تشريعي أو رقابي
حسن جوهر: من قال أن ورقتي احترقت أقول له عساها تحترق بس لا تحترق الكويت
كشف النائب السابق حسن جوهر أن “عدداً من نواب المجلس الحالي سيتقدمون باستقالاتهم وفقاً لمعلوماتنا شبه المؤكدة”.
وأكد جوهر أن “مرسوم الصوت الواحد لم يكن مقنعا لذلك قاطعت الانتخابات التي جرت على أساسه”، مضيفاً “مذكرة الطعن بالصوت الواحد المقدمة من الصرعاوي والغانم والرومي والعوضي تاريخية”.
وتابع جوهر خلال لقاء تلفزيوني “الواقع السياسي يقول أن المجلس الحالي لن يكون له أي دور تشريعي أو رقابي”، مضيفاً “حملة مقاطعة الانتخابات نجحت بعدم الرضوخ للأمر الواقع”.
وشدد جوهر على أنه “لدينا معارضة لكن لا يخفى على أحد أن هذه المعارضة عليها ملاحظات يجب أن تعالج”، مضيفاً “بعض مواقفي دفعت ثمنها خسارة الكرسي النيابي ولكني مقتنع بكل عمل وموقف وتصويت”.
وأضاف قائلاً “لكل من قال بأن ورقة حسن جوهر احترقت أقول عساها تحترق بس لا تحترق الكويت”.
بقلم / د. حسن جوهر - الجريدة
عقدة الريش
12/3/2013
مشكلة من يشعر أن على رأسه ريشة يحاول أن يتحسسها في كل مناسبة أو من غير مناسبة، والمشكلة الأكبر لو كانت هناك عقدة من هذه الريشة!
ذكرت في لقاء تلفزيوني بأن هناك تذمراً واسعاً من مجلس الصوت الواحد بين بعض نوابه إلى درجة التفكير في الاستقالة من هذا المجلس الصوري، الأمر الذي أعلنه أكثر من عضو علناً وتحت قبة البرلمان.
وانتقاد هذا التحليل أو تكذيبه أو تنفيذه أمر مشروع في إطار الرأي والرأي الآخر، ولكن تبقى حدود الخطاب انعكاساً لثقافة وبيئة صاحبه، وأعترف وبكل شرف أني لا أضاهي مستوى بعض أصحاب اللسان الزفر، عسى أن أقتدي بذلك بنبينا الكريم وآله الأطهار وتربية الوالدين.
وتحليل انتقاد المجلس الصوت الواحد نابع من جملة من الرؤى التي حذرنا منها، وفي مقدمتها تحويل المؤسسة التشريعية إلى أداة طيعة منزوعة الأنياب والأظافر السياسية وإفراغها من أي مضمون، والأمر الذي أكدته تجربة الشهور القليلة الماضية.
ويبقى من حق أعضائه الدفاع عن أنفسهم وتنفيذ انتقادات المعارضين لهم بالأداء في قاعة المجلس وليس عبر الردود المنفعلة والمتوترة التي تعكس عدم الثقة بالنفس وعدم القدرة على تحريك ساكن رغم كل الوسائل الدستورية المتاحة لهم.
ومثال نتف الريش الذي زعّل البعض ممن حشر أنفه دون أن يكون له أي ذكر أصلاً كالعادة فيحسب كل صيحة عليه، وراح يتحدى ويهدد، رغم أنه صاحب مقولة 'انتف الريش' كشعار انتخابي، ولكن بخيبة كبيرة وفي مجلسين متعاقبين، فراح يفتخر بغيره ممن نتف هذا الريش كالقوات الخاصة ضد شباب أعزل، أو ناخبي الدائرة الأولى، ومثل هذا المدح إن كان مستحقاً يكون لهم، فهل صرت من جيب غيرك محسناً؟
أما المكابرة في المطالبة بأدلة تثبت أن ريشه هو الذي تم نتفه فتدعو إلى الشفقة، ففي المجلس المبطل كان منتوفاً بالكامل، وقد يكون معذوراً لوجود أغلبية ساحقة لم تمكنه من التنفس، بل إن بعض زملائه كانوا يتساوون معه مضموناً في المقدار لكن يختلفون معه في الاتجاه.
أما في مجلس الصوت الواحد، فأول من نتف ريشه ومعظم زملائه هي الحكومة، ليس فقط بفرض ترحيل استجواباتها على ظهره بخزّة عين، إنما بما قاله أحد الوزراء عنه وزملاءه 'لا يكون مصدقين نفسكم نواب'؟ بينما وصفهم آخر بـ'مجلس بو ربع لا يستحق الاحترام'!
وبحسب قراءتي السريعة فإن عشرة على الأقل من زملائه وصفوه ومن معه من النواب الوديعين والمطيعين بأنهم، ومع كل الحشمة والتقدير للجميع، بالطراطير والانبطاحيين وفي جيب الحكومة ممن لا يهشون ولا ينشون وما ينلام فيكم ضمير الأمة، وأترفع عن ذكر بقية الشتائم النتنة، وسط صمت القبور من جانبه، فهل هذه شواهد على واحد ينتف ريشا أم من تحول إلى تيش بريش؟
ونصيحة صادقة فإن النائب يفترض أن يكون هو من يتحمل النقد ويتحلى بسعة الصدر، وخاصة عندما يكون في سنة أولى سياسة فالمشوار طويل أمامه.
Powered by vBulletin® Version 4.2.5 Copyright © 2024 vBulletin Solutions, Inc. All rights reserved, TranZ by Almuhajir