مقاتل
01-26-2013, 01:08 AM
January 23 2013
قالت منظمة هيومن رايتس ووتش الأربعاء إن مقاتلي المعارضة السورية أحرقوا ونهبوا مواقع دينية للأقليات مع تحول أطول وأعنف انتفاضات الربيع العربي إلى الطائفية على نحو متزايد.وقالت المنظمة ومقرها نيويورك إن مقاتلي المعارضة دمروا حسينية في محافظة إدلب بشمال سوريا والتي سيطر مقاتلو المعارضة على أراض فيها
وأظهر فيديو بث على الانترنت مقاتلين يرفعون البنادق في الهواء ويهللون بينما بدا الموقع بقرية زرزور التي سيطرت عليها المعارضة في ديسمبر كانون الأول محترقا في الخلفية.
وأعلن رجل في الفيديو "تدمير أوكار الشيعة والرافضة".
وذكرت هيومن رايتس ووتش أن مقاتلي المعارضة المحلية ألقوا باللوم على الحكومة السورية في التدمير لكن سكان قالوا إن المقاتلين بدأوا بإطلاق النار عندما سيطروا على القرية
وقوضت الفوضى وعمليات النهب من قبل المعارضين في بعض المناطق دعم المدنيين لقضيتهم خاصة بين الأقليات وأعاقت قدرتهم على التقدم في مواجهة القوات الحكومية.نقلت منظمة هيومن رايتس ووتش عن سكان في محافظة اللاذقية بغرب سوريا قولهم إن مسلحين يعملون تحت لواء المعارضة اقتحموا كنائس في قريتين وسرقوها.
أضافت المنظمة أن ساكنا بقرية الجديدة قال إن مسلحين اقتحموا كنيسة محلية وسرقوها وأطلقوا النار بداخلها بعد فرار القوات الحكوميةوقالت المنظمة "على الرغم من أن الدافع وراء اقتحام الكنائس ربما كان السرقة وليس هجوما دينيا فإن مقاتلي المعارضة يتحملون مسؤولية حماية الأماكن الدينية في المناطق التي تخضع لسيطرتهم من التدمير المتعمد والنهب
قالت منظمة هيومن رايتس ووتش الأربعاء إن مقاتلي المعارضة السورية أحرقوا ونهبوا مواقع دينية للأقليات مع تحول أطول وأعنف انتفاضات الربيع العربي إلى الطائفية على نحو متزايد.وقالت المنظمة ومقرها نيويورك إن مقاتلي المعارضة دمروا حسينية في محافظة إدلب بشمال سوريا والتي سيطر مقاتلو المعارضة على أراض فيها
وأظهر فيديو بث على الانترنت مقاتلين يرفعون البنادق في الهواء ويهللون بينما بدا الموقع بقرية زرزور التي سيطرت عليها المعارضة في ديسمبر كانون الأول محترقا في الخلفية.
وأعلن رجل في الفيديو "تدمير أوكار الشيعة والرافضة".
وذكرت هيومن رايتس ووتش أن مقاتلي المعارضة المحلية ألقوا باللوم على الحكومة السورية في التدمير لكن سكان قالوا إن المقاتلين بدأوا بإطلاق النار عندما سيطروا على القرية
وقوضت الفوضى وعمليات النهب من قبل المعارضين في بعض المناطق دعم المدنيين لقضيتهم خاصة بين الأقليات وأعاقت قدرتهم على التقدم في مواجهة القوات الحكومية.نقلت منظمة هيومن رايتس ووتش عن سكان في محافظة اللاذقية بغرب سوريا قولهم إن مسلحين يعملون تحت لواء المعارضة اقتحموا كنائس في قريتين وسرقوها.
أضافت المنظمة أن ساكنا بقرية الجديدة قال إن مسلحين اقتحموا كنيسة محلية وسرقوها وأطلقوا النار بداخلها بعد فرار القوات الحكوميةوقالت المنظمة "على الرغم من أن الدافع وراء اقتحام الكنائس ربما كان السرقة وليس هجوما دينيا فإن مقاتلي المعارضة يتحملون مسؤولية حماية الأماكن الدينية في المناطق التي تخضع لسيطرتهم من التدمير المتعمد والنهب