مرجان
01-31-2013, 01:38 AM
الأربعاء, يناير 30, 2013
نواب لـ 'الدار': على وزير الداخلية اتخاذ الاجراءات اللازمة لنبذ الفتنة
http://www.aldaronline.com/upload_/2013/1/31/213595.jpg
خاص - الدار
(تحديث8) استغرب النائب خليل الصالح التصرف المشين الطائش من أحد العسكريين في منفذ النويصيب لاحدى الحملات الشيعية البحرينية. وقال: استغرب هذا التصرف مع اخواننا من زوار أهل البحرين بأهانة المعتقدات الشيعية.
وطالب الصالح وزير الداخلية بمحاسبة المتسبب في هذا الفعل الطائش والذي يهدف به إثارة الفتنة وإتخاذ الإجراءات الكفيلة بعدم تكرار هذا الفعل.
(تحديث7) طالب النائب خالد الشطي المواطنين والمقيمين الأعزاء بالتقدم بالشكوى الجزائية ضد من يتعرض لعقائدهم ومقدساتهم في المنافذ الحدودية.
وأكد الشطي لـ 'الدار' ان المساءلة السياسية ستطول الوزراء المتقاعسين حيث أن تهاونهم في اتخاذ إجراءات قانونية تجاه مثيري الفتنة لن يمر دون محاسبة، محذرا أشباه الرجال الذين أهانوا معتقدات ومقدسات المؤمنين 'أن أنوفكم سيكسرها سيف القانون في الدنيا قبل أن ترون سواد وجوهكم في الآخرة'.
(تحديث6) سألت النائب د. معصومة المبارك وزير الداخلية عن أحقية قيام بعض رجال الداخلية عند المنافذ البرية في إهانة المسافرين في معتقدهم الديني.
وأوضحت لـ 'الدار' أن هذه الأمور تثير الفتنة والكراهية وتخالف قانون الوحدة الوطنية ونبذ الكراهية والذي لم يجف حبره بعد، وشددت المبارك على ضرورة محاسبة كل من يحاول اثارة الفتن.
(تحديث5) طالب النائب مبارك النجادة الدولة ممثلة في وزارة الداخلية متابعة التصرفات غير المسؤولة التي صدرت من أحد العسكريين عند منفذ النويصيب وردعه من خلال القانون لمنع الفتنة واللعب بمصير هذا الوطن الغالي.
وقال النجادة لـ 'الدار': هناك مشروع اسلامي ثمين جدا وعزيز يستحق ان يضحي الانسان بروحه لاجله الا وهو مشروع الوحدة والاخوة الاسلامية هذا المشروع النبيل كان ولا زال وسيبقى مشروعنا المتقدم مهما ظهرت تصرفات لا مسؤولة واستفزازية هنا او هناك ويجب ان يكون سلاحنا الامضى والابرز في مواجهة هذه الفتنة هو سلاح الحكمة والعقلانية وضبط النفس.
وتابع: يجب الا تتم مواجهة الجهل بالجهل بل الجهل يواجه بالوعي والبصيرة من خلال معرفة اهداف ومرامي من يحرك الفتنة عن علم وادراك او ذاك الذي يسير في ركب الفتنة عن جهل وتعصب اعمى.
وختم النجادة: نحن بوعينا سنكون سور هذا البلد وهذه الامة تجاه كل من يرغب ببث سموم الفتنة بيننا كمسلمين وكأبناء وطن واحد.
(تحديث4) استنكر النائب عبدالله التميمي ما حدث من قبل عسكري في منفذ النويصيب الحدودي مع احدى الحملات الشيعية.
وقال التميمي لـ 'الدار' للأسف لدينا في الكويت أناس ينتمون للطابور الخامس وهم يضربون 'الاسفين' لتمزيق الوحدة الوطنية وتمزيق المجتمع وتأجيج النفس الطائفي المقيت، مشيرا إلى أن هؤلاء مندسين بالمجتمع ويمارسون قذارتهم الطائفية ضد الأناس الأسوياء دون مراعاة لمشاعر الآخرين.
ودعا الحكومة الى القيام بدورها دون تهاون لاسيما بعد إقرار قانون الوحدة الوطنية.
(تحديث3) استغرب النائب عدنان المطوع استمرار صمت وزارة الداخلية تجاه بعض التصرفات غير القانونية من بعض أفرادها.
وقال المطوع لـ 'الدار': ان ما يمارسه البعض من رجال الداخلية مجرّم ولا يمكن اعتباره تصرف فردي، مشيرا إلى أن هناك مَن يدفع وبحرك هؤلاء لمثل هذه التصرفات المتكررة، في ظل الصمت والتخاذل الذي نلاحظه من وزير الداخلية.
وأضاف: انه لا يمكن اعتبار أن ما يقوم به البعض تصرفات فردية إنما مخطط وإيعاز واضح من قِبل بعض التكتلات والأقطاب السياسية لإشعال فتيل فتنة، مطالبا الحكومة بمعاقبة مثل هؤلاء لكونهم معول هدم وتفتيت للوحدة الوطنية.
وأكد المطوع أن هذه الأمور بالرغم من بساطتها الا انها تأتي بردات فعل سيئة قد تجر الكويت إن استمرت الي ما لا يحمد عقباه، وهو ما لا نريد أن تصل إليه الأمور لاسيما وان البعض وبسبب فشلهم في الساحة السياسية يبحثون عن أي وسيلة لإسقاط الحكومة والمجلس وللبحث عن معول هدم للمجتمع الكويتي.
(تحديث2) أكد النائب نبيل الفضل أن ما قام به موظف مركز "النويصيب" من مصادرة وتكسير "تُرب" الزوّار البحرينيين سابقة مرفوضة ومحاولة محتقرة في تحقير مذاهب معتمدة ومتبعة من مواطنين لهم تاريخهم وعطاءهم المشهود.
وقال الفضل لـ 'الدار' أن السنة قبل الشيعة يطالبون وزير الداخلية بإنهاء خدمات هذا الموظف جزاء تصرفه الأحمق فعبادات ومعتقدات الناس لها احترامها وتقديرها.
وطالب الفضل بالمعاقبة الفورية، داعيا وزير الداخلية ووكيل وزارته حسم هذا الأمر كي لا يكون لدينا انفلات أخلاقي داخل الوزارة إضافة للانفلات الأمني، مشيرا إلى أن ما قام به هذا المعتوه مرفوض من السنة قبل الشيعة.
(تحديث) استنكر المحامي علي العلي ما حدث من قبل رجل أمن في منفذ النويصيب الحدودي مع احدى الحملات الشيعية "البحرينية" المارة بالكويت، كاشفا عن تقديمه شكوى تحقير الاديان واتلاف ممتلكات خاصة ضد العسكري "الطائفي" الذي تعرض للحملة بإتلاف جميع "ترب" الصلاة.
في حادثة غريبة على المجتمع الكويتي وفي مخالفة للقوانين التي نص عليها الدستور وانتهاك لحرمة الأديان والعبادة، قام رجل أمن في مركز النويصيب الحدودي يوم أمس الأول بمصادرة "ترب" الصلاة الموجودة بحوزة مسافرين في حملة بحرينية أثناء مغادرتها الكويت ووضعها تحت إطارات إحدى الشاحنات وأعطى أوامره لسائق الشاحنة بالدهس عليها أمام مرأى المسافرين في "الباص".
وفي التفاصيل، كما رواها المسافرين أن "باص" يقل زوار قدموا من العراق في طريقهم إلى البحرين عبر الكويت توجه إلى منفذ النويصيب لمغادرة الأراضي الكويتية، وبعد الانتهاء من إجراءات الجوازات والجمارك توجه "الباص" إلى أخر نقطة حدودية والتي عادة ما تكون مهمتها فقط التدقيق على الأختام وأعداد المسافرين، إلا أن ركاب "الباص" فوجئوا بإيقافهم جانبا وطلب احد العسكريين من السائق إغلاق الأبواب.
وبعد امتثال السائق للأوامر بادره العسكري بسؤال عما إذا كان "شيعيا أو سنيا" فأجابه انه شيعي، فبادره العسكري بسؤال عن حوزته "تربة" فأجابه بالنفي، وابلغه أنهم في طريقهم لمغادرة الكويت تجاه الأراضي السعودية وهذا دور الجمارك السعودية، وأبلغه انه لا تتم هذه الأمور من قبل منافذ السعودية، فأجابه العسكري "صحيح لكني لا أريد تأخركم من قبل الجمارك السعودية".
وبعد تفتيش الحقائب اليدوية للمسافرين صادر العسكري عدد من "ترب" الصلاة، ولم ينته الأمر عند ذلك الحد، حيث قال العسكري للسائق "أن كنت لا تريد التأخير في المنفذ عليك السير على الترب بإطارت السيارة كما فعل مَن سبقوك" إلا أن السائق رفض فعل ذلك رفضا قاطعا.
وبعد إصرار السائق على الرفض، قام العسكري بتوقيف إحدى الشاحنات المغادرة للمنفذ ووضع "الترب" تحت إطاراتها وأعطى الأوامر للسائق بالتحرك ودهسها أمام مرأى المسافرين عبر المنفذ، بعدها سمح لمسافري الحملة مغادرة الكويت.
الجدير بالذكر أن الحادثة حصلت مساء الاثنين 28 يناير الجاري، في تمام التاسعة مساء.. و"الدار" لديها كافة بيانات سائق "الباص" والمعلومات عن الواقعة.
نواب لـ 'الدار': على وزير الداخلية اتخاذ الاجراءات اللازمة لنبذ الفتنة
http://www.aldaronline.com/upload_/2013/1/31/213595.jpg
خاص - الدار
(تحديث8) استغرب النائب خليل الصالح التصرف المشين الطائش من أحد العسكريين في منفذ النويصيب لاحدى الحملات الشيعية البحرينية. وقال: استغرب هذا التصرف مع اخواننا من زوار أهل البحرين بأهانة المعتقدات الشيعية.
وطالب الصالح وزير الداخلية بمحاسبة المتسبب في هذا الفعل الطائش والذي يهدف به إثارة الفتنة وإتخاذ الإجراءات الكفيلة بعدم تكرار هذا الفعل.
(تحديث7) طالب النائب خالد الشطي المواطنين والمقيمين الأعزاء بالتقدم بالشكوى الجزائية ضد من يتعرض لعقائدهم ومقدساتهم في المنافذ الحدودية.
وأكد الشطي لـ 'الدار' ان المساءلة السياسية ستطول الوزراء المتقاعسين حيث أن تهاونهم في اتخاذ إجراءات قانونية تجاه مثيري الفتنة لن يمر دون محاسبة، محذرا أشباه الرجال الذين أهانوا معتقدات ومقدسات المؤمنين 'أن أنوفكم سيكسرها سيف القانون في الدنيا قبل أن ترون سواد وجوهكم في الآخرة'.
(تحديث6) سألت النائب د. معصومة المبارك وزير الداخلية عن أحقية قيام بعض رجال الداخلية عند المنافذ البرية في إهانة المسافرين في معتقدهم الديني.
وأوضحت لـ 'الدار' أن هذه الأمور تثير الفتنة والكراهية وتخالف قانون الوحدة الوطنية ونبذ الكراهية والذي لم يجف حبره بعد، وشددت المبارك على ضرورة محاسبة كل من يحاول اثارة الفتن.
(تحديث5) طالب النائب مبارك النجادة الدولة ممثلة في وزارة الداخلية متابعة التصرفات غير المسؤولة التي صدرت من أحد العسكريين عند منفذ النويصيب وردعه من خلال القانون لمنع الفتنة واللعب بمصير هذا الوطن الغالي.
وقال النجادة لـ 'الدار': هناك مشروع اسلامي ثمين جدا وعزيز يستحق ان يضحي الانسان بروحه لاجله الا وهو مشروع الوحدة والاخوة الاسلامية هذا المشروع النبيل كان ولا زال وسيبقى مشروعنا المتقدم مهما ظهرت تصرفات لا مسؤولة واستفزازية هنا او هناك ويجب ان يكون سلاحنا الامضى والابرز في مواجهة هذه الفتنة هو سلاح الحكمة والعقلانية وضبط النفس.
وتابع: يجب الا تتم مواجهة الجهل بالجهل بل الجهل يواجه بالوعي والبصيرة من خلال معرفة اهداف ومرامي من يحرك الفتنة عن علم وادراك او ذاك الذي يسير في ركب الفتنة عن جهل وتعصب اعمى.
وختم النجادة: نحن بوعينا سنكون سور هذا البلد وهذه الامة تجاه كل من يرغب ببث سموم الفتنة بيننا كمسلمين وكأبناء وطن واحد.
(تحديث4) استنكر النائب عبدالله التميمي ما حدث من قبل عسكري في منفذ النويصيب الحدودي مع احدى الحملات الشيعية.
وقال التميمي لـ 'الدار' للأسف لدينا في الكويت أناس ينتمون للطابور الخامس وهم يضربون 'الاسفين' لتمزيق الوحدة الوطنية وتمزيق المجتمع وتأجيج النفس الطائفي المقيت، مشيرا إلى أن هؤلاء مندسين بالمجتمع ويمارسون قذارتهم الطائفية ضد الأناس الأسوياء دون مراعاة لمشاعر الآخرين.
ودعا الحكومة الى القيام بدورها دون تهاون لاسيما بعد إقرار قانون الوحدة الوطنية.
(تحديث3) استغرب النائب عدنان المطوع استمرار صمت وزارة الداخلية تجاه بعض التصرفات غير القانونية من بعض أفرادها.
وقال المطوع لـ 'الدار': ان ما يمارسه البعض من رجال الداخلية مجرّم ولا يمكن اعتباره تصرف فردي، مشيرا إلى أن هناك مَن يدفع وبحرك هؤلاء لمثل هذه التصرفات المتكررة، في ظل الصمت والتخاذل الذي نلاحظه من وزير الداخلية.
وأضاف: انه لا يمكن اعتبار أن ما يقوم به البعض تصرفات فردية إنما مخطط وإيعاز واضح من قِبل بعض التكتلات والأقطاب السياسية لإشعال فتيل فتنة، مطالبا الحكومة بمعاقبة مثل هؤلاء لكونهم معول هدم وتفتيت للوحدة الوطنية.
وأكد المطوع أن هذه الأمور بالرغم من بساطتها الا انها تأتي بردات فعل سيئة قد تجر الكويت إن استمرت الي ما لا يحمد عقباه، وهو ما لا نريد أن تصل إليه الأمور لاسيما وان البعض وبسبب فشلهم في الساحة السياسية يبحثون عن أي وسيلة لإسقاط الحكومة والمجلس وللبحث عن معول هدم للمجتمع الكويتي.
(تحديث2) أكد النائب نبيل الفضل أن ما قام به موظف مركز "النويصيب" من مصادرة وتكسير "تُرب" الزوّار البحرينيين سابقة مرفوضة ومحاولة محتقرة في تحقير مذاهب معتمدة ومتبعة من مواطنين لهم تاريخهم وعطاءهم المشهود.
وقال الفضل لـ 'الدار' أن السنة قبل الشيعة يطالبون وزير الداخلية بإنهاء خدمات هذا الموظف جزاء تصرفه الأحمق فعبادات ومعتقدات الناس لها احترامها وتقديرها.
وطالب الفضل بالمعاقبة الفورية، داعيا وزير الداخلية ووكيل وزارته حسم هذا الأمر كي لا يكون لدينا انفلات أخلاقي داخل الوزارة إضافة للانفلات الأمني، مشيرا إلى أن ما قام به هذا المعتوه مرفوض من السنة قبل الشيعة.
(تحديث) استنكر المحامي علي العلي ما حدث من قبل رجل أمن في منفذ النويصيب الحدودي مع احدى الحملات الشيعية "البحرينية" المارة بالكويت، كاشفا عن تقديمه شكوى تحقير الاديان واتلاف ممتلكات خاصة ضد العسكري "الطائفي" الذي تعرض للحملة بإتلاف جميع "ترب" الصلاة.
في حادثة غريبة على المجتمع الكويتي وفي مخالفة للقوانين التي نص عليها الدستور وانتهاك لحرمة الأديان والعبادة، قام رجل أمن في مركز النويصيب الحدودي يوم أمس الأول بمصادرة "ترب" الصلاة الموجودة بحوزة مسافرين في حملة بحرينية أثناء مغادرتها الكويت ووضعها تحت إطارات إحدى الشاحنات وأعطى أوامره لسائق الشاحنة بالدهس عليها أمام مرأى المسافرين في "الباص".
وفي التفاصيل، كما رواها المسافرين أن "باص" يقل زوار قدموا من العراق في طريقهم إلى البحرين عبر الكويت توجه إلى منفذ النويصيب لمغادرة الأراضي الكويتية، وبعد الانتهاء من إجراءات الجوازات والجمارك توجه "الباص" إلى أخر نقطة حدودية والتي عادة ما تكون مهمتها فقط التدقيق على الأختام وأعداد المسافرين، إلا أن ركاب "الباص" فوجئوا بإيقافهم جانبا وطلب احد العسكريين من السائق إغلاق الأبواب.
وبعد امتثال السائق للأوامر بادره العسكري بسؤال عما إذا كان "شيعيا أو سنيا" فأجابه انه شيعي، فبادره العسكري بسؤال عن حوزته "تربة" فأجابه بالنفي، وابلغه أنهم في طريقهم لمغادرة الكويت تجاه الأراضي السعودية وهذا دور الجمارك السعودية، وأبلغه انه لا تتم هذه الأمور من قبل منافذ السعودية، فأجابه العسكري "صحيح لكني لا أريد تأخركم من قبل الجمارك السعودية".
وبعد تفتيش الحقائب اليدوية للمسافرين صادر العسكري عدد من "ترب" الصلاة، ولم ينته الأمر عند ذلك الحد، حيث قال العسكري للسائق "أن كنت لا تريد التأخير في المنفذ عليك السير على الترب بإطارت السيارة كما فعل مَن سبقوك" إلا أن السائق رفض فعل ذلك رفضا قاطعا.
وبعد إصرار السائق على الرفض، قام العسكري بتوقيف إحدى الشاحنات المغادرة للمنفذ ووضع "الترب" تحت إطاراتها وأعطى الأوامر للسائق بالتحرك ودهسها أمام مرأى المسافرين عبر المنفذ، بعدها سمح لمسافري الحملة مغادرة الكويت.
الجدير بالذكر أن الحادثة حصلت مساء الاثنين 28 يناير الجاري، في تمام التاسعة مساء.. و"الدار" لديها كافة بيانات سائق "الباص" والمعلومات عن الواقعة.