ديك الجن
02-18-2013, 12:00 AM
Sunday 17 February 2013
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcR2wgU7_fq05mVRK1oGGzVHI8Kzm4KvC ldECLUX-EZfgoQrQBxF (http://www.google.com/url?sa=i&rct=j&q=%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3+%D8%AC%D8%B2%D8%B1+%D8% A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B1&source=images&cd=&cad=rja&docid=Zfg_t5M-C9jDqM&tbnid=n8bNVgHB2e6LvM:&ved=0CAUQjRw&url=http%3A%2F%2Fnews.maktoob.com%2Fimage%2F289957 9%2F&ei=vDYhUfGCEoX3lAWM9oCoAw&psig=AFQjCNG7W8iCHkO_j3bRMFXVMssv-jz9oA&ust=1361217576481017)
صرح الرئيس السابق لجزر القمر أحمد عبد الله محمد سامبي بأن دراسات طبقات الأرض التي أجريت في 2011 أشارت إلى وجود احتياطات من النفط والغاز أكبر من تلك الموجودة في قطر.
وقال: النتائج الأولية واعدة، وجزر القمر تمتلك احتياطات هائلة من النفط والغاز أكبر على الأرجح من تلك الموجودة في قطر، إلى درجة أن مجموعات نفطية كبرى من بينها "شل" و"بريتش بتروليوم" عرضت استثمارها.
وأشار ساخرًا إلى أن الشركة الفرنسية "ألف توتال" ردت عليه برسالة عام 2006 تفيد بأن دراساتها "للمنطقة تتسم لسوء الحظ بغياب النفط لأنها تأثرت ببركان قديم".
وأكد أنه أراد بذلك أن يقدم لشعب جزر القمر والأجيال المقبلة معلومات أساسية مرتبطة بشروط وجودهم.
وأوضح أن الجميع يتحدثون عن النفط، لكنهم يروون أكاذيب، وأنا فتحت هذا الملف منذ عام 2006 وأريد أن أصحح بعض الأكاذيب كي تكونوا شهودًا.
وطالب سامبي بإجراء تعديلات دستورية تمهيدًا لفترة الازدهار التي تنتظرنا، خاصة إنهاء الرئاسة الدورية التي تؤمنها الجزر بالتناوب لتجنب أي نزعة انفصالية لن تكون ملائمة للضرورات الاقتصادية المقبلة.
وينص دستور جزر القمر الذي أقر في ديسمبر 2001 بعد أزمة انفصالية خطيرة دفعت جزيرة أنجوان إلى الانفصال في 1997، على أن تتناوب على الرئاسة الجزر الثلاث أنجوان والقمر الكبرى وموهيلي.
http://t1.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcR2wgU7_fq05mVRK1oGGzVHI8Kzm4KvC ldECLUX-EZfgoQrQBxF (http://www.google.com/url?sa=i&rct=j&q=%D8%B1%D8%A6%D9%8A%D8%B3+%D8%AC%D8%B2%D8%B1+%D8% A7%D9%84%D9%82%D9%85%D8%B1&source=images&cd=&cad=rja&docid=Zfg_t5M-C9jDqM&tbnid=n8bNVgHB2e6LvM:&ved=0CAUQjRw&url=http%3A%2F%2Fnews.maktoob.com%2Fimage%2F289957 9%2F&ei=vDYhUfGCEoX3lAWM9oCoAw&psig=AFQjCNG7W8iCHkO_j3bRMFXVMssv-jz9oA&ust=1361217576481017)
صرح الرئيس السابق لجزر القمر أحمد عبد الله محمد سامبي بأن دراسات طبقات الأرض التي أجريت في 2011 أشارت إلى وجود احتياطات من النفط والغاز أكبر من تلك الموجودة في قطر.
وقال: النتائج الأولية واعدة، وجزر القمر تمتلك احتياطات هائلة من النفط والغاز أكبر على الأرجح من تلك الموجودة في قطر، إلى درجة أن مجموعات نفطية كبرى من بينها "شل" و"بريتش بتروليوم" عرضت استثمارها.
وأشار ساخرًا إلى أن الشركة الفرنسية "ألف توتال" ردت عليه برسالة عام 2006 تفيد بأن دراساتها "للمنطقة تتسم لسوء الحظ بغياب النفط لأنها تأثرت ببركان قديم".
وأكد أنه أراد بذلك أن يقدم لشعب جزر القمر والأجيال المقبلة معلومات أساسية مرتبطة بشروط وجودهم.
وأوضح أن الجميع يتحدثون عن النفط، لكنهم يروون أكاذيب، وأنا فتحت هذا الملف منذ عام 2006 وأريد أن أصحح بعض الأكاذيب كي تكونوا شهودًا.
وطالب سامبي بإجراء تعديلات دستورية تمهيدًا لفترة الازدهار التي تنتظرنا، خاصة إنهاء الرئاسة الدورية التي تؤمنها الجزر بالتناوب لتجنب أي نزعة انفصالية لن تكون ملائمة للضرورات الاقتصادية المقبلة.
وينص دستور جزر القمر الذي أقر في ديسمبر 2001 بعد أزمة انفصالية خطيرة دفعت جزيرة أنجوان إلى الانفصال في 1997، على أن تتناوب على الرئاسة الجزر الثلاث أنجوان والقمر الكبرى وموهيلي.