مرتاح
01-21-2013, 02:49 PM
21 January 2013
http://www.tabnak.ir/files/ar/news/2013/1/20/15166_852.jpg شبکة تابناک الأخبارية: أعرب السفير الكويتي في بغداد علي المؤمن عن سعادته وهو يرى أعلام الكويت مرفوعة على الحملات الكويتية خلال الزيارة الأربعينية للامام الحسين عليه السلام.
وقال المؤمن في حديثه مع صحيفة الوطن الكويتية انه حضر هذه السنة الزيارة والتقى عددا من الكويتيين، وكلف أعضاء السفارة بتلبية احتياجاتهم.وأشار الى ان قنصليتين كويتيتين ستفتحان قريبا في البصرة وأربيل.
وأضاف المؤمن ان اعادة بناء العلاقات بين الكويت والعراق على أرض صلبة وقوية سوف تخدم البلدين استراتيجيا على المدى البعيد، مشيرا الى ان مشاركة الأمير الكويتي في قمة بغداد تركت أثرا طيبا في نفوس العراقيين، وأكدت حسن النوايا التي كانت عاملا مهما في بناء الثقة بين الطرفين، ولافتا الى ان زيارة سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك الصباح لا تزال قائمة ولن يتعدى وقتها شهر فبراير المقبل.
ودعا المؤمن الكويتيين الى الاستثمار في العراق، لأن الفرص كثيرة وأرباحها كبيرة، كما ان العراق يقدم تسهيلات للمستثمرين. وأوضح ان أملاك الكويتيين في العراق تم تقسيمها الى ثلاث شرائح: الأولى شريحة من لهم أملاك موثقة وتم تجديد وثائقها، والثانية أملاك استولى عليها عراقيون، والثالثة أملاك استولى عليها مجلس قيادة الثورة خلال النظام العراقي السابق.
http://www.tabnak.ir/files/ar/news/2013/1/20/15166_852.jpg شبکة تابناک الأخبارية: أعرب السفير الكويتي في بغداد علي المؤمن عن سعادته وهو يرى أعلام الكويت مرفوعة على الحملات الكويتية خلال الزيارة الأربعينية للامام الحسين عليه السلام.
وقال المؤمن في حديثه مع صحيفة الوطن الكويتية انه حضر هذه السنة الزيارة والتقى عددا من الكويتيين، وكلف أعضاء السفارة بتلبية احتياجاتهم.وأشار الى ان قنصليتين كويتيتين ستفتحان قريبا في البصرة وأربيل.
وأضاف المؤمن ان اعادة بناء العلاقات بين الكويت والعراق على أرض صلبة وقوية سوف تخدم البلدين استراتيجيا على المدى البعيد، مشيرا الى ان مشاركة الأمير الكويتي في قمة بغداد تركت أثرا طيبا في نفوس العراقيين، وأكدت حسن النوايا التي كانت عاملا مهما في بناء الثقة بين الطرفين، ولافتا الى ان زيارة سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ جابر المبارك الصباح لا تزال قائمة ولن يتعدى وقتها شهر فبراير المقبل.
ودعا المؤمن الكويتيين الى الاستثمار في العراق، لأن الفرص كثيرة وأرباحها كبيرة، كما ان العراق يقدم تسهيلات للمستثمرين. وأوضح ان أملاك الكويتيين في العراق تم تقسيمها الى ثلاث شرائح: الأولى شريحة من لهم أملاك موثقة وتم تجديد وثائقها، والثانية أملاك استولى عليها عراقيون، والثالثة أملاك استولى عليها مجلس قيادة الثورة خلال النظام العراقي السابق.