فصيح
01-29-2013, 03:17 PM
"الأخبار" المصرية: شخصية إماراتية كبيرة تمول عمليات التخريب في مصر
كشفت صحيفة "الأخبار" المصرية اليوم أن "أجهزة الأمن تتعقب عددا من الفلول من قادة الثورة المضادة لثورة 25 كانون ثان/يناير"، وأضافت في "انفراد" في صفحتها الأولى: انه "ثبت تورط أحد تجار الأسلحة المهمين مع البعض لتمويل شراء خمسة آلاف قطعة سلاح مهربة من ليبيا"، كما أشارت نقلاً عن مصادر أمنية الى ان "شخصية إماراتية كبيرة تتولى تمويل عمليات التخريب والتدمير في مصر استغلالاً للاحتفال بمرور عامين علي الثورة".
وقالت المصادر للصحيفة: "إن التمويل يشمل شراء 20 ألف بطانية و20 ألف وجبة لإمداد المتظاهرين بها.. إضافة إلي إنشاء قوة جديدة مناهضة للنظام تعمل على التخريب والتدمير للمنشآت العامة والخاصة وتعمل على قتل المتظاهرين السلميين.. وإطلاق النار عليهم كما حدث في السويس".
وأضافت المصادر: "ان رموز وقادة جبهة الإنقاذ (المعارضة) كانوا بمثابة غطاء سياسي لهذا التخريب، ولهذا لم يصدر عنهم أي تعليق على القوة التي كانت تستخدم في المظاهرات والعنف ضد المتظاهرين الذي وصل إلي حد القتل والعنف ضد الممتلكات العامة والخاصة لمصر والمصريين.. وكذا لم يصدروا بياناً لاستنكار ما تفعله جماعة (البلاك بلوك) والاعتداء على أقسام الشرطة ومرافق الدولة وعلى رأسها القوات المسلحة والداخلية".
ولفتت الصحيفة الى أن "الشارع المصري يخشى من استمرار المظاهرات ونزول القوى التي تدافع عن الدستور وسيادة الدولة ودعم سلطاتها إلى الشارع".
(د ب أ)
كشفت صحيفة "الأخبار" المصرية اليوم أن "أجهزة الأمن تتعقب عددا من الفلول من قادة الثورة المضادة لثورة 25 كانون ثان/يناير"، وأضافت في "انفراد" في صفحتها الأولى: انه "ثبت تورط أحد تجار الأسلحة المهمين مع البعض لتمويل شراء خمسة آلاف قطعة سلاح مهربة من ليبيا"، كما أشارت نقلاً عن مصادر أمنية الى ان "شخصية إماراتية كبيرة تتولى تمويل عمليات التخريب والتدمير في مصر استغلالاً للاحتفال بمرور عامين علي الثورة".
وقالت المصادر للصحيفة: "إن التمويل يشمل شراء 20 ألف بطانية و20 ألف وجبة لإمداد المتظاهرين بها.. إضافة إلي إنشاء قوة جديدة مناهضة للنظام تعمل على التخريب والتدمير للمنشآت العامة والخاصة وتعمل على قتل المتظاهرين السلميين.. وإطلاق النار عليهم كما حدث في السويس".
وأضافت المصادر: "ان رموز وقادة جبهة الإنقاذ (المعارضة) كانوا بمثابة غطاء سياسي لهذا التخريب، ولهذا لم يصدر عنهم أي تعليق على القوة التي كانت تستخدم في المظاهرات والعنف ضد المتظاهرين الذي وصل إلي حد القتل والعنف ضد الممتلكات العامة والخاصة لمصر والمصريين.. وكذا لم يصدروا بياناً لاستنكار ما تفعله جماعة (البلاك بلوك) والاعتداء على أقسام الشرطة ومرافق الدولة وعلى رأسها القوات المسلحة والداخلية".
ولفتت الصحيفة الى أن "الشارع المصري يخشى من استمرار المظاهرات ونزول القوى التي تدافع عن الدستور وسيادة الدولة ودعم سلطاتها إلى الشارع".
(د ب أ)